- إنضم
- 23 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 2,328
- نقاط التفاعل
- 25
- النقاط
- 77
نقلت الموضوع لما له من اهمية قصوى لكل العرب ،، المقالة طويلة لكنها تستحق القراءة
رصد الليبية رصد المصرية و رصد الجزائرية وراءهم مؤسسة "راند" RAND الماسونية مؤسسة بحثيَّة تابعة للقوات الجوية الأمريكية ولها فرع في المنطقة العربية في قطر وهى أكبر مركز فكري في العالم وقد دربت شباب و شبات في شتا الميدين وهي من ترعى كل الصفحة على الفيس بو ك بل وتوضيف الاف من المشركين الوهمين بل وتسير عن بعد بعض المسيارات و المظهارت عن طريق بعض منظمات و جمعيات ومنظمة حقوق الانسان و بعض المعرضين من الدول القبعين في قطر و لندن وامريكيا وكندا و تنسق كل هذا مع بعض القناة العربية مثل الجزيرو وقناة الحرة و العربية
انه امر مبيت و مدبر له من سنين و كانو ينتظرو الوقت بفرغ الصبر و قد استغله المتامرين خير استغلال
فهاجموا بلاد الاسلام بسم الدمقرطية... ودمروا العراق وافغانستان و الصومال و ليبيا وسورية واتهموا كل من يعارضهم بتزيف الحقائق و العب على ورقة اكذوبة المؤامرة وانه لاتوجد مؤمرة وانها ثورات شعبية من اجل الحرية
الفيس بوك عبارت عن شكل المؤامرات الجديدة في بلاد الاسلام
والان لنرى تقرير خطير اعده الغرب بوضوح الشمس وبصورة علنية
بعد ان كان كل شيء يجري بالخفاء
مؤسسة "راند" RAND الماسونية مؤسسة بحثيَّة تابعة للقوات الجوية الأمريكية تأسست عام 1948م بعد الحرب العالمية الثانية تبلغ ميزانيتها السنوية قُرابة 150 مليون دولار
تُدعِّمها المؤسسة العسكرية الأمريكية، مقرها الرئيسي في ولاية كاليفورنيا الأميركية
ولها فرع في المنطقة العربية في قطر وهى أكبر مركز فكري في العالم، وأحد أهم
المؤسسات الفكرية المؤثرة على صناعة القرارفي الإدارة الأميركية الحالية بدأ نشاطها
ضد الإسلام عام 2001 م وتحديدا بعد أحداث 11 سبتمبر وأصدرت سلسلة من
التقارير للحرب على الإسلام أخطرها :
تقرير 2004، بشأن "إشعال الصراع بين السنة والشيعة"، و"العداء للسعودية"
وعام 2005 (ماذا بعد القاعدة )
تقرير " RAND 2007 "
"بناء شبكات مسلمة معتدلة" Building Moderate Muslim Networks
يعد تقرير راند 2007 نموذجاً لحرب فكرية جديدة بين أميركا والعالم الإسلامي تحاول
من خلاله أميركا إشاعةالبلبلة المفاهيميةفي أوساط المسلمين عن طريق تغييرالبنية
التحتية للإسلام بالتعاون مع فئات "الأكاديميين المسلمين، الليبراليين والعلمانيين"
وقداستغرق إعداد هذا التقرير ثلاثة أعوام كاملة ونشر التقرير بربيع الأول عام 1428
في217 صفحة وقُسم إلى ملخص للتقرير ومقدمة وتسعة فصول.
ملخص لتوصيات تقرير راند للإدارة الأمريكية
1 تقسيم شعوب المنطقة إلى معتدلين في مواجهة متطرفين، وتقليديين في مواجهة
حداثيين، وشيعة في مواجهة سُنة، وعلمانيين في مواجهة مسلمين، وعرب في
مواجهة غير العرب، بهدف شق وحدة الأمة في مواجهة الهيمنة الأميركية
2 يشجع المثقفين المسلمين الحداثيين على انتهاك حرمة القرآن الكريم، وإنزال
قدسيته عند عامة المسلمين إلى موضع الشك والجدل ..!!!!
