قراءات ...! (بمس فكري)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ما أقبح واقعنا الذي جعل من العاقل غبي
و من المتناقض متحضر...ْ~
نسمةَ ليستْ في محلهاَ
 
اتخذت من العزلة لباسا
و قررت الصمت دون سابق انذار
فكان الانسحــــــاب
 



اقترني باحترام لذاتك تكوني سيدة فليس الاسم يكسب بفضل رجل


بعض النساء هن هكذا سيدات منذ كنّ في اللفة
 



اقترني باحترام لذاتك تكوني سيدة فليس الاسم يكسب بفضل رجل


بعض النساء هن هكذا سيدات منذ كنّ في اللفة
ربما هو على الرجل كذيكـ
كلام جميل وقيم
 
إسق عطاشى الفكر عل ظمأهم يتلاشى..!!
ولكن أنى هذا والبلادة قد ضربت أطنابها..!!
تحاياااا لكل من يستحق أن يقرأ حرفا هنا..
شكرااا رنا..أحمد الله أنني تعرفت عليك قبل الرحيل..!!
 
امطرينا اشواقا، مللنا عجاف الفصول

نتمنى عودة قريبة قوية
 




إعتادت تيك العيون ان تبقى رطبه /دامعه , فهي تخشى جفاف الأقدار !!

(لازال الرمق مملوء بالبكاء )
 
إعتادت تيك العيون ان تبقى رطبه /دامعه , فهي تخشى جفاف الأقدار !!



(لازال الرمق مملوء بالبكاء )


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

رائعة الى حد جنوني
بوركتي اختاه
مزيدا من التالق
و لي عودة ان شاء الله
سلام
 
سلام

تفاؤلنا اعمى و الجراح بايامنا المبصرة اقوى

 




كل صباح -في سوريا- يتعلم الطفل كيف يتهجأ الموت,
وكل صباح تتعلم الحياه كيف تهجو مابنا من موت ,,


 


07/02/2012

تم تثبيت الموضوع لقيمته الادبية
يلغي التثبيت بعد 15 يوما ان شاء الله
موفقون باذن الله
ونتمني تميزا
 

يقول الجميع...\
أن الزمان دوار و الصحب غدار
انا لم أصدق ؟؟
و لكني أصدق اليوم
و كل يوم أدفع أثمانا باهضة لنظريات كان عقلي يستسيغها بغير برهان
...]

 
سلام

تكون الاحلام سهلة.................و من سهولتها نحسب اننا حققناها
و للاسف قد تتحول السهولة الى صعاب حين نتمناها​
 
صمّت .. وحيّرة ..
لا أدّريّ ماذا أكتُب .. ولا أجِِدّ منّ يُجيّد الإستمّاع .. لصوت القلّب .
لا أدّريّ حقاً .. لمّ لا أحدّ .. يشعُربمّ أحُسّ بـِه ؟
لمّ لا أجِد من يفقهُ قراراتي ..
ولا أعلّم لمّ ..أبقى حيثُ أنّا .. فقط !
لا رغبّة فيّ أيّ شيئ .. ولا أطُالبُ النّفس .. بـأيّ ملامّح .. للإبتسامة ..!
هلّ إنتهت أياّم الكآبّة لتبدّأ من جديد ؟

لا أدّريّ حقاً .. لمّ أشعُر بأنّني دون هدّف ..
ولا أستطيّع صياغة هدّف .. لمُستقبّل كئيّب ..
وقبّل أنّ يأتي المغيّب ..
سأبقى حيثُ أنّا .. مُتعبٍ ..
 
امي حارت التعابير على وصفك ,
 
/
أحيانًا تمضي الليالي دون أي شعور بها
وبكل قسوتها تعبر وبكل سعادتها تمر
يشعر بها من يشعر .. وينتظر صباحها من ينتظر

كم تكون الليالي حالكة السواد لدى من يريد أن يرى الصباح !
وكم يكون النهار طويلا لمن يعشق الليالي !
هل هناك فارق زمني آخر ؟
لا أظن !

إنه الإشتياق لما يدرك ومن يدرك !
/
قال لها يوما .. هل ستتبعينني ؟
قالت وبلا تردد .. نعم !
أخبرها أن الطريق مظلم وحالِك .. ولم يكمِل بقية ما قاله " آرنستوا " يوما
فأكملت : لا تقلق .. سأُنيره لك .. وتنيره لي .. وسنمضي معا !
وبعد هذا كان قد فات الآوان .. لإيقاد النيران

فهل يمحى الظلام ؟
لا أدري .. فربما هناك من يفعل !

 


مرت سنوات .. على آخر مرة كُنتِ إلى جواري في يوم ماطِر ..

من حينها . كل ما تمطِر السماء .. أتذكركِ ..

أشعر بكِ إلى جواري .. ترسمين سعادتي ..

تروين قلّبي سعادة ..

وتسقيّن ألروح أملا تِلو أمل ..

وراء تِلك النّافذة الصغيرة في الطابق العلّوي من منزلّنا ..كُنا ..

نسترقُ النظّر إلى قطرّات المطر وهي تضربُ زجاج النّافذة ..

حيّن خرجنّا إلى الشُرفة لنتبلل بالماء ..وضحكاتُ الطفولّة تتسابقُ إلى وجهيّنا ..

أخذنّا باللعب .. وإبتلت ملابسنا ..

حين يأتي المطر .. أتذكر ذلِك اليوم .





 
إختيارات لا أدريَ إنَ كانت صحيحة .. بالرغم من أنني أرى أنها خاطئة تماما ..!
حيرة .. وألم .. آمال وأحلام .. سكونٍ ووجدَ ..!

ليس لي في الحب مكان .. ولا أبحث عنه .. ولا أحاول الوصول إليه ..
وليس لي في الدنيَا عنوان ..
ربما حققت هدفي في هته الحياة البائسة ,’
بضعة كلمات .. شاردة .. تنبئ القلب .. بأنّه مخطئ ..
وأخرى تؤيده ..
وتبا لـ هوى النفس .. كيف يقلب الأحوال ..
وكيف يبتعد .. حين يجب الإقتراب ..
وكيف يقترب .. حين يتحتم الإبتعاد ..
هذا أنا ..

 
هذا أنتَ أيها الفجرّ .. كل يوم تشرق .. قبّل أنّ أنام ..
الأمّل في نفسي .. يتجددَ كلمّا نظرت إلى شمسِك البهيّه .. تشرق من جديد ..
كُل يوم .. تسعدُ المآريّن إلى جوار البّحر ..

تُشرق بسعادةً .. لتمحو ظلام الليل .. وأحزانَ عاشقيّه ..
تُعيد الإبتسامة .. لوجهٍ بالكاد يتنفس ..
أتمنى أن تُشرق بسعادة .. لتُعيد محبة القلوب .. إلى أصدقاءٍ
فقدوها ..


,,
 
ربما اكتفي هنا :)
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top