تعريف الحب من أهل العلم والتصوف

اللهم اني اسالك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك



بورك فيك اخي محمد على الموضوع

آمين..آمين ..آمين..

وبارك الله فيك وتعطر المنتدى برائحة الياسمين ورائحة أخلاقك الطيبة

لاحرمنا الله من اطلالتك
 
الله يعطيك
العافيه
على جهودك
الرائعه
اتلهف لجديدك


get-8-2010-2zkknlly.gif

الله يسلمك يامريم مشتاقلك كتير وينك

اشكرك على مرورك وأنا أتلهف لردودك ونورك

نورت يا خيت

 
الحب وعمايلو حتى الحب عندو اكثر من تعريف وكل واحد كيفاش يعبر عنو
شكرا لك محمد

شايفة يانينا
والله الحب أسمى شيء خصوصآ إن كان في الله وبالأخص لو كان حب الله

بارك الله بك ولاحرمني مرورك يا مشرفتنا الطيوبة

مرورك رائع يا أمونة الغالية
 
بارك الله فيك اخى على الموضوع القييم

وبارك فيك أختي

تشرفت بك
قيمته بمرورك ومرور الأخوة الكرام

تسلمي ومنورة خيت

أشكرك على مرورك العطر
 
شكرا لك و بارك الله في اخي
 
اللهم حققنا بهذا الحب

يااااااااااااارب

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد فهمت الدرس جيدا أخي محمد
وفي نفس الوقت إعتبرنا من هذا الكلام
فلن يطلق اسم الحب على ما خلى من الصدق
بارك الله فيك
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

لقد فهمت الدرس جيدا أخي محمد
وفي نفس الوقت إعتبرنا من هذا الكلام
فلن يطلق اسم الحب على ما خلى من الصدق

بارك الله فيك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته

بارك الله فيك حبيبي جمال

صدقت وأنت ابن الأكرمين

حفظك الله ورعاك وجعلك محباً لله وعباده ومحبوباً عندهم
 
السلام علكيم بارك الله فيك مشكور اخي الكريم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته

وبارك الله فيك اخية

وحفظك من كل شر

وجعلك قرة عين لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
 
وقال سيدي معاذ بن يحيى رضي الله عنه:
حقيقة المحبة مالا ينقص بالجفاء ولا يزيد بالبر.
قلت: هذا اذا مطلق الحب، وهو على هذا الاطلاق من غير بيان لمرتبة المحبوب صار ملتبسا، فأين تكون محبة الله و محبة الرسول؟؟؟
أعلم أنك ستقول ينبغي حسن الظن بأئمة الصوفية الأعلام، فأقول لنا الظاهر و البواطن الى باريئها، و ما كان مجملا، كهذا كان ينبغي فيه التفصبل وفق عقيدة أهل السنة و الجماعة في تعريف الحب و ذكر مراتبه بالنسبة للمحبوب، و بيان حدوده حتى لا تطغى مرتبة على أخرى.

وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه:
إذا صحت المحبة سقطت شروط الأدب
قلت: ما شروط الأدب التي تسقط، ومع من تسقط، وهل الحب الا حامل للأدب داعي له بحسب مرتبة المحبوب، و والله لا نعلم سقوط شروط الأدب الا في حب الهيام و الغرام و أكثر ما يكون ذلك في العشق الحرام، كعشق الصبيان و النسوان، أما حب الكرام فحاشاه و كلا أن يسقط فيه الأدب أو أن تنتقض عراه.
ويقول سيدي السري السقطي رضي الله عنه:
لاتصلح المحبة بين إثنين حتى يقول الواحد للآخر ياأنا
قلت: و كذلك كانت عقيدة الحلول عند الحلاج بزعم فارط الحب، حتى كان يقول و العياذ بالله :
أنا الله و الله أنا ... نحن اثنان حللنا بدنا
فاذا أبصرتني أبصرته ... واذا أبصرته أبصرتنا

وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه :
دفع إلي السري
ـ يعني سيدي السري السقطي رضي الله عنه ــ
إلي رقعة وقال هذه لك خير من سبع مائة قصة أو حديث فإذا فيها:
قلت: ما معنى قوله أو حديث بالله عليك، هل هو حديث خير الرسل محمد عليه الصلاة و السلام، اذ لا يطلق لفظ الحديث في العموم و عند التداول الا على قوله أو تقريره و فعله، أم هو حديث سائر البشر فكان ينبغي البيان، ليتميز الأمران.
وروي :
أن هنديآ عشق جارية فرحلت الجارية فخرج الرجل في وداعها
فدمعت إحدى عينيه دون الأخرى
فأغمض العين التي لم تدمع أربعآ وثمانين عامآ
ولم يفتحها عقوبة لها لأنها لم تبك على فراق حبيبته
وفي هذا المعنى قال الشاعر:
بكت عيني غداة البين دمعآ*** وأخرى بالبكا بخلت علينا
فعاقبت التي بخلت بدمع بأن*** أغمضتها يوم إلتقينا

