مسابقة رمضانيات اللمة اليومية جاوب وأربح الان .< اليوم الخامس
- كاتب الموضوع أبو عاتكة
- تاريخ النشر
- الحالة
- إنضم
- 23 جوان 2010
- المشاركات
- 9,048
- نقاط التفاعل
- 12,990
- النقاط
- 351
ولي هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماهي الأشهر الحُرُم؟؟؟؟؟
رجب محرم ذطو الحجة ذو القعدة
- إنضم
- 23 جوان 2010
- المشاركات
- 9,048
- نقاط التفاعل
- 12,990
- النقاط
- 351
دو القعدة ذو الحجة
محرم
رجب
محرم
رجب
- إنضم
- 6 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 7,955
- نقاط التفاعل
- 2,653
- النقاط
- 351
وهى
المحرم
رجب
ذو القعدة
ذو الحجة
المحرم
رجب
ذو القعدة
ذو الحجة
- إنضم
- 6 ماي 2009
- المشاركات
- 6,705
- نقاط التفاعل
- 2,073
- النقاط
- 351
- الجنس
- ذكر
ذو القعدة وذو
الحجة والمحرم ورجب
الحجة والمحرم ورجب
عاشقة الزهور
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 22 أوت 2008
- المشاركات
- 874
- نقاط التفاعل
- 6
- النقاط
- 37
- العمر
- 33
ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب
- إنضم
- 4 جويلية 2010
- المشاركات
- 5,103
- نقاط التفاعل
- 237
- النقاط
- 323
- الجنس
- أنثى
رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم؛
- إنضم
- 1 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 1,954
- نقاط التفاعل
- 466
- النقاط
- 83
- العمر
- 29
الأشهر الحُرُم هي: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب
وسُمِّي الأول بذلك؛ لقعودهم عن القتال والترحال؛ استعدادا لموسم الحج والثاني؛ لوقوع الحج فيه والثالث؛ تأكيدا لحرمته والرابع من الترجيب وهو التعظيم. وقد سجلها القرآن العظيم فقال: "(إنَّ عدةَ الشهورِ عندَ اللهِ اثنَا عشرَ شهرًا في كتابِ اللهِ يومَ خلقَ السماواتِ والأرضَ منها أربعةٌ حُرُمٌ ذلكَ الدينُ القَيِّمُ فلا تظلموا فيهنَّ أنفسَكُمْ" (التوبة: 36).
وقد بيَّنَها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: "إلا إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم؛ ثلاثة متواليات ذو العقدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مُضَر الذي بين جمادى وشعبان".
وإنما قال عليه الصلاة والسلام "رجب مُضَر" ليبين صحة قول هذه القبيلة في رجب أنه الشهر الذي بين جمادى وشعبان، لا كما تظن قبيلة ربيعة مِنْ أنَّ رجبَ المُحَرَّم هو الشهر الذي بين شعبان وشوال وهو رمضانُ اليوم.
وقد كان من عادة العرب في جاهليتهم تغْيير أحكامِ اللهِ بأهوائهم الباردة، فأحيانا يُحِلّون المُحرّم ويُؤخِرون حُرمته إلى صفر، فلا يُقاتلون فيه وهو النسيءُ، قال الله تعالى: (إنَّمَا النَّسِيءُ زيادةٌ في الكفرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذين كفروا يُحِلُّونَهُ عامًا ويحرمونَهُ عامًا) (التوبة: 37).
وهذه الأشهر الحُرُم يوضع فيها القتال ـ إلا ردًّا للعدوان ـ وتُضاعف فيه الحسنةُ كما تُضاعف السيئةُ. وذهب الشافعي وكثير من العلماء إلى تغليظِ دِيةِ القتيلِ في الأشهر الحُرُم.
