• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

العـصا لمـن عصـى..!

السلام عليكم
الضرب لم و لن و محال ان يكن حل لتغيير تصرفات الاطفال
و انما بالعكس سيدفعهم للمعاندة و للمواصلة على القيام بها
و نرى اليوم و للأسف كثير من الأطفال ضحايا الأباء العصبيين حيث ولدوا لهم عقداً نفسية سواءاً عن طريق التجريح المادي او المعنوي..ْ~
لذا اظن ان على الأباء ان يحاولوا قدر المستطاع ضبط اعصابهم < رغم صعوبة عقليات اجيال اليوم :eek:i-o:>
و ان يغيروا الخطأ بالصحيح و لا يغيروا الخطأ بخطأ اكبر منه :sad:
قال تعالى< ادفع بالتي هي أحسن >
 
السلام عليكم
الضرب لم و لن و محال ان يكن حل لتغيير تصرفات الاطفال
و انما بالعكس سيدفعهم للمعاندة و للمواصلة على القيام بها
و نرى اليوم و للأسف كثير من الأطفال ضحايا الأباء العصبيين حيث ولدوا لهم عقداً نفسية سواءاً عن طريق التجريح المادي او المعنوي..ْ~
لذا اظن ان على الأباء ان يحاولوا قدر المستطاع ضبط اعصابهم < رغم صعوبة عقليات اجيال اليوم :eek:i-o:>
و ان يغيروا الخطأ بالصحيح و لا يغيروا الخطأ بخطأ اكبر منه :sad:
قال تعالى< ادفع بالتي هي أحسن >

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نسمة اختي لي تعقيب بسيط أو أستنتاج عن ردك
والله الملاحظ للمعاملة التي كان يعاملنا بها الآباء من قسوة
كانت لها نتائج جيدة وطيبة على أرض الواقع
اليوم لاوجود للضرب مطلقا
أظن حتى أصبح القانون غريبا في أحكامه عند يعاتب الأب عن ضرب أبنه
على الرغم من ان الضرب يجب أن يكون في حدود المعقول
فأين نحن من ضرب آبائنا
سبحان الله كل شيء تغير
بارك الله فيك

 
في الواقع الزمن لي رنا فيه درك غير الزمن لي فات

وناس بكري غير ناس درك

بكري البال كان واسع والعقل في الدماغ وكذلك المراة كانت في البيت كل همها الأطفال والدار

ودرك الصبر راح والعقل تعمر مشاكل والضغط زاد على الرجل والمرأة

لي بدورها متحكمش الدار كل الوقت في الشغل

كيفاش راح تربي اطفالها وهي متعبة ومرهقة وضغط العمل سواء في المنزل او الشغل راح تقدر على الأطفال

أنا نقول كل الطرق متاحة المذكورة في النص والغير مذكورة

شكرا على الطرح​

فعلا الضغط من شأنه إنتاج تصرفات لا نكون في كل الحالات راضي عنها تماما
لكن انشاء جيل جديد أيضا يعادل كل تلك المعطيات ويفوقها
شكرا للمشاركة ولوجهة نظرك المعقولة
 
أهلا بيك الأخت الكريمة روز
أنا اظن ان الضرب الخفيف الغير مبرح لابد منه
ولكن أي ضرب هذا ، ومتى يكون ؟؟؟
أولا أراى ان الضرب يبدأ من سن 7 سنوات ...
أن لايكون مبرح
أن يكون بعد التحذير والتنبيه
أما ان يترك الضرب بإطلاق فلا أرى ذلك خاصة عندنا الدول المتخلفة والشعوب المتخلفة ...
خلاصة الكلام الضرب أراه كالملح في الطعام، إن كثر أفسده، وإن قل أفسده ...

