||_°° يوميــــ chemssou007 ـــــــــاتـ °°_||

يعطيك الصحة خويا لي شاركتنا يومياتك او البعض منها باعتبار رانا خاوة هنا \
ربي يوفقك يا خويا و يوفق الجميع ان شاء الله
ويعطيك الصحة على اسلوبك الصادق اخي وهذه صراحة و ليست مجاملة
واصل تميزك
اختك نفيسة
 
يعطيك الصحة شمسو...طريقتك في الكتابة و التسلسل خلاني نستنى بشوق يوميات

اخرى من حياتك
فلا تبخل علينا..ولك كل الشكر و أسمى عبارات التحية
ربي يحفظك و يوفقك ان شاء الله

وانتظر مني التقييم غدا...درك ماقدرتش


يعطيك الصحة على الرد،،،
ان شـاء الله نضع يوميات أخرى باه ما تتشوقيش بزافـ هههه
ربي يعيشيك،،،
رانيـ نستنا،،،،
عيتي روحي ترقدي و لا نجيبلك كاس تاي،،،
 
يعطيك الصحة خويا لي شاركتنا يومياتك او البعض منها باعتبار رانا خاوة هنا \
ربي يوفقك يا خويا و يوفق الجميع ان شاء الله
ويعطيك الصحة على اسلوبك الصادق اخي وهذه صراحة و ليست مجاملة
واصل تميزك
اختك نفيسة

شكرا جزيلا،،،
ننتظر منكمـ أن تقولو لنـا ما هي أهمـ الجمل التي أعجبتكمـ أو أضحكتكمـ أو أغضبتكمـ أو أو...
 
والله فكرتني قالنقل الجامعي تاعنا نروح على رجليا ولا التمسخير تاع النقل تاعهم
غير تعبت روحك وو نضت من رقادك لوكان قلت لصاخبك راهو جابلك الراس تصورو
يعطيك الصحة اسلوبك سلس و مشوق في انتظار باقي اليوميات
 
موضوع رائع و الفكرة اروع
طريقتك في التعبير عن افكارك فريدة و مميزة
و حياتك اليومية تشبه حياة الكثير من الجزائريين
فانصحك بان لا تنزعج من الامر فقد اصبح عادي في بلادنا

شكرا على مشاطرتنا يومياتك
 
والله فكرتني قالنقل الجامعي تاعنا نروح على رجليا ولا التمسخير تاع النقل تاعهم

غير تعبت روحك وو نضت من رقادك لوكان قلت لصاخبك راهو جابلك الكراس تصورو

يعطيك الصحة اسلوبك سلس و مشوق في انتظار باقي اليوميات


صح، عندك الحق Bus مشكلـ،،،
لازمـ تكون كائن رخوي باه تكفيك بلاصة،،،
عندك الحق ساعات العبد يدير واحد القرارات بصح كون كملت رقادي كون ولات قيلولك كون راهو لحق عليا العصر و انا راقد،،،
شكرا على الملاحظاتــ،،،
 
موضوع رائع و الفكرة اروع



طريقتك في التعبير عن افكارك فريدة و مميزة
و حياتك اليومية تشبه حياة الكثير من الجزائريين
فانصحك بان لا تنزعج من الامر فقد اصبح عادي في بلادنا

شكرا على مشاطرتنا يومياتك

شكرا جزيلا،،،
أظنـ أنها سابقة ان لمـ أكذبـ أنـ يكتب أحد يومياته في اللمة بانتظامـ،،،
صحيح،،،
لا أنزعج أبدا فقط غضبـ في ساعة الحدث فقط،،،
 
آخر تعديل:
فيك بارك
شكرا جزيلا،،
صح لازمـ الاعتماد على النفس بصح الضرورات تبيح المحضوراتــ،،،
هههههه
 
ماعندي مانقول
اسلوب رائع و فريد من نوعه في كتابة يومياتك اتمنى انت يصبح افضل من هاذا
و هذا لا يعني انه ليس جميل بل هو رائع
لكن اردت ان يكون من افضل الى الافضل
اشكرك جزيل الشكر اخي على مشاطرت يومياتك معنا

 
ماعندي مانقول

اسلوب رائع و فريد من نوعه في كتابة يومياتك اتمنى انت يصبح افضل من هاذا
و هذا لا يعني انه ليس جميل بل هو رائع
لكن اردت ان يكون من افضل الى الافضل
اشكرك جزيل الشكر اخي على مشاطرت يومياتك معنا



