- إنضم
- 10 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 1,282
- نقاط التفاعل
- 524
- النقاط
- 51
- محل الإقامة
- سيدي خالد...بسكرة
- الجنس
- ذكر
القرآن من أنفع وأعم واعظم وأسرع إزاله للداء .
القرآن الكريم هو كتاب الله المنزل على رسوله ليخرج الناس من الظلمات الى النور
وهو الروح الذي تحيا به القلوب والنور الذي نستضيء به.
أنزل الله القرآن نورا
لاتطفأ مصابيحها ومنهاجا لايضل من نهجه فهو معدن الايمان وهو ينبوع العلم
بحر لاينفذ دواء ليس بعده دواء وهو حبل الله المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم
وهو الحق ليس بالهزل من عمل به أُجر ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هُدي الى صراط مستقيم
ويرفع به أقواما ويضع آخرين وهو بمثابة الروح للجسد والنور والهدايه
شفاء من الوسواس والحيرة والقلق لانه يصل القلب بربه وخالقه وفاطره فيسكن ويطمئن وهو شفاء
من نزغات الشيطان وهمزاته.
فلم ينزل من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم
ولا أسرع في إزالة الداء من القرآن
وإذا قرأ المسلم القرآن فاذا بالسكينة والطمانينة يعمران قلبه وجوارحه ثم تقدم
النفس بعد ذلك فلا تبالي بما يصيبها وما يحدث لها وهي تقرأ
(( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )) " التوبة 51 "
وبذلك تتبخر وساوس الضعف والسوء ويظهر للنفس ان الانسان مبتلى بالاوهام اكثر مما هو مبتلى بالحقائق.
وإننا لنتعجب من موقف المسلم وقد أحاط به الظلام
من كل جانب وهو يتخبط فيه أين هو من كتاب ربه النور المبين والصراط المستقيم نعم إنه منجاة ونور وهداية ولكن بتدبره وتعرف عليه وتفكر فيه
فهو الشرف الذي ليس بعده شرف والفضل الذي ليس بعده فضل
إنه خير من جمع الذهب والمتاع والمال لأنها تفنى ويبقى القرآن وفضله إلى يوم القيامة
وهي مرتبة عالية.
القرآن الكريم هو كتاب الله المنزل على رسوله ليخرج الناس من الظلمات الى النور
وهو الروح الذي تحيا به القلوب والنور الذي نستضيء به.
أنزل الله القرآن نورا
لاتطفأ مصابيحها ومنهاجا لايضل من نهجه فهو معدن الايمان وهو ينبوع العلم
بحر لاينفذ دواء ليس بعده دواء وهو حبل الله المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم
وهو الحق ليس بالهزل من عمل به أُجر ومن حكم به عدل ومن دعا إليه هُدي الى صراط مستقيم
ويرفع به أقواما ويضع آخرين وهو بمثابة الروح للجسد والنور والهدايه
شفاء من الوسواس والحيرة والقلق لانه يصل القلب بربه وخالقه وفاطره فيسكن ويطمئن وهو شفاء
من نزغات الشيطان وهمزاته.
فلم ينزل من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم
ولا أسرع في إزالة الداء من القرآن
وإذا قرأ المسلم القرآن فاذا بالسكينة والطمانينة يعمران قلبه وجوارحه ثم تقدم
النفس بعد ذلك فلا تبالي بما يصيبها وما يحدث لها وهي تقرأ
(( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )) " التوبة 51 "
وبذلك تتبخر وساوس الضعف والسوء ويظهر للنفس ان الانسان مبتلى بالاوهام اكثر مما هو مبتلى بالحقائق.
وإننا لنتعجب من موقف المسلم وقد أحاط به الظلام
من كل جانب وهو يتخبط فيه أين هو من كتاب ربه النور المبين والصراط المستقيم نعم إنه منجاة ونور وهداية ولكن بتدبره وتعرف عليه وتفكر فيه
فهو الشرف الذي ليس بعده شرف والفضل الذي ليس بعده فضل
إنه خير من جمع الذهب والمتاع والمال لأنها تفنى ويبقى القرآن وفضله إلى يوم القيامة
وهي مرتبة عالية.