بارك الله فيك
الضرب الغير مبرح نافع في كثير من الحيان
لكن مالعمل مع أطفال "براهش كما نقولو"
يعني الضرب لا يعبؤون به ولا يعطي ايةنتيجة معهم..
هناك نوعيات كثيرة من هؤلاء الطفال
شكرا لتواجدك ورأيك
دمت نشيطا
 
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكِ أختي روز على الطرح القيِّم
قديما كانو يقولون: (ربِّي ولدك على الشدَّة والرخاء)
الضرب المبرح ليس بحل، والوالدة حفظها الله دائما تقول: (الضرب يزيد من إجرام الطفل)
فالضرب أكيد سيأتي بنتائج عكسية وسيجعل الطفل عدواني وممكن يعملو بعض العقد .
عن نفسي أفضِّل أسلوب العقوبة على الضرب، يعني الابن تعاقبيه بحرمانه من أحد الأشياء التي يحبها -كما تفضل أحد الإخوة-، أو أن تطلبي منه أن ينجز عمل ما، من جهة تعوديه على تحمل بعض المسؤولية ومن جهة تكون العقوبة أنجزت.
ويبقى الضرب جيِّد في أوقات أي لا إفراط وتفريط.
يعني الواحد يحاول أن يمسك العصا من النصف، لا يشد حتى لا تنكسر ولا يُرخي حتى تسقط.
والله أعلم



بارك الله فيكي اختي على المرور الطيب
بالفعل التوسط في كل شيء أمر مهم لا افراط في الدلع ولا افراط في المعاقبة
لاافرط في المنع ولا افراط في العطاء
لكن من يستطيع أن يفعل كل هذا بشكل متواصل ودائم
تلك هي المشكلة
شكرا لانك هنا وشكر لتعقيباتك المميزة
 
سلام الله عليك
كل الآراء سوفـ تتحد هذه المرة على رأيي واحد.. لا للعنف ولالضربـ المبرح للأطفال...
وكل سوف يدافع عن حقوق الطفل هنا ^^

طبعا، ضربـ الأطفال وغير الاطفال لا يجوز شرعا
ونبي عليه الصلاة والسلام نهانا عن الصفع
وباعتبار أنه ينتج لنا شخصية ضعيفة تحتقر نفسها والناس أجمعين
وقد أعطانا بديل وأعطانا طرق جد راقية لتربية الابناء
تعتمد بشكل كلي تقريبا على التلطف لهم في تعليهم
مع جزء بسيط ...في حدود معينة.. يسمح لنا بضرب من نربي

لكن ولاد اليوم خيتي تقولي الصفع شوي عليهم !
ساعات يطلعوا الواحد من عقله ويجبروه على أن يتصرف معهم تصرفات عنفوانية
جيل كثير الحركة كثير الطلبات كثير الاوامر
مع انه معذور فا البيئة الطفل غير السوية التي يكثر فيها الكرتون العدائي
والالعاب الالكترونية المعنفة وغيرها تجعل من الطفل يكون أكثر عدوانية

ربي يعاون الآآآآآآآآآآآآآآباااء

مشكورة


فعلا اختي تالة وهذا ماذكرته في آخر الاسطر حين قلت
ماهي الفكرة التي تراها مناسبة
وماهي الفكرة التي ستعتمدها
فغالبا نعتقد شي ونطبق شيئا آخر..

واشرتي لنقطة مهمة جدا الالعاب المنتشرة العنيفة
وحتى الرسوم المتحركة العنيفة
علمت الاطفال العنف ..الضرب.. التكسير
وهذا يعقد تربيتهم بشكل كبير حيث لايمكن ان تمنعينهم من مشاهدة التلفزيون
رغم عدم رضانا لسنا راضين تماما عما يعرض

اشارة مهمة تطرقتي لها تالة
بوركتي على المشاركة المميزة
 
موضوع جميل روز
انا خديت الضرب حتى كبرت وراني الحمد الله مصرالي والو
بصح اولاد تاع دورك هما ليضربو والديهم
كيما حنا هنا فى امريكا معلمين الادهم راقم هاتف الشرطو ويقلولهم ولا ضربوكم اهلكم كلمونا وشحال من واحد راح للحبس بسبب ابنو والحمد الله معنديش هاد المشكل فى داري
وانا صراحة من نوع لتتعصب بسرعة ونضرب اولادي

