بفضل الله ...بدات دورتنا للزوجة المثالية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
نداء الى ام زهرة وخليل
لتكملة نقاش الموضوع المطروح

نتمنى تكون بخير
 
موضوع راااااائع حدة لوكان تكمليه وتكون دعوة شاملة لجميع المتوجات راح ينجح الموضوع يعطيك الصحة تستاهلي احلى تقييم

 
موضوع راااااائع حدة لوكان تكمليه وتكون دعوة شاملة لجميع المتوجات راح ينجح الموضوع يعطيك الصحة تستاهلي احلى تقييم

اهلا ام ايناس
من المفروض ام زهرة وخليل هي صاحبة الموضوع
هي لي تحط الاكسسوارات من الاحترام والشكر والطاعة .......الخ
وحنا نتفاعلو مع الموضوع من خلال الحياة الطبيعية تاعنا
لكن للاسف صاحبة الموضوع ما بنتش
نحاول اني نكمل الموضوع اذا قدرت
 
تبارك الله موضوع جميل جدا وذو قيمة كبيرة صراحة اول مرة نقراه مالفة نشوف العنوان يبانلي غير من الخرطي تاع الدورات لي نشوفهم من ومن بصح بعد متابعته والله استفدت وجزاكي الله خيرا وبارك ونفع بكي اخيتي الغالية
 
لا يا حدة راني هنا دوما
لكن لما لا اجد التفاعل نتهاون شوي
راكم حابين نكملو باقي الاكسسوارات؟
 
السلام عليكم...

هيا يا أم زهرة على بركة الله...ابداي و احنا رانا وراك باذن الله...

ملاحظة: هل تقبلن بالعازبات في دورتكم الهادفة :-r
 
لا يا حدة راني هنا دوما
لكن لما لا اجد التفاعل نتهاون شوي
راكم حابين نكملو باقي الاكسسوارات؟
اهلا ام زهرة وخليل
ختي كملي الموضوع تاعك وحنا معاك
ولبنات راهم بداو يتفاعلو
ان نسيت وين وصلنا فكرينا وباذن الله رانا هنا
 
نور وروعة انشاء الله تشاركونا في الموضوع
 
وينك يا حدة
راني حضرت النقطة الموالية في خاطرك
 

.❤. الثقة .❤.

إذا أردنا الحديث عن الثقة في حياتنا فإنه لا تكفينا بعض الكلمات أو الأسطر ..
وإنما قد نحتاج إلى صفحات وصفحات ..فالثقة تتنوع وتختلف بإختلاف الأشخاص والظروف والأماكن ....
ولكن في حديثنا اليوم سنركز على ما يهمنا ..وهو الثقة بين الزوجين
والثقة لمن لا تعلم من أساسيات البيت المسلم وصمام أمان للحياة الزوجية ...
إذا انهارت انهار البيت بكامله ...
وكم رأينا من حالات طلاق كان سببها الشك وعدم الثقة بين الزوجين سواء من ناحية الزوج أو الزوجة .

وعادة المرأة إذا ضعفت ثقتها في زوجها تترجم تصرفاته بوجود إمرأة أخرى في حياته ...
فتصاب بحالة من عدم الأمان تجعلها دائمة البحث والتحقيق حتى تتحول الحياة إلى جحيم لا يطاق ....
ومتأكدة أن كل إمرأة هذا حالها... قليلا ما تنعم بحياة هانئة أو مريحة
لأن ليلها ونهارها ليس لها تفكير إلا في زوجها وماذا يفعل ومن يكلم وأين يذهب ؟؟؟



قد تقول بعض الزوجات هذا ليس عدم ثقة وإنما هو ( غيرة شديدة سببها الحب الكبير )
وأنا أقول لك غاليتي إذا وصلت لمرحلة التجسس على زوجك
والتصنت على مكالماته والتفتيش في جيوبه وجواله ... والتحقيق معه في كل شؤونه صغيرها وكبيرها
فأنت بالتأكيد وصلت إلى مرحلة خطيرة من عدم الثقة والشك وسوء الظن بالزوج .


لا شك أن الغيرة محمودة بل أنها في بعض الأحيان ضرورية ليعلم كل منكما مقداره لدى الطرف الآخر
ولكن إذا زادت عن حدها وأصبحت تعدى على حدود الآخرين
فإنها تتحول إلى بابا من أبواب الوهم فتصبح الزوجة وتمسي وتأكل وتشرب وهي تبحث خلف زوجها ....

قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا..."
قال مجاهد في قوله: ( وَلا تَجَسَّسُوا ) قال: خذوا ما ظهر لكم ودعوا ما ستر الله.



أعلم أن الكثيرات الآن سيبررن ذلك بأن تصرفات بعض الرجال هي مبعث هذا الشك حين يضع نفسه موضعا للشبهات
وأن إخفاءه الكثير من أموره عن الزوجة هو السبب ....
فهو يخرج كما يريد ويتصرف بحريه بدون رقيب أو حسيب بعكس الزوجة التي كل تصرفاتها محسوبة معلومة لدى الزوج ....
نعم أختاه ...لك كل الحق في ذلك
ولكن صدقيني الزوجة الحكيمة التي تحرص على بيتها هي التي لا تتدخل إلا عند الضرورة برقة ولطف ....
فالرجل يخرج مكنونات صدره لزوجته إذا رأى منها إهتماما وحبا وخوفا عليه ...
أما إذا رأي توجسا وشكا وعدم ثقة فتأكدي أنه لن يتلفظ بكلمة واحدة .... وربما عاند وزاد في غموضه أكثر وأكثر ....
وأمر الشك وعد القثة لا يقتصر على النساء فقط ....وإنما يدخل الرجال في هذه البوتقة كذلك ....
فتجدي الزوج _ في حالة إنعدام الثقة _ يراقب زوجته ويفتش خلفها ويضيق عليها
ويراقب سلوكياتها فيؤدي إلى نفورها منه وكرهها له ....



وهنا سؤال ...هل عدم الثقة هذه تكون طبع في الشخص _ سواء رجل أو إمرأة _ أم أن هناك أسباب لها ؟؟؟
قد يكون عدم الثقة هذا بالفعل طبع في الشخص نفسه نتيجة لظروف في حياته مرت به
أو تجربة جعلته ينشأ على هذا المفهوم فلا يثق في الجنس الآخر ويشكك دائما في تصرفاته ....
وقد يكون الشخص عاديا ولكن عدة أسباب جعلته يصاب بهذه الحالة من عدم الثقة ....
ومن أهم هذه الأسباب
•الكذب والمدارة وعدم المصارحة بين الزوجين
فالأسف قد يتهاون أحد الطرفين بحجة أن هذه كذبة بيضاء وأنها لن تؤثر وهي بسيطة ومثل هذه الكلمات التي نسمعها ...
ولا يعلم أنه بهذا قد وضع المسمار الأول في نعش الثقة ...
فالكذب مهما كان صغيرا فإنه يبقى كذبا يؤدي إلى إثارة الشك والقلق بين الزوجين،
بالإضافه إلى أنه خلقا سيئا وعادة خبيثة ممقوتة عند الله والناس،
وهو يؤدي إلى فقدان الثقة في الشخص الكذاب حتى وإن كان ما يقوله صدقا.
فالزوجة التي تكذب وتداري _ ولو في أشياء بسيطة _ تعطي زوجها سببا لعدم ثقته فيها ...... وكذلك الزوج .
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"
فلم يفرق النبي بين كذب أبيض وأسود ...أو كذبه كبيرة واخرى صغيرة ....فكله كذب


فأنصحك أختي الغالية بتحري الصدق دائما وأبدا في علاقتك مع زوجك
ولا تستهيني أبدا بهذا الأمر ...فالرجل إذا اكتشف مرة واحدة فقط أنك كذبت عليه في أمر ما _ مهما كان صغيرا _
فكسب ثقته بعدها سيكون أمرا بالغ الصعوبة ... فلا توغري صدر زوجك وكوني واضحة صريحة معه .
.وأعلمي أن النجاة _ كل النجاة _ في الصدق وإن بدا لك غير ذلك .
ولكن في النهاية التوازن في موضوع الثقة أمر هام ومطلوب