3 استخراج النصوص الشرعية من التراث الإسلامي واستعادة تفسيرات الإسلام من
أيدي التيار الإسلامي وتصحيحها (!) حتى تتماشى مع واقع العالم اليوم
4 يحذر من "خطورة دور المسجد"، باعتبار أنه الساحة الوحيدة للمعارضة على أسس
الشريعة ويؤكد على الدعوة للاعتدال بعيداً عنه من خلال البرامج التليفزيونية والصحافة والشخصيات ذات القبول الإعلامي والجماهيري
5 تحديد أسماء المؤسسات العلمانية المسلمة وشخصياتها القيادية في مختلف مناطق
العالم الإسلامي وخارجه وتقديم الدعم المادي والمساندة الإدارية لبناء شبكات مضادة
للتيار السلفي مثل دعم موقع سعودي يرى مثلاً أن الأحاديث حول شهادة (ألا إله إلا
الله.. وأن محمدًا رسول الله) ليست ثابتة ! وقناة "الحرة" الفضائية الأمريكية،
وراديو "سوا" التي بلغ ما انفق عليها سنوياً 671 مليون دولار ..!!!
6 الإعلان عن شبكة دولية من المسلمين المعتدلين والليبراليين، وجمعهم في مؤتمر
يُعقد في مكان ذي دلالة رمزية ودعوتهم في زيارات للكونجرس وفي الاجتماعات
الرسمية لجعلهم معروفين بشكل أكبر لصناع القرار وللحفاظ على استمرارية المساندة
لجهودهم..!!
7 الاستعانة بالطابور الخامس من المهاجرين البولنديين والشيوعيين للغرب ومعهم الفكرين الأمريكيين لتمهيد أرض المعركة ونشر القيم الغربية ..!!!
من هو المسلم المعتدل وفقاً لتعريف راند ؟؟؟
حددت راند بدقة، صفات هؤلاء المسلمين "المعتدلين" المطلوب التعاون معهم، بالمواصفات الأمريكية، بأنهم الليبراليون والعلمانيون الموالون للغرب، والذين لا يؤمنون بالشريعة الإسلامية، وفقاً للشروط التالية :
1 – المعتدل من يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية. ويقبل بالمصادر غير المتعصبة في تشريع القوانين ..!!
2 - يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج.و يوافق على اعادة النظر
في اوضاعهن في القرآن ..!!! نظراً لاختلاف الظروف الراهنة عن تلك التي كانت
موجودة إبان العصري النبوي الشريف.!!
3 - يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة
4 - يدعم التيارات الليبرالية.
5 - يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي" أي تيار رجل
الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى، و"التيار الديني
الصوفي"- يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور وبشرط أن يعارض كل
منها ما يطرحه " التيار الوهابي "
أما الطريف هنا فهو أن الدراسة تضع 10 سؤالاً لمعرفة ما هو تعريف (المعتدل) - من وجهة النظر الأمريكية - وتكون بمثابة اختبار يعطي للشخص المعرفة إذا كان معتدلاً أم لا ؟. وهذه المعايير هي :
1 - أن الديمقراطية هي المضمون الغربي للديمقراطية.
2 - أنها تعني معارضة مبادئ دولة إسلامية.
3 - أن الخط الفاصل بين المسلم المعتدل والمسلم المتطرف هو تطبيق الشريعة.
4 - أن المعتدل هو من يفسر واقع المرأة على أنه الواقع المعاصر، وليس ما كان عليه وضعها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.
5 - هل تدعم وتوافق على العنف؟ وهل دعمته في حياتك من قبل أو وافقت عليه؟.
6 - هل توافق على الديمقراطية بمعناها الواسع.. أي حقوق الإنسان الغربية (بما فيها الشذوذ وغيره)؟.
7 - هل لديك أي استثناءات على هذه الديمقراطية (مثل حرية الفرد في تغيير دينه)؟
8 - هل تؤمن بحق الإنسان في تغيير دينه؟.
9 - هل تعتقد أن الدولة يجب أن تطبق الجانب الجنائي من الشريعة؟ وهل توافق على تطبيق الشريعة في جانبها المدني فقط (الأخلاق وغيره)؟، هل توافق على أن الشريعة يمكن أن تقبل تحت غطاء علماني (أي القبول بتشريعات أخرى من غير الشريعة)؟.