أهلا اختي إيمان
فعلا كما قلتي صارالاولاد الصغار يرفعون ايديهم على آبائهم
يمكن لان الطفل لما يضرب في سن صغيرة يتعلم معها ان يضرب هو الآخر الناس
لذا الضرب غير محبب في سن صغيرة
لان الطفل يجهل السبب او لا يقتنع به
فلحين ان يكبر ويستوعب يحق لنا ضربه ضرب غير مبرح
موضحين الاسباب والنتائج

اماعن مايحدث في أمريكا وأوروبا بشكل عام
فكان الله في عونكم لا ادري ايه تربية سيتلقاها الطفل وايه معاملة يستوجي معاملته له ع
ندما يخطىء ويفعل منكرا
كيف يوجه وكيف نتحكم في تصرفاته..؟

ربي يخليلك الاولاد وتفتخري بيهم في المستقبل القريب
يعطيك الصحة ايمان على المشاركة في الموضوع


 
السلام عليكم...
الضرب وسيلة غير محبذة أبدا في التربية و الكل متفق على هذا....
و الله من شهر فقط دقدق واحد ف الباب و كان طفلا لم يتجاوز 5 سنوات ....دخل مباشرة الى البيت دون استئذان ....مظهره مظهر شخص عاقل لكنه و للأسف كان غير ذلك....جلس معنا للأكل و لما أكملنا طلبنا منه العودة لبيته خشية أن تكون أمه أو أهله يبحثون عليه لكن لا جدوى .... وجد ألعاب ابن أخي الصفير و بدأ يلعب بها حتى كلمه أبي بطريقة شوي عنيفة ...فاستجاب و خرج..... تدرين ما سبب علته؟ ضرب والديه له منذ أن كان ابن السنتين....بحجة أنه كان مشاغبا...لما دخل المدرسة تم رفضه لانه من فئة المختلين عقليا....و المؤسف أن حالته لازالت في بداياتها و أهله معارضين لفكرة علاجه و السبب هو الغقدة من الأطباء النفسانيين يعني الخلاصة جهل* جهل*........*........* جهل...
الضرب هو آخر علاج و آخر مرحلة فمن بدأ التربية بالضرب و رغم هذا ابنه بقي"في نظره طائشا" فلا دواء له لأنه اختصر كل المراحل و بدأ من النهاية..... أما من نشأ عليه فسينشأ على خوف أبيه أو أمه "الجاني" لا على احترامها و لا على حبهما.....
كل الشكر لك أختي الغالية روز على الموضوع ... كان ودي أن أكتب أكثر ....لكن أكتفي بهذا القدر حتى لا أطيل أكثر...
كل الود...


ردك ومثالك الذي طرحته هو المفيد ووجب شكرك عليه
حالات وآفات اسمع بها يوميا عن مخاطر الضرب بجهل وعنف على الطفل هناك من ينشأ معقدا وهناك من ينشأ مذلولا وهناك من يضرب في مناطق خاطئة تؤدي بنتائج عكسية على حياته المستقبلية في ذهنيته وفي صحته في المستقبل
لاحول ولا قوة الا بالله
شكرا على الاضافة المميزة للموضوع دمتي اختي
 
شكرا لك روز ..

خير الامور اوسطها ..

اللين الدائم لاينفع في الغالب ..

والعنف الدائم لا ينفع في الغالب ..

ولكل حادث حديث .. وكل وما يصلح له .. فهناك الاشارة .. والعبارة اللينة .. والحادة .. الخ.

ومن اعطي ضبط اعصابه .. وراحة البال وسعة الصدر .. فقد استراح.

تحياتي ..