ما سمعنا بمثل هذا حبا، و لا حتى في الجاهلية قبل الاسلام، مسكين هو هذا الهندي كيف صار قلبه خواء الا من معشوقه، لست أدري ما محل هذا من الاعراب في الحب الذي يقره الاسلام و يدعوا اليه؟؟؟
وقال سيدي أبو علي ممشاد بن سعيد العكبري رضي الله عنه:
راود خطاف خطافة في قبة سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
فإمتنعت عليه فقال لها:لم تمنعين علي؟
وإن شئت قلبت القبة على سليمان
ــ وسليمان يسمع كلامهما فقد آتاه الله منطق الطير ــ
فدعاه سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وقال:
ماحملك على ما قلت؟
فقال: يانبي الله إن العشاق لايؤاخذون بأقوالهم
فقال عليه السلام: صدقت
هلا ذكرت لنا سند هذه القصة ومفادها من الكلام، و هل هذا اقرار منك في سردك لها، أم هو للتدليل على جنون حب الهيام الذي لا يرتضيه الاسلام.
و ان أعجب، فالعجب تام من مخلوق سخره الله خادما لنبي من أنبيائه عليهم الصلاة والسلام كيف يصدر منه هذا الكلام؟؟؟
أتمنى أن تكون معي منصفا، فلست أريد التعيير و انما هي النصيحة و البيان.
 
وقال سيدي معاذ بن يحيى رضي الله عنه:
حقيقة المحبة مالا ينقص بالجفاء ولا يزيد بالبر
.
قلت: هذا اذا مطلق الحب، وهو على هذا الاطلاق من غير بيان لمرتبة المحبوب صار ملتبسا، فأين تكون محبة الله و محبة الرسول؟؟؟
أعلم أنك ستقول ينبغي حسن الظن بأئمة الصوفية الأعلام، فأقول لنا الظاهر و البواطن الى باريئها، و ما كان مجملا، كهذا كان ينبغي فيه التفصبل وفق عقيدة أهل السنة و الجماعة في تعريف الحب و ذكر مراتبه بالنسبة للمحبوب، و بيان حدوده حتى لا تطغى مرتبة على أخرى.


باختصار هو تكلم عن الحب بين البشر ليقارن بحب الله

يعني قوله إذا كان بين البشر هكذا فكيف سيكون حب الله سيكون أعظم

وهنا قصد أن يبقى حب الله في على حاله في المصيبة والفرح لا أن يكون متذمراً من قضاء الله في الشر

وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه:
إذا صحت المحبة سقطت شروط الأدب
قلت: ما شروط الأدب التي تسقط، ومع من تسقط، وهل الحب الا حامل للأدب داعي له بحسب مرتبة المحبوب، و والله لا نعلم سقوط شروط الأدب الا في حب الهيام و الغرام و أكثر ما يكون ذلك في العشق الحرام، كعشق الصبيان و النسوان، أما حب الكرام فحاشاه و كلا أن يسقط فيه الأدب أو أن تنتقض عراه.

قصد أنني قد أخاطبك أستاذي أبو ليث
أو أخي فلان فإن تمكن الحب ناديتك باسمك أو مزحت بحضرتك ولم يعد هناك ضوابط كثيرة بين المحب والمحبوب ولم يقصد النساء أو الصبيان فاتقِ الله في أسيادي الصوفيين

ويقول سيدي السري السقطي رضي الله عنه:
لاتصلح المحبة بين إثنين حتى يقول الواحد للآخر ياأنا
قلت: و كذلك كانت عقيدة الحلول عند الحلاج بزعم فارط الحب، حتى كان يقول و العياذ بالله :
أنا الله و الله أنا ... نحن اثنان حللنا بدنا
فاذا أبصرتني أبصرته ... واذا أبصرته أبصرتنا


سيدي الحلاج رضي الله عنه قتل شرعاً وماأخطأ

بل اعتراه حال قال فيه ما قال ونال ما نال فدعه ولا تتكلم عليه

وحاشاه أن يقول بالحلول أو الاتحاد

وما شعره هذا إلا حال عاشه ولذة تمكنت منه وليس هذا حديثنا فلا تأخذي لنقاشات طويلة


وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه :
دفع إلي السري
ـ يعني سيدي السري السقطي رضي الله عنه ــ
إلي رقعة وقال هذه لك خير من سبع مائة قصة أو حديث فإذا فيها:
قلت: ما معنى قوله أو حديث بالله عليك، هل هو حديث خير الرسل محمد عليه الصلاة و السلام، اذ لا يطلق لفظ الحديث في العموم و عند التداول الا على قوله أو تقريره و فعله، أم هو حديث سائر البشر فكان ينبغي البيان، ليتميز الأمران.

