نحو رمضان .....بقلب جديد

باب التوبه

قال العلماء :التوبه واجبه من كل ذنب ,فان كانت المعصيه بين العبد و بين الله تعالى لا تتعلق بحق آدمي ,فلها ثلاث شروط أحدها :أن يقلع عن المعصيه.
و الثاني :أن يندم على فعلها .
و الثالث: أن يعزم على ألا يعود إليها أبدا .فإن فُقد أحد الثلاثه لم تصح توبته .
و إن كانت المعصيه تتعلق بآدمي فشروطها أربعه .هذه الثلاثه و أن يبرأ من صاحبها فإن كانت مالا أو نحوه رده اليه,و إن كانت حد قذف و نحوه مكنه منه أو طلب عفوه و إن كانت غيبه استحله منها

و يجب أن يتوب من جميع الذنوب,فإن تاب من بعضها صحت توبته عند أهل الحق من ذلك الذنب .و بقي عليه الباقي و قد تظاهرت دلائل الكتاب ,والسنه .و اجماع الأمه على وجوب التوبه :قال الله تعالىو توبوا الى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون)(النور:31)وقال تعالىيا أيها الذين آمنوا توبوا الى اللهتوبة نصوحاً)(التحيم:8)وقال تعالىاستغفروا ربكم ثم توبوا اليه)(هود:3)

التوبه :هي اقلاع من المعصيه و دخول في الزمرة الطيبة الموحدة ,و طرح ماهو خبيث و الذهاب الى ما هو طيب و العهد مع الله بنية خالصه على نبذ كل معصية و يفعل البراءة فيها و هي فعل كل خير .

_و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله يقول و الله إني لأستغفر الله و أتوب اليه في اليوم أكثر من سبعين مره)(3)رواه البخاري.

_و عن الأغر بن يسار المزني رضي الله عنه قال :قال رسول الله يا أيها الناس توبوا الى الله و استغفروه فإني اتوب في اليوم مائة مره )رواه مسلم.

_و عن أبي حمزه أنس بن مالك الأنصاري خادم رسول الله ,رضي الله عنه قال:قال رسول الله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره و قد أضله في أرض فلاة)متفق عليه.

و في روايه لمسلم لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ,فانفلتت منه و عليها طعامه و شرابه فأيس منها ,فأتى شجرة فاضطجع في ظلها ,و قد أيس من راحلته ,فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده,فأخذ بخطامه ثم قال من شدة الفرح :اللهم أنت عبدي و انا ربك.أخطأ من شدة الفرح).

_و عن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري .رضي الله عنه .عن النبي قالان الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )(1).رواه مسلم.

(1):و معنى هذا ان باب التوبه لا يغلق أبدا مالم يغرغر العبد قال الله تعالى (و إني لغفار لمن تاب و آمن و عمل صالحا ثم اهتدى).

_ و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله (من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه)رواه مسلم.

_و عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما عن النبي (إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر)(1)رواه الترمذي.وقال حديث حسن.

(1):يغرغر :أي تبلغ روحه حلقومه.
 
bsm-allah3.gif
أحاديث التوبة
الحديث الأول
عن ابن مسعود رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال‏:‏ ‏"‏لله أشد فرحاً بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دَوِّيةٍ مهلكة، معه راحلته، عليها طعامه وشرابه، فنام فاستيقظ وقد ذهبت، فطلبها حتى أدركه العطش، ثم قال‏:‏ أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه، فأنام حتى أموت، فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته، عليها زاده وطعامه وشرابه، فالله أشد فرحــاً بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته‏"‏‏. البخاري كتاب الدعوات باب التوبة. ومسلم كتاب التوبة .باب في الحض على التوبة والفرح بها.

