- إنضم
- 27 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 3,575
- نقاط التفاعل
- 17
- النقاط
- 157
الحمد لله ... حنا ما عندناش هاذ الشيء
ههههههههههههههههه
شكرا أخي محسن على المشاركة في هذه المناقشة الساخنة وتحياتي لك
وبارك الله فيك
وبارك الله فيك
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحمد لله ... حنا ما عندناش هاذ الشيء
ههههههههههههههههه
مشكوووور أخي الشارب على مشاركتنا في مناقشة هذا الموضوع الذي يشمل نقاشات جادة
نعم هذا الموضوع حساس جدا في مجتمعنا ومثير للجدل من جميع النواحي
المشكلة ليست في أننا لانستطيع القيام بواجبنا الى المساعدة والارشاد بشتى جوانبها بل المشكلة هي ان هناك الذي يسمع وكذلك هناك الذي يتكلم لكن لايوجد من يطبق
أصبح التطبيق مع هذا الجيل صعب جدا
أما بالنسبة الكشافة الاسلامية الجزائرية كانت في القديم لها قيمة بمعنى الكلمة كما كانت توجه وتقيم وتصلح الشخص الى الامام اما الآن تقريبا بدأت بالانقراض هذه الكشافات
لكن الكشافات فكرة رائعة وجميلة وكما قلت فهي تعيد برمجة تفكير الصغير الى المستوى الايجابي
كما نشكرك على هذه الصور الرائعة
وربي يعاونك خويا الشارب وتحياتي لك
انا نتبع قول من علمني حرف اصبحت عبدا له حنا تاع 4 متوسط حاليا رانا تحت صدمة ملي شفنا تلاميذ 2و3 متوسط يديرو فيه حسبية الله ونعم الوكيل
أعذرني على الإطلالات المتعددة ولكني لما أصر على شيء ما أحب أن أنفذه
بما أنك مصرة على تطبيق شيء من الجانب التربوي سأقترح عليك شيء ربما يكون في متناولك للظفر بعمل يقلص من هذه الظاهرة
أنا عضو في بعض المواقع الإسلامية التربوية وأستطيع أن أقدم لك مواضيع على الأسرة والطفل والمجتمع... وحاولي نشرها على مجال واسع ولا أقصد المنتدى فقط بل في أي مكان استطعت أو إذا كنت عاملة في مجال التربية تستطيعين بثها في الأوساط التعليمية...ولست أنت فقط بل كل من يريد أن يساهم في تبليغ الخير لأبنائنا أقول.
وسأحاول التفكير في مناهج أكثر فعالية في المستقبل بما أننا أفراد نتواصل عن طريق النت فقط
ولأني مرهق بعض الشيء الان
شكرا على كل حال
***
اذا كان مربي الاجيال في حد ذاته يتجه نحو الهاوية
ماذا ننتظر من الجيل في حد ذاته ؟
يجب الاتفاق على منهجية تربوية اسلامية و نطوق الازمة في اقرب وقت
و انا انتظر اظافاتك اخي sharp1989 للاستفادة و الافادة
راحا نقول نفس الكلام مناه نقرو في سيام واحد هههههه
[font="]ابنك ورقة أنت تكتبها[/font][font="]
يحكي أحد الآباء فيقول: [/font]
عندنا بلغ أحمد الخامسة من عمره ذهبنا معًا للتسوق ليلة العيد, وكانت ساحة انتظار السيارات مكتظة جدًا, فطفنا بسيارتنا لبعض الوقت باحثين عن مكان لنوقف فيه سيارتنا, ومن صفاتي أنني صبور في مثل هذه المواقف, وفي النهاية لاحظت سيارة تخرج من مكانها فقمت بتشغيل إشارتي للدخول في هذا المكان الذي سيفرغ، وإذا بسيارة تتسلل وتحتل هذا المكان, وحينها تملكني الغضب الشديد ففتحت شباك سيارتي وصرخت بألفاظ نابية في وجه السائق, وتبادلنا نظرات تنم عن غضب ثم واصلت بحثي عن مكان آخر، لأوقف فيه سيارتي.
