السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واش راكم خاوتي لاباس بخير الحمد لله
كاين حوايج الإنسان كي يسمع بيهم ولا يشوفهم يضرو قلبو ويتحسر
لأنو مايقدرش يغير فيهم ...
قبل بشهر ولا كي ماكانتش يمانا اللمة لعزيزة، جيت طالع للدار، ياخي علابالكم أنا ساكن في باطيمة الطابع اللخر (الرابع) ...
وفي الطابق الثاني تسكن جارتي الصغيورة تقرا واقيلا الرابعة متوسط ولا الثالة مانعرف ...
أيا ساعات نلقاها قاعدة مع صاحبتها قدام دارهم ويحكيو بالصوت نورمال
هاذ المرة طلعت وكي فت دارهم ووصلت للطابق الثالث كي درت لقيتها هيا وصاحبتها قاعدين وتخطفو وتشوكاو مني، وكان في يدهم بورتابل باهي كاميرة كلش ...
هههههه نخلع ههههه
وأنا ثاني تخطف لأني كي طلعت مالقيتش صوت الكلام تاعهم ولا الحس
أيا قلتلها واش راك فلانة لاباس، سكتت وماردتش عليا ..
ايا طلعت للدار ولعبتها زعما دخلت ، وعاودت هبط نتختل ههه وبقيت نطل من الفوق نشوفهم واش يديرو ويتفرجو ...
طبعا بنية النصيحة وربي شاهد ...
ايا ماقدرت نشوف والو نسمع فيها تقول لصاجبتها ديري هاذي وبدلي هذي والكلمة الي سمعتها مليح " نقصي صوتك عندك يسمعونا "..
وهازين التيليفون في يديهم ويتفرجو ..
ايا طلعت بلعقل وعاودت خبط الباب وهبط نجري لقيتهم وقفو ...
قلت لصاحبتها ايا اعطيتي التيليفون هنا ، جبداتو وعطاتهولي
قلتلها واش كنتو تتفرجو، قاتلي صاحبتها كنا نتفرجو فديفوطو درناه قبيل
قلتلها نعتيهملي ياخي نعتتهملي
ايا زد هزيت التيليفون ولعبتها نفتش، بصح حابس ماعرفتش وين ندخل ههه موالف غير بميل صون هههههه
ايا قلتلها وين تسكني قاتلي جارتي هذي تقرا معايا البيرو تاع ماماها هنا ..
كي قاتلي البيرو تاع ماماها هنا عرفت العقلية كيفاش مدايرة ...
أيا قلتلهم بلاكم يعطيوكم حوايج وتتفرجوهم، عندكم ...
قالولي ايه
ياخي حتى انا قلتلهم راهو باين على وجوهكم تقراو مليح ماتو بالفرحة هههه
عطيتلها التيليفون وطلعت نروح
واش نقلكم التيليفون تاعها معمر بتصاور الفنانات العاريات ...
من بعد ندمت كي ما قلتلهاش جيبي ماماك باه نقلها راقبي تيليفون بنتك
من بعد قلت اواه ندير الخير ونعشي في كلام ماشي مليح واش دخلك وانا يماها وشريتهولها، وبنتي نعرفها وبنتي ماشي تاع لحوايج هاذو ووو راكم عارفين كيفاه يهدرو ...
وأنا متيقن بلي كانو يتفرجو في امور ...
من بعد بقيت نطلع في حساباتي
جارتي الصغيرة الي كنت نشريلها في لحلاوة كبارت ووو
من بعد قلت لالا الغلطة ماشي تاعها هيا صغيرة الغلطة من الوالدين ...
من بعد قلت لالا الغلطة ماشي من الوالدين المجتمع واعر ...
من بعد قلت لالا الغلطة من الوالدين كيفاش يماها تشريلها تيليفون كاميرة وماتراقبش واش فيه ...
راسي حبس ومالقيتشش وين نمسح الغلطة ...
.....
مانعرف الغلطة منين ياخاوتي هل من الوالدين هل من المجتمع
كيفاش الواحد يحاول ينقض هاذ الجيل حيرة صح ...
ايا ونتوما واش رايكم وكيفاش نصلحو ولا كيفاش نتعاملو مع هاذ اللقطات ...
ملاحظة:
يا لبنات ألي عندها ختها الصغيرة غير تراقبها وتنصحها
لأن الطفلة تقدر تتكلم مع ختها في أمور الوالد مايقدرش يحكي فيهم ...
احكي مع ختك الصغيرة احكي مع جارتك الصغيرة وهكذا
ماتقوليش راهم مايسمعوليش لالا والله مالقاو شكون ينعتلهم ....