وجاء في كتب التفسير عند قوله تعالى: (فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أنْفُسَكُمْ) (التوبة: 36) قال قتادة: إن الظلم في الأشهر الحُرُم أعظم خطيئةٍ ووِزْرًا من الظلم فيما سواها وإن كان الظلم على كل حال عظيمًا، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء. وقال: "إن الله اصطفى صفايا من خلقه، اصطفى من الملائكة رُسلا ومن الناس رُسلا، واصطفى من الكلام ذكره، واصطفى من الأرض المساجدَ، واصطفى من الشهور رمضانَ والأشهرَ الحرمَ، واصطفى من الأيام يومَ الجمعةِ، واصطفى من الليالي ليلةَ القدرِ فعَظِّموا ما عظَّم الله.
منقول ...
وسُمِّي الأول بذلك؛ لقعودهم عن القتال والترحال؛ استعدادا لموسم الحج والثاني؛ لوقوع الحج فيه والثالث؛ تأكيدا لحرمته والرابع من الترجيب وهو التعظيم. وقد سجلها القرآن العظيم فقال: "(إنَّ عدةَ الشهورِ عندَ اللهِ اثنَا عشرَ شهرًا في كتابِ اللهِ يومَ خلقَ السماواتِ والأرضَ منها أربعةٌ حُرُمٌ ذلكَ الدينُ القَيِّمُ فلا تظلموا فيهنَّ أنفسَكُمْ" (التوبة: 36).
وقد بيَّنَها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: "إلا إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم؛ ثلاثة متواليات ذو العقدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مُضَر الذي بين جمادى وشعبان".
وإنما قال عليه الصلاة والسلام "رجب مُضَر" ليبين صحة قول هذه القبيلة في رجب أنه الشهر الذي بين جمادى وشعبان، لا كما تظن قبيلة ربيعة مِنْ أنَّ رجبَ المُحَرَّم هو الشهر الذي بين شعبان وشوال وهو رمضانُ اليوم.
وقد كان من عادة العرب في جاهليتهم تغْيير أحكامِ اللهِ بأهوائهم الباردة، فأحيانا يُحِلّون المُحرّم ويُؤخِرون حُرمته إلى صفر، فلا يُقاتلون فيه وهو النسيءُ، قال الله تعالى: (إنَّمَا النَّسِيءُ زيادةٌ في الكفرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذين كفروا يُحِلُّونَهُ عامًا ويحرمونَهُ عامًا) (التوبة: 37).
وهذه الأشهر الحُرُم يوضع فيها القتال ـ إلا ردًّا للعدوان ـ وتُضاعف فيه الحسنةُ كما تُضاعف السيئةُ. وذهب الشافعي وكثير من العلماء إلى تغليظِ دِيةِ القتيلِ في الأشهر الحُرُم.
وجاء في كتب التفسير عند قوله تعالى: (فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أنْفُسَكُمْ) (التوبة: 36) قال قتادة: إن الظلم في الأشهر الحُرُم أعظم خطيئةٍ ووِزْرًا من الظلم فيما سواها وإن كان الظلم على كل حال عظيمًا، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء. وقال: "إن الله اصطفى صفايا من خلقه، اصطفى من الملائكة رُسلا ومن الناس رُسلا، واصطفى من الكلام ذكره، واصطفى من الأرض المساجدَ، واصطفى من الشهور رمضانَ والأشهرَ الحرمَ، واصطفى من الأيام يومَ الجمعةِ، واصطفى من الليالي ليلةَ القدرِ فعَظِّموا ما عظَّم الله.
منقول ...
- إنضم
- 7 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 17,675
- نقاط التفاعل
- 2,756
- النقاط
- 1,691
- محل الإقامة
- بين ثنايا الأرض لا محاله.
- الجنس
- ذكر
md $vj jp$de zfj Hgt ^;hhhhf ///////
- إنضم
- 23 جوان 2010
- المشاركات
- 9,048
- نقاط التفاعل
- 12,990
- النقاط
- 351
- إنضم
- 6 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 7,955
- نقاط التفاعل
- 2,653
- النقاط
- 351
- الحالة
