وأصبح ابن الثلاثين مراهقا

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
في قاموس الاخلاق كلمة المراهقة هي تقزيم للتعفن الاجتماعي والفساد الاخلاقي
وكلما حلت بالمجتمع مصائب وسط الشباب لجأ من يسمون انفسهم علماء النفس الى هذه الكلمة الآتية من هناك حتى لا تهول الامور .
 
في قاموس الاخلاق كلمة المراهقة هي تقزيم للتعفن الاجتماعي والفساد الاخلاقي
وكلما حلت بالمجتمع مصائب وسط الشباب لجأ من يسمون انفسهم علماء النفس الى هذه الكلمة الآتية من هناك حتى لا تهول الامور .

سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
حقا أصبتي في وصفكي هي تقزيم
والأمراض النفسية لا تمسنا كمسلمين والمراهقة لا تعنينا وإنما هي أفكار مستوردة وغزو ثقافي تغلغل في جذورنا وأجبرنا على الإنسياق نحوه
والمشكلة بأن لا أحد يعي حجم الكارثة
شكرا على المرور
 
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
جاء الاسلام و محى الجهل و انار عصرا جديدا بعيدا عن الجهل فاذا بالغرب او الكفار سيطرو علينا بعاداتهم و كفرهم و كانو اذكياء في ذلك حيثو استغلو القنوات و الفضائيات و الانترنت و غيرها للسيطرة على العقول البشرية و ما سموه بالتحضر كذلك نحن صدقنا و تبعناهم و نسينا ديننا و عاداتنا اذا فكلانا مسؤول عن ضياع هذه الامة
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟

من نسو ربهم ووجدو حلا لتبرير اعمالهم و هو اسم مراهقة
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟

هم ايضا تاثرو بما يحيطهم ولا يجوز نعتهم لاننا نتبع مسير خطاهم و نفعل مثلهم
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟

العودة الى ديننا و اصلنا و شريعتنا الاسلامية
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكل مشكلة حل
شكرا على الموضوع الجد قيم دمتي متميزة في مواضيعك
 
موضع جيد ومهم في نفس الوقت ....... هذا بالنسبة للموضوع المطروح

اما اذا اردت ان ازيد شيئا اقول :
ان نجاح المجتمع في اخلاقه مرتبط بمدى اهمية اهتمام الاسرة او العائلة بهذا الامر
واعلموا - حفظكم الله - ان الوالدين لهما المسؤولية الكبرى في تربية الابناء وهذا من خلال الحرص على اتباع السلوكات الحسنة ومن الصغر...
" في الحقيقة هذا موضوع يحتاج الى وقت كبر وجزء اكبر... من يريد اكثر نحن في الخدمة "

تقبلوا تحياتي
 
اممممممممممممممم
كلام يوجع شوية
ههههههههههههههههه
تحياتي لك فلعا كل حديثك صحيح سواء عن الذكر او انثى
الف الف شكر ليك
بيكــــهام
تشاو تشاو
 
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
جاء الاسلام و محى الجهل و انار عصرا جديدا بعيدا عن الجهل فاذا بالغرب او الكفار سيطرو علينا بعاداتهم و كفرهم و كانو اذكياء في ذلك حيثو استغلو القنوات و الفضائيات و الانترنت و غيرها للسيطرة على العقول البشرية و ما سموه بالتحضر كذلك نحن صدقنا و تبعناهم و نسينا ديننا و عاداتنا اذا فكلانا مسؤول عن ضياع هذه الامة
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟

من نسو ربهم ووجدو حلا لتبرير اعمالهم و هو اسم مراهقة
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟

هم ايضا تاثرو بما يحيطهم ولا يجوز نعتهم لاننا نتبع مسير خطاهم و نفعل مثلهم
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟

العودة الى ديننا و اصلنا و شريعتنا الاسلامية
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكل مشكلة حل
شكرا على الموضوع الجد قيم دمتي متميزة في مواضيعك

نفس العوامل تقريبا التي ذكرها كل من مر بالموضوع ويبقى اهم عامل هو البعد عن الدين
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإذا ابتغينا عزة بغيره أذلنا الله رحم الله عمر بن الخطاب قائل هذه الحكمة
شكرا على مناقشتك عزيزتي
كلامك صواب سررت بمرورك
 
موضع جيد ومهم في نفس الوقت ....... هذا بالنسبة للموضوع المطروح

اما اذا اردت ان ازيد شيئا اقول :
ان نجاح المجتمع في اخلاقه مرتبط بمدى اهمية اهتمام الاسرة او العائلة بهذا الامر
واعلموا - حفظكم الله - ان الوالدين لهما المسؤولية الكبرى في تربية الابناء وهذا من خلال الحرص على اتباع السلوكات الحسنة ومن الصغر...
" في الحقيقة هذا موضوع يحتاج الى وقت كبر وجزء اكبر... من يريد اكثر نحن في الخدمة "

تقبلوا تحياتي

صحيح اخي الكريم المسؤولية الأولى والأخيرة ترجع للوالدين
فاالولد او البنت يكونون صورة طبق الأصل عن والديهم
فما تزرعه الاسرة ينبت امام عينيها
فاذا زرعت طيبا حصدت طيبا واذا زرعت شوكا جنت الشوك
لذلك نرجو من كل أم و من كل أب أن يزرع الأخلاق الحميدة والصفات النبيلة في ابنائهم منذ نعومة أظافرهم
شكرا على مرورك اخي
 
اممممممممممممممم
كلام يوجع شوية
ههههههههههههههههه
تحياتي لك فلعا كل حديثك صحيح سواء عن الذكر او انثى
الف الف شكر ليك
بيكــــهام
تشاو تشاو

شكرا اخي الكريم على المرور
وحقا هو كلام يوجع لأن الحقيقة دوما مرة
 
بطله هدى تحول/ تقدم رائع في اسلوبك واستخدام جيد للتصورات والأفكار,,,
انيرينا اكثر ,,
وأصبح ابن الثلاثين مراهقا واصبحت المراهقه ثلاثينيه واربعينيه واكثر ,
الموضوع عميق ويمس أمه كامله للأسف ,
اكيد اننا سنلقي اللوم على المجتمعات العربيه ككل مره وعلى البعد عن الإنتماءات التي نؤمن بها
فأصبح النبلاء قله قليله ,والأشراف لاصوت ولا دور لهم ,لأن القابض على دينه كالقابض على الجمر, فالتفنن في الضياع فاق المعقول ويد الأباء والامهات هي المسؤله في بعض المواقف,فنجد الطفل حين يتكلم العربيه تصحح او بمعنى آخر تحرف لسانه لتعلمه كيف ينطق هذه الكلمه بلغه اخرى فيفقد الطفل كل معاني الإنتماء للدين واللغه !!
ليست المراهقه إلا حاله يمر بها الإنسان في عمر معين وهذا شيء طبيعي لايحتاج إلى تضخيم وتوسيع ,هل علينا ان نقدم رأس الشباب العربي كتعويضات لإخفاقاتنا في اغلب المجالات ,إلى متى نسكت ونرضى بإنتفاش الخذلان والتراجع بيننا .
كل مايحدث الآن من تهويل للمراهقه هي تبريرات لفعل الخطا لااكثر ,ان بدأ كل شخص من منزله فستكون المحافظه على الاجيال حلم و تحقق ,لن نوجه الخطاب إلى المسؤلين والأباء والمهتمين والمتعلمين هذه المره ,بل سنحوله علنا نجد صوتا يجيب وأذنا تسمع-فألى كل شاب و شابه إلى كل من يمتلك جسدا وعقلا وروحا ,فهؤلاء هم وقود الامه ,
لذا هو سؤال اطرحه ماذا تشعر /تشعرين حين ترون امامكم شخص متمسك بلغته وبدينه وبفهمه للواقع والحياه وبعده عن الخطا؟ أعتقد ان كل شاب ومراهق يحس بان من امامه شخص متزن وقوي وعلى قدر من الثقافه والدين والتقدم والقوه الإيمانيه , فالدين وحده تقدم ..
ان اخطا المجتمع فهل علي أن اخطا وان ذاك يخطأ ايضا .أين تأملنا في الامور اين فهمنا للنفس ومايقع فيها ,لا عذر لنا اليوم كل شيء بقربنا نستطيع ان نعرف حقائق القيم التي تجدنا يمكننا ان نقرأ يمكننا ان نوجه ذواتنا يمكننا ان نصلح من اخطائنا نحاول اكثر من مره
الشاب يدرك بنفسه انه على خطا وكذلك الشابه لكن لايحاولون تصحيح ذلك وقد يتحمل الأباء مسؤولية ذلك بقوه,ومن عظيم مايزعجني اننا كلما عدنا للمربع الأول نظن اننا وصلنا للنهايه !

الأمور المخزيه التي تتلقاها الشرائح المجتمعيه جعلت الكل يبرر للآخر خطأه حتى يتسع له ان يقع في القضايا ألآخلاقيه ,نجد الشيخ الكبير -قدم في الحياه وقدم في القبر- يتصرف كالمراهق !
المراهقه لم تكن يوما طول الحياه أبدا لكننا صيرناها هكذا ,,
اليوم نرى ابن الثلاثين مراهقا فنصمت وغدا ترهقنا المراهقه فنصمت ايضا ,الحلول ليست أسريه فقط ولليست تعليميه فقط ولا دينيه فقط بل كل هذه المجموعه توصلنا للحل الذي يُطبق ان شاء الله
 
بسم الله ..

مشكورة الاخت هدى على الموضوع وهداني الله واياك الى الخير.

في الحقيقة المراهقة من الناحية النظرية هي فترة اعوجاج للسلوك ومخالفة للاداب وخروج عن المألوف

وتبرير ذلك كله بما يحدث للجسد من تغيرات تؤثر على النفس .. هذا حال المراهقة عن النفسانيين.

ومن الناحية الواقعية لم يكن في يوم ما الشباب المسلم مراقها .. بل كان على استقامة شديدة يقود

المعارك الجهادية والعلمية ( اسامة بن زيد - وعبدالله بن عمر - ابن مسعود رضي الله عنهم )

والامام مالك قعد للفتوى وعمره في العشرينات ..الخ

اما من الناحية الواقعية اليوم .. فمن غير المعقول مع غياب الوازع الديني والتربية الاسرية .. والفراغ

الثقافي .. والبعد عن المنهج الاسلامي في التربية والتعليم .. مع الغزو الفكري ..


ان نتجاهل واقغعنا ونزعم انه لا وجود للمراهقة .. لقد اصبح عندنا اعوجاج

وتهور وتفسخ في السلوكات بغض النظر عن تسمية هذه حالة " مراهقة " او غيرها موجودة في الغالب .

فلا بد من اعادة النظر في طرق التربية والتوجيه في مجالات شتى : في المدرسة والبيت والوسائل الترفيهية

(اقصد الرسوم المتحركة ) والبرامج بصفة عامة ..

والله الحافظ .. وهو ارحم الراحمين. صح صيامك الاخت هدى.
 
آخر تعديل:
بطله هدى تحول/ تقدم رائع في اسلوبك واستخدام جيد للتصورات والأفكار,,,
انيرينا اكثر ,,
وأصبح ابن الثلاثين مراهقا واصبحت المراهقه ثلاثينيه واربعينيه واكثر ,
الموضوع عميق ويمس أمه كامله للأسف ,
اكيد اننا سنلقي اللوم على المجتمعات العربيه ككل مره وعلى البعد عن الإنتماءات التي نؤمن بها
فأصبح النبلاء قله قليله ,والأشراف لاصوت ولا دور لهم ,لأن القابض على دينه كالقابض على الجمر, فالتفنن في الضياع فاق المعقول ويد الأباء والامهات هي المسؤله في بعض المواقف,فنجد الطفل حين يتكلم العربيه تصحح او بمعنى آخر تحرف لسانه لتعلمه كيف ينطق هذه الكلمه بلغه اخرى فيفقد الطفل كل معاني الإنتماء للدين واللغه !!
ليست المراهقه إلا حاله يمر بها الإنسان في عمر معين وهذا شيء طبيعي لايحتاج إلى تضخيم وتوسيع ,هل علينا ان نقدم رأس الشباب العربي كتعويضات لإخفاقاتنا في اغلب المجالات ,إلى متى نسكت ونرضى بإنتفاش الخذلان والتراجع بيننا .
كل مايحدث الآن من تهويل للمراهقه هي تبريرات لفعل الخطا لااكثر ,ان بدأ كل شخص من منزله فستكون المحافظه على الاجيال حلم و تحقق ,لن نوجه الخطاب إلى المسؤلين والأباء والمهتمين والمتعلمين هذه المره ,بل سنحوله علنا نجد صوتا يجيب وأذنا تسمع-فألى كل شاب و شابه إلى كل من يمتلك جسدا وعقلا وروحا ,فهؤلاء هم وقود الامه ,
لذا هو سؤال اطرحه ماذا تشعر /تشعرين حين ترون امامكم شخص متمسك بلغته وبدينه وبفهمه للواقع والحياه وبعده عن الخطا؟ أعتقد ان كل شاب ومراهق يحس بان من امامه شخص متزن وقوي وعلى قدر من الثقافه والدين والتقدم والقوه الإيمانيه , فالدين وحده تقدم ..
ان اخطا المجتمع فهل علي أن اخطا وان ذاك يخطأ ايضا .أين تأملنا في الامور اين فهمنا للنفس ومايقع فيها ,لا عذر لنا اليوم كل شيء بقربنا نستطيع ان نعرف حقائق القيم التي تجدنا يمكننا ان نقرأ يمكننا ان نوجه ذواتنا يمكننا ان نصلح من اخطائنا نحاول اكثر من مره
الشاب يدرك بنفسه انه على خطا وكذلك الشابه لكن لايحاولون تصحيح ذلك وقد يتحمل الأباء مسؤولية ذلك بقوه,ومن عظيم مايزعجني اننا كلما عدنا للمربع الأول نظن اننا وصلنا للنهايه !

الأمور المخزيه التي تتلقاها الشرائح المجتمعيه جعلت الكل يبرر للآخر خطأه حتى يتسع له ان يقع في القضايا ألآخلاقيه ,نجد الشيخ الكبير -قدم في الحياه وقدم في القبر- يتصرف كالمراهق !
المراهقه لم تكن يوما طول الحياه أبدا لكننا صيرناها هكذا ,,
اليوم نرى ابن الثلاثين مراهقا فنصمت وغدا ترهقنا المراهقه فنصمت ايضا ,الحلول ليست أسريه فقط ولليست تعليميه فقط ولا دينيه فقط بل كل هذه المجموعه توصلنا للحل الذي يُطبق ان شاء الله

أولا أريد أن أعبر عن مدى سعادتي بثنائك على تحسن أسلوبك شهادة من أديبة رائعة مثلك أعتز بها يا فتاتي
ندخل في الموضوع :
المراهقة ربما هي فترة اعوجاج للسلوك ولكن لا تستحق كل القدير الذي نوليه لها فلا هم لنا ولا مبرر لنا سوى كلمة مراهقة مراهقة مراهقة حتى ارهقتنا هاته المراهقة
ولكن المشكل ليس فقط في من نسميهم مراهقين المشكل يمس حتى الكبار والشيوخ
فبماذا سنبرر للكبار ؟؟؟ هناك دراسات علمية حديثة تقول من لم يعش مراهقته في صغره سيعيشها في الكبر
اليس ها مضحك للغاية
الصغير وجدوا له المبرر تحت اسم أبي سلمى : وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده
لله دره قائل هذا البيت
حقا ان سفاه الشيخ لا حلم بعده ولكن هل حقا الفتى بعد السفاهة يحلم ؟؟؟
لا أظن ذلك فمن شبٌ على شيئ شاب عليه
لو كانت المشكلة تمس شريحة معينة في المجتمع لا بأس بها ولكن قلتها يا فتاتي الموضوع يمس أمة بأكملها
هل فعلا نحن لا ندرك حجم الخطر المحدق بنا ام أني أبالغ كثيرا في ردة فعلي أم اني متشائمة ؟؟
هل المراهقة التي هي سبب كل اخفاقاتنا خلقت عندنا فقط العالم يتطور ويصنع العجب العجاب ولا توقفه لا مراهقة ولا أمراض نفسية ونحن نلبس دوما رداء الضحية
ولكن كما قالت نسيمة نحن فنانون في إيجاد الأعذار
إذا كان القادة سواء أم أو أب أو مدرس أو حاكم لا يسعون للتغير ولا يحسون بحجم الكارثة ولا عمق الحدث فنحن الجيل الصاعد نملك فكرا واع قادر على تغيير المجريات بطريقة هائلة لن نسكت ولن ندع امتنا تبحر في الفساد اكثر من هذا
يسرني كثير أن أرى عقولا متفتحة مثلكي قادرة وقابلة للتغيير
فتبعث في نفسي الإصرار من جديد وتشحن بطارياتي أكثر فأكثر
فنحن صناع الحياة
ولنا الحق في اختيار المنهج الذي يناسبنا
سررت بمرورك فتاتي ودوما أقولها نصف الموضوع عليا والنصف الآخر عليكي
موفقة
 
بسم الله ..

مشكورة الاخت هدى على الموضوع وهداني الله واياك الى الخير.

في الحقيقة المراهقة من الناحية النظرية هي فترة اعوجاج للسلوك ومخالفة للاداب وخروج عن المألوف

وتبرير ذلك كله بما يحدث للجسد من تغيرات تؤثر على النفس .. هذا حال المراهقة عن النفسانيين.

ومن الناحية الواقعية لم يكن في يوم ما الشباب المسلم مراقها .. بل كان على استقامة شديدة يقود

المعارك الجهادية والعلمية ( اسامة بن زيد - وعبدالله بن عمر - ابن مسعود رضي الله عنهم )

والامام مالك قعد للفتوى وعمره في العشرينات ..الخ

اما من الناحية الواقعية اليوم .. فمن غير المعقول مع غياب الوازع الديني والتربية الاسرية .. والفراغ

الثقافي .. والبعد عن المنهج الاسلامي في التربية والتعليم .. مع الغزو الفكري ..


ان نتجاهل واقغعنا ونزعم انه لا وجود للمراهقة .. لقد اصبح عندنا اعوجاج

وتهور وتفسخ في السلوكات بغض النظر عن تسمية هذه حالة " مراهقة " او غيرها موجودة في الغالب .

فلا بد من اعادة النظر في طرق التربية والتوجيه في مجالات شتى : في المدرسة والبيت والوسائل الترفيهية

(اقصد الرسوم المتحركة ) والبرامج بصفة عامة ..

والله الحافظ .. وهو ارحم الراحمين. صح صيامك الاخت هدى.

كل الشكر لك أخ عالي على المناقشة الرائعة
ندخل في الموضوع :
ليت المشكلة أخي كانت في الشباب الذي يسمى مراهقا والذي يترواح عمره ما بين ال15 وال19
لكانت المشكلة حُلت
ولكن الموضوع بان من عنوانه : وأصبح ابن الثلاثين مراهقا
هل يعقل أن صاحب الثلاثين والاربعين يسمى بمراهق ؟
المشكلة العويصة لا تمس شريحة المراهقين فقط بل تمس الكبير والصغير وحتى الشيوخ
فما الحل في رأيك ؟
قد أقتنع بأن المراهقة ما هي إلا فترة إعوجاج للسلوك ولكن متى تبدأ هذه الفترة ومتى تنتهي
وأي شريحة تمس ؟
وهل هناك عوامل تؤثر على ظهورها أو على اختفائها
إن المراهقة في نظري ما هي إلا فكرة تصدر لنا كباقي الأفكار فنضخمها نحن ونؤمن بها حتى تصير موجودة فعلا
والإيمان بالفكرة يحقق المستحيل
في رأيك هل الله عز وجل تغاضى عن أمر أو تناسى أمرا لم يذكره في كتابه العزيز
طبعا لا
فالقرآن لخص لنا الحياة بحذافيرها ولكنه لم يتطرق ولو مرة واحدة لذكر المراهقة وصفاتها
إذن فلا وجود لشيئ اسمه مراهقة
وإذا قال الله كذب المنجمون ولو صدقوا أيضا كذب الأطباء النفسانيون ولو صدقو
فلا وجود لشيئ لم يذكره الله عز وجل
شكرا على نقاشك
سررت بمرورك
تحياتي
 
شكـرآ علىــ طرحكـ الموضوع
اختيــ
إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم

 
شكـرآ علىــ طرحكـ الموضوع
اختيــ
إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم


العفو يا عزيزتي
ولكن هل الحل أن نحفظ هذه الآية دون تطبيق
هل الحل أن نقول لن يغيرنا الله حتى نغير ما بأنفسنا
أليس من الأفضل أن نبدأ بالتغيير منذ هده اللحظة
لا تنتظري أحدا ولا تلقي اللوم على أحد فقط أصلحي نفسكي
ولاتقولي مجتمعي فاسد وان صلحت أنا فلن يغير ذلك شيئ فأنا فرد لا ينفع ولا يضر
التغيير يبدأ من الفرد وخطوة الألف ميل تبدأ بميل
تحياتي لكي عزيزتي
 

فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
نحن
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟

الجهل

وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟

فاقد الشئ لا يعطيه

وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟

الكل يعرف الحل لاكن لا احد يطبقه ولن اطبقه انا ايضا

أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا توجد مشكلة ليس لها حل

في انتظار مناقشات جادة
 
لي عودة لهدا الموضوع الهادف ولكن قبل المغادرة نخليلك تقييم على الموضوع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top