يعتلون بتفآهآتهم وسفههم الغريبِ قِممًآ ...
وهميةً يرَوْنهآ هم فقط !
يصِفون أعمآلهم البسيطة التآفِهةَ بالعظمة ...
تُتعِبُهم توآفهُ الأعمآل ويحسبونهآ إنجآزًآ ...
يعتقدون أنهم أعلى من النآسِ !
لم تسعهم الأرض ولآ السمآءُ الأولى
بغرورهم التآفِهِ يسعَوْنَ إلى السآبعةِ مثلآً !
توآضعوآ ... تترفّعوآ
لآ تجعلوآ من أنفسكم مسخرةً
فإني قد استلمتُ من الأعمآل الكبيرة
مآ جرّني إلى المحآكِمِ ...
وكيل جمهوريّة ... قآضي تحقيق !
والحُكمُ: برآءة !
لم أقل أنجزتُ وقدّمت ... فقط
توآضعتُ فترفَّعْتُ فوصلتُ
وتركتهم خلفي في تفآهآتهم يعمهونَ
وفي نفس القصص يعلُكونَ
وفي حلمهم يتأملّون
تبآ لكم من جنس بشرٍ !
تفعلون مآ لآ تدرون
وتقولون مآ لآ تفعلون
ولآ تدرون إلى أين ستصلون !!!
اسرحوآ وامرحوآ واسرحوآ وامرحوآ
فالبآرِحةُ سرِحَ سربٌ من مسرحٍ هزليٍّ
ومرح وأخذ جزآءَهُ ...
واليوم سربُ مسرحٍ آخرَ سيُجآزَى
قريبآ أمآم عينَيّ
فلتسمحي لي يآ مدونة بتغيير لوني
وتلوين كلمآتي ...
اخترت الوردي ...
إنه لون الحب
أعلم أنه الأحمر غآلبآ !
لكن حبي للوردي ...
ترجم حبي إلى وردي
وتركت الأحمر لقديمي الطرآز : ) ’
سمعتهآ تتمنـى ...
أنكرت الأمر !
إنهآ تقول أنهآ قآلت لو فقط
ههه مضحكٌ هو حآلهآ
قلت إنني سمعتهآ وسمعت أمنيتهآ
غبيةٌ من مآزآلت تتمنى مآ تمنت
!!!
هل فهمتم ؟ أنآ أيضآ لم أفهم : p ’
طقسٌ جميلٌ ...
لآ أتكلم عن الجو بالخآرج
إنه جوٌّ بدآخلي في أعمآقي
أحسست بالفرآشآت تحلّق
سمعت العصآفير تزقزق
وجدآول الميآه بخريرهآ
تتدفق بين أعضآئي ...
إنه الطقس الذي أحبه بجسدي
أين تبتعد كل الزوآبع النفسية
وتبقى فقط الفرحة ...
تغمر أرجآء جسمي : ) ’
الغبآء أنوآعٌ ...
لكنه وآحدٌ عند المرأة
اسألوآ النسآء .. فليخبرنكم عن غبآئهن
فإنهن لآ يُلقَّبن بالغبيآتِ إلآ إن تكررت
نفس المعطآيآتِ ... وإنهن أعلم عن أي
معطيآتٍ أتكلم !
تصرفآتهم وتعآمُلآتهم ...
تعكس مستوى ثقآفتهم وتربيتهم
بعضهم صنفته في أعلى المرتبآت
والبعض في أحقر المُستويآتِ ...
رآجعوآ أنفسكم وتأملوآ تصرفآتكم
وكذلك أفعآلكم ...
عندهآ فقط تعرفون مستوآكم وتربيتكم ’
ذلك المحفل القآدم من بعيدٍ أصبح قريبًآ
الكل ارتبك ووضع خُططه !
تبآ لهم يعبدون أسيآدهم
ولآؤهم لهم وطآعتهم لهم
حتى الخشوع منحوه لهم
ومآ الخشوع إلآ لله وحده سبحآنه وتعآلى
واليوم انتهى سيدهم فانتهى الخشوع !
جآءهم سيدٌ آخر فخشعوآ !
تبآ كم أكره ازدوآجية الوجوه
وربّي إن كنتم أصفى من ميآه المجآري
لأُذبّحنَّ نفسي !
تسخر بعض الإنآث مني ...
يحسبن أنني غبيةٌ مثلهن ومثل أخطآئهن !
إن كنتِ أنثى يآ بنت الإيه
أنآ أنثآى وهل ظننتِ يومآ أنني سأتشآبه معكِ !
حتى الكلمة أشمئز منهآ إن تطآبقت وكلمتكِ
ألم يسبق لي أن نبّهت الجميع أنني مختلفة عنكن جميعآ !
في رأسي امرأةٌ كهلة ...
قللت من احترآمي وحطّت من قيمتي
لم تعلم بعد بأنني تربية أبي وبنت أمي !
يومآ مآ ...
صدقيني سأصدمك بردودٍ تستحقينهآ
ردودٌ لن تضعك إلآ ...
في الخآنة الوضيعة التي تستحقينهآ