أعجبني ماقلته في الاخير
ومن اعطي ضبط اعصابه .. وراحة البال وسعة الصدر .. فقد استراح.
هناك تكمن المشكلة
الى جانب الذكاء ايضا في التعامل مع الطفل

شكرا اخي عالي على التواجد والرد
دمت بصحة وامن
 
أظن أنني لن أستعمل أسلوب أبواي في تربية أولادي
مع أنني مع نظرية أنو : لي ما تضربش بكلاكيت 40 ما ترباش
اييه واش خذيتها واش خذيتها والله مفيدة تاع الصح ...
ومع أني تضربت كنت ما ناخذش الراي ونعاود
يعني مش حل مجدي ... نخمم شوية ونرجع للموضوع
سلامي


اهلااختي باغبي

لا أدري مالفرق بين جيلنا والجيل السابق..؟
كنا نضرب يوميا وباقسى الطرق ونشأنا نشئة عادية
اما هذا الجيل كل شيء يؤثر فيهم..؟
ويعقدهم ويسبب مخاطر وأزمات نفسية واجتماعية..؟
لاأدري مالذي تغير بالضبط..؟
شكرا على المشاركة اخي الطيبة بوركتي

 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بعض الاطفال من كثر الضرب و الاذى يعتادون عليه و لا يبالون
و بعضهم يتاثر لان الذنب المقترف لا يحتاج لكل هذا العقاب
و بعضهم يزيد يطروش من الضرب ...يعني الحالة تزيد تتعقد
الضرب ليست طريقة فعالة لتربية الاطفال بل تزيد من عمق المشكل
شخصيا أنا ضد الضرب و لا احبذه .... أبدا ماهو طريقة في التربية و التوجيه
التربية بالحب أفضل الطرق لكسب الطفل و التقرب إليه و كسب قلبه و ثقته
و متى اذنبو الاذاء العاطفي يكون اول الطرق المعتمدة ثم شرح فداحة الغلط و التوجيه
و يبقى لكل مقام مقال احيانا اللين لا ينفع مع بعضهم
التصرف معهم يكون حسب الذنب واهميته
على الاباء ان يكونو اذكياء و أطباء علم نفس إن صح التعبير

موضوع مميز جدا و هام.... بوركت روز

الطريقة التي أشرتي اليهامميزة فعلا وناجعة ايضا
التقرب من قلوب الاطفال أفضل الطرق وأحسنها
والضرب لايولد الا شخصا عدائيا معاند متذبذب الشخصية أومعقد في احسن الاحوال
وكما قلتي العقوبة بقدر الذنب
شكرا رغودة على المرور الطيب ووجهة النظر السليمة:)
 
السلام اختي روز

اشكرك جزيل الشكر مرة ثانية

التطبيق يعود الى شخصية و نوعية المربي
ان كان عصبيا فهته لا تنفع معه بل سيخرب تربية ابنه او ابنته
التطبيق غالبا ما يكون عكس
وهذا هو السبب الذي جعل هناك مختصين في التربية لمساعدة من لا يجيدنها
و كما قلت الذي يعرف نفسه انه لا يتمالك اعصابه و غضبه فعليه ان لا يقترب الى طفله
كي لا يفسده بهمجيته

لي عودة ان شاء الله و شكرااااااااا^^

المشكلة كلها تكمن ساعة الغضب كيف نضبط أعصابنا حينها
اضافة الى العلم بأمور كثيرة كطرق التعامل مع الطفل العنيد والمشاغب والذي لايهمه الضرب وو
شكرا حمزة على المروروتعقيبك المفيد
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
موضوع قيم
والله كان لي حديث يومي مع التلاميذ حول هذه النقطة
العصا لمن عصا واجب تطبيقها خاصة في ظل وجود شعب أثبت هذه المقولة
لن مايمشي سوى بالعصا
والله عقاب الآباء كان جميل على الرغم من صرامته
الا اننا كنا نحس بالمسؤولية ويعني تكون النتيجة من وراء ذاك العقاب اليوم
سواءا كان العقاب ان غاب فلا حياة لمن تنادي
لأفتكر يوم ما كان عقاب الوالد على حسب الجريمة
في مرة قلت كلام غريب لحد شيوخ القرية
كان العقاب ان علقت من رجلي
أحنا نسموها في سعيدة الحمااااااااااااالة
يعني يحزموا ليك رجليك ويكون مصيرك السوط في الرجلين
والحمد لله على كل شيء
بارك الله فيك