وبعد حوالي عشرين دقيقة, كنا داخل المركز التجاري وقد ذهب غضبي, وكنا نناقش بعضنا البعض عن الهدايا التي نريد شرائها، وفجأة نظر إليَّ أحمد متسائلًا: بالمناسبة يا أبي ماذا تعني الكلمات التي تلفظت بها في الخارج؟؟
وحينها انتابني شعور وكأني ضُرِبت على رأسي بحجر، ويالها من صدمة غير متوقعة فقد سمع أحمد بوضوح ما استخدمته من ألفاظ نابية في حديثي مع السائق، وقد تذكر تمامًا كل ألفاظي وحينها تملكني الارتباك الشديد!
التربية بالقدوة:
(تعتبر التربية بالقدوة من أهم الطرق وأجداها في ترسيخ المبادئ والأخلاق، فمشاهدة الطفل للراشدين من حوله يمارسون نفس السلوك المطلوب منه، تبعد عن ذهنه، فكرة "الاستعباد" أو استغلال الكبير للصغير واستعمال صلاحية الأمر والنهي ضده، ناهيك عن مرحلة التقليد التي يمر منها الطفل ابتداء من شهره التاسع والتي يحاول خلالها إعادة تمثيل كل ما يشاهده، خصوصًا من طرف والديه، وعموًما من كل من حوله من البالغين، دون الاكتراث للسبب ودون إدراك للمقصد.
لكن للأسف، لا يلقي الراشدون بالًا للموضوع، وإن اهتموا سقطت فئة ليست بالضئيلة في التصنع (إن لم نسمه النفاق) فيحاولون ألا يظهروا أمام الصغار بشكل غير لائق.
وهذا يعتبر حل بديل، في انتظار إصلاح تلك الخصلة، لكنه بالتأكيد سيضع صاحبه في مواقف محرجة، لأنه لابد وأن ينسى تصنعه ويتعامل بعفوية فيخطئ أمام الصغير الذي لم يتلق بعد حقنة مضادة لإحراج الآخر فيجد الأسئلة تتهاطل، من قبيل: لماذا قلت ألا أفعل أنا كذا وها أنت قمت به؟ وغيرها إلى أن يتمنى أن تنشق الأرض وتبتلعه) [نقلًا عن مجلة القراء بتصرف يسير].
من الآباء أولًا:
عزيزي المربي إنك أنت ولاشك المصدر الأول لثقافة طفلك، فهو يراك ويقلدك من حيث لا تشعر، فلا تظن أنه يُفوِّت تصرف من تصرفاتك أو سلوك من سلوكياتك، إنه يرصدك، ويراقبك، ثم بعد ذلك يشف منك ويقلدك، إنه يعتبرك أيها الوالد المثل الأعلى الذي يقتدي به في كل شيء، وحينما ينظر في المرآة يتمنى لو يراك أنت قبل أن يرى نفسه.
(وعلينا أن نعلم، أن الأطفال يتعلمون عن طريق التقليد، فقدرتهم على الملاحظة والتقليد من الصفات الرائعة في هذه المرحلة والعلماء يشيرون إلى ذلك بأنها عملية تشكيل وفقًا لنموذج يحتذى به الطفل، والأطفال يتعلمون الكلام عن طريق التقليد والاستماع والملاحظة، ويكتسبون ميولهم أيضًا في الحياة ويتعلمون القيم وحق الاختيار وكذلك عاداتهم عن طريق المحاكاة، وبما أن الأطفال يقلدون سلوك من هم حولهم، فلابد وأن يكون لك الأثر الأكبر على تعليمهم، ففكر مليًا بسلوكك، ما الذي تقوله وتفعله ويكون له أثره على طريقة تفكيرهم وسلوكهم، فأنت بالنسبة لهم بمثابة القدوة) [كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك، سال سيفير، ص(23)، بتصرف].
اعتقاد خاطئ!
يعتقد كثير من الآباء أن أطفالهم هم المسئولون عن تصرفاتهم، وأن العنيد منهم هو عنيد لأن هذه صفة شخصيته فيه، والغضوب منهم كذلك، فهو غضوب لأن صفة الغضب في شخصيته، والهادئ أو المؤدب منهم إنما هو كذلك؛ لأن شخصيته هادئة.
والحقيقة التي لابد أن تتعلمها وتستبدلها بهذا الاعتقاد الخاطئ، هي أن الأطفال ليسوا مسئولون عن تصرفاتهم بل نحن المسؤلون عنها بالمقام الأول، وإنك إن تأملت حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه) [متفق عليه]، وقول الله تعالى: {فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا} [الروم: 30].
