أنباء عن اعتزام بوتفليقة التنحي عن الحُكم قبل انتهاء ولايته الثالثة

رد بسيط على من يعتقدون حد التقديس ان بوتفليقة هو من اعاد الامان للبلاد ...​



الواقع تم هكذا ... النظام اعلن حربا ارهابية على الشعب غداة 92 للانقلاب على المسار الديموقراطي ... بعد تحقيق الهدف وتحويل الجزء الاعظم من ملكية الدولة الى ملكية مافيا الجنرالات واتباعهم ... كان لا بد من حد من الاستقرار لاستثمار ما نهب والاستفادة من الطفرة البترولية ... النظام قرر توقيف الارهاب الذي صنعه بيده ... ولكن كان لا بد من مخرج سياسي لطي صفحة الارهاب بشكل نهائي حتى لا يطرح اي سؤال .. بل اكثر من ذلك ... يصبح مجرما قانونا كل من يطرح سؤال حول عشرية الدم والمتسببيين الفعليين في تقتيل الشعب ... بوتفليقة قبل الصفقة ... تنصيبه على رأس الدولة والتغاضي عن ملفه في مجلس المحاسبة .. مقابل تسخير مواهبه الخطابية و الثقة النسبية للشعب فيه كأحد رجال مرحلة بومدين ... لمخادعة هذا الشعب وتخديره بمشروع المصالحة الذي لا يحمل من المصالحة الا الاسم ... اذن من اوقف الارهاب هو نفسه من صنع الارهاب واستفاد منه .. الا وهو النظام ... اما بوتفليقة فقد كان فقط الفوطة التي تم بها مسح الدم و اتلاف اثار الجريمة ..


+1922514585312168452116753 تقييم
 
+
غلق ملف المفقودينـ
هو هدفـ رئيسي للمصالحة
كيفاه يا ربي
ارهابي يقتل في الشعبـ
تزيد انت تعطيلو السكنا و الطوموبيل و ديرلو عفو
و حنا باه يعطونا لاكارت جون رانا حاصلين
 
كود:
[color="red"]باي باي يالحرامي باي[/color]

اول يا اخي عيب عليك الكلام هذا
وبوتفليقة موطماع فيك
وقبل لا يحكم الرئاسة هو اغنى واحد في افريقيا
وثانيا اعرف تاريخ الرجل النضالي
وثالث شوف العوامل لي ساعدة سيدي الرائيس