مابين اسطرك اشرتُ فيه لتعقيبي على الاخت باغبي
لما رغم نفس طرق المعاقبة والتعامل نلاحظ ان هذا الجيل لايحتمل العقوبة وصار ينتج لنا مايسمى بالازمات النفسية والاكتئاب والاحباط والامرض التي صارت منتشرة
وتصرفات غريبة صارت تنتج من أطفالنا..؟
العصا لمن عصى فكرة كانت تؤدي وتعطي نتائجها في الماضي لكن حاليا صارت سلبياتها اكثر من ايجابيتها
شكرا محمد على الرد الايجابي في الموضوع وتواجدك فيك
دائما ان شاءلله
 
السلام عليكم
الضرب لم و لن و محال ان يكن حل لتغيير تصرفات الاطفال
و انما بالعكس سيدفعهم للمعاندة و للمواصلة على القيام بها
و نرى اليوم و للأسف كثير من الأطفال ضحايا الأباء العصبيين حيث ولدوا لهم عقداً نفسية سواءاً عن طريق التجريح المادي او المعنوي..ْ~
لذا اظن ان على الأباء ان يحاولوا قدر المستطاع ضبط اعصابهم < رغم صعوبة عقليات اجيال اليوم :eek:i-o:>
و ان يغيروا الخطأ بالصحيح و لا يغيروا الخطأ بخطأ اكبر منه :sad:
قال تعالى< ادفع بالتي هي أحسن >


أهلا بالغالية
المفروض كماقلتي لكن في بعض الاحيان هناك تصرفات خاطئة تماما من طرف الاطفال
وهناك اطفال لايفقهون الكلام مشاغبون لايمتثلون للكلام ولا للمعاقبة النفسية
وفي الغالب الشخص يفقد اعصابهم معه
أعاننا الله وأعان كل جيل على تنشئة جيل آخر ينهض بالامة ولايزيدها تعقيدا وتأخرا
شكرا غاليتي على المرور
دمتي لامعة
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نسمة اختي لي تعقيب بسيط أو أستنتاج عن ردك
والله الملاحظ للمعاملة التي كان يعاملنا بها الآباء من قسوة
كانت لها نتائج جيدة وطيبة على أرض الواقع
اليوم لاوجود للضرب مطلقا
أظن حتى أصبح القانون غريبا في أحكامه عند يعاتب الأب عن ضرب أبنه
على الرغم من ان الضرب يجب أن يكون في حدود المعقول
فأين نحن من ضرب آبائنا
سبحان الله كل شيء تغير
بارك الله فيك
و علـيكم السلام محمد
اوافقك الراي فيما قلت أخي
فـأنا قد ضربت في صغري ؛؛و ذلك جعلني لا أنوي حتى ان أقع في الخطأ
لكن
هناك فرق كبير بين ضرب الامس و ضرب اليوم
فضرب اليوم و للأسف همجي ؛؛لا يليق حتى بالحيوانات و انا اظن انه لن يوصل لاي نتيجة ايجابية.
 
[font=&quot][/font]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (واضربوهم عليها لعشر) ويتحدث هنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عن الصلاة
عندما تنتهي كل الحلول وجب التهذيب والتربية بالضرب