وفي النهاية أنبه على أمر غاية في الأهمية ...فإذا كانت فقدان الثقة بين الزوجين مما يهدد الحياة الزوجية ويحولها إلى جحيم،
فإن الإفراط في الثقة أيضا له مضاره الوخيمة
فالتوازن أمر مطلوب ومحمود،
والمصارحة مع عدم الغفلة تدفع إلى مزيد من الثقة التي هي دعامة البناء في الحياة الزوجية.

❤❤ همسة ❤❤ الثقة لا تعني الغفلة. ولكنها تعني الاطمئنان الواعي. وأساسه الحب الصادق والاحترام العميق.




.❤. الواجب العملي .❤.
**مزيد من الثقة بينك وبين زوجك..مع ذكر موقف يدل على ذلك :)
**إن كانت هناك من الأخوات من تقوم بتفتيش إيميل أو موبايل أو أوراق زوجها تمتنع فورا عن هذا..
**إن ابتليت أحدنا بزوج شكاك لا يثق بها بسبب طبعه الذى نشأ عليه فواجبها يكون زرع وبث الثقة فى زوجها من جديد..
 
ام زهرة وخليل هاد الاسورة تخصني انا
لانو زوجي يخدم بعيد عليا مش ديما بصح كي غيب يبدا الوسواس الخناس هههههههه
اكي تعرفي غيرة المرأة
غدوا باذن الله نرجعلك بالجواب شوية من عندي وشوية بحث
 
بسم الله الرحمان الرحيم
ما هي الثقة
الثقة هي نوع من الولاء من شخص تجاه اشخاص اخرين مثل : زوج، صديق، زميل ،...... الخ
وهي من اساسيات الحياة فلابد من وجود الثقة سواء بالنفس أو بالشخص
و فقدانها من أعظم المصائب بل و قد تهون ان كانت من غريب وتصبح قاتلة أن كانت من قريب أو عزيز على قلوبنا ..
وللأسف انك حين تفقد الثقة بشخص قريب ينعكس ذلك سلبياً على من هم حولك وبجانبك
لأنك تعتقد إنهم بلا أمان وبلا قدرة على الحفاظ على اسرارك
متى تفقد الثقة بين الزوجين
من أخطر المشكلات التي تواجه الأسرة خاصة في بدايتها قضية فقدان الثقة بين الزوجين، ومصدرها الاول هو الكذب من أحد الزوجين بحجة أن ذلك كذب أبيض، وهذا في الحقيقة له تأثير كبير على الحياة الزوجية، فإن الكذب مهما كان صغيرا فإنه يبقى كذبا يؤدي إلى إثارة الشك والقلق بين الزوجين، مع كونه خلقا سيئا وعادة خبيثة ممقوتة عند الله والناس، وهو يؤدي إلى فقدان الثقة في الشخص الكذاب حتى وإن كان ما يقوله صدقا.

إن إخفاء بعض الحقيقة عن الشخص يعتبره الطرف الأخر كذبا، ومع استمراره يؤدي إلى نفس النتائج من فقدان الثقة بين الزوجين.

أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها قالت: ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: (الرجل يقول القول يريد به الإصلاح، والرجل يقول القول في الحرب، والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها). البخاري مع الفتح ( 5/299) لمن أشد الأمور فتكا بالحياة الزوجية، فالزوجة عندما تكذب على زوجها إنما تزرع الشك في قلب زوجها، فلا يثق بكلامها ولا بتصرفاتها وأفعالها، فيشدد الرقابة عليها ويبدأ يحاسبها على كل ما يصدر منها بناء على قاعدة الشك المترسخة في نفسه، فتتحول حياتهما بذلك إلى جحيم لا يطاق.

والزوج عندما يقدم على مثل هذا الأمر مع زوجته إنما يدفعها دفعا إلى التفكير في أمور تعود عليه بالنكد والعيش المرير، خاصة إذا ما ظنت الزوجة أن زوجها يبحث عن زوجة أخرى، أو في حياته بالفعل امرأة أخرى فتثور ثائرة المرأة ولا تهدأ .

كيف نسترجع الثقة او نبنيها

الإسلام لم يكن في يوم من الأيام سببا لهدم الأسر

إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن في يوم من الأيام ليرشد إلى أمور تهدم الأسرة وتنغص معيشتها، ولكن المشكلة تكمن فيمن يستخدم أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم دون أن يعي معناها ويدرك مغزاها.

ألم ينه النبي صلى الله عليه وسلم عن الكذب ويحذر منه ويشدد في ذلك؟ أليس هو القائل "إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"

من هنا ندرك أن الكذب الوارد في الحديث النبوي ا لسابق له معنى آخر يعين على بناء الحياة الزوجية لا على هدمها، إنه يدفع عنها مشكلاتها ويساعد على استقرارها، وخذ مثالا على ذلك عندما يمتدح الرجل زوجته ويذكر محاسنها وجمالها ولطفها ورقتها وعذوبتها أليس ذلك مما يساعد على تقوية رابطة الحب بين الزوجين؟ -حتى ولو لم تكن الزوجة على المستوى الذي أخبر به زوجها- إنه يدفعها إلى الرضى والتفاني في خدمته وبذل المزيد من الجهد، فحب المدح والثناء غريزة فطر عليها الإنسان خاصة النساء.

وعندما تقوم الزوجة بامتداح زوجها بأنه حسن الخلق موفق في رعاية أولاده وبيته ذا شخصية قوية -وهو في الحقيقة على غير ذلك- فإنها تكسب قلبه أيضا، وتشعره برضاها عن عيشتها معه، فتملأ قلبه بالحب لها والتقدير والاحترام، ويكون ذلك درءاً لكثير من المشكلات .
هذه النقطة لازم نحكيو فيها وهي الإفراط فى الثقة
هل الافراط في الثقة جيد او ليس جيد
البعض ولاغلبية يقولون ان الافراط في الثقة بين الشخصين او ازوجين تؤدي الى عواقب وخيمة مثل الخيانة واستمرارالكذب على الطرفين خاصة الزوج
هذا يعني انك ما تكونيش سجان لزوجك وما تكونيش ملاك فوق رأسه والعكس كذلك بالنسبة للرجل
لانو حتى الزوجة لازم تكسب ثقة زوجها
في الاخير نقول ان
الثقة لا تعني الغفلة ولكنها تعني الاطمئنان الواعي وأساسه الحب الصادق والاحترام العميق والصدق ركن أساسي في بناء هذه الثقة.




 
حدة عندق الحق الشك لازم
انا البارح اداني راجلي لبيتنا الجديد زرناه واش نقولك الدال دو صول والفايونص وكلش يهبل بقات الصبغة
لكني فتش الدار شبر شبر
بالاك نلقا مساك والا شعرات والا طراس تاع صباط والو واش قبل ما تجيبني ليها درت الميناج ههههههههههه
قالي قريب تمرضيني بالزهايمر نكون نهدر معاك نولي نقولك شكون انت
 
موضوع رائع جدا في القمة مفيد و هادف.
و اكيد كل البنات و المتزوجات يحتاجوه لانو طبع الانسان انو مرات يخطا و ميعرفش كيفاش يبني حياتو الزوجية على اسس متينة و الموضوع جاء في وقتو .
و الانسان لي عندو خبرة اكيد نتعلمو منو
شكرا على الفكرة الرائعة
انا جديدة معاكم و متابعاكم.
 
موضوووووووع قيم
بارك الله فيكم على المجهودات
ومنكم نستفيد

بالتوفيق
تحياتي
 
ام زهرة ان شاء الله تكوني بخير وترجعي نكملو الاساور تاعنا
 
موضع رائع ام زهرة وخليل بارك الله فيك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top