عبد العزيز بوتفليقة

أولا : الشاذلي بن جديد عين رئيسا للجمهورية على إثر وفاة الرئيس هواري بومدين لكونه الضابط الأرفع رتبة والأكبر سنا. أحدث ذلك مفاجأة كبيرة لأن الجميع كان ينتظر تعيين عبد العزيز بوتفليقة وزير الخارجية المحسوب على التيار اللبيرالى أو صاحب النزعة الاشتراكية محمد صالح اليحياوي مدير حزب جبهة التحرير الوطني. تدخل الجيش وحسم الموقف بأن فرض رجله على مؤسسة الرئاسة. لكن سرعان ما دخل هذا الجيش في صراع مستمر مع الرئيس بن جديد لينتهي الصراع في بداية عام 1992 بإرغام الشاذلي بن جديد على الاستقالة بعد اجتماع حاشد شارك فيه 180 ضابطا كبيرا.
ثانيا: محمد بوضياف استنجد به الجيش حتى ينقذ الجزائر بأن يقبل رئاسة الدولة. كان يمثل خيار الجيش الباحث عن شرعية لم يجدها إلا في ثورة التحرير الوطني ومثل بوضياف الاختيار الصائب، كونه صاحب أول بطاقة مناضل في جبهة التحرير الوطني وواحد من خمسة أسسوها. مضت فترة قصيرة حاول أثناءها الرئيس الجديد أن يحكم فعليا وان يفتح الملفات وأن يغير ويعزل... وصل الأمر بالمخابرات العسكرية إلى حد قطع مقاطع كثيرة من خطبه الحماسية التي يبثها التلفزيون...وحينما أزعج كثيرا تم اغتياله على يد أحد حراسه.
ثالثا: الرئيس الوحيد الذي عرف حدوده ولم يشغل نفسه بمقاومة المؤسسة العسكرية هو علي الكافي. لأنه فهم أصلا حدود القوى ولم تكن له طموحات للحكم ولا للتغيير. جاء به الجيش للرئاسة وعزله لاحقا في صمت وهدوء لافتين للنظر.
رابعا: أوصل الجيش اللواء اليمين زروال إلى السلطة، قيل سنة 1994 أنه كان مرشح الجيش وذلك قول صحيح. أراد زروال تطبيق برنامجه واستخدام كامل صلاحياته كرئيس دولة فاصطدم مع قيادة الجيش، ووجد نفسه محاصرا، عاجزا عن اتخاذ قرارات مصيرية كالمصالحة الوطنية الشاملة أو فتح ملفات الفساد والرشوة. وحينما حاول أن يقاوم ضغط الجيش وإحداث موازين قوى جديدة فيه، شنت عليه حملة غير مباشرة تمثلت في اتهام مساعده الأول الجنرال محمد بتشين بالفساد. واشتدت هذه الحملة على رئيس حكومته الذي انقلب عليه في الأخير أحمد أويحي كما مست هذه الحملة وزير إعلامه والناطق الرسمي باسم الحكومة حبيب حمراوي شوقي...وأخيرا وصلت إليه عن طريق صحيفة الوطن الناطقة بالفرنسية والمقربة من قيادة الأركان. استقال زروال بعد أن حصل الصدام المباشر مع قيادة الجيش.
الرئيس الوحيد الذي خاض صراعا خفيا تارة وعلنيا تارة أخرى هو عبد العزيز بوتفليقة وقد نجح في صراعه بفضل عوامل خارجية وداخلية تفاعلت معا لصالحه.

العوامل الداخلية

صرح الرئيس بوتفليقة أكثر مرة أنه ليس بثلاثة أرباع رئيس وكان ذلك مفاجأة لكل من شاهد خطابه واستمع إليه. كان يواجه ضغط وقوة هيأة أركان الجيش الجزائري وقائدها الفريق محمد العماري. تحمل هذه الضغوط المختلفة إلى أن جاءت دورته الثانية في الترشح للانتخابات الرئاسية سنة 2004. هنا حدث انقسام خطير في المؤسسة العسكرية حيث التزم اللواء محمد العماري بتقديم دعم خفي إلى علي بن فليس المنافس الأول لبوتفليقة إضافة إلى جنرالات آخرين يعملون أو متقاعدين ومنهم اللواء المتقاعد خالد نزار. وفي المقابل دعم اللواء محمد مدين قائد جهاز الاستخبارات العسكرية، أكثر الأجهزة نفوذا في الجيش والدولة بوتفليقة. حدث الصراع وتم الحسم ونجح الرئيس لدورة ثانية وانسحب اللواء محمد العماري نهائيا من المؤسسة العسكرية. وأدخلت تغييرات كثيفة على قيادة المؤسسة العسكرية تم بموجبها إخراج كثير من ما يسمى ب"ضباط الجيش الفرنسي"، أي الضباط الذين عملوا في الجيش الفرنسي أثناء حرب التحرير الوطني (1954-1962) ولم يلتحقوا بالثورة إلا متأخرا. وتم تعويض الكثير منهم بضباط الجيل الشاب، أولئك الذين تكونوا عسكريا في فترة الاستقلال في الأكاديميات العسكرية في بغداد والقاهرة وموسكو حتى سان سار في فرنسا... حدث إذن تطور داخلي لدى المؤسسة العسكرية جاء لصالح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة .
لقد كانت القاعدة في السابق تقول أن مرشح الجيش هو الرئيس الذي يحترم قراراته، لا يحاول أن يمس بتوازناته الداخلية، أن لا يتخذ القرارات الكبرى دون موافقته، أن يكون تابعا للمؤسسة العسكرية لا قائدا لها.
في حين أن المشكل مع عبد العزيز بوتفليقة يكمن في كونه ليس رجلا سهلا يقبل أن يكون مجرد ديكور في المشهد الجزائري. فشخصيته قوية وتجربته السياسية طويلة وخبرته متميزة وطموحه جارف...وصدامه مع قيادة الجيش جاء في النهاية لصالحه.