بارك الله روز
 
لاأدري لما تستهويني المواضيع التربويه بقووووه ,,,,

شخصيا والحمدلله سجلي مع والدي- الكريم - نـظــيـــــــف ,
لكن لاانكر أنني حصلت على بعض بعض شدات الشعر رغم انني والله لست المخطئه في اغلب الاحوال إلا ان والدتي الكريمه تعتمد سياسة الظالم و المظلوم معا ,,,
( هداها الله والدتي يبدو انه كان يعجبها شعري ^^)
نأتي للعصا و من عصى ,سبق و ذكرت انني ضد الضرب بكل طرائقه و لازلت ,,
الكثير يقول و قال ان الأمر لن يفيد بدون ضرب ولن ينفع مع بعض الأطفال, و لو عدنا اساسا إلى أسس تربية الوالدين لوجدنا انها فاشله منذ الأساس ,فهل يعلم الأباء والأمهات حقا ماهي السن التي يبدأون فيها بتربية ابنائهم !
هل يعلمون حقا ماهو التصرف مع أول خطا للطفل في عامه الأول او حتى أصغر ؟
هل يعلمون اصلا كيف ينقلون لطفلهم رضاهم او غضبهم !!
هل يدركون كيف يتعاملون مع الخطأ في المكان و الزمان المناسب !
هل يدركون ان العقاب حين يتم مع المخطيء فهو يجب ان يتم على البقيه ان اخطأوا ذات الخطأ !
هل يعلمون ايضا ان بعض الأخطاء غير مقصوده وانه يمكن تخطي مشكله كبيره بمجرد سؤال الطفل عن سبب مافعل !
هل يستطيع الاباء والامهات معا التحكم بانفسهم لحظة الغضب التي تتزامن مع خطأ بسيط لطفلهم !!
هل يدرك الاباء و الامهات ان رأيهم يجب ان يكون واحدا وكلمتهم واحده فليس ان اخطأ الأبن اتخذ امه ستارا او ابيه ستارا لأنهم لايتفقون على تربيه واحده ,فبكل الأحوال سيعيد الخطا ان ضمن ان هناك من سيحميه!!!
كثير من الأسئله التي يجب ان يفكر بها الأباء ويحسنوا تطبيقها بعد ذلك يحق لهم ان يقولا ان الضرب لن يفيد,اما ان يتواجد الطفل في بيئه مهزوزه من كل جانب ثم نقول هو لايفهم هو عنيد هو يعيد الخطأ هو افسده الأصدقاء او الأجهزه او الشارع او غير ذلك , لا ننكر ان لمثل هذه الامور تأثير بالغ لكن اين و متى و كيف !
تربية الطفل تبدأ منذ الشهور الأولى منذ ان يبدا يفهم وينتبه وينظر وتلفته الامور والالوان والأصوات ,لذا يجب ان تحدثه الأم بصوت هاديء ان تعامله بأسلوب لطيف ان تبدا معه خطوه خطوه ان تتقن فن الإصغاء ,حتى يبدأ بالجلوس ثم الكلام ثم المشي و في كل مره تكون ردة فعلها له و معه هادئه لكن صارمه -لأن هذه المرحله هي مرحلة التكوين الخلقي والنفسي و الشخصي والعقلاني - بمعنى ان تمنع عنه الامور التي يريدها وهي لا تناسبه و في ذات الوقت لاتتراجع عن كلامها لكن أعيد و أقول باســــــــــــلوب!
اول خطا للطفل يجب ان يتم بتعقل من الوالدين لانهم اصلا لن ينظروا إليه على انه خطا بل سيرفعون ايديهم او يرفعون اصواتهم وهذا له نتائج على طفل رضيع بكل تأكيد !
ثم كيف ينقل الوالدين رضاهم او عدمه إلى اطفالهم ,ليس بالعنف ولا بالضرب ولا بالتهزيء بل بوسيلتين الاولى مباشره كالصد عنهم لكن ليست قطيعه تامه وكأن الطفل عدو بل صد يتخلله بعض الكلام الغير موجه شخصيا للطفل بل كلام عام و مختصر ,الثانيه غير مباشره كان ينقل الأب للأبن ان والدته غير راضيه او العكس او رساله توضع في كتبه او غرفته او اي وسيله غير مباشره من هذه التصرفات يدرك الطفل انه على خطا او حتى يفكر في مافعله هل هو خطأ او صح ! وايضا يلحظ ان ابائه كان بغمكانهم ضربه لاكنهم لم يفعلوا ويصل بذلك انهم لايريدون تعنيفه ولا جرحه فيبدأ بالإعتذار او الخجل من نفسه ,,
ايضا بعض الاخطاء والتصرفات لا تتم معاقبتها في مكانها فقد يكون المكان عاما او خاصا جدا او غير مناسب كمستشفى او وحده امنيه او مشابه فالمعاقبه هنا خطأ و ليست معالجه لما حدث ,على الأب الفطين ان يعرف متى و كيف يعاقب فلكل خطأ عقابه و مكانه المناسب ,
نأتي إلى نقطه مهمه وهي المعاقبه اثناء الغضب فمن الخطا جدا ان نعامل الأطفال بنفسياتنا نحن فما ذنب طفل ان يدفع تكلفة غضب امه او ابيه هل اصبح الأطفال وسيلة تنفيس لأباهم ,هل هم المطالبون بفهمنا ,ام هم قادرون على تدارك غضبنا ,ان فهمنا هذه النقاط اتقنا التعامل مع الأطفال واخطائهم ,,, ايضا في لحظة الفرح يجب ان لانتجاهل الخطا و نقول افعل ماشئت اليوم يومك فقط لأننا في اعلى مستويات الفرح ,وكما نقرأ دائما المقوله التاليه :
ان كنت في قمة الغضب لاتتخذ قرارا , وان كنت في قمة السعاده لاتعطي وعدا
وسائل كثيره يمكننا ابتكارها ان أدركنا ان الطفل ليس مسؤول عن سوء تصرفه وان خطأه غير مقصود !!