فحينها نعلم أن الطفل كالورقة الشفافة، غير أنها تشف ما تحتها ولا يظهر عليها إلا ماهو تحتها، فالطفل أشبه ما يكون بالورقة البيضاء النقية وأنت من تكتبها بيديك وكذلك المجتمع والبيئة المحيطة بالطفل يساعدانك في ذلك، فإن كنت قدوة أخلاقية وسلوكية له فسيكتسب ذلك، وإن كانت أخلاقة وسلوكياتك سيئة، فلا تلومن إلا نفسك، وكما يقول المثل: (يداك أوكتا وفوك نفخ).
كن قدوة لأبنائك:
(الطفل بطبعه ينظر للوالد على أنه يعرف كل شيء ويقدر على كل شيء، ومسئول عن كل شيء، وإن كان في نفس الوقت يطلب من أمه كل ما يطلب ويرغب فيه، وعادة توجيهات الوالد تؤخذ من الطفل باهتمام أكثر من الاهتمام الذي يعطى لتوجيهات الأم، لأن الطفل يدرك بفكرته من صوت الأم وتعبيراتها نفحة الحنو والتدليل، وأنه سرعان ما تعود الأم لحالتها الطبيعية مع الطفل، أما صورة الوالد الأب عند الطفل وبرغم الحب المتبادل، فهي صورة الصلابة والحزم والمؤاخذة والتعزير) [العشرة الطيبة، محمد حسين، ص(250-251)].
والطفل يشعر بأن الوالد هو الأقوى، ومن ثم يسعى في تقليده، ومن ثم تقع المسئولية كبيرة على الوالد، فإما أن يدرس أفعاله وسلوكياته جيدًا، وأما أن يترك العنان لنفسه بلا قيد فيحمل منه طفله الغث والثمين.
ولا نقول أنك لن تخطئ فكلنا بشر ومعرضون للخطأ، لكن أن تكون قدوة لأبنائك بنسبة 95% على الأقل، و5% تكون للخطأ البشري الوارد والمتوقع، فهذا جيد مع العلم أن نسبة الخمسة بالمائة إنما يمكنك أن تكون قدوة فيها كذلك، إن أحسنت الاستفادة من الخطأ، فتقدم على الاعتذار أمام أبنائك بطريقة مناسبة، فيتعلم الأبناء أدب الاعتذار والشجاعة في الإقدام عليه إذا ما أخطأوا.
إذًا فالقاعدة هي أن الأطفال يتعلمون منك كل شيء، فقدم لهم شيئًا ينفعهم.
·فإنك إن كذبت للتخلص من السعر الزائد عند دفع ثمن تذكرة للطفل في مكان ما، فأنت تعلم ابنك أن الكذب لا بأس به ومقبول.
·وإذا كذبت الزوجة في مكالمة تليفونية، وقالت أن زوجها غير موجود في المنزل، وهو متواجد فهي أيضًا تعلم الطفل أن الكذب مقبول.
·وإن شاهدت التلفاز طوال اليوم، فأنت تعلم الطفل أن هذا الأمر مقبول.
·وإذا أخرت الصلاة عن وقتها لتشاهد المباراة، فأنت تعلم طفلك أن تأخير الصلاة مقبول.
·وإن استخدمت الصياح والمناقشة الحادة أو مناداة أشخاص بأسمائهم بغلظة، فهو يتعلم هذا الأسلوب في الكلام منك.
·وإذا تلفظت بألفاظ نابية في وجه شخص ما، قد أخذ مكان سيارتك فأنت تعلمهم استخدام هذه اللغة النابية.
وعلى العكس.
·عندما تتكلم بصوت هادئ بدلًا من الصوت الغاضب، فأنت تعلمهم الثبات والهدوء.
·وعند اعتذارك بسبب ألفاظك النابية، فهم يتعلمون كيف يتحملون مسئولية أخطاءئهم.
·وعند استخدامك للغة مؤدبة في حديثك يتعلمون المشاركة مع غيرهم.
·وعندما تكون لطيفًا ودودًا مع الآخرين، فأنت تكسبهم اللطف مع الآخرين.