الحديث الثاني

عن الأغرِّ المزني رضي الله عنه قال : قال رسول الله
sala.gif
‏:‏ ‏"‏ يا أيها الناس توبوا إلى ربكم، فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرَّة‏"‏‏.‏ أخرجه البخاري في صحيحه.
الحديث الثالث
قال صلى الله عليه وآله وسلم قال ‏:‏ ‏"‏ إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر‏"‏ رواه أحمد (2/153) والترمذي (3537) ، وابن ماجة (4253).
الحديث الرابع
قول صلى الله عليه وآله وسلم ‏: ‏‏"‏ إن الله يحب المؤمن المُفتّن التواب‏"‏ . رواه أحد في مسنده.
الحديث الخامس
وعن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم: " من تاب قبل أن تطلع الشمس مِنْ مغربها تاب اللَّه عليه ". رواه مسلم (2703 ).
الحديث السادس
عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ أن نبي الله ‏ ‏
sala.gif
‏ ‏قال:‏ ‏كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا فسأل عن أعلم أهل الأرض فدل على راهب فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له من توبة فقال لا فقتله فكمل به مائة ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم فقال إنه قتل مائة نفس فهل له من توبة فقال نعم ومن يحول بينه وبين التوبة انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناسا يعبدون الله فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فقالت ملائكة الرحمة جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله وقالت ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيرا قط فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم فقال قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى فهو له فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد فقبضته ملائكة الرحمة قال ‏ ‏قتادة ‏ ‏فقال ‏ ‏الحسن ‏ ‏ذكر لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره. ( رواه مسلم في صحيحه).
الحديث السابع
وعن أبي موسى عبد اللَّه بن قيس الأشعري رَضِيَ اللَّه عنه عن النبي صَلَّى اللّه عليه وسلّم قال: " إن اللَّه تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس مِنْ مغربها رواه مسلم (7165).
الحديث الثامن
قال
sala.gif
عن توبةَ المرأة الغامديةِ : ( لقد تابت توبةً لو قسمت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم ، وهل وجدت أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل ؟ ) رواه مسلم في صحيحه.
الحديث التاسع
عن ابن معقل قال دخلت مع أبي على عبد الله فسمعته يقول قال رسول الله
sala.gif
الندم توبة فقال له أبي أنت سمعت النبي
sala.gif
يقول الندم توبة قال نعم. أخرجه أحمد وابن ماجة ورواه الطبراني في الكبير وابن ماجة 3429.
الحديث العاشر
عن أنَس بن مالك أن النبي
sala.gif
قال : «‏ كل ابن آدم خطّاء وخير الخطاءين التوابون »‏ . أخرجه الترمذي (2499) وابن ماجة (4251).

 
أتودون جميعا أن تكونوا جميعا بصحبة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم .. استغفروا الله وتوبوا إليه .. وتأملوا كلام النبى الجميل فى هذا الحديث عن الإستغفار والتوبة ..


رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم

فقال: يا رسول الله .. أحدنا يـُذنب .. قال: يـُكتب عليه
قال: ثم يستغفر منه ويتوب .. قال : يـُغفر له ويـُتاب عليه
قال: فيعود فيذنب .. قال: يُكتب عليه
قال : ثم يستغفر ويتوب منه
قال : يُغفر له ويُتاب عليه
قال : فيعود فيذنب قال : يـُكتب عليه ..
ولا يمل الله حتى تملوا .

وقيل للحسن: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود
ثم يستغفر ثم يعود

فقال : ود الشيطان لو ضفر منكم بهذه
فلا تملوا من الاستغفار

إن الهلاك كل الهلاك في الإصرار على الذنوب


اللهم انت ربى لا إله إلا أنت ، خلقتنى وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت
أعوذ بك من شر ما صنعت
أبوء لك بنعمتك على
وأبوء بذنبى ، فأغفر لى
فأنة لا يغفر الذنوب إلا أنت


أستغفرك ربى وأتوب إليك

أستغفرك ربى وأتوب إليك

أستغفرك ربى وأتوب إليك
 
بارك الله فيك ام منصف الغالية
جعله الله في ميزان حسناتك
في انتظار باقي المشاركات ان شاء الله
 