10- هل تعتقد أنه يمكن للأقليات أن تتولى المناصب العليا ؟ وهل يمكن لغير المسلم أن يبني بحرية معابده في الدول الإسلامية ؟.
وبحسب الإجابة على هذه الأسئلة سوف يتم تصنيفه هل هو معتدل ( أمريكيًّا ) أم متطرف ؟!
ويذكر التقرير ثلاثة أنواع ممن يسميهم (المعتدلين) في العالم الإسلامي، وهم :
(أولاً) : العلماني الليبرالي الذي لا يؤمن بدور للدين.
(ثانيًا) : أعداء المشايخ.. ويقصد بهم هنا من يسميهم التقرير الأتاتوركيين - أنصار العلمانية التركية - وبعض التونسيين .
(ثالثًا) : الإسلاميون الذين لا يرون مشكلة في تعارض الديمقراطية الغربية مع الإسلام.
ثم يقول بوضوح إن التيار المعتدل هم من : يزورون الأضرحة، والمتصوفون ومن لا يجتهدون .
الأطراف.. بدل المركز العربي للإسلام
وينفق التقرير جزءًا كبيرًا منه (فصلان من عشرة فصول) في التركيز على ضرورة أن يتم التركيز على أطراف العالم الإسلامي وتجاهل المركز -يقصد به المنطقة العربية- بغرض دعم ما يسمونه الاعتدال في أطراف العالم الإسلامي خصوصًا في آسيا وأوروبا وغيرها.
أما الهدف فهو أن تخرج الأفكار الإسلامية المؤثرة على مجمل العالم الإسلامي من هذه الأطراف
وليس من المركز (العربي) الذي أصبح ينتشر فيه التطرف، وبحيث تصبح هذه الأطراف هي المصدرة للفكر الإسلامي المعتدل الجديد، ولا تخرج الأفكار من المركز!.
وهذه التوصيات والاجندة تنفذ حرفيا انظرو:
المثال الاول
( كانت الكاتبة السعودية نادين البدير المذيعة بقناة "الحرة" الأمريكية ، طالبت بمساواة المرأة بالرجل في كل شيء، فكما يحق له التزوج من اربع نساء ترى الكاتبة أن من حق المرأة التزوج من اربعة رجال.
وأضافت نادين في مقالها ما نصه "لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكوري لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعي لم أنا محرومة من تعدد الأزواج؟ كرروا على مسامعي ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التي يعتقدونها حججاً، وخلصت إلى القول إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديد )
المثال الثاني
وجود الكثير ممن نراهم في قنوات الفضائيات ممن يهاجمون الاسلام واهله ويشككون الناس بالاحاديث الشريفة
وبعضهم يهاجم الحجاب وخصوصا من طرف النساء
كما نرى في قناة الMBC في برنامج ( كلام نواعم )
وغيرها من البرامج المختلفة ..
المثال الثالث
واما العلمانيين ووجودهم في مواقع المسؤولية فقد راينا وزير التعليم المصري والذي هاجم الحجاب والنقاب ..
وفي تونس بدأت السلطات حملاتها المعروفة والمستمرة ضد الحجاب مع بداية العام الدراسي في منتصف سبتمبر الماضي، وشهدت وتيرة تلك الحملة تصاعدًا كبيرًا مع دخول شهر رمضان، وتمسّك قطاع كبير من الطالبات بارتداء الحجاب.
وضمن هذه الحملة، شن الحزب الحاكم، هجومًا عنيفًا على ارتداء التونسيات الحجاب، وذلك خلال ندوة رمضانية حول "الحفاظ على الأصالة والهوية الوطنية"، حيث قال الأمين العام للحزب الحاكم في هذه الندوة: إذا قبلنا اليوم الحجاب فقد نقبل غداً أن تُحرم المرأة من حقها في العمل والتصويت، وأن تُمنع من الدراسة، وأن تكون فقط أداة للتناسل وللقيام بالأعمال المنزلية، فذلك سيعيق تقدمنا فنتراجع إلى الوراء، وننال من أحد المقومات الأساسية التي يقوم عليها استقرار المجتمع وتقدم الشعب ومناعة البلاد!!