·وعندما تتفانى في عمل ما فهم يتعلمون أن يكونوا جادين في عملهم, وعندما يرونك تقرأ كتابًا فأنت تكسبهم ميولًا خاصة بالقراءة.
من الممكن أن تخطئ:
(من ملامح انحراف بعض من المربين، أنهم يدعون العصمة لأنفسهم ويربطون الحق بأشخاصهم الفانية غير مكترثين بما يحكم الشرع لهم أو عليهم، ظنًا منهم أنهم وصلوا المرتبة التي تنزههم عن الخطأ والمقام الذي يجنبهم الوقوع في الزلل) [تربية الأولاد في الإسلام، عبدالله ناصح علوان، (1/292-293)، بتصرف)]، إذًا فهذا أسلوب منحرف.
ومن ثم فإن التصور الذهني الصحيح أنك من الممكن أن تخطئ، فهذا وارد، وليس هذا عيبًا إذا اعترفت بخطئك وسعيت لإصلاحه، إنما العيب أن تكابر ولا تعترف بخطئك، فهناك بعض الآباء عندما يواجههم الأبناء بأخطائهم ويستفسرون عنها وعن سببها، يكون جوابهم على هذا النحو من الارتباك:
ارتباك البعض:
·لا دخل لك بهذا الأمر.
·هذا الموضوع لا يخصك.
·انتبه لنفسك.
ويهرب الآباء من الإجابة وينفرون بل وربما يعنفون الأبناء وينهرونهم.
والحقيقة أن هذا الأسلوب لا يزيد الطين إلا بلة، فهذا الأسلوب يقلل من الترابط بين الآباء والأبناء ويعطي للطفل مفهومًا بأنه لا يستطيع التحدث بما هو مباح للأب التحدث به، كما أن الطفل في هذه الحالة يتعلم أن يسلك نفس سلوك الأب في عدم الاعتراف بالخطأ، إذا واجهه به أحد بل وربما يلجأ إلى الكذب والمماطلة.
ولكن السلوك الصحيح:
أن يستغل الأب هذا الموقف في التعليم، وأن يحول الخطأ إلى فرصة قيمة للاستفادة؛ فيقول الأب: أعترف أني أخطأت هذا الخطأ عندما كنت غاضبًا، ولكني قدمت اعتذارًا عن هذا الخطأ، وهذا هو سلوك الصادقين أن يعترفوا بأخطائهم ويتوبون منها أولًا أمام الله ثم بعد ذلك مع الناس، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) [حسنه الألباني، في صحيح الجامع، (4515)].
ولكن هذا لا يعني أن يكون خطأ الأب أمرًا مطردًا، بحجة هذا الحديث وإنما يكون هذا الرد في حالات الخطأ النادرة.
المصادر:
·تربية الأولاد في الإسلام عبدالله ناصح علوان.·العشرة الطيبة محمد حسين.·كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك سال سيفير.·مجلة القراء.
شكرا علي الموضوع القيم .......................
مهما قلنا و فعلنا لا نستطيع تشخيص الاء و القضاء عليه نهائيا .... المهم معرفة الأسباب و الدوافع التي أدت الي كل هدا الانحطاط و التدهور في المستوي التعليمي .. في نطري أن هناك عدة أسباب أدت الي نتائج هذا الموضوع و منها
1 -حال الأسرة التي ولد فيها التلميد و ترعر فيها و التي أعتبرها النواة الحقيقية و الأساسية التي تتدخل في بناء التلميد الصالح و الناجح لنفسه و مجتمعة و مدرسته
2 -مستوي التعليمي و الثقافي للوالدين و الأخوات و الاخوة
3 -المحيط الدي يعيش فيه التلميذ من مدينة .. جيرانه .. أصدقائه
4 -المدرسة التي يزاول فيها دروسه و مكانتها و مدي تأثيرها علي سير و سيرورة حياته التعليمية و مدي كفاءة و نجاعة طاقمها الاداري التربوى و التعليمي
.......... و في خلاصة كلامي .....
أتمني من كل مشارك و ملاحض و زائر لهدا المنتدي و القسم و الموضوع العمل علي مساعدة كاتبه و كاتبته علي معالجة القضية بكل روح موضوعية و منطقية أملا و طموحا في الحد منها و كيفية التقليل منها
................... من حاول و اصاب فله أجران ....و من حاول و لم يصب و ان أخطأ فله أجر واحد............