شكـرا جزيلا دائما نسعى للأحسنـ ،،،
شكرا مازالـ الخير القدامـ ههه،،،

 
أحببتـ أنـ أشارككمـ بعض المقاطع المختارة من مذكراتيـ،،،

و حاولتـ قدر الامكانـ اختيار بعض المقاطعـ التيـ لا تكشفـ حياتي الشخصية تماما و لا تجعلـ من كتبـتـ عنهمـ عرضة للتشهير،،،،
فقطـ خطوة علنيـ أستطيعـ اتمامـ الرواية التيـ أنا بصدد تأليفهـا،،،،


___تفضلوا____


الثلاثاء 16 مارس 2010



لمـ أخطئ البارحة عندما قلت لكمـ أنني لن أذهب للجامعة غدا، لأنني لم أنمـ ساعات كافية للراحة، فاليوم على السادسة صباحا حاولت و بذلت أقصى مجهودي من أجل النهوض و الاستيقاظ و لكن هيهات، حتى أمي المسكينة حاولت العديد من المرات لكي توقظني و لكن كان الأمر أشبه بجعلها تمطر في جهنمـ،عاودت النومـ و لمـ أستيقظ إلا قبل انتصاف النهار بقليل، لكنني بقيت أفكر و أحلل إذ كان من الأجدر أن أذهب للجامعة أو لا، فقررت أن أنهض و "نلعن الشيطان"، جهزت نفسي و توجهت الى مكان توقف الحافلة رقم ***، المتواجدة في مكان قريب من مسكني اسمه "***".


لا أعلمـ لماذا أحيانا يخطط لك القدر أن تتحرك و أنت تريد أن تبقى ساكنا و أن يمر كل شيء بسلامـ، فلتعاستي كانت لا تزال لي ثمانون مترا قبل أن أصل إلى مكان توقف الحافلة، لكنني رأيت الحافلة تمر بجانبي بسرعة أربعين كيلومتر في الساعة، ما كان يعني أن هذه الحافلة ستغادر قبل وصولي إليها، و سأضطر إلى انتظار الحافلة الأخرى التي لن تصل إلا بعد عشر دقائق أخرى، مما يعني كذلك أنني لن أصل للجامعة في الوقت المحددة.


فتدخل القدر مرة أخرى ليحمل لي أنباء سارة، جاءت مجموعة من الفتيات من بعيد و بدأن يشرن الى الحافلة حتى تتوقف، بطبيعة الحال في مجتمع النساء فيه قادة و الرجال فيه قواد، توقفت الحافلة على الفور لتقل صاحبات الجلالة، طبعا لو كنت أنا من طلبت منه الانتظار لأهداني شتيمة و انطلق مسرعا، لكن الأمر يتعلق بالجنس اللطيف فكل شيء يهون من أجلهن.


المهم، وصلت الى "***" نصف نائم (كالعادة) و أخذت أهرول لأصل بسرعة الى قاعة المحاضرات دون أن أتأخر، وصلت في الوقت المناسب و أنا ألهث، لكن بعد انتظارنا للأستاذة لربع ساعة تيقنا أنها لن تأتي، لا أذكر ما فعلت حينها لكن أعتقد فعلا أنني بقيت في المدرج أنـا و صديقي "***"، إذ أخذ هو يقوم بـ"وضع النقاط على الحروف'' و أنا أعني ذلك حرفيا، حيث أنه يكتب ببطء شديد الى درجة أنه لا يستطع مجاراة إملاء الأستاذ فيكون حله الوحيد هو الكتابة دون نقاط و في وقت فراغه يقوم بالتنقيط.


بعدما انتهى صديقنا من تنقيط دروسه، أخذت كراسه و قمت بتصويره بهاتفي النقال، فعلا فالحاجة أم الاختراع فقد مللت أخذ كراريس الغير معي الى البيت و البقاء ساهرا ليلا لأكتب الدروس في أسرع وقت ممكن، كي أتمكن من اعادتها في اليوم الموالي، لذا قمت باستحداث طريقة جديدة و أعتقد أنني أول من يقومـ بذلك في مدرجنـا (يا للفخر)، و ذلك بأخذ صور فوتوغرافية للدروس التي تغيبت عنها، ثم أحتفظ بها كملفات في حاسوبي.


تأخرت أستاذة مقياس ***بربع ساعة، فآثر الكثير المغادرة، فحقيقة الحصة..لن أقول عنها مملة و لكنها بديهية لا تحتاج إلى شرح، فيكفي أن تقوم بنسخ أحد كراريس الطلبة النجباء، لكنني لقد أتعبت نفسي بالمجيء الى هنا فالأجدر أن أبقى، فلم الذهاب إلى البيت حيث لا أجد ما أفعل.