شخصية بوتفليقة

لنذكر بجذور الرئيس المترشح لدورة ثالثة. ولد عبد العزيز بوتفليقة في 2 مارس/آذار1937 بمدينة تلمسان غرب الجزائر. انظم إلى الثورة مبكرا منذ سنة 1956 حيث عمل تحت قيادة هواري بومدين العسكرية الذي اهتم به وأوكل إليه مهمات دقيقة. فعينه قائدا عسكريا برتبة رائد ولم يتجاوز سنه 18 سنة ليقود رجالا أكبر منه سنا في الجبال والمغاوير. أرسله بومدين قبل أشهر من الاستقلال سنة 1961 إلى فرنسا في مهمة سرية لإقناع محمد بوضياف بإمكانية التحالف معه لإسقاط الحكومة المؤقتة فرفض عرضه وعامله بجفاء. ونجح في اتصاله باحمد بن بلا حيث قبل بمشروع التحالف مع قيادة أركان جيش التحرير الوطني. يعد بوتفليقة أحد أعمدة "كتلة وجدة العسكرية" الأكثر صلابة وإخلاصا للقائد بومدين. شغل منصب وزير الشباب والرياضة والسياحة وعمره لا يتجاوز 25 سنة. ثم منصب وزير الخارجية إلى سنة 1979. أقنع رفاقه وقائده بضرورة إزاحة الرئيس الأسبق أحمد بن بلا. وهو ما تم في انقلاب 19 يونيو 1965. انتخب بالإجماع رئيسا للدورة 29 للجمعية العامة للأمم المتحدة. بعد وفاة بومدين مباشرة، كان واحدا من مرشحين اثنين لخلافته، من المفترض أن منافسه الأول هو محمد الصالح اليحياوي. لكن الجيش، وهو ما لم يتوقعه أحد، عين الشاذلي بن جديد رئيسا للجمهورية على اعتبار أنه الضابط الأكبر سنا والأعلى رتبة حتى يتم التخلص من بوتفليقة.
إن الخصال التي تميز "سي عبد القادر" يمكن حصرها في امتلاكه للشرعية التاريخية التي مازالت تعد أكبر رأسمال رمزي يمكن من خلاله قيادة الجزائر. يساعده في ذلك كونه مقاتل وهب الثورة شبابه منذ بدايتها. كما أن ارتباط اسمه بالعصر الذهبي الذي عاشته الجزائر أثناء فترة حكم بومدين في النصف الثاني من الستينات والسبعينات ويثير هذا العهد لدى الجزائريين حنينا كبيرا واحتراما خاصا، فيندرج اختياره في إطار البحث عن الشرعية لدى المناضلين الأوائل.
إستراتيجية بوتفليقة
لقد استخدم الرئيس بوتفليقة في عهدته الأولى استراتيجية بسيطة ولكنها قوية وهي المواجهة المفتوحة مع بعض قادة الجيش وهاجمهم في أكثر من خطاب علنا واستخدم فصاحته اللغوية ليواجه خصومه من خلال جهاز التلفزيون الذي هيمن عليه واستعمله كمدفعية ثقيلة يدك بها معاقل بعض الجنرالات الذين ذعروا من جرأته وقدرته على المواجهة المفتوحة دون أن يقع في أخطاء الرئيس الراحل محمد بوضياف.

ضجر الجزائريين من الحرب

عامل داخلي آخر ساعد بوتفليقة في ترسيخ حكمه واستمراره الطويل يكمن في ضجر حقيقي لدى أغلبية الجزائريين، شعبا وأحزابا، عسكرا وإسلاميين من الصراع الدموي الذي حدث طيلة سنوات التسعين، ما سمي بالعشرية الحمراء، فكان ثمة إجماع على ضرورة وقف القتال. فتم الالتجاء إلى قانون الوئام المدني الذي سمح للمقاتلين الإسلاميين بالنزول من الجبال والعودة إلى منازلهم والاندماج من جديد في المجتمع.

