عشقي للأطفآل لآ يوصف وغير محدودٍ ,
لكن طفلةَ وآحدةً وطفلآً وآحدآً .,
كآنآ كآفيين لجعلي أنزعج من الأطفآل ,
فربوآ أولآدكم على حسن التصرف ,
حتى لآيمقتهم الغير ويمقتوآ الأطفآل ’
جلست مقآبلةً مرآتي في الكثير من المرآتِ ,
مثلت دور المغنية ودور المذيعة ,
كآنت تخيلآتي كثيرةً ,
لكن حكمة أمي وحزم أبي ,
غيّرآ تخيلآتي وصقلآ تفكيري ,
ووجهآني نحو مآ هو أفضل لي كامرأة ,
فشكرآ أمي مآزلت تسآعدينني .,
وشكرآ أبي مآزلت قدوةً لي ’
اشتعل فتيل أنوثتي الطآغية ,
مُشتعلٌ وزآد اشتعآلآً ,
كم جميل هو الجمآل ,
والحمد لله الذي خلق فسوّى .,
الله جميلٌ ويحب الجمآل ,
جميلٌ أن ترى الجمآل في نفسك ’
أحلم أن أرحل بعيدآ عن كل البشر ,
أبتعد كل البعد عن أقطآر النظر ,
في رحلة أبدية بين الوآدي والبحر ,
أين يموت القنوط وكذلك ينتحر .,
وتبقى أنوثني مجردةٌ من كل شوآئب الغدر ,.
وأعيش حيآة سليمة بين الخير بعيدآ عن الشر ’
وأخيرآ حددت أي لون سأختآر ,
وأي فستآن سأرتدي ّ,
في حفلة الأسبوع القآدم ,,
لآ أريد أن ألفٍت الإنتبآه ,
بل أريد أن أسرق الأضوآء ,
حتى من صآحبة الشأن ,
صرآحة تعودت أن أكون الأروع ,
بين بنآت حوآء ’
شآهدت انعكآس صورتي ,
فكآن نفسه في كل جسم عآكس ,
جربت رؤية انعكآس أشخآص آخرين ,
فوجدته يتغير من جسم عآكس إلى آخر !,
سبحآن الله بعض البشر يملكون أكثر من وجه ’
عثرت عليهآ ولم أصدق أنني وجدتهآ فعلآ ,
هي ذكريآت طفولةٍ صقلتهآ أمي ودعمهآ أبي ,
أورآق رسم مزينة بأحلى رسمآت ,
على مستوى عمري ,
وأورآق نوطآت لأحلى ألحآن عزفتهآ ,
آه يآ قلمي كم اشتقت لرسمك ,
فجأة تحولت من الرسم إلى الكتآبة ,
وآه يآ أنآملي كم خنتني ,
فجأة تحولت من لوحة مفآتيح بيآنو ,
إلى لوحة مفآتيح كمبيوتر ,
عودي إلى عزفك ,
استرجعي آلتك ,
تفضل يآ قلمي أرسم مآ كتبت ,
ولوّن مآ كأَّبْت ..,
كم هي جميلة ذكريآتي ,
بين رسمآت ونوطآت ,
شكرآ وآلدآي , عرفتما كيف ,
تؤطرآن طآقآت صغري ’