التوبة وشروطها


قول الله عز وجل: (يا أيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا) (سورة التحريم/ءاية 8) ويقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) (سورة النور/ءاية 31) ويقول تعالى: (واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إنّ ربي رحيم ودود) (سورة هود/ءاية 90 ويقول تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه/ءاية 82. وروى ابن ماجه رحمه الله أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال: «التائب من الذنب كمن لا ذنب له«.وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع روعن ابن عباس وأنس بن مالك رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «لو أنّ لابن ءادم واديًا من ذهب أحبّ أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا الـــتـــراب، ويــتــوب الله على من تاب« رواه البخاري ومسلم.

وفي قصة المرأة من جهينة لما زنت وحملت ووضعت ثم شُدت عليها ثيابها ثم أمر بها فرُجمت ثم صلى عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فقال عمر: تصلي عليها يا رسول الله وقد زنت؟ قال: «لقد تابت توبة لو قُسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم، وهل وجَدْت أفضل من أن جادت بنفسها لله عز وجل« رواه مسلم رحمه الله.

والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر/ ءاية 53) والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر.

فكن يا عبد الله وقّافًا عند حدود الشريعة، ملتزمًا بالأوامر الإلهية منتهيًا عن النواهي ولا تدَعْ نفسك تحدثك بالمعصية، وإن كانت معصية صغيرة، فإنّ من الناس مَنْ إذا وقع في وحل المعاصي ومستنقع الذنوب استلذ ذلك، وظل قابعًا في ظلام الفجور والخطايا، وقد قيل:

إذا ما خلوتَ الدهرَ يومًا فلا تقلْ

خلوت ولكن قل علي رقيبُ

ألم ترَ أنّ اليومَ أسرعُ ذاهبٍ

وأن غدًا للناظرين قريبُ

وقال بعضهم: يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا

واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

في كل يومٍ لنا ميت نشيعه

ننسى بمصرعه أثار موتانا

يا نفس مالي وللأموال أكنزها

خلفي وأخرج من دنياي عريانا

قد مضى الزمان وولى العمر في لعب

يكفيك ما كانا قد كان ما كانا

وأما شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:

1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها فيجب على شارب الخمر أن يترك شرب الخمر لتُقبل توبته والزاني يجب عليه أن يترك الزنا، أما قول: أستغفر الله. وهو ما زال على شرب الخمر فليست بتوبة.

2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها، فإن عزم على ذلك وتاب لكن نفسه غلبته بعد ذلك فعاد إلى نفس المعصية فإنه تُكتب عليه هذه المعصية الجديدة، أما المعصية القديمة التي تاب عنها توبة صحيحة فلا تكتب عليه من جديد.

3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.

4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.

5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم، فمن وصل إلى حدّ الغرغرة لا تقبل منه التوبة، فإن كان على الكفر وأراد الرجوع إلى الإسلام لا يقبل منه، وإن كان فاسقًا وأراد التوبة لا يقبل منه؛ وقد ورد في الحديث الشريف: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر« رواه الترمذي وقال حديث حسن.

ويشترط أن تكون قبل الاستئصال، فلا تقبل التوبة لمن أدركه الغرق مثل فرعون لعنه الله

وكذلك يشترط لصحتها أن تكون قبل طلوع الشمس من مغربها، لما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إن في المغـــرب بابًا خلقــه الله للتوبة مسيرة عرضه سبعون عامًا لا يُغلق حتى تطلع الشمس منه« رواه ابن حبان.

وقال عليه الصلاة والسلام: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه« رواه مسلم.فمن أراد الله به خيرًا رزقه التوبة النصوح والكاملة والثبات عليها حتى الممات.

إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمة الله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائة إنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة، اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.

فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.

جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين بجاه سيد المرسلين والصحابة الطيبين وءال البيت الطاهرين ءامين.