المثال الرابع
وماذا عن هؤلاء الذين يزرعون روح الانهزام في الامة فما ان نرى القتل في المسلمين في بلاد الاسلام ، او شتم الرسول عليه الصلاة والسلام ... فتراهم يندفعون على شاشات الفضائيات والتلفاز لنشر روح الهزيمة .. فبعضهم يتحدث عن الصبر .. وبعضهم يتحدث عن سماحة الاسلام .. وبعضهم يتحدث عن التعامل بالطيب
وكانهم يسيرون على منهج ( اذا ضربتني على خدي الايسر سوف ادير لك الايمن )
المثال الخامس
وماذا عن المطالبين بحقوق المراة المفرطة ..
وللاسف هؤلاء الاشخاص تركوا اوامر الله ورسوله عليه الصلاة والسلام وما قدمه لها في القران الكريم والسنة الشريفة ووجدوا في ما اعطاها اياه الغرب الشيء الحقيقي
وهذا والعياذ بالله انما يجعل الشخص يتجه الى الكفر ...
فهل اصبح الاسلام وكتاب الله ناقصا لكي لا يعطي المأرة حقها والغرب تمكن من ذلك ..
المثال السادس
تجدهم في منتديات العرب والمسلمين .. لما عرفوه من اهمية الانترنت في العالم الاسلامي والعرب خصوصا
فتجدهم يطرحون المواضيع الغريبة و التي تشكك الشخص بدينه .. وتستهدف ضعاف الايمان
و مرة اخرى يضعون الردود الساخرة من الاسلام واهله
ومرة اخرى تجدهم يصمموا مواقع خاصة لمهاجمة الاسلام ودفع الفرقة بين المسلمين
هذا ولا ننسى ان بعضهم يدس احاديث مكذوبة ومضللة
المثال السابع:
الثورات الفيس بوك العربية وقد رايتم اخواني كيف تعهد الاخوان المسلامين في مصر للسفارة الامريكية بانهم لن يدخولو الانتخابات ان نجحات الثورت المصرية
رصد الليبية رصد المصرية و رصد الجزائرية وراءهم مؤسسة "راند" RAND الماسونية مؤسسة بحثيَّة تابعة للقوات الجوية الأمريكية ولها فرع في المنطقة العربية في قطر وهى أكبر مركز فكري في العالم وقد دربت شباب و شبات في شتا الميدين وهي من ترعى كل الصفحة على الفيس بو ك بل وتوضيف الاف من المشركين الوهمين بل وتسير عن بعد بعض المسيارات و المظهارت عن طريق بعض منظمات و جمعيات ومنظمة حقوق الانسان و بعض المعرضين من الدول القبعين في قطر و لندن وامريكيا وكندا و تنسق كل هذا مع بعض القناة العربية مثل الجزيرو وقناة الحرة و العربية
انه امر مبيت و مدبر له من سنين و كانو ينتظرو الوقت بفرغ الصبر و قد استغله المتامرين خير استغلال
فهاجموا بلاد الاسلام بسم الدمقرطية... ودمروا العراق وافغانستان و الصومال و ليبيا وسورية واتهموا كل من يعارضهم بتزيف الحقائق و العب على ورقة اكذوبة المؤامرة وانه لاتوجد مؤمرة وانها ثورات شعبية من اجل الحرية
الفيس بوك عبارت عن شكل المؤامرات الجديدة في بلاد الاسلام
والان لنرى تقرير خطير اعده الغرب بوضوح الشمس وبصورة علنية
بعد ان كان كل شيء يجري بالخفاء
مؤسسة "راند" RAND الماسونية مؤسسة بحثيَّة تابعة للقوات الجوية الأمريكية تأسست عام 1948م بعد الحرب العالمية الثانية تبلغ ميزانيتها السنوية قُرابة 150 مليون دولار
تُدعِّمها المؤسسة العسكرية الأمريكية، مقرها الرئيسي في ولاية كاليفورنيا الأميركية
ولها فرع في المنطقة العربية في قطر وهى أكبر مركز فكري في العالم، وأحد أهم
