حروفي وقلمي ! مدونتي بقلمي

رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

أحلامي بسيطة جدًّا
ياليتني قطرة ماء تسقُطُ من السّماء
لتروي قُلوب العاشقين !!
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

لاتزال دُروس الحياة تُعلّمني
وتُقنعني كلّ لحظة بأن أعيش حياتي بحثًا عن سعادة أصنعُها لنفسي
بنفسي !
شكرا نفسي
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

الصّداقة،......... قيمة انسانية كانت لي معها محطات كثيرة معها شاخت مشاعري ....
جعلتني أخافُ الخوض فيها مُجددا! حتى أنّي أخشى الحديث عنها وكأنها وحشٌ سيلتهمني !
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

أسود،أسود،أسود لونٌ يُقال عنه سيّد الألوان ...
هو فعلا يجعل منّي ملكة تزدادُ عِشقًا لـــــــ
أناقةً بلون قلوب حُسّادها !!!
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

صديقتي...أن يكون بينكما مليون مدينة.خيْرٌ من أن يكون بينكما امرأة !
أن تتوقّف الأحجية عند ضفاف نهر الأحلام،خيْرٌ من توقّفها عند عشّ الزّوجيّة !
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

لشرقيّ لا يُنسى !
أهداها في ليلة عمياء سوداء بِضع باقاتٍ من ألم ، من وجع،من ندم ...للأسف لمْ يكُن يَقْصِد
هو فقط جازاها خيْرًا لحُقول حُبّ أهْدَتْهُ ايّاها بـــ نُكهة ضوءٍ من قمر !
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

قالوا عنّي وعنها : يوما، نتشابه كثيرا !
وهناك من أسقط علينا أحكاما جائرة ! عجيب
أيُعقل أن تتقارب عقلياتنا ،ونعيش حاضرا كماضينا المتشابك !
العمر نفسه
والطفولة نفسها ،والمراهقة نفسها،وتقريبا الأحداث نفسها وحتى الأسلوب كأنه نفسه !
أحبّ الإنتقام وهي أيضا
أحبّ الاهتمام بنفسي وهي أيضا
أحبّ البابا ثم الماما وهي أيضا !
في انتظار أن يتحقق حلمها وهو يشبه حلمي أيضا !
ليس شرطا أن يكون شبيهك شقيقك !
 
رد: ساندريلا زماني-عالم أميرة اللمة-

في قهوتي الصباحيّة أمعنتُ النّظر حتّى ساحَ حِبري راقصًا،مُنشدًا...مُناديًا:اليوم فقط أفاق طيفُ الأنثى القابعة بين دفاتر عمري المنسي !
أرشيف استعرض ألحانا خافتة ،رافقتها ملامح حكايا قابعة عند أبواب الذاّكرة .



 
عاجزة !
مُرهقة،مُنهكة دعوني أغرق في يمٍّ لاقارب له !
لاتوقِظوني فأحلامي كل ليلة به
لاأودُّ أن تنتهي !
 

لطالما رافقتني ظِلالُ الغائبين أينما

ذهبت
هو، كان ظِلّاً فتيًّا ترصدّني أينما حللت !
لمْ يكُن في الأصلِ يُشبهني كثيرا ،ولم أكُن لأحبّهُ يوما ! وبالرغم من ساقِهِ المبتورة إلّا أنّهُ واصل مُلاحقتي حتى قتلني عند أوّل محطّة قِطار .!


 
خيبة أُنثى !
مُنذُ أربع سنوات عزفتُ عن استمرارية حُبيّ لحلمي الصّغير!


كيف لا و نَظرَاتُ الجميع من حولي تطالُني تَعنِيفَاً وَ لَومَاً ، حَتَّى أَحَادِيثُهم تَجلِدُني نَدمَاً ، إِمتَلأَت الأُمنِيَاتُ شَوكَاً تَتمَزَّقُ بِه الأحاسيس في داخلي وكأنّ الأمر بيدي .

جرحتني والدتُه بكلمة:ياعاقر !

وزادني هو بـــ : متى تنجبين طفلا يُشبهني ويحمل اسم عائلتنا فقد طالت المدّة يارفيقة !
أيُّ عُمرٍ يُوهَبُ لِإمرَأَةٍ تَلُوكُ الأَلسُنُ طَلاقَهَا ويأسها إن لمْ تُنجِب ، فالأطباء أخبروها أنها حقّا لن تَلِد بتاتا !

لكن بطلتنا

كَانَت كلّ مرة تَنطِقُ خَيبَتهَا وَ هِيَ تَبتَسِم !
 
ذات مســاء
وأنـا أستذكر أحلامي عند شُبّاك حيّها
جدبتني رائحة أزهار يافعة .
عندما رفعتُ رأسي لأراها
أيقنتُ في الحين أنّ بعض العطور كاذبة!
كانت مُجرّد صورة لراقصة !
 

هاها هاها

ألم تنتهِ تلك الأوهام بعد !

لا وألف لا مادام الباطن هشّاً مريضا
ووجد طبيبا عليلا وربّ السماء ستبقيْن سيدتي الواهمة ،أيُعقل !!
دعوني أضحك مُجددا هاهاهاها


 
ساندريلا وابتدى المشوار !
جعل منها ملكة حياته بعد أن ألبسها خاتم الحُبّ الوفيّ
ساندريلا أنتِ اليوم أميرة لرجُل أحبّكِ بصدق !
همس لي :
لاأريد أن أرى دموعا في عينيكِ بعد اليوم !.
أحبُك .

 
زهرُ رُبى وزهرُ ياسمين
وعِطرُ ذاكرةٍ فيروزيّة !
وسطورٌ من كتاب عنوانه أنتم أحبّائي .

 

أشتاق لمشاعر صادقة كانت تغمرني يوما
وتلك الانسانة صديقتي ! وصديقاتي !
وألف أُحجية وأُحجية لاتزال تلفحُني شظاياها كلّما أردت استرجاعها...أتوقّف...أتنفّس..
كما قيل:صديق الجميع ليس له صديق !.
 
وفي ضفّة أخرى من هذا العالم
حبيبيّن ستجمعهما الصّدفة تماما كما فعلت بنا !
صُدفة،فحبٌّ ووفاء فزواج وأسرة يالها من صُدفة
الله يكثّر من هيك صُدف في حياة كلّ شخص.
 
وصلتني رسالة هذا الصباح
سوف لن أبوحَ بها كاملة !
سأخبرهم عن نظرات مُحبٍّ همتُ بهِ عند أوّل الصّباح

 

كان أحرى بمرآة الضّمير أن تُفشي حقيقتهم قبل فوات الآوان !
لكن حتى المرآة أحيانا تكون كاذبة !
في انتظار اكتمال الجريمة !
فلتقتلوا ماتبقى من المشاعر !
سنكتفي بالقول :الصّمت أولى .
 


حدّثتني فاطمة ذات ليلة
(بالمناسبة :لاأدري من هيَ فاطمة !)
لكنّي أعلم جيّدًا أنّها أُمٌّ لــــ سبعة شُهداء
قالت:لم يكُن للجزائريّة وقتٌ تحلُم فيهِ
كــ فتياتِ هذا الزّمان.
حُلمها الوطن وهدفُها تحقيق الحُريّة والأمن والسّلام
لم تكُن لـــ تبكي حاضرًا،وتنتظر غائبًا
أو تسمع موسيقى وترقصَ على الأنغام !
همُّها لم يكُن : أُمّي هل أرتدي اليوم أجمل فُستان !،
أبي،فورًا أُريدُ عِطْرًا فخمًا غاليَ الأثمان!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top