العامل الاقتصادي وارتفاع أسعار البترول

كما ساعد العامل الاقتصادي أيضا كثيرا بوتفليقة وتصادف ذلك مع سنة وصوله إلى الحكم. حيث تحسن الوضع الاقتصادي، أي العائدات النفطية، بشكل كبير جدا منذ بداية سنة 2000. فقد صرح مدير سوناطراك عبد الحق بوحفص أن "مداخيل المحروقات نهاية حزيران / يونيو لسنة 2000 بلغت في هذا السداسي 10.16 مليار دولار. وهذا الرقم يمثل ضعف ما حقق خلال السداسي الأول من 1999 ويفوق مداخيل عام 1998 مع توقع مداخيل إجمالية لهذه السنة تفوق 20 مليار دولار" . وأضاف مدير الشركة البترولية العملاقة أن "5 اكتشافات جديدة تحققت هذه السنة : 3 من قبل سوناطراك و2 من خلال الشراكة. كما حققت الشركة نسبة نجاح فاقت 63% في مجال الاستكشاف مما يضعها في المراتب الخمسة الأولى عالميا". وذكر أن نفس الشركة "قدمت للخزينة برسم الجباية البترولية 557 مليار دينار إلى غاية نهاية حزيران /يونيو 2000 مقابل 2.7 مليار دولار خلال يونيو / حزيران 1999 أي بزيادة نسبة 157%. كما أن قدرات الإنتاج البترولي ستتجاوز 1.5 مليون برميل يوميا. مع الأخذ بعين الاعتبار أن السوق الجزائرية لا تستهلك محليا إلا 11% من إنتاج المحروقات حيث تخصص 89% الباقية للتصدير .
وارتفعت أسعار النفط بشكل هائل في سنة 2008 لتصل إلى حدود 147 دولارا للبرميل وهو ما أنعش الميزانية الجزائرية لكنه بدأ في التراجع إلى حدود الأربعين دولارا.

تحسين صورة الجزائر على المستوى الدولي

حقق بوتفليقة نجاحا ممتازا على المستوى الدولي. فقد استطاع بفضل خبراته القديمة كوزير للخارجية أن يفك العزلة عن الجزائر وأن يعيد نسج علاقات دبلوماسية واقتصادية مع الدول الغربية وبخاصة واشنطن وباريس. وساعدته أحداث 11 سبتمبر 2001 كثيرا. حيث نسجت الولايات المتحدة الأمريكية علاقات قوية مع الجزائر وفتحت لها أبوابا كثيرة اقتصادية وعسكرية وسياسية كانت شبه مغلقة من قبل.

ولكن تراجع حرية الصحافة...

إن فوز بوتفليقة بولاية ثالثة وبنسبة عالية جدا يعني توطيد مؤسسة الرئاسة في مواجهة الجيش واستعداده لينتقل إلى مرحلة أخرى من الاستقرار ولكنه في الآن نفسه قد يهدد الديموقراطية الجزائرية الناشئة والتي نجحت في سنوات التسعين في تفريق السلطات على أفراد عديدين بدل مركزتها في يد واحدة. كما نجحت في نفس الفترة في رفع سقف الحريات الصحفية إلى حد كبير وبخاصة على مستوى التلفزيون والإذاعة الرسمية. ويعاب كثيرا على بوتفليقة احتكاره لمؤسستي الإذاعة والتلفزيون ومنعه لأصوات المعارضة من التعبير عن نفسها عبر الإعلام الثقيل وهي التي كانت تستطيع فعل ذلك في سنوات التسعين... رغم الحرب الطاحنة.
 
من المستحيل ان يعتزم بوتفليقة عن الحكم قبل انتهاء ولايته اظن انها مجرد اشاعات لاغير ولكن ان كان الخبر صحيح فهو نتيجة لربيع العربي
 
من المستحيل ان يعتزم بوتفليقة عن الحكم قبل انتهاء ولايته اظن انها مجرد اشاعات لاغير ولكن ان كان الخبر صحيح فهو نتيجة لربيع العربي
ومن عندنا يصل اليكم فقد سمعت ان حركة 20 فبراير قادمة وبقوة لتغير نظام طال أمده واتى على الاخضر واليابس وترك الشعب للفقر المدقع
 