 
بارك الله فيك امينة الحبيبة
ما شاء الله
جعله الله في ميزان حسناتك
 
و فيك غاليتي
آمين يارب و اياكم
كل الود لك حبيبتي
 
اوصيكم ونفسي بالتوبة
فان الموت اسرع
الموت سهم قد اطلق ولا ندري متى سيصيب
اللهم ارحم اخانا ايوب واجعل مثواه الجنة امين
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركااته
يقترب رمضان م تقترب معه نسمات الدين و التواصل الاخوي
اتمنى ان يتفاعل الجميع مع هذا الموضوع القيم
و جعل الله كل حرف تسطرينه في ميزان حسناااته ..
 
السلام عليكم

بارك الله فيكن جميعا


حديثي عن المحور الثاني
التوبة ممممممممممممممم انها لكمة لما نلفظها نشعر بالراحة ومابلكم لو طبقنها والاية التي تاتيني في بالي لو قال لي احكم كلمة "التوبة " هي

قال الله تعالى : { وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى }

اتعلمون بمذا تذكرني هذي الاية ؟؟؟؟ان الله عز وجل يغفر لاي كان فابواب التوبة مفتوحة يااجماعة في اي وقت من السنة ومقبولةايضا
ولكن لدتها جميلة في رمضان

دعوني اوضح لكم

التوبةقبل رمضامن و في رمضان فيها نفحات خاصة ورائعة وتشعرك بالراحة
عندما نصلي الفجر في رمضان لدتها جميلة لو كان السجدةالاخيرة منه فيها دعاء"اللهم اغفرلي دنبي " ثلاث مرات تصوروا ذلك الشعور
كذلك لدتها في صلاة التراويح حين نختم القران من خلال الترواح نكون قد عرفنا فضل التوبة
فهل يوجد افضل من التوبة قبل دخول رمضان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هلموا جميعا للتوبة جمييييييييييييييييييييييييييييعا

مدامت ابواب التوبةمفتوحة فان دخل الموت في جسد واحد فينا فلا تقبل فهلموا جميعا قبل ذلك



اللهم بلغنا رمضان ......................واطعمنا توبتا نصوح ........................وتبتناعليها يا ارحم الراحمين


بقلمي
bn-196.gif

وعليكم السلام​
 
آخر تعديل:
صلاة التوبة
كيف تصلى صلاة التوبة ؟ وكم ركعة هي ؟ وهل يمكن أن أصليها بعد صلاة العصر ؟

