اللهم اني اسالك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك
بورك فيك اخي محمد على الموضوع
آمين..آمين ..آمين..
وبارك الله فيك وتعطر المنتدى برائحة الياسمين ورائحة أخلاقك الطيبة
لاحرمنا الله من اطلالتك
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اللهم اني اسالك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك
بورك فيك اخي محمد على الموضوع
الله يعطيك
العافيه
على جهودك
الرائعه
اتلهف لجديدك
الحب وعمايلو حتى الحب عندو اكثر من تعريف وكل واحد كيفاش يعبر عنو
شكرا لك محمد
موضوع قيم شكرا لك
بارك الله فيك اخى على الموضوع القييم
شكرا لك و بارك الله في اخي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد فهمت الدرس جيدا أخي محمد
وفي نفس الوقت إعتبرنا من هذا الكلام
فلن يطلق اسم الحب على ما خلى من الصدق
بارك الله فيك
السلام علكيم بارك الله فيك مشكور اخي الكريم
أتمنى أن تكون معي منصفا، فلست أريد التعيير و انما هي النصيحة و البيان.وقال سيدي معاذ بن يحيى رضي الله عنه:
حقيقة المحبة مالا ينقص بالجفاء ولا يزيد بالبر.
قلت: هذا اذا مطلق الحب، وهو على هذا الاطلاق من غير بيان لمرتبة المحبوب صار ملتبسا، فأين تكون محبة الله و محبة الرسول؟؟؟
أعلم أنك ستقول ينبغي حسن الظن بأئمة الصوفية الأعلام، فأقول لنا الظاهر و البواطن الى باريئها، و ما كان مجملا، كهذا كان ينبغي فيه التفصبل وفق عقيدة أهل السنة و الجماعة في تعريف الحب و ذكر مراتبه بالنسبة للمحبوب، و بيان حدوده حتى لا تطغى مرتبة على أخرى.
وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه:
إذا صحت المحبة سقطت شروط الأدب
قلت: ما شروط الأدب التي تسقط، ومع من تسقط، وهل الحب الا حامل للأدب داعي له بحسب مرتبة المحبوب، و والله لا نعلم سقوط شروط الأدب الا في حب الهيام و الغرام و أكثر ما يكون ذلك في العشق الحرام، كعشق الصبيان و النسوان، أما حب الكرام فحاشاه و كلا أن يسقط فيه الأدب أو أن تنتقض عراه.
ويقول سيدي السري السقطي رضي الله عنه:
لاتصلح المحبة بين إثنين حتى يقول الواحد للآخر ياأنا
قلت: و كذلك كانت عقيدة الحلول عند الحلاج بزعم فارط الحب، حتى كان يقول و العياذ بالله :
أنا الله و الله أنا ... نحن اثنان حللنا بدنا
فاذا أبصرتني أبصرته ... واذا أبصرته أبصرتنا
وقال الإمام الجنيد رضي الله عنه :
دفع إلي السري
ـ يعني سيدي السري السقطي رضي الله عنه ــ
إلي رقعة وقال هذه لك خير من سبع مائة قصة أو حديث فإذا فيها:
قلت: ما معنى قوله أو حديث بالله عليك، هل هو حديث خير الرسل محمد عليه الصلاة و السلام، اذ لا يطلق لفظ الحديث في العموم و عند التداول الا على قوله أو تقريره و فعله، أم هو حديث سائر البشر فكان ينبغي البيان، ليتميز الأمران.
وروي :
أن هنديآ عشق جارية فرحلت الجارية فخرج الرجل في وداعها
فدمعت إحدى عينيه دون الأخرى
فأغمض العين التي لم تدمع أربعآ وثمانين عامآ
ولم يفتحها عقوبة لها لأنها لم تبك على فراق حبيبته
وفي هذا المعنى قال الشاعر:
بكت عيني غداة البين دمعآ*** وأخرى بالبكا بخلت علينا
فعاقبت التي بخلت بدمع بأن*** أغمضتها يوم إلتقينا
ما سمعنا بمثل هذا حبا، و لا حتى في الجاهلية قبل الاسلام، مسكين هو هذا الهندي كيف صار قلبه خواء الا من معشوقه، لست أدري ما محل هذا من الاعراب في الحب الذي يقره الاسلام و يدعوا اليه؟؟؟
وقال سيدي أبو علي ممشاد بن سعيد العكبري رضي الله عنه:
راود خطاف خطافة في قبة سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
فإمتنعت عليه فقال لها:لم تمنعين علي؟
وإن شئت قلبت القبة على سليمان
ــ وسليمان يسمع كلامهما فقد آتاه الله منطق الطير ــ
فدعاه سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وقال:
ماحملك على ما قلت؟
فقال: يانبي الله إن العشاق لايؤاخذون بأقوالهم
فقال عليه السلام: صدقت
هلا ذكرت لنا سند هذه القصة ومفادها من الكلام، و هل هذا اقرار منك في سردك لها، أم هو للتدليل على جنون حب الهيام الذي لا يرتضيه الاسلام.
و ان أعجب، فالعجب تام من مخلوق سخره الله خادما لنبي من أنبيائه عليهم الصلاة والسلام كيف يصدر منه هذا الكلام؟؟؟
فأغمض العين التي لم تدمع أربعآ وثمانين عامآ
ولم يفتحها عقوبة لها لأنها لم تبك على فراق حبيبته
وهل فتحها بعد العام الرابع والثمانين، أم أنه توفي إثرها؟؟؟ وهل كانت معافاة أو متورمة؟؟؟؟
وقيل :
المحبة الإيثار كإمرأة العزيز لما تناهت في أمرها قالت
(أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين)يوسف:51
وفي الإبتداء
(قالت ماجزاء من أراد بأهلك سوءآ إلا أن يسجن أو عذاب أليم)يوسف25
فحملته الذنب في الإبتداء ثم نادت على نفسها بالخيانة
أقول:
حتى بالبداية خافت من أن يقتله العزيز فحددت ماهية العقوبة
لتبعد عن العزيز فكرة قتله وذلك من حبها له
مع أنني قرأت تفسير سورة يوسف، إلا أنه لم يخطر ببالي أن ينعت سلوك امرأة العزيز، ومحاولتها إغواء سيدنا يوسف عليه السلام حتى يقع في الفاحشة، ويغضب ربه، ومعاقبته بالسجن لأنه تعفف، وخشي ربه،.... بالإيثار،
وما كانت مناداتها على نفسها بالخيانة إلا بعدما حصحص الحق وأظهره الله ونصر نبيه
وقال سيدي ......................:
راود خطاف خطافة في قبة سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام
فإمتنعت عليه فقال لها:لم تمنعين علي؟
وإن شئت قلبت القبة على سليمان
ــ وسليمان يسمع كلامهما فقد آتاه الله منطق الطير ــ
فدعاه سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وقال:
ماحملك على ما قلت؟
فقال: يانبي الله إن العشاق لايؤاخذون بأقوالهم
فقال عليه السلام: صدقت
نقلته من كتاب الرسالة القشيرية فصل؟؟؟؟
ومع احترامي لهذه الرسالة، هل يمكن أن نجد لهذه القصة دليلا من الكتاب أو السنة؟؟؟
quote]
عذرا على الإطالة
تقبل مروري
شكرااا اخي محــــمد ،،،
على الموضوع المميز و الجميل
بارك الله فــــــــيك
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.