انا ضد التعليم من المرأه في الوقت الحالي لكن اصبح من المذهل حقا ان مسابقة المساعدين التربويين هذه السنه 80 بالمئه بنات لا علاقه بعمل المراقب ههههههه كيف التلميذ مايلقاش الملاذ الامن للمشاكل اذا التلميذ ليس مسؤول بل الاداره هي المتسسببه في هذه المشاكل وهذه حاجه مليحه للبلاد على الاقل خلي التلميذ ايدير احوايج ماش مليحه مع المراقبه ههههههههههههههه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى أن أكون ضيفا خفيف الظل على اخواني
***
بينما كنت أفكر البارحة بحلول تربوية جديدة، راودتني فكرة جديدة أود أن اناقشكم فيها علها تكون أكثر إفادة أن شاء الله
بم أننا وافقنا أن نكون أداة فعالة في القضاء على بعض الظواهر السلبية في المجتمع والتي تخص أطفالنا وبما أنكم "مربين" إذا صح التعبير
أقترح أن نكون مجموعة خاصة للإعتناء بهذا المجال وتكون أهم أهدافنا التحسيس الأسري والاجتماعي بالتقليص من هذه الظواهر ويكون ذلك عن طريق العمل الجماعي (مجلات-مطبوعات-إنشاء مجلة خاصة في المنتدى- صفحات خاصة-المشاركة في أقسام الأسرة-التوعية خارج المنتدى ...الخ)
ونضع لأنفسنا برنامج عمل شهري نتفق فيه على أعمال معينة داخل وخارج المنتدى ونتاحسب مع بعضنا على ماذا حققنا وعلى ماذا مازل ينتظرنا وعلى المجال الذي فشلنا فيه ومحاولة النجاح بأقصى الطرق...الخ
وأي إضافات لا تبخلوا علينا بها
ما رأيكم؟؟؟
***
والله ولي التوفيق
بسمـ الله الرحمن الرحيمـ
||_ تحيــ ـة انـسـان كسلان _||
مرحــ ـــ "مـا قدرتش نكملها راني عيــان"...
المهمـ سـامحوني نبدا في التقطـاع...
لا يشك أحد في أن الطلبة و التلاميذ بمختلف مستويـاتهمـ أصبح من أشد النـاس جهلا و تخلفا و نجدهمـ يتعذرون بكلمـة "العولمة" التي يجهلون معناها تماما، و التطور و جملة "راك قديمـ خو" و مصطلح "Style"...
المهمـ، كمـا ذكرت في احدى المواضيع الأخرى، لقد أصبح همـ التلميذ الأكير ليس ايجاد منصف الزاوية و انما الحرص أن تكون الزاوية بين هذه الخصلة من الشعيرات و أخرى لا تتجاوز 40 درجة، كذلك السروال يجب أن يضمـ بعض التباينات في الألوان و حفاظا على رونق شخصنا الكريمـ فانه لا يتوانى عن اظهار لوحته الفنية الخلفية موجها المنحنى البياني الى أمكنة محظورة أخجل بحكمـ الأخلاق أن أذكرهـا، بعدما كان اظهار هذه اللوحات الفنية المميزة و المرممة خاص بأخواتنا المحترمات من الفتيات اللاتي يأبين أن يظهرن جمالهن العقلي لكن لا حرج في أن تظهر جمالها الفاتن و ياله من جمال أخاذ...
دون أن ننسى أن قراءة كتاب و مرجع علمي أمام الملأ و الأصدقـاء و الخلان أو في الحافلة أو في الساحة أصبح عيبا و من الكبائر حسب قوانين العولمة الجزائرية...
اغفروا لي خطئي لكن ان بقي "الجيـاح" همـ من يقودونا و نحن راضون بصمت فلعنة الله على هذه الحيـاة...
نعمـ سأقرأ كتاب في حرمـ الجامعة، نعمـ سأجلب صحيفة لا لأقرأ الصفحة الرياضية بل لأدرس حركة الأسهمـ في الأسواق المالية...