المؤسسات الفكرية المؤثرة على صناعة القرارفي الإدارة الأميركية الحالية بدأ نشاطها
ضد الإسلام عام 2001 م وتحديدا بعد أحداث 11 سبتمبر وأصدرت سلسلة من
التقارير للحرب على الإسلام أخطرها :
تقرير 2004، بشأن "إشعال الصراع بين السنة والشيعة"، و"العداء للسعودية"
وعام 2005 (ماذا بعد القاعدة )
تقرير " RAND 2007 "
"بناء شبكات مسلمة معتدلة" Building Moderate Muslim Networks
يعد تقرير راند 2007 نموذجاً لحرب فكرية جديدة بين أميركا والعالم الإسلامي تحاول
من خلاله أميركا إشاعةالبلبلة المفاهيميةفي أوساط المسلمين عن طريق تغييرالبنية
التحتية للإسلام بالتعاون مع فئات "الأكاديميين المسلمين، الليبراليين والعلمانيين"
وقداستغرق إعداد هذا التقرير ثلاثة أعوام كاملة ونشر التقرير بربيع الأول عام 1428
في217 صفحة وقُسم إلى ملخص للتقرير ومقدمة وتسعة فصول.
ملخص لتوصيات تقرير راند للإدارة الأمريكية
1 تقسيم شعوب المنطقة إلى معتدلين في مواجهة متطرفين، وتقليديين في مواجهة
حداثيين، وشيعة في مواجهة سُنة، وعلمانيين في مواجهة مسلمين، وعرب في
مواجهة غير العرب، بهدف شق وحدة الأمة في مواجهة الهيمنة الأميركية
2 يشجع المثقفين المسلمين الحداثيين على انتهاك حرمة القرآن الكريم، وإنزال
قدسيته عند عامة المسلمين إلى موضع الشك والجدل ..!!!!
3 استخراج النصوص الشرعية من التراث الإسلامي واستعادة تفسيرات الإسلام من
أيدي التيار الإسلامي وتصحيحها (!) حتى تتماشى مع واقع العالم اليوم
4 يحذر من "خطورة دور المسجد"، باعتبار أنه الساحة الوحيدة للمعارضة على أسس
الشريعة ويؤكد على الدعوة للاعتدال بعيداً عنه من خلال البرامج التليفزيونية والصحافة والشخصيات ذات القبول الإعلامي والجماهيري
5 تحديد أسماء المؤسسات العلمانية المسلمة وشخصياتها القيادية في مختلف مناطق
العالم الإسلامي وخارجه وتقديم الدعم المادي والمساندة الإدارية لبناء شبكات مضادة
للتيار السلفي مثل دعم موقع سعودي يرى مثلاً أن الأحاديث حول شهادة (ألا إله إلا
الله.. وأن محمدًا رسول الله) ليست ثابتة ! وقناة "الحرة" الفضائية الأمريكية،
وراديو "سوا" التي بلغ ما انفق عليها سنوياً 671 مليون دولار ..!!!
6 الإعلان عن شبكة دولية من المسلمين المعتدلين والليبراليين، وجمعهم في مؤتمر
يُعقد في مكان ذي دلالة رمزية ودعوتهم في زيارات للكونجرس وفي الاجتماعات
الرسمية لجعلهم معروفين بشكل أكبر لصناع القرار وللحفاظ على استمرارية المساندة
لجهودهم..!!
7 الاستعانة بالطابور الخامس من المهاجرين البولنديين والشيوعيين للغرب ومعهم الفكرين الأمريكيين لتمهيد أرض المعركة ونشر القيم الغربية ..!!!
من هو المسلم المعتدل وفقاً لتعريف راند ؟؟؟
حددت راند بدقة، صفات هؤلاء المسلمين "المعتدلين" المطلوب التعاون معهم، بالمواصفات الأمريكية، بأنهم الليبراليون والعلمانيون الموالون للغرب، والذين لا يؤمنون بالشريعة الإسلامية، وفقاً للشروط التالية :
1 – المعتدل من يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية. ويقبل بالمصادر غير المتعصبة في تشريع القوانين ..!!