جاءت الأستاذة التي أجهل اسمها رغم أنها أستاذتي لعام كامل، فاعتذرت عن تأخرها و قالت أنها لم تصل في الوقت المحدد لأنها كانت تدرس في كلية بعيدة عن كليتنا، فتحية لأخي المهندس الذي جعل "***" تبدو كأنها معتقل، فالسجون منتثرة هنا و هناك، كلما مرت خمسة دقائق من هذه الحصة ازداد غيضي و ندمي على البقاء مجبرا على الاستماع لثرثرة هذه المدرسة.


لحسن الحظ و لرأفة الخالق بنا انتهت الحصة، توجهنا بسرعة الى موقف الحافلات الجامعة و هو حدث نعاني منه يوميا و بسببه أطلقنا العنان لألسنتنا للتفوه بأحدث الشتائم و أكثرها رواجا، بعد أربع دقائق تمكنا من الوصول لنجد الحافلة الأولى قد انطلقت حاملة معها خلقا كثيرا لا يعد و لا يحصى، بعد دقيقتين بدأت الحافلة الثانية في التقدم نحونا فلمحها كل الطلبة المتوجهين سواءا الى "***" حيث يقطن معظم مروجي و متعاطي المخدرات، أو الى "****" حيث تفضل جميع الجميلات النزول لأنها بمحاذاة وسط المدينة، حيث هو المكان المفضل لهن لعرض لوحاتهن الفنية على الهواء الطلق، أما المحطة الأولى " ***" و التي تعني بالفرنسية "***" فلا ينزل هناك عدد كبير.


كما قلت مع تقدم الحافلة يبدي الطلبة استعدادات و تشكيلات أشبه بتحركات الجنود في الحروب و المعارك، أو على الأقل فالأمر أشبه بمشهد من فيلم الرسالة، حيث تصبح المحافظ و المجلدات أسلحة و دروع لشق الطريق للدخول و الظفر بمقعد في الحافلة، ذلك المقعد الذي لم تلامسه مؤخرتي هذه السنة إلا مرات معدودات، فالأجدر بعمادة الجامعة أن تضع تحت تصرفنا اماما لترديد عبارة "تزاحموا تراحموا" فهي العبارة الأدق لوصف هكذا أحداث.


بعد عناء و شد و مد و جزر تمكنت من حجز قدم مربع في تلك الحافلة التعيسة، فوصلت الى "****" و كان مظهري كان كمن سقطت عليه مزهرية من الأعالي، أخذت أمشي لربما كنت أعدوا وصلت إلى البيت....





بعض المقاطع من يومياتيـ،،،،

يوميــــ chemssou007 ــــــــات
الله يبارك، عموما انا وجدت بعض الركاكة فمواضع عدة، رغم سلامة اللغة، والحسن في التركيب وتسطير الأفكار، والكمال لله،،، رائع جدا ،،، بصراحة أنا أحسدك ، إستطعت تحقيق ما يعجز عنه الكثير منا.
جيد جدا واصل، وأتحفنا خلينا أنعيشو معاك :wink:
 
الله يبارك، عموما انا وجدت بعض الركاكة فمواضع عدة، رغم سلامة اللغة، والحسن في التركيب وتسطير الأفكار، والكمال لله،،، رائع جدا ،،، بصراحة أنا أحسدك ، إستطعت تحقيق ما يعجز عنه الكثير منا.
جيد جدا واصل، وأتحفنا خلينا أنعيشو معاك :wink:

ممكنـ ترشدنيـ على المواقعـ كيـ لا أقع فيها مرة أخرى،،،،،،
ضك نروح نرقيــ،،،،
الجلة الأخيرة ما فهمتهاشــ،،،
 
شكرا والله رائعة
 
شكرا
و الله رائعة اعجبني اسلوبك
 
اخي الكريم
اسلوبك رائع في الكتابة
فعلا شوقتني الى فتح دفاتري من جديد
شكرا لك باراكك المولى
و بالنسبة للحافلة الي تحبس غير للبنات
راي براتو ما عليك توكلو طريحة يخليك تسوق في بلاصتو
اا ما ليهم
عقلية جزائرية
 
تشكر اخي بارك الله فيك
 
اسلوب رائع اعجبني حاقا مرسي
 
موفق اخ شمسوووو واش تحب الجنس اللطيف له مكانته في المجتمع ولا راني غالطة تحياتي لك وتقبل مروري
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top