نعمـ لا يعيبني أحد اذا تحدثت أمـامـ جمع من الناس في الحافلة على التعديلات الدستورية في ألمانيا لمـ لا؟؟؟
أأصبح الحديث عن شواذ مثل مهند و أسمـر و غيرهمـا ممن ملكوا قلوب البنات التي قد أتجاوز عن أخطائهن لأن الأجسـاد تكبر و تنضج و العقول تتقلص...
أعرف أن البعض يريد العمل و بالبحث و تطوير نفسه، لكنه يخاف أن يمر عليه صديقه بـ سيري 5 "تاع باباه" و يعايره بأنه "ماشي Style و ماشي حضـارة....
يجب نحن و أضمت نفسي معكمـ، أنتمـ الذين تريدون الدراسة ليس لأجل النقطة بل لأجل العلمـ و طلبه و عدمـ التشبع منه، أن نكشف عن أنفسنا و دعهمـ يقولون اننا "Hors Service" و "ماشي متحضرين"....
لأن هؤلاء الحمقى الذين يصدرون هذه التعليقات، همـ من تجدهمـ في آخر السنة الدراسية يترجون الأسـاتذة من نقطة اضافية فأما الرجل فتجد الرجولة بأتمـ معانيها تسقط دمعة وراء دمعة حتى تنبض، أما الفتاة فلا حرج لتكشف عرضها و شرفها لبعض الثواني للاستـاذ الذي مل من زوجته منتهية الصلاحية فالضرورات تبيح المحضورات كمـا يقولن و نعمـ الاقتبـاس...
ماذا أنتظر من طالب، الأستـاذ يدرس و هو يتكلمـ عن الشاب خلاص في منتصف الحصة !!! انني اذ كنت رؤوفا به سوف أقول له "أخرج يـا .....أكثر كلمة احتراما وجدتها لأضعها للمنتدى هي يـا مخنث و اذ لمـ تؤثر به هذه الكلمة فلعله قد عرف المعلومة من قبل من مصادر أخرى....
ماذا أنتظر من فتـاة الأستـاذ "يندب" و هو يشرح في الدرس و هي تصلح في وجهها تحضيرا لملاقات حبيبها الذي على حسب قولها "يحشمـ يمس يدها من كثرة التربية" لكنه لا يتوانى عن طلب يديها اااه أقصد جسدها و سيكون ذلك حسب استعداد الفتاة، فيكون بيع هاته الأخيرة لشرفهـا اما جملة واحدة أو بالتقسيط...
و دعني أنصحها قليلا اذ أقول وفري ميزانية الماكياج على أباك الذي يكدح و يعطيك نقودا لتشتري بها الكتب و يـا لها من كتب تلك التي تشتريهـا يـا اختـاه لأن الصديق الذي انت بصدد الخروج معه، لا ينظر الى وجهك الا نادرا، فالوجه
Accessoire بالنسبة اليه لا غيـر، بل انه يسعى لأهداف ان حققها فسيكون وساما معلقا على صدره بشرف ...
ان استطعت بالمقال أن أعيد فتاة واحدة الى طريق الصواب فسيكون كل ما أريده...
فدع الحضـارة "لا تخلعنـا" و دع "العلاقات و الزمالة لا تجعلنا نتخلى عن الأسـاس، فلو كان الطلبة يحبون بعضهمـ البعض و يحيا الحب عندمـا تحب فتاة في 12 فتى في 14 من عمره، و يحصلون نتائج علمية جيدة لقلنا لابأس، لكن عندمـا يؤثر ذلك على المردود العلمي و على مستقبلهمـ سأقول لهمـ "أكبروا" لأنهذا النوع بالذات من الأشخـاص هو الذي تجده يحطمـ مستقبله بيده ثمـ "يقولك" الدولة...
فتيات الغرب يبيعون اجسادهمـ من سن 18 ان لمـ نقل أقل من ذلك و فتيانهمـ "باطة الجال" لا تفارق خصلات شعره، حيث كل يومت يأتي بـ Style جديد "ستايل احمق ربمـا"...لكن وقت الجد جد فتجده يحصل علامات جيدة و يكون الأول في قسمه ...
غيروا مفـاهيمكمـ....كمـا غيرتمـ ألبستكمـ و تغيرون تسريحات شعركمـ يوميـا و "Pاpاكمـ" هو من يتحمل كل الميزانيات....
~~~Change We Need~~~
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.