قد اكمل لاحقا ,,,,
كل التوفيق
 
لاأدري لما تستهويني المواضيع التربويه بقووووه ,,,,

شخصيا والحمدلله سجلي مع والدي- الكريم - نـظــيـــــــف ,
لكن لاانكر أنني حصلت على بعض بعض شدات الشعر رغم انني والله لست المخطئه في اغلب الاحوال إلا ان والدتي الكريمه تعتمد سياسة الظالم و المظلوم معا ,,,
( هداها الله والدتي يبدو انه كان يعجبها شعري ^^)
نأتي للعصا و من عصى ,سبق و ذكرت انني ضد الضرب بكل طرائقه و لازلت ,,
الكثير يقول و قال ان الأمر لن يفيد بدون ضرب ولن ينفع مع بعض الأطفال, و لو عدنا اساسا إلى أسس تربية الوالدين لوجدنا انها فاشله منذ الأساس ,فهل يعلم الأباء والأمهات حقا ماهي السن التي يبدأون فيها بتربية ابنائهم !
هل يعلمون حقا ماهو التصرف مع أول خطا للطفل في عامه الأول او حتى أصغر ؟
هل يعلمون اصلا كيف ينقلون لطفلهم رضاهم او غضبهم !!
هل يدركون كيف يتعاملون مع الخطأ في المكان و الزمان المناسب !
هل يدركون ان العقاب حين يتم مع المخطيء فهو يجب ان يتم على البقيه ان اخطأوا ذات الخطأ !
هل يعلمون ايضا ان بعض الأخطاء غير مقصوده وانه يمكن تخطي مشكله كبيره بمجرد سؤال الطفل عن سبب مافعل !
هل يستطيع الاباء والامهات معا التحكم بانفسهم لحظة الغضب التي تتزامن مع خطأ بسيط لطفلهم !!
هل يدرك الاباء و الامهات ان رأيهم يجب ان يكون واحدا وكلمتهم واحده فليس ان اخطأ الأبن اتخذ امه ستارا او ابيه ستارا لأنهم لايتفقون على تربيه واحده ,فبكل الأحوال سيعيد الخطا ان ضمن ان هناك من سيحميه!!!
كثير من الأسئله التي يجب ان يفكر بها الأباء ويحسنوا تطبيقها بعد ذلك يحق لهم ان يقولا ان الضرب لن يفيد,اما ان يتواجد الطفل في بيئه مهزوزه من كل جانب ثم نقول هو لايفهم هو عنيد هو يعيد الخطأ هو افسده الأصدقاء او الأجهزه او الشارع او غير ذلك , لا ننكر ان لمثل هذه الامور تأثير بالغ لكن اين و متى و كيف !
تربية الطفل تبدأ منذ الشهور الأولى منذ ان يبدا يفهم وينتبه وينظر وتلفته الامور والالوان والأصوات ,لذا يجب ان تحدثه الأم بصوت هاديء ان تعامله بأسلوب لطيف ان تبدا معه خطوه خطوه ان تتقن فن الإصغاء ,حتى يبدأ بالجلوس ثم الكلام ثم المشي و في كل مره تكون ردة فعلها له و معه هادئه لكن صارمه -لأن هذه المرحله هي مرحلة التكوين الخلقي والنفسي و الشخصي والعقلاني - بمعنى ان تمنع عنه الامور التي يريدها وهي لا تناسبه و في ذات الوقت لاتتراجع عن كلامها لكن أعيد و أقول باســــــــــــلوب!