2 - يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج.و يوافق على اعادة النظر
في اوضاعهن في القرآن ..!!! نظراً لاختلاف الظروف الراهنة عن تلك التي كانت
موجودة إبان العصري النبوي الشريف.!!
3 - يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة
4 - يدعم التيارات الليبرالية.
5 - يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي" أي تيار رجل
الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى، و"التيار الديني
الصوفي"- يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور وبشرط أن يعارض كل
منها ما يطرحه " التيار الوهابي "
أما الطريف هنا فهو أن الدراسة تضع 10 سؤالاً لمعرفة ما هو تعريف (المعتدل) - من وجهة النظر الأمريكية - وتكون بمثابة اختبار يعطي للشخص المعرفة إذا كان معتدلاً أم لا ؟. وهذه المعايير هي :
1 - أن الديمقراطية هي المضمون الغربي للديمقراطية.
2 - أنها تعني معارضة مبادئ دولة إسلامية.
3 - أن الخط الفاصل بين المسلم المعتدل والمسلم المتطرف هو تطبيق الشريعة.
4 - أن المعتدل هو من يفسر واقع المرأة على أنه الواقع المعاصر، وليس ما كان عليه وضعها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.
5 - هل تدعم وتوافق على العنف؟ وهل دعمته في حياتك من قبل أو وافقت عليه؟.
6 - هل توافق على الديمقراطية بمعناها الواسع.. أي حقوق الإنسان الغربية (بما فيها الشذوذ وغيره)؟.
7 - هل لديك أي استثناءات على هذه الديمقراطية (مثل حرية الفرد في تغيير دينه)؟
8 - هل تؤمن بحق الإنسان في تغيير دينه؟.
9 - هل تعتقد أن الدولة يجب أن تطبق الجانب الجنائي من الشريعة؟ وهل توافق على تطبيق الشريعة في جانبها المدني فقط (الأخلاق وغيره)؟، هل توافق على أن الشريعة يمكن أن تقبل تحت غطاء علماني (أي القبول بتشريعات أخرى من غير الشريعة)؟.
10- هل تعتقد أنه يمكن للأقليات أن تتولى المناصب العليا ؟ وهل يمكن لغير المسلم أن يبني بحرية معابده في الدول الإسلامية ؟.
وبحسب الإجابة على هذه الأسئلة سوف يتم تصنيفه هل هو معتدل ( أمريكيًّا ) أم متطرف ؟!
ويذكر التقرير ثلاثة أنواع ممن يسميهم (المعتدلين) في العالم الإسلامي، وهم :
(أولاً) : العلماني الليبرالي الذي لا يؤمن بدور للدين.
(ثانيًا) : أعداء المشايخ.. ويقصد بهم هنا من يسميهم التقرير الأتاتوركيين - أنصار العلمانية التركية - وبعض التونسيين .
(ثالثًا) : الإسلاميون الذين لا يرون مشكلة في تعارض الديمقراطية الغربية مع الإسلام.
ثم يقول بوضوح إن التيار المعتدل هم من : يزورون الأضرحة، والمتصوفون ومن لا يجتهدون .
الأطراف.. بدل المركز العربي للإسلام
وينفق التقرير جزءًا كبيرًا منه (فصلان من عشرة فصول) في التركيز على ضرورة أن يتم التركيز على أطراف العالم الإسلامي وتجاهل المركز -يقصد به المنطقة العربية- بغرض دعم ما يسمونه الاعتدال في أطراف العالم الإسلامي خصوصًا في آسيا وأوروبا وغيرها.
أما الهدف فهو أن تخرج الأفكار الإسلامية المؤثرة على مجمل العالم الإسلامي من هذه الأطراف
وليس من المركز (العربي) الذي أصبح ينتشر فيه التطرف، وبحيث تصبح هذه الأطراف هي المصدرة للفكر الإسلامي المعتدل الجديد، ولا تخرج الأفكار من المركز!.
