اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بسسسس لهون وبسسكما قال بن نبي هناك استعمار وهناك قابلية للاستعمار
وانا اقول
هناك ديكتاتورية وهناك قابلية لي ديكتاتورية
مادا تنتظر من شعوب تهلال لي ادلف هتلر .
فلمادا ادا تنتقدوان حاكم العرب فهم بي النسبة لي دموية هتلر كنملة امام الفيل
وهل نحارب تطرف ديني حتى نسقط في تطرف مفاهيم اديلوجية باطلاة قد قدفها التاريخ في مزبلته .
نعم نتاسى لي قتل الابرياء بلا حق مهما كانوا.
هل من مشكل:mellow:
هتلر البطل النازي حارق اليهود
في قلوب الفلسطينيين وكتابه (كفاحي) في كل المكتبات الفلسطينية ويقرأه الكبير والصغير ونتداوله
جيل ورا جيل
ويحبونه الالمان والفلسطينيين
فالمانيا النازيين السابقون ونحن النازيين اللاحقون
بسسسس لهون وبسس
اذا شايف حالك رجل تعال انضم معهم وقاتلنا
حراام اليهوود ابرياء
بعدين مش فاهم اشي متحكيش
لانه لا انت ولا اباك ولا جدك ولا كل عائلتك
عملوا شغلة ضد اليهود القتلة
ولك بكفي انهم قتلة الانبياء
ما الهم اي عذر انهم ما ينحرقوا
روح اقرا التاريخ منيح
وبعديها اتفلسف يا فيلسوف زمانك
شاهدت ردود بعض الاخوان والاخوات فقلت في نفسي من الافضل ان اعيد هذة المشاركة لانه ربما لم يقرأوها جيدا
مابك يا اخي هؤلاء هم اليهود احفاد القردة والخنازير تأسى عليهم والله غريبة ...أسأل اي احد سيقول لك لعنة الله عليهم
او حتى اذهب وأسأل يهوديا صغيرا عن الفلسطينين سيقول لك انهم سرقوا ارضنا وعلينا قتلهم لنعيدها ...عليك ان تتفرج الاشرطة الوثائقية عن اليهود حتى تعرفهم اكثر .
مارأيك في هذا اذا كنت انت تأسى عن موت اليهودين كما تقول البريئين فلقد سأل يهود امريكا وبعض الممثلين الكبار واللاعبين مثل رونالدو الاعب البرازيلي عن قتل الاطفال الصغار في غزة
تعرف ماذا قال :انهم ارهاب ويستحقون ذلك ,فالطفل الصغير عندما يكبر سيصبح ارهابيا ؟ها مارأيك الان فاليهود
هم الذين مكروا مكرا فمسخهم الله
وهم الذين حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وهم الذين يقتلون اخواننا واطفالنا في فلسطين .
لذلك والله ما أسى عليهم ولو رأيتهم يموتون جميعا ,,لأنهم اشبعوا الفلسطينين الما ورملوهم واغتصبوا ارضهم ونسائهم وقتلوا شيوخهم اليوم اسى عليهم لا والله .
هتلر اعجب الكثيرين ليس لانه هتلر او لقوته بل لأنه قتل اليهود الخبيثون ....وانا متأشفة جدااا انك تأسى على قتل اليهود الذين تقول عنهم ابرياء ...من اين تأتيهم البراءة وهم حزب الشيطان
شكرا للجميع
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .
( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .
وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .
ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى
قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .
وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .
وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .
وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .
قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .
وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .
وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578
لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.