اول خطا للطفل يجب ان يتم بتعقل من الوالدين لانهم اصلا لن ينظروا إليه على انه خطا بل سيرفعون ايديهم او يرفعون اصواتهم وهذا له نتائج على طفل رضيع بكل تأكيد !
ثم كيف ينقل الوالدين رضاهم او عدمه إلى اطفالهم ,ليس بالعنف ولا بالضرب ولا بالتهزيء بل بوسيلتين الاولى مباشره كالصد عنهم لكن ليست قطيعه تامه وكأن الطفل عدو بل صد يتخلله بعض الكلام الغير موجه شخصيا للطفل بل كلام عام و مختصر ,الثانيه غير مباشره كان ينقل الأب للأبن ان والدته غير راضيه او العكس او رساله توضع في كتبه او غرفته او اي وسيله غير مباشره من هذه التصرفات يدرك الطفل انه على خطا او حتى يفكر في مافعله هل هو خطأ او صح ! وايضا يلحظ ان ابائه كان بغمكانهم ضربه لاكنهم لم يفعلوا ويصل بذلك انهم لايريدون تعنيفه ولا جرحه فيبدأ بالإعتذار او الخجل من نفسه ,,
ايضا بعض الاخطاء والتصرفات لا تتم معاقبتها في مكانها فقد يكون المكان عاما او خاصا جدا او غير مناسب كمستشفى او وحده امنيه او مشابه فالمعاقبه هنا خطأ و ليست معالجه لما حدث ,على الأب الفطين ان يعرف متى و كيف يعاقب فلكل خطأ عقابه و مكانه المناسب ,
نأتي إلى نقطه مهمه وهي المعاقبه اثناء الغضب فمن الخطا جدا ان نعامل الأطفال بنفسياتنا نحن فما ذنب طفل ان يدفع تكلفة غضب امه او ابيه هل اصبح الأطفال وسيلة تنفيس لأباهم ,هل هم المطالبون بفهمنا ,ام هم قادرون على تدارك غضبنا ,ان فهمنا هذه النقاط اتقنا التعامل مع الأطفال واخطائهم ,,, ايضا في لحظة الفرح يجب ان لانتجاهل الخطا و نقول افعل ماشئت اليوم يومك فقط لأننا في اعلى مستويات الفرح ,وكما نقرأ دائما المقوله التاليه :
ان كنت في قمة الغضب لاتتخذ قرارا , وان كنت في قمة السعاده لاتعطي وعدا
وسائل كثيره يمكننا ابتكارها ان أدركنا ان الطفل ليس مسؤول عن سوء تصرفه وان خطأه غير مقصود !!

قد اكمل لاحقا ,,,,
كل التوفيق

عين العقل ولب الصواب ما قالت رنا
شكرا روزيتا لفتح هذا الموضوع الهادف

بارك الله فيكما
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (واضربوهم عليها لعشر) ويتحدث هنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عن الصلاة
عندما تنتهي كل الحلول وجب التهذيب والتربية بالضرب

بارك الله روز


اهلا بك فاطمة الزهراء
ماقلته صواب فعلا ولكن هناك أطفال لايمتثلون للكلام
التربية ليست ابدا بالامر السهل كما يتوقعه بعض الناس واظنك توافقينني
يلزمها صبر كبير وثقافة عالية في طرق التعامل
شكرا يارفيقة على التواجد والمشاركة المفيدة
 
العودة
Top