وهذه التوصيات والاجندة تنفذ حرفيا انظرو:
المثال الاول
( كانت الكاتبة السعودية نادين البدير المذيعة بقناة "الحرة" الأمريكية ، طالبت بمساواة المرأة بالرجل في كل شيء، فكما يحق له التزوج من اربع نساء ترى الكاتبة أن من حق المرأة التزوج من اربعة رجال.
وأضافت نادين في مقالها ما نصه "لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكوري لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعي لم أنا محرومة من تعدد الأزواج؟ كرروا على مسامعي ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التي يعتقدونها حججاً، وخلصت إلى القول إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديد )
المثال الثاني
وجود الكثير ممن نراهم في قنوات الفضائيات ممن يهاجمون الاسلام واهله ويشككون الناس بالاحاديث الشريفة
وبعضهم يهاجم الحجاب وخصوصا من طرف النساء
كما نرى في قناة الMBC في برنامج ( كلام نواعم )
وغيرها من البرامج المختلفة ..
المثال الثالث
واما العلمانيين ووجودهم في مواقع المسؤولية فقد راينا وزير التعليم المصري والذي هاجم الحجاب والنقاب ..
وفي تونس بدأت السلطات حملاتها المعروفة والمستمرة ضد الحجاب مع بداية العام الدراسي في منتصف سبتمبر الماضي، وشهدت وتيرة تلك الحملة تصاعدًا كبيرًا مع دخول شهر رمضان، وتمسّك قطاع كبير من الطالبات بارتداء الحجاب.
وضمن هذه الحملة، شن الحزب الحاكم، هجومًا عنيفًا على ارتداء التونسيات الحجاب، وذلك خلال ندوة رمضانية حول "الحفاظ على الأصالة والهوية الوطنية"، حيث قال الأمين العام للحزب الحاكم في هذه الندوة: إذا قبلنا اليوم الحجاب فقد نقبل غداً أن تُحرم المرأة من حقها في العمل والتصويت، وأن تُمنع من الدراسة، وأن تكون فقط أداة للتناسل وللقيام بالأعمال المنزلية، فذلك سيعيق تقدمنا فنتراجع إلى الوراء، وننال من أحد المقومات الأساسية التي يقوم عليها استقرار المجتمع وتقدم الشعب ومناعة البلاد!!
المثال الرابع
وماذا عن هؤلاء الذين يزرعون روح الانهزام في الامة فما ان نرى القتل في المسلمين في بلاد الاسلام ، او شتم الرسول عليه الصلاة والسلام ... فتراهم يندفعون على شاشات الفضائيات والتلفاز لنشر روح الهزيمة .. فبعضهم يتحدث عن الصبر .. وبعضهم يتحدث عن سماحة الاسلام .. وبعضهم يتحدث عن التعامل بالطيب
وكانهم يسيرون على منهج ( اذا ضربتني على خدي الايسر سوف ادير لك الايمن )
المثال الخامس
وماذا عن المطالبين بحقوق المراة المفرطة ..
وللاسف هؤلاء الاشخاص تركوا اوامر الله ورسوله عليه الصلاة والسلام وما قدمه لها في القران الكريم والسنة الشريفة ووجدوا في ما اعطاها اياه الغرب الشيء الحقيقي
وهذا والعياذ بالله انما يجعل الشخص يتجه الى الكفر ...
فهل اصبح الاسلام وكتاب الله ناقصا لكي لا يعطي المأرة حقها والغرب تمكن من ذلك ..
المثال السادس
تجدهم في منتديات العرب والمسلمين .. لما عرفوه من اهمية الانترنت في العالم الاسلامي والعرب خصوصا
فتجدهم يطرحون المواضيع الغريبة و التي تشكك الشخص بدينه .. وتستهدف ضعاف الايمان
و مرة اخرى يضعون الردود الساخرة من الاسلام واهله
ومرة اخرى تجدهم يصمموا مواقع خاصة لمهاجمة الاسلام ودفع الفرقة بين المسلمين
هذا ولا ننسى ان بعضهم يدس احاديث مكذوبة ومضللة
المثال السابع:
الثورات الفيس بوك العربية وقد رايتم اخواني كيف تعهد الاخوان المسلامين في مصر للسفارة الامريكية بانهم لن يدخولو الانتخابات ان نجحات الثورت المصرية
آخر تعديل: