اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
في قاموس الاخلاق كلمة المراهقة هي تقزيم للتعفن الاجتماعي والفساد الاخلاقي
وكلما حلت بالمجتمع مصائب وسط الشباب لجأ من يسمون انفسهم علماء النفس الى هذه الكلمة الآتية من هناك حتى لا تهول الامور .
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
جاء الاسلام و محى الجهل و انار عصرا جديدا بعيدا عن الجهل فاذا بالغرب او الكفار سيطرو علينا بعاداتهم و كفرهم و كانو اذكياء في ذلك حيثو استغلو القنوات و الفضائيات و الانترنت و غيرها للسيطرة على العقول البشرية و ما سموه بالتحضر كذلك نحن صدقنا و تبعناهم و نسينا ديننا و عاداتنا اذا فكلانا مسؤول عن ضياع هذه الامة
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟
من نسو ربهم ووجدو حلا لتبرير اعمالهم و هو اسم مراهقة
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟
هم ايضا تاثرو بما يحيطهم ولا يجوز نعتهم لاننا نتبع مسير خطاهم و نفعل مثلهم
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟
العودة الى ديننا و اصلنا و شريعتنا الاسلامية
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكل مشكلة حل
شكرا على الموضوع الجد قيم دمتي متميزة في مواضيعك
موضع جيد ومهم في نفس الوقت ....... هذا بالنسبة للموضوع المطروح
اما اذا اردت ان ازيد شيئا اقول :
ان نجاح المجتمع في اخلاقه مرتبط بمدى اهمية اهتمام الاسرة او العائلة بهذا الامر
واعلموا - حفظكم الله - ان الوالدين لهما المسؤولية الكبرى في تربية الابناء وهذا من خلال الحرص على اتباع السلوكات الحسنة ومن الصغر...
" في الحقيقة هذا موضوع يحتاج الى وقت كبر وجزء اكبر... من يريد اكثر نحن في الخدمة "
تقبلوا تحياتي
.....
صحـــ صحـــ .... و الله غير .. بعيد
اممممممممممممممم
كلام يوجع شوية
ههههههههههههههههه
تحياتي لك فلعا كل حديثك صحيح سواء عن الذكر او انثى
الف الف شكر ليك
بيكــــهام
تشاو تشاو
بطله هدى تحول/ تقدم رائع في اسلوبك واستخدام جيد للتصورات والأفكار,,,
انيرينا اكثر ,,
وأصبح ابن الثلاثين مراهقا واصبحت المراهقه ثلاثينيه واربعينيه واكثر ,
الموضوع عميق ويمس أمه كامله للأسف ,
اكيد اننا سنلقي اللوم على المجتمعات العربيه ككل مره وعلى البعد عن الإنتماءات التي نؤمن بها
فأصبح النبلاء قله قليله ,والأشراف لاصوت ولا دور لهم ,لأن القابض على دينه كالقابض على الجمر, فالتفنن في الضياع فاق المعقول ويد الأباء والامهات هي المسؤله في بعض المواقف,فنجد الطفل حين يتكلم العربيه تصحح او بمعنى آخر تحرف لسانه لتعلمه كيف ينطق هذه الكلمه بلغه اخرى فيفقد الطفل كل معاني الإنتماء للدين واللغه !!
ليست المراهقه إلا حاله يمر بها الإنسان في عمر معين وهذا شيء طبيعي لايحتاج إلى تضخيم وتوسيع ,هل علينا ان نقدم رأس الشباب العربي كتعويضات لإخفاقاتنا في اغلب المجالات ,إلى متى نسكت ونرضى بإنتفاش الخذلان والتراجع بيننا .
كل مايحدث الآن من تهويل للمراهقه هي تبريرات لفعل الخطا لااكثر ,ان بدأ كل شخص من منزله فستكون المحافظه على الاجيال حلم و تحقق ,لن نوجه الخطاب إلى المسؤلين والأباء والمهتمين والمتعلمين هذه المره ,بل سنحوله علنا نجد صوتا يجيب وأذنا تسمع-فألى كل شاب و شابه إلى كل من يمتلك جسدا وعقلا وروحا ,فهؤلاء هم وقود الامه ,
لذا هو سؤال اطرحه ماذا تشعر /تشعرين حين ترون امامكم شخص متمسك بلغته وبدينه وبفهمه للواقع والحياه وبعده عن الخطا؟ أعتقد ان كل شاب ومراهق يحس بان من امامه شخص متزن وقوي وعلى قدر من الثقافه والدين والتقدم والقوه الإيمانيه , فالدين وحده تقدم ..
ان اخطا المجتمع فهل علي أن اخطا وان ذاك يخطأ ايضا .أين تأملنا في الامور اين فهمنا للنفس ومايقع فيها ,لا عذر لنا اليوم كل شيء بقربنا نستطيع ان نعرف حقائق القيم التي تجدنا يمكننا ان نقرأ يمكننا ان نوجه ذواتنا يمكننا ان نصلح من اخطائنا نحاول اكثر من مره
الشاب يدرك بنفسه انه على خطا وكذلك الشابه لكن لايحاولون تصحيح ذلك وقد يتحمل الأباء مسؤولية ذلك بقوه,ومن عظيم مايزعجني اننا كلما عدنا للمربع الأول نظن اننا وصلنا للنهايه !
الأمور المخزيه التي تتلقاها الشرائح المجتمعيه جعلت الكل يبرر للآخر خطأه حتى يتسع له ان يقع في القضايا ألآخلاقيه ,نجد الشيخ الكبير -قدم في الحياه وقدم في القبر- يتصرف كالمراهق !
المراهقه لم تكن يوما طول الحياه أبدا لكننا صيرناها هكذا ,,
اليوم نرى ابن الثلاثين مراهقا فنصمت وغدا ترهقنا المراهقه فنصمت ايضا ,الحلول ليست أسريه فقط ولليست تعليميه فقط ولا دينيه فقط بل كل هذه المجموعه توصلنا للحل الذي يُطبق ان شاء الله
بسم الله ..
مشكورة الاخت هدى على الموضوع وهداني الله واياك الى الخير.
في الحقيقة المراهقة من الناحية النظرية هي فترة اعوجاج للسلوك ومخالفة للاداب وخروج عن المألوف
وتبرير ذلك كله بما يحدث للجسد من تغيرات تؤثر على النفس .. هذا حال المراهقة عن النفسانيين.
ومن الناحية الواقعية لم يكن في يوم ما الشباب المسلم مراقها .. بل كان على استقامة شديدة يقود
المعارك الجهادية والعلمية ( اسامة بن زيد - وعبدالله بن عمر - ابن مسعود رضي الله عنهم )
والامام مالك قعد للفتوى وعمره في العشرينات ..الخ
اما من الناحية الواقعية اليوم .. فمن غير المعقول مع غياب الوازع الديني والتربية الاسرية .. والفراغ
الثقافي .. والبعد عن المنهج الاسلامي في التربية والتعليم .. مع الغزو الفكري ..
ان نتجاهل واقغعنا ونزعم انه لا وجود للمراهقة .. لقد اصبح عندنا اعوجاج
وتهور وتفسخ في السلوكات بغض النظر عن تسمية هذه حالة " مراهقة " او غيرها موجودة في الغالب .
فلا بد من اعادة النظر في طرق التربية والتوجيه في مجالات شتى : في المدرسة والبيت والوسائل الترفيهية
(اقصد الرسوم المتحركة ) والبرامج بصفة عامة ..
والله الحافظ .. وهو ارحم الراحمين. صح صيامك الاخت هدى.
شكـرآ علىــ طرحكـ الموضوع
اختيــ
إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.