وأصبح ابن الثلاثين مراهقا

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
من وجهة نظري ان هناك مراهقة موجودة في الواقع ...

نتيجة الاهمال التربوي ... من قبل الاسرة والمدرسة .. والمسجد ....والشارع .


فلو تم تربية الناشئة تربية صحيحة سليمة .. واخذ زادا معتبرا من الثقافة الدينية

ما اصابه مس المراهقة ... وما خرج عن جادة الصواب ..

ولا مشاحة في الاصطلاح "مراهقة" المقصود انه بقرب بلوغ الشاب والشابة سن 14

15 - 16 .. تحصل له تغيرات فيسيولوجيا ونفسية ...الخ

ان كان قد اخذ تطعيما تربويا دينيا فلا خوف عليه او عليها ..بل ننتظر منه خيرا كثيرا

نتيجة الحماسة والقوة والصحة ..الخ

والعكس صحيح .. ان كان خاويا .. سقط في مهاوي الردى من مخدرات وتدخين وعلاقات عاطفية

وعنف وسب .. وتصرفات حمقاء .. وتعدي على الاخرين ...الخ

اعتقد ان الولد والبنت لو اعطي بعضا من هذه الحقنات مجتمعة فلن يكون نتاجه الا الخير وهي :

- يحفظ القرآن الكريم كله .....او جزءا معتبرا منه .
- يعلم سيرة النبي صلى الله عليه وسلم مختصرة .
-يعلم الكثير من الاداب المتعلقة بالسلوك والمعاملة .
- يحفظ الكثير من الآثار والادعية المتعلقة بحركات الانسان : عند الاكل عند النوم عند الخروج ...الخ.
- يعلم ويحفظ مجموعة معتبرة من سيرة السلف الصالح وعلى رأسهم الصحابة رضوان الله عليهم.
-يعلم الصلاة ويصحب الى المسجد.
-يعلم فعل الخير ويصحب عند زيارة الارحام .. وعند زيارة المشفى ..الخ
وقد تضاف اشياء اخرى اكون قد نسيتها .

اعتقد جازما ان من اخذ ومر على مثل هذا البرنامج لن يعرف شيئا يسمى المراهقة.

موفقة الاخت هدى وبورك فيك.
 
لي عودة لك أخي عالي الحمدي
 
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
هي مسالة تربية والتي تعود الى الوالدين وقلة الايمان
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟

المجتمع وبالخصوص التقليد الاعمى للمجتمعات الغربية
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟

لايجوز لانه لايوجد اب وام في هذه الدنيا لايريد الصلاح لولده والكل مسؤول فلايجوز اتهام الوالدين بذلك
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟

التوعية والتذكير التمسك بالدين احياء الضمير .....الخ
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يوجد حل فلكل مشكلة حل
في انتظار مناقشات جادة

مشكورة اختي موضوع رائع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top