الجواب
الحمد لله
فإنّ من رحمة الله تعالى بهذه الأمة أن فتح لها باب التوبة ، فلا تنقطع حتى تبلغ الروح الحلقوم أو تطلع الشمس من مغربها .
ومن رحمته تعالى بهذه الأمة كذلك أن شرع لهم عبادة من أفضل العبادات ، يتوسل بها العبد المذنب إلى ربه ، رجاء قبول توبته ، وهي "صلاة التوبة" وهذه بعض المسائل المتعلقة بهذه الصلاة .
1- مشروعية صلاة التوبة
أجمع أهل العلم على مشروعية صلاة التوبة ، روى أبو داود (1521) عن أبي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ") . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
وروى أحمد (26998) عن أَبي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ أَوْ أَرْبَعًا (شك أحد الرواة) يُحْسِنُ فِيهِمَا الذِّكْرَ وَالْخُشُوعَ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، غَفَرَ لَهُ ) قال محققو المسند : إسناده حسن . وذكره الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (3398) .
2- سبب صلاة التوبة
سبب صلاة التوبة هو وقوع المسلمِ في معصية سواء كانت كبيرة أو صغيرة ، فيجب عليه أن يتوب منها فوراً ، ويندب له أن يصلي هاتين الركعتين، فيعمل عند توبته عملاً صالحاً من أجل القربات وأفضلها ، وهو هذه الصلاة ، فيتوسل بها إلى الله تعالى رجاء أن تقبل توبته ، وأن يغفر ذنبه .
3- وقـت صلاة التوبة
يستحب أداء هذه الصلاة عند عزم المسلم على التوبة من الذنب الذي اقترفه ، سواء كانت هذه التوبة بعد فعله للمعصية مباشرة ، أو متأخرة عنه ، فالواجب على المذنب المبادرة إلى التوبة ، لكن إن سوّف وأخّرها قبلت ، لأن التوبة تقبل ما لم يحدث أحد الموانع الآتية :
1- إذا بلغت الروح الحلقوم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ ) حسنه الألباني في صحيح الترمذي (3537) .
2- إذا طلعت الشمس من مغربها ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ ) رواه مسلم (2703) .
وهذه الصلاة تشرع في جميع الأوقات بما في ذلك أوقات النهي ( مثل : بعد صلاة العصر ) لأنها من الصلوات التي لها سبب ، فتشرع عند وجود سببها .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ذوات الأسباب كلها تفوت إذا أخرت عن وقت النهي، مثل سجود التلاوة، وتحية المسجد، وصلاة الكسوف، ومثل الصلاة عقب الطهارة، كما في حديث بلال، وكذلك صلاة الاستخارة، إذا كان الذي يستخير له يفوت إذا أخرت الصلاة، وكذلك صلاة التوبة، فإذا أذنب فالتوبة واجبة على الفور، وهو مندوب إلى أن يصلي ركعتين، ثم يتوب، كما في حديث أبي بكر الصديق" انتهى من "مجموع الفتاوى" (23/215) .
4- صفة صلاة التوبة
صلاة التوبة ركعتان، كما في حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه .
ويشرع للتائب أن يصليها منفرداً ، لأنها من النوافل التي لا تشرع لها صلاة الجماعة ، ويندب له بعدها أن يستغفر الله تعالى ، لحديث أبي بكر رضي الله عنه .
ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يستحب تخصيص هاتين الركعتين بقراءة معينة ، فيقرأ المصلي فيهما ما شاء .
ويستحب للتائب مع هذه الصلاة أن يجتهد في عمل الصالحات ، لقول الله تعالى : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى ) طـه/82 .
ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يفعلها التائب : الصدقة ، فإن الصدقة من أعظم الأسباب التي تكفر الذنب ، قال الله تعالى: (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ) .
وثبت عن كعب بن مالك رضي الله عنه أنه قال لما تاب الله عليه: يا رسول الله إنّ من توبتي أن أنخلع من مالي صدقة إلى الله وإلى رسوله، قال رسول الله: ( أمسك عليك بعض مالك فهو خير لك )، قال: فإني أمسك سهمي الذي بخيبر . متفق عليه .
والخلاصة :
1- ثبوت هذه الصلاة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
2- أنها تشرع عند توبة المسلم من أي ذنب، سواء كان من الكبائر أم من الصغائر، وسواء كانت هذه التوبة بعد اقتراف المعصية مباشرة، أم بعد مضي زمن.
3- أن هذه الصلاة تؤدى في جميع الأوقات، بما في ذلك أوقات النهي.
4- أنه يستحب للتائب مع هذه الصلاة فعل بعض القربات، كالصدقة وغيرها .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



منقول موقع اسلام سؤال وجواب
 
بخطى مباركة نسير نحو رمضان مبارك
بوركت يا أم زهرة وخليل
 
بارك الله فيك راجية
سارو و قوت القلوب
لا تبخلو علينا بمشاركاتكم
 
بعد شوي راح نحط الموضوع الثالث للمحور الاول
واش تتخيلوه راح يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

untitl20.gif

ram711.gif


ألا بذكر الله تطمئن القلوب


الحمد لله، والصلاه والسلام على رسول الله، صلى الله علية وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:

عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم }قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].

وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.​

ram510.gif

أخواتي في الله .. أسعد الله أوقاتكن بالطاعة و القرب من الله سبحانه

نتناول اليوم خير الأعمال .. و خير الأقوال .. و خير مل يلفظه اللسان و يحسه القلب المنير بالإيمان

ذكر الله .. جلاء القلوب .. طمأنينة النفس .. سكينة الروح

ram510.gif

وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل.

ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر،

فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.

و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.

قالى تعالى: " ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا " [الكهف:28].

ram510.gif

فلنطهر قلوبنا أخواتي الحبيبات ، فلنغسل أرواحنا و لنطيبها بأطيب العطور

بما كان أطيب من المسك و العنبر و البخور

ذكر الله

الواجب

* قول الأذكار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم يوميا .. " صباحا و مساء "

* لمن لا تحفظ الأذكار .. يرجى قراءتها من كتيب الأذكار كل يوم .. هذا يساعد على حفظها بسهولة و تثبيتها في القلب و العقل

يرجى من كل أخت حاضرة معنا تذكيرنا بالأذكار .. و بفضلها و فائدتها و أوقاتها ....

اللهم بك أمسينا و بك أصبحنا و بك نحيا و بك نموت و إليك المصير
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك ان الاذكار لها فضل كبيرفقد قال تعالى (والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً )(سورة الأحزاب:35)

وقال صلى الله عليه وسلم (مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت)


كما أن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال.


عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله :

ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم.. قالوا: بلى يا رسول الله. قال : ذكر الله عز وجل \ رواه أحمد.


كما ان الذكر يحفظ المسلم من كل شي ...

(( أذكــار الــصــباح والــمـســاء ))
1-
( قل هو الله أحد ) ( قل أعوذ برب الفلق ) ( قل أعوذ برب الناس )

( ثلاث مرات ) (( قال صلى الله عليه وسلم " قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء ))

2-
( قرائة آية الكرسي ) { اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ }
( مرة واحدة ) (( وتقال عند النوم ايضاً ,, لن يزل عليك حافط ولا بقربك شيطان حتى تصبح ))

3-
( اللهم بك اصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور ) ( مرة واحدة ) (( وإذا امسى يقول اللهم بك امسينا وبك اصبحنا.. وإليك النشور )).
4-
( أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، رب أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده ، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده ، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر ، رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر ) ( مرة واحدة ) (( واذا امسى يقول ,,, أمسينا وامسى الملك لله .. )) ( وبدل هذا اليوم ,, يقول هذه الليله ) .

5-
( اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت خلقتني ، وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي ، وأبوء بذنبي ، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. ) ( مرة واحده )
(( من قالها موقناً به ومات بعد ذالك دخل الجنة ))

6-
( بسم الله الذي لايضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم )
( 3 مرات )
(( من قالها لم يضره شي ذالك اليوم وفي رواية لم تصبه فجأة بلاء )) .

7-
( أعــــوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق )
( 3 مرات في المساء )
(( لم يضره شيء تلك الليلة )) .

8-
(اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة ، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي ، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ، اللهم احفظني من بين يدي ، ومن خلفي ، وعن يميني ، وعن شمالي ، ومن فوقي ، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي )
( مرة واحده )
(( يحفظه الله من كل الجهات )) .

9-
( اللهم إني اصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك انت الله لا إله الا أنت وحدك لا شريك لك و أن محمداً عبدك ورسولك )
( 4 مرات )
( واذا امسى قال اللهم اني امسيت )

(( من قالها في الصباح او المساء أعتقه الله من النار ))

لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله .
منقووووووووووووول
 
ما شاء الله طرح مميز من عضو مميز
بارك الله فيك استفدت منك و الحمد لله
 
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته

كنت نشوف دائما رابط الموضوع في توقيع راجية الجنة لكن لما نضغط عليه تخرجلي صورة مش الموضوع كنت نحوس عليه وراني لقيتو

فكرة ممتازة ان شاء الله تبقى حتى نهاية رمضان لختم القرآن والتسابق في أكثر من ختمة..

فقط اود أن أنوه أننا في أيام رجب فلنغتنم صيام أكبر عدد أيام فيها ففيها من الاجر والخير الكثير

دامت جمعتنا ودمنا على ذكر الله مجتمعون
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top