لا أخي قصد حديث وجلسة معه لا غير فلتطمئن

وروي :
أن هنديآ عشق جارية فرحلت الجارية فخرج الرجل في وداعها
فدمعت إحدى عينيه دون الأخرى
فأغمض العين التي لم تدمع أربعآ وثمانين عامآ
ولم يفتحها عقوبة لها لأنها لم تبك على فراق حبيبته
وفي هذا المعنى قال الشاعر:
بكت عيني غداة البين دمعآ*** وأخرى بالبكا بخلت علينا
فعاقبت التي بخلت بدمع بأن*** أغمضتها يوم إلتقينا

ما سمعنا بمثل هذا حبا، و لا حتى في الجاهلية قبل الاسلام، مسكين هو هذا الهندي كيف صار قلبه خواء الا من معشوقه، لست أدري ما محل هذا من الاعراب في الحب الذي يقره الاسلام و يدعوا اليه؟؟؟

وهاقد سمعت أخي
ومحلها أي إن كان هندياً ولعله كافراً هذا حاله فما هو حالكم يامحبي الله

وقال سيدي أبو علي ممشاد بن سعيد العكبري رضي الله عنه:
راود خطاف خطافة في قبة سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
فإمتنعت عليه فقال لها:لم تمنعين علي؟
وإن شئت قلبت القبة على سليمان
ــ وسليمان يسمع كلامهما فقد آتاه الله منطق الطير ــ
فدعاه سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وقال:
ماحملك على ما قلت؟
فقال: يانبي الله إن العشاق لايؤاخذون بأقوالهم
فقال عليه السلام: صدقت
هلا ذكرت لنا سند هذه القصة ومفادها من الكلام، و هل هذا اقرار منك في سردك لها، أم هو للتدليل على جنون حب الهيام الذي لا يرتضيه الاسلام.
و ان أعجب، فالعجب تام من مخلوق سخره الله خادما لنبي من أنبيائه عليهم الصلاة والسلام كيف يصدر منه هذا الكلام؟؟؟

ليس عندي المصدر

لكن لا تستغرب من شيء فيه حكمة

والسلام ختام

وأعتذر عن مناقشة هذا الموضوع مرة أخرى

وجزاك الله خيراً على نصيحتك
 
شكرااا اخي محــــمد ،،،
على الموضوع المميز و الجميل
بارك الله فــــــــيك
 
فأغمض العين التي لم تدمع أربعآ وثمانين عامآ
ولم يفتحها عقوبة لها لأنها لم تبك على فراق حبيبته

وهل فتحها بعد العام الرابع والثمانين، أم أنه توفي إثرها؟؟؟ وهل كانت معافاة أو متورمة؟؟؟؟


وقيل :
المحبة الإيثار كإمرأة العزيز لما تناهت في أمرها قالت
(أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين)يوسف:51
وفي الإبتداء
(قالت ماجزاء من أراد بأهلك سوءآ إلا أن يسجن أو عذاب أليم)يوسف25
فحملته الذنب في الإبتداء ثم نادت على نفسها بالخيانة
أقول:
حتى بالبداية خافت من أن يقتله العزيز فحددت ماهية العقوبة
لتبعد عن العزيز فكرة قتله وذلك من حبها له


مع أنني قرأت تفسير سورة يوسف، إلا أنه لم يخطر ببالي أن ينعت سلوك امرأة العزيز، ومحاولتها إغواء سيدنا يوسف عليه السلام حتى يقع في الفاحشة، ويغضب ربه، ومعاقبته بالسجن لأنه تعفف، وخشي ربه،.... بالإيثار،
وما كانت مناداتها على نفسها بالخيانة إلا بعدما حصحص الحق وأظهره الله ونصر نبيه




وقال سيدي ......................:
راود خطاف خطافة في قبة سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
فإمتنعت عليه فقال لها:لم تمنعين علي؟
وإن شئت قلبت القبة على سليمان
ــ وسليمان يسمع كلامهما فقد آتاه الله منطق الطير ــ
فدعاه سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وقال:
ماحملك على ما قلت؟
فقال: يانبي الله إن العشاق لايؤاخذون بأقوالهم
فقال عليه السلام: صدقت
نقلته من كتاب الرسالة القشيرية فصل؟؟؟؟

ومع احترامي لهذه الرسالة، هل يمكن أن نجد لهذه القصة دليلا من الكتاب أو السنة؟؟؟
quote]

عذرا على الإطالة
تقبل مروري
 
آخر تعديل:
شكرااا اخي محــــمد ،،،

على الموضوع المميز و الجميل
بارك الله فــــــــيك


العفو أختي سرووووو

بارك الله فيكِ على المرور الراقي وقراءتك لما بين سطوره وفهم تعريفه لغوياً

وحفظك من كل شر

وجعلك محبة محبوبة عنده سبحانه وتعالى
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top