أعطنا رأيك عن هتلر !!!!

خدم العرب بطريقة عفوية لكنه اذا راعينا الى مصلحتنا فانه فعل الصواب لكنه كان دكتاتوري بمعنى الكلمة
 
كما قال بن نبي هناك استعمار وهناك قابلية للاستعمار

وانا اقول

هناك ديكتاتورية وهناك قابلية لي ديكتاتورية

مادا تنتظر من شعوب تهلال لي ادلف هتلر .
فلمادا ادا تنتقدوان حاكم العرب فهم بي النسبة لي دموية هتلر كنملة امام الفيل

وهل نحارب تطرف ديني حتى نسقط في تطرف مفاهيم اديلوجية باطلاة قد قدفها التاريخ في مزبلته .
بسسسس لهون وبسس
اذا شايف حالك رجل تعال انضم معهم وقاتلنا
حراام اليهوود ابرياء
بعدين مش فاهم اشي متحكيش
لانه لا انت ولا اباك ولا جدك ولا كل عائلتك
عملوا شغلة ضد اليهود القتلة
ولك بكفي انهم قتلة الانبياء
ما الهم اي عذر انهم ما ينحرقوا
روح اقرا التاريخ منيح
وبعديها اتفلسف يا فيلسوف زمانك

 
يقول هتلر في ما معناه "لم اقتل اليهود جميعا لتعلمو لم قتلتهم"فمن بقي منهم ما هو الا جزء من حقارتهم اخبث شعب لا يعرف عن هتلر الا القليل لانه ارادونا ان نعرف دلك القليل فقط ولي غودة للموضوع
 
اعجبني هدا التعليق في مجلة هسبريس المغربية واردت مشاركتمك اياه
السلام عليكم
تحية طيبة
لعل البعض لا يعرف عن هتلر إلا إجرامه وقتله.,
وإحراقه للشعوب والأمم وحتى أمته.,
ولكن وقعت على تقرير مدعّم بالصور ( أدهشني ) , وأردت أن تشاركوني الدهشه.,
في سؤال لأحد أقاربي الذي يحاول الحصول على شهادة الدكتوراه عن الموضوع... أدهشني انه اختار هتلر النازي فقلت له كل الشخصيات الإسلامية خلصت... فلم يبق سوى هذا السفاح ؟ فضحك وقال وماذا تعرف عن هتلر؟؟
فأجبته بأنه قتل و احتل واعتبر الألمان فوق البشر وأشاع الدمار... الخ. فقال من أين لك هذه المعلومات ؟ قلت من التلفاز طبعا.. فقال طيب.. الانكليز فعلوا أكثر من ذلك وكذلك اليابانيين أيام الحكم الإمبراطوري فلماذا العالم ينقم على هتلر لحد اليوم ويسخر من النازية وكأنها موجودة لحد الآن بينما نسي جرائم اليابانيين بعد انتهاء حكم الإمبراطور وجرائم الانكليز ضد الاسكتلنديين وجرائم نظام جنوب إفريقيا فور انتهائها ؟؟؟
فقلت لا ادري نورني أنت .. فقال هناك سببين هما
1-موقفه من اليهود الذين انتقم منهم بدافع ديني وصمم على تدمير المخططين لإقامة دولة في فلسطين والمحرقة اليهودية معروفة حيث قرر هتلر إبادة اليهود لأنهم خطر سيهدد العالم يوما ما.
2- موقفه من الإسلام: فبعد دراسة هتلر للتاريخ القديم والأمم المسيطرة على العالم ركز على دور العرب حيث كما قال إن هناك ثلاث قوى متحضرة احتلت العالم هم الفرس والروم والعرب
أما الفرس والروم فقد كوّنوا حضارة ثم قوة ثم استعملوها لغزو العالم عكس العرب الذين كانوا "عصابات همجية " احتلت العالم ثم بعدها كونوا حضارة... ومميزات حضارتهم أنهم لم يفرضوا حضارتهم ويلغوا حضارة الآخرين بل أضافوها إلى غيرها من الحضارات فكانت الحضارة الإسلامية دليل على تحضر أهلها... ثم أعجب بها الدين فطبع المطبوعات التي تعرف الناس بالإسلام ووزعها على جيشه ليطلوا عليها وخصوصا غير مسلمين رغم ظروف الحرب المادية.
 
