- إنضم
- 2 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 1,781
- نقاط التفاعل
- 16
- النقاط
- 37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .
*************
بعد الغياب الإضطراري عن اللمة والفسم السياسي
وبعد إنقطاعي عن الكتابة بهذا القسم
أردت أن أضع بين أيديكم موضوعا للمناقشة فصد التوصل إلى نتيجة من نقاشنا :
حالة الطورائ . . . إلى أين ؟؟
ومتى ترفع عن أوطاننا العربية من المحيط إلى الخليج ؟؟
*****************
وهل نحن لازلنا قصرا حتى نسير هته البلدان بــ : (( الوصفة )) ؟؟
لعلى الكل تابعـ عبر الفضائيات أن النظام المصري مدد العمل بحالة الطورائ سنتين
أخريتين . . . ومصر ليست وحدها بل كل الدول العربية من المحيط إلى الخليج
تحت حالة الطورائ ...؟؟
حيث تجتمع كل الأنظمة العربية على شيء واحد وهو الابقاء على العمل بهته الحالة
وأكيد هته الحالة كما نعرف جميعا انها تعطل العمل بالقوانيين واحكام الدستور ويستطيع
الحاكم العربي استصدار أي مرسوم وقانون دون أن يسأل لأنه في حالة طوارئ ومهما خالف الدستور أو قوانيين الدولة ومهما كانت تتعارض مع الحريات وحقوق الانسان ...
فمختلف الاقطار العربية نجد بها خرفات وخروقات ومساس بحقوق الانسان وتنعدم بها الحريات وحرية الرأي والصحافة والمعارضة . . . وكل من يخالف يصبح من الماضي أو على الاقل يبحث عن لجؤ سياسي باحدى الدول الاوروبية . . .
* * * * * * * * * * * * * * *
فإلى أي حد يمكن اعتبار (( حالة الطوارئ )) تمس بالحريات والحقوق الفردية والجماعية للانسان ؟؟
وإلى متى تبقى هته الأنظمة تعمل بها ؟؟
إلى أين ..؟؟ وماتعرفه عزيزي العضو عنها ..؟؟
موضوع للمناقشة
************
2010.05.11.
*************
بعد الغياب الإضطراري عن اللمة والفسم السياسي
وبعد إنقطاعي عن الكتابة بهذا القسم
أردت أن أضع بين أيديكم موضوعا للمناقشة فصد التوصل إلى نتيجة من نقاشنا :
حالة الطورائ . . . إلى أين ؟؟
ومتى ترفع عن أوطاننا العربية من المحيط إلى الخليج ؟؟
*****************
وهل نحن لازلنا قصرا حتى نسير هته البلدان بــ : (( الوصفة )) ؟؟
لعلى الكل تابعـ عبر الفضائيات أن النظام المصري مدد العمل بحالة الطورائ سنتين
أخريتين . . . ومصر ليست وحدها بل كل الدول العربية من المحيط إلى الخليج
تحت حالة الطورائ ...؟؟
حيث تجتمع كل الأنظمة العربية على شيء واحد وهو الابقاء على العمل بهته الحالة
وأكيد هته الحالة كما نعرف جميعا انها تعطل العمل بالقوانيين واحكام الدستور ويستطيع
الحاكم العربي استصدار أي مرسوم وقانون دون أن يسأل لأنه في حالة طوارئ ومهما خالف الدستور أو قوانيين الدولة ومهما كانت تتعارض مع الحريات وحقوق الانسان ...
فمختلف الاقطار العربية نجد بها خرفات وخروقات ومساس بحقوق الانسان وتنعدم بها الحريات وحرية الرأي والصحافة والمعارضة . . . وكل من يخالف يصبح من الماضي أو على الاقل يبحث عن لجؤ سياسي باحدى الدول الاوروبية . . .
* * * * * * * * * * * * * * *
فإلى أي حد يمكن اعتبار (( حالة الطوارئ )) تمس بالحريات والحقوق الفردية والجماعية للانسان ؟؟
وإلى متى تبقى هته الأنظمة تعمل بها ؟؟
إلى أين ..؟؟ وماتعرفه عزيزي العضو عنها ..؟؟
موضوع للمناقشة
************
رابطة أصدقاء المنتدى السياسي
تقبلوا خالص التحايا .
2010.05.11.