واش راكم خاوتي لاباس بخير الحمد لله
كاين حوايج الإنسان كي يسمع بيهم ولا يشوفهم يضرو قلبو ويتحسر
لأنو مايقدرش يغير فيهم ...
قبل بشهر ولا كي ماكانتش يمانا اللمة لعزيزة، جيت طالع للدار، ياخي علابالكم أنا ساكن في باطيمة الطابع اللخر (الرابع) ...
وفي الطابق الثاني تسكن جارتي الصغيورة تقرا واقيلا الرابعة متوسط ولا الثالة مانعرف ...
أيا ساعات نلقاها قاعدة مع صاحبتها قدام دارهم ويحكيو بالصوت نورمال
هاذ المرة طلعت وكي فت دارهم ووصلت للطابق الثالث كي درت لقيتها هيا وصاحبتها قاعدين وتخطفو وتشوكاو مني، وكان في يدهم بورتابل باهي كاميرة كلش ...
هههههه نخلع ههههه
وأنا ثاني تخطف لأني كي طلعت مالقيتش صوت الكلام تاعهم ولا الحس
أيا قلتلها واش راك فلانة لاباس، سكتت وماردتش عليا ..
ايا طلعت للدار ولعبتها زعما دخلت ، وعاودت هبط نتختل ههه وبقيت نطل من الفوق نشوفهم واش يديرو ويتفرجو ...
طبعا بنية النصيحة وربي شاهد ...
ايا ماقدرت نشوف والو نسمع فيها تقول لصاجبتها ديري هاذي وبدلي هذي والكلمة الي سمعتها مليح " نقصي صوتك عندك يسمعونا "..
وهازين التيليفون في يديهم ويتفرجو ..
ايا طلعت بلعقل وعاودت خبط الباب وهبط نجري لقيتهم وقفو ...
قلت لصاحبتها ايا اعطيتي التيليفون هنا ، جبداتو وعطاتهولي
قلتلها واش كنتو تتفرجو، قاتلي صاحبتها كنا نتفرجو فديفوطو درناه قبيل
قلتلها نعتيهملي ياخي نعتتهملي
ايا زد هزيت التيليفون ولعبتها نفتش، بصح حابس ماعرفتش وين ندخل ههه موالف غير بميل صون هههههه
ايا قلتلها وين تسكني قاتلي جارتي هذي تقرا معايا البيرو تاع ماماها هنا ..
كي قاتلي البيرو تاع ماماها هنا عرفت العقلية كيفاش مدايرة ...
أيا قلتلهم بلاكم يعطيوكم حوايج وتتفرجوهم، عندكم ...
قالولي ايه
ياخي حتى انا قلتلهم راهو باين على وجوهكم تقراو مليح ماتو بالفرحة هههه
عطيتلها التيليفون وطلعت نروح
واش نقلكم التيليفون تاعها معمر بتصاور الفنانات العاريات ...
من بعد ندمت كي ما قلتلهاش جيبي ماماك باه نقلها راقبي تيليفون بنتك
من بعد قلت اواه ندير الخير ونعشي في كلام ماشي مليح واش دخلك وانا يماها وشريتهولها، وبنتي نعرفها وبنتي ماشي تاع لحوايج هاذو ووو راكم عارفين كيفاه يهدرو ...
وأنا متيقن بلي كانو يتفرجو في امور ...
من بعد بقيت نطلع في حساباتي
جارتي الصغيرة الي كنت نشريلها في لحلاوة كبارت ووو
من بعد قلت لالا الغلطة ماشي تاعها هيا صغيرة الغلطة من الوالدين ...
من بعد قلت لالا الغلطة ماشي من الوالدين المجتمع واعر ...
من بعد قلت لالا الغلطة من الوالدين كيفاش يماها تشريلها تيليفون كاميرة وماتراقبش واش فيه ...
راسي حبس ومالقيتشش وين نمسح الغلطة ...
.....
مانعرف الغلطة منين ياخاوتي هل من الوالدين هل من المجتمع
كيفاش الواحد يحاول ينقض هاذ الجيل حيرة صح ...
ايا ونتوما واش رايكم وكيفاش نصلحو ولا كيفاش نتعاملو مع هاذ اللقطات ...
ملاحظة:
يا لبنات ألي عندها ختها الصغيرة غير تراقبها وتنصحها
لأن الطفلة تقدر تتكلم مع ختها في أمور الوالد مايقدرش يحكي فيهم ...
احكي مع ختك الصغيرة احكي مع جارتك الصغيرة وهكذا
ماتقوليش راهم مايسمعوليش لالا والله مالقاو شكون ينعتلهم ....