ومن عندنا يصل اليكم فقد سمعت ان حركة 20 فبراير قادمة وبقوة لتغير نظام طال أمده واتى على الاخضر واليابس وترك الشعب للفقر المدقع
ان شاء الله ولما لا فمن يكره التغيير الى الافضل الا الابله
 
عبد العزيز بوتفليقة اجدر رئيس للجزائر ..وفى اى نظام حكم هناك مشاكل و يبقى بوتفليقة انسان مثلنا و ليس كامل المواصفات'' الله وحده كامل المواصفات'' و يعد افضل رئيس ... و ليس كبعض الرؤساء الذين سلموا بلدهم للاعداء .
 
رد بسيط على من يعتقدون حد التقديس ان بوتفليقة هو من اعاد الامان للبلاد ...​



الواقع تم هكذا ... النظام اعلن حربا ارهابية على الشعب غداة 92 للانقلاب على المسار الديموقراطي ... بعد تحقيق الهدف وتحويل الجزء الاعظم من ملكية الدولة الى ملكية مافيا الجنرالات واتباعهم ... كان لا بد من حد من الاستقرار لاستثمار ما نهب والاستفادة من الطفرة البترولية ... النظام قرر توقيف الارهاب الذي صنعه بيده ... ولكن كان لا بد من مخرج سياسي لطي صفحة الارهاب بشكل نهائي حتى لا يطرح اي سؤال .. بل اكثر من ذلك ... يصبح مجرما قانونا كل من يطرح سؤال حول عشرية الدم والمتسببيين الفعليين في تقتيل الشعب ... بوتفليقة قبل الصفقة ... تنصيبه على رأس الدولة والتغاضي عن ملفه في مجلس المحاسبة .. مقابل تسخير مواهبه الخطابية و الثقة النسبية للشعب فيه كأحد رجال مرحلة بومدين ... لمخادعة هذا الشعب وتخديره بمشروع المصالحة الذي لا يحمل من المصالحة الا الاسم ... اذن من اوقف الارهاب هو نفسه من صنع الارهاب واستفاد منه .. الا وهو النظام ... اما بوتفليقة فقد كان فقط الفوطة التي تم بها مسح الدم و اتلاف اثار الجريمة ..
تعليقك غريب .......اظن انك شخصية معقدة او لك دكتوراة في الغباء............ بوتفليقة افضل و احسن رئيس عجبت لما قرات موضوع ناكري الجميل و تعليقاتهم ............... اقف وقفة تقدير لشخص فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة و ان اراد التنحي فله ذلك لانه تعب كثيرا و من حقه ان يرتاح ................. سلام
 
مهما طال الزمان أو قصر فإن حكم الرجل منهتي لا محالة .
وأتمنى أن يعرف الشعب خيرا في الذي بعد السيد الرئيس
شكرا سيدي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لأنك من الأخيار الذين خدموا البلاد.
 
vive boutafli9a
ربي يحفظهولنا ان شاء الله
 
السلام عليكم...

باي باي يالحرامي باي

اخي الكريم اضن ان كلمة حرامي لا تليق بمقامه ...فمهما كانت اخطاءه فهو رئيسنا ...و الحمد لله انه اجتث الارهاب و رجعنا الى سنين العز...
 
اذا فعل ذلك وترك الشعب يختار من يريده دون اي تدخل او ضغط من اي طرف

ساعتبر ابو تفليقه من اذكى الحكام العرب

ومتى سيتنحى عبد الله عبد العزيز و يترك الشعب السعودي يختار رئيسه دون اي تدخل او ضعط ؟؟؟؟؟


صدق من قال قتلى و جرحى في كل مكان و العصاااافير تزقزق في دول الخليج السعيدة السعيدة بيت {قوسين } هههههههههههه
 
الغريب والعجيب أن البعض يدلي بدلوه في موضوع من باب الموضة فقط حتى يقال أنه يفهم السياسة والموضة هذو الأيام هو سب النظام
لن نقدس بوتفليقة أو غيره لكن أيضا لا يجب أن نجحف في حق الرجل فهو قدم الكثير للجزائر وليس ذنبه