نعم نتاسى لي قتل الابرياء بلا حق مهما كانوا.

هل من مشكل:mellow:

مابك يا اخي هؤلاء هم اليهود احفاد القردة والخنازير تأسى عليهم والله غريبة ...أسأل اي احد سيقول لك لعنة الله عليهم
او حتى اذهب وأسأل يهوديا صغيرا عن الفلسطينين سيقول لك انهم سرقوا ارضنا وعلينا قتلهم لنعيدها ...عليك ان تتفرج الاشرطة الوثائقية عن اليهود حتى تعرفهم اكثر .
مارأيك في هذا اذا كنت انت تأسى عن موت اليهودين كما تقول البريئين فلقد سأل يهود امريكا وبعض الممثلين الكبار واللاعبين مثل رونالدو الاعب البرازيلي عن قتل الاطفال الصغار في غزة
تعرف ماذا قال :انهم ارهاب ويستحقون ذلك ,فالطفل الصغير عندما يكبر سيصبح ارهابيا ؟ها مارأيك الان فاليهود
هم الذين مكروا مكرا فمسخهم الله
وهم الذين حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وهم الذين يقتلون اخواننا واطفالنا في فلسطين .
لذلك والله ما أسى عليهم ولو رأيتهم يموتون جميعا ,,لأنهم اشبعوا الفلسطينين الما ورملوهم واغتصبوا ارضهم ونسائهم وقتلوا شيوخهم اليوم اسى عليهم لا والله .

هتلر اعجب الكثيرين ليس لانه هتلر او لقوته بل لأنه قتل اليهود الخبيثون ....وانا متأشفة جدااا انك تأسى على قتل اليهود الذين تقول عنهم ابرياء ...من اين تأتيهم البراءة وهم حزب الشيطان


شكرا للجميع
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&ID=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .
 
آخر تعديل:
هتلر البطل النازي حارق اليهود
في قلوب الفلسطينيين وكتابه (كفاحي) في كل المكتبات الفلسطينية ويقرأه الكبير والصغير ونتداوله
جيل ورا جيل
ويحبونه الالمان والفلسطينيين
فالمانيا النازيين السابقون ونحن النازيين اللاحقون

غباء ما بعده غباء

ادا انتم النازيين اللاحقون فالهزيمة تنتظيركم كما تربصت بي اسيادك في 1945

غباء
 
بسسسس لهون وبسس
اذا شايف حالك رجل تعال انضم معهم وقاتلنا
حراام اليهوود ابرياء
بعدين مش فاهم اشي متحكيش
لانه لا انت ولا اباك ولا جدك ولا كل عائلتك
عملوا شغلة ضد اليهود القتلة
ولك بكفي انهم قتلة الانبياء
ما الهم اي عذر انهم ما ينحرقوا
روح اقرا التاريخ منيح
وبعديها اتفلسف يا فيلسوف زمانك

لو تدهب لي تنام لكي تستيقض باكر اليس احسن لك . ثم هل تظن انك تضع صورة لي شخص يحمل رشاش وتكتب اسم عضوية لاجىء فلسطيني كي تمر بدون مراقبة .:busted_red:

لا انتظر اناس امتاك حتى تعلمني تاريخ . يا للغباء
 
شاهدت ردود بعض الاخوان والاخوات فقلت في نفسي من الافضل ان اعيد هذة المشاركة لانه ربما لم يقرأوها جيدا

اكتر ما في هدا موضوع مغالاطات وخزعبلات .وجلس في مكانك احسن لك
 
مابك يا اخي هؤلاء هم اليهود احفاد القردة والخنازير تأسى عليهم والله غريبة ...أسأل اي احد سيقول لك لعنة الله عليهم
او حتى اذهب وأسأل يهوديا صغيرا عن الفلسطينين سيقول لك انهم سرقوا ارضنا وعلينا قتلهم لنعيدها ...عليك ان تتفرج الاشرطة الوثائقية عن اليهود حتى تعرفهم اكثر .
مارأيك في هذا اذا كنت انت تأسى عن موت اليهودين كما تقول البريئين فلقد سأل يهود امريكا وبعض الممثلين الكبار واللاعبين مثل رونالدو الاعب البرازيلي عن قتل الاطفال الصغار في غزة
تعرف ماذا قال :انهم ارهاب ويستحقون ذلك ,فالطفل الصغير عندما يكبر سيصبح ارهابيا ؟ها مارأيك الان فاليهود
هم الذين مكروا مكرا فمسخهم الله
وهم الذين حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وهم الذين يقتلون اخواننا واطفالنا في فلسطين .
لذلك والله ما أسى عليهم ولو رأيتهم يموتون جميعا ,,لأنهم اشبعوا الفلسطينين الما ورملوهم واغتصبوا ارضهم ونسائهم وقتلوا شيوخهم اليوم اسى عليهم لا والله .

هتلر اعجب الكثيرين ليس لانه هتلر او لقوته بل لأنه قتل اليهود الخبيثون ....وانا متأشفة جدااا انك تأسى على قتل اليهود الذين تقول عنهم ابرياء ...من اين تأتيهم البراءة وهم حزب الشيطان


شكرا للجميع

نتكلم حول الحرب العالمية التانية وفلسطين شيىء اخر بمعطيات اخرى.

قلت انا ضد قتل الابرياء مهما كانوا ومن اي جنس ومن اي دين كانوا ومن لم يرق له قولي فليفعل ما يشاء .
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

يا اخ الكريم شكرا على هدا الرد ولي علم بمسالة .

لكن تعلم ان رسول الله كيف كان يعامل اليهود في مدينة وتعلم لمادا قتالهم . فحسن جوار له قواعده ومن يريد كيد المكائد للمسلمين له قواعد اخرى . وتعلم حال اليهود تحت لواء الامبرطورية الاسلامية كيف كانوا .

يا اخي الاسلام دين حق وعدل وعندما ياخد بي قضية لا يظلم فيها احد ادا يجب توخي الحدر عندما تتكلم بدين الاسلام .

واعود بالله ان نجعل من كلامنا فوق كلام الله وعلماء شريعته اعود بالله .

ولا غالب الا الله في امره ونحنوا عباد الله نتمتل لي اومره ولم يخول لنا ان نكون في مكانه وعياد بالله .


وشكرا
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

يا اخ الكريم شكرا على هدا الرد ولي علم بمسالة .

لكن تعلم ان رسول الله كيف كان يعامل اليهود في مدينة وتعلم لمادا قتالهم . فحسن جوار له قواعده ومن يريد كيد المكائد للمسلمين له قواعد اخرى . وتعلم حال اليهود تحت لواء الامبرطورية الاسلامية كيف كانوا .

يا اخي الاسلام دين حق وعدل وعندما ياخد بي قضية لا يظلم فيها احد ادا يجب توخي الحدر عندما تتكلم بدين الاسلام .

واعود بالله ان نجعل من كلامنا فوق كلام الله وعلماء شريعته اعود بالله .

ولا غالب الا الله في امره ونحنوا عباد الله نتمتل لي اومره ولم يخول لنا ان نكون في مكانه وعياد بالله .


وشكرا
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

يا اخ الكريم شكرا على هدا الرد ولي علم بمسالة .

لكن تعلم ان رسول الله كيف كان يعامل اليهود في مدينة وتعلم لمادا قتالهم . فحسن جوار له قواعده ومن يريد كيد المكائد للمسلمين له قواعد اخرى . وتعلم حال اليهود تحت لواء الامبرطورية الاسلامية كيف كانوا .

يا اخي الاسلام دين حق وعدل وعندما ياخد بي قضية لا يظلم فيها احد ادا يجب توخي الحدر عندما تتكلم بدين الاسلام .

واعود بالله ان نجعل من كلامنا فوق كلام الله وعلماء شريعته اعود بالله .

ولا غالب الا الله في امره ونحنوا عباد الله نتمتل لي اومره ولم يخول لنا ان نكون في مكانه وعياد بالله .


وشكرا
 
السلام عليكم.
في الحقيقة عندي شخصيتين احبهما.
الاولى : هواري بومدين.
الثانة: اودلف هتلر.
رجال
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

عقاب اليهود من الله جلا وعلى امر الهي يختص به هو ورابط بيننا وبينه الشريعة التي انزلها .

هدا امر الله لكن بي توازي هل امرك الله ان تقتل يهودي او نصراني ليس الا نه يهودي او نصراني .

بتوازي مع دليلك ايضا كيف كان حال اليهود ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم وايان الخلافة الاسلامية والاندلس ...

يا اخي الاسلام دين حق ولم يشرع قتل النفس بلا حق ايما كنت .

ولا غالب الا الله

قولي بتوازي ما حكم الاسلام في جرائم ادولف هتلر جزاك الله بخير
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

عقاب اليهود من الله جلا وعلى امر الهي يختص به هو ورابط بيننا وبينه الشريعة التي انزلها .

هدا امر الله لكن بي توازي هل امرك الله ان تقتل يهودي او نصراني ليس الا نه يهودي او نصراني .

بتوازي مع دليلك ايضا كيف كان حال اليهود ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم وايان الخلافة الاسلامية والاندلس ...

يا اخي الاسلام دين حق ولم يشرع قتل النفس بلا حق ايما كنت .

ولا غالب الا الله

قولي بتوازي ما حكم الاسلام في جرائم ادولف هتلر جزاك الله بخير
 
( وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم ) ( 167 ) .

( تأذن ) تفعل من الإذن أي : أعلم ، قاله مجاهد . وقال غيره : أمر .

وفي قوة الكلام ما يفيد معنى القسم من هذه اللفظة ، ولهذا تلقيت باللام في قوله : ( ليبعثن عليهم ) أي : على اليهود ( إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب ) أي : بسبب عصيانهم ومخالفتهم أوامر الله وشرعه واحتيالهم على المحارم .

ويقال : إن موسى ، عليه السلام ، ضرب عليهم الخراج سبع سنين - وقيل : ثلاث عشرة سنة ، وكان أول من ضرب الخراج . ثم كانوا في قهر الملوك من اليونانيين والكشدانيين والكلدانيين ، ثم صاروا في قهر النصارى وإذلالهم وإياهم ، أخذهم منهم الجزية والخراج ، ثم جاء الإسلام ، ومحمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، فكانوا تحت صفاره وذمته يؤدون الخراج والجزى

قال العوفي ، عن ابن عباس في تفسير هذه الآية قال : هي المسكنة ، وأخذ الجزية منهم .

وقال علي بن أبي طلحة ، عنه : هي الجزية ، والذين يسومهم سوء العذاب : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، إلى يوم القيامة .

وكذا قال سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والسدي ، وقتادة .

وقال عبد الرزاق : عن معمر ، عن عبد الكريم الجزري ، عن سعيد بن المسيب قال : يستحب أن تبعث الأنباط في الجزية .

قلت : ثم آخر أمرهم أنهم يخرجون أنصار الدجال ، فيقتلهم المسلمون مع عيسى ابن مريم ، عليه السلام ، وذلك آخر الزمان .

وقوله : ( إن ربك لسريع العقاب ) أي : لمن عصاه وخالف [ أمره و ] شرعه ، ( وإنه لغفور رحيم ) أي : لمن تاب إليه وأناب .

وهذا من باب قرن الرحمة مع العقوبة ، لئلا يحصل اليأس ، فيقرن [ الله ] تعالى بين الترغيب والترهيب كثيرا ; لتبقى النفوس بين الرجاء والخوف .
source
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=569&idto=569&bk_no=49&id=578

لا نقول بأننا نتشفى فيهم وما عمل بهم أمر في منتهى البشاعة لكن هذا أمر الله ولاراد لقضاءه وليعلموا بأن الله حق وهذه الآية موجودة في القرآن وتنطبق عليهم بكل وضوح وما داموا لم يثوبوا عن أفكارهم وسخافتهم اليهودية فسيبقى هذا حالهم واليوم هم في فلسطين يعيشون حياة الخوف وعدم الإستقرار ويقتاتون على دماء الشهداء فأي دليل أكبر على استحقاقهم للعذاب .

لو يتفضل الاخ الكريم : ما قول الاسلام في جرائم ادولف هتلر , وهل يعتبر الاخ الكريم مجاز البوسنة وهرسك عقاب الهي ضد مسلمين .

من معروف لخاص والعام ان ماحصل في بوسنة وهرسك تطهيرعرقي اي لا يختلف عن ما قام به امام مغافلين ادولف هتلر



 
ibaz@

لو يتفضل الاخ الكريم : ما قول الاسلام في جرائم ادولف هتلر , وهل يعتبر الاخ الكريم مجاز البوسنة وهرسك عقاب الهي ضد مسلمين .

من معروف لخاص والعام ان ماحصل في بوسنة وهرسك تطهيرعرقي اي لا يختلف عن ما قام به امام مغافلين ادولف هتلر


 
ibaz@

لو يتفضل الاخ الكريم : ما قول الاسلام في جرائم ادولف هتلر , وهل يعتبر الاخ الكريم مجاز البوسنة وهرسك عقاب الهي ضد مسلمين .

من معروف لخاص والعام ان ماحصل في بوسنة وهرسك تطهيرعرقي اي لا يختلف عن ما قام به امام مغافلين ادولف هتلر


 
[FONT=&quot]عاش هتلر[/FONT][FONT=&quot]: عبارة قيلت حتى عند البدئ بالطعام [/FONT][FONT=&quot]Heil Hitler…[/FONT]
[FONT=&quot]عبارة كان هتلر كلما سمعها زادت دماء الحماسة في نشر النازية تدفقا وسريانا في شرايينه,[/FONT]
[FONT=&quot]يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص[/FONT] ,
[FONT=&quot]فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي[/FONT] ,
[FONT=&quot]وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان[/FONT] ,
[FONT=&quot]لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون[/FONT] ,
[FONT=&quot]ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم [/FONT]

[FONT=&quot]لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها [/FONT]

[FONT=&quot]لقد كان باستطاعتي ان اقتل كل يهود العالم فتركت بعضا منهم لتعلمو لماذا ابيدهم[/FONT]
[FONT=&quot]لن ارحم الضعفاء حتى يصبحو اقوياء وان اصبحو اقوياء فلا تجوز عليهم الرحمة[/FONT]

[FONT=&quot]وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم[/FONT],
[FONT=&quot]فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة[/FONT] ,
[FONT=&quot]واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً[/FONT] ,
[FONT=&quot]أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود[/FONT],
[FONT=&quot]فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس[/FONT]


[FONT=&quot]قرات اقوالا كهذه صحيح انها حماسية وقوية لكن ما علمني اياه ابي رحمة الله عليه :[/FONT]

[FONT=&quot]ان نهاية اليهود ستكون على ايدى المسلمين وأن هذا اليوم سيكون قريباً بأذن الله وأن كل شيئ فى الارض سيحاربهم حتى الشجر سينادى تعالى يامسلم هذا يهودى يختبئ خلفى فأقتله ولاجل النتصر علينا فقط التمسك بديننا فنصر الله قريب ولسنا بحاجة النازيه ولا كل دكتاتورى الارض[/FONT]
[FONT=&quot]واني اكاد اجزم ان هيلر لو امد الله بعمر كان الدور على العرب بعد اليهود لان طموحه بغزو العالم كان وراء عظمته[/FONT]
[FONT=&quot]وليس لانه كان رقيق المشاعر محبا للانسانية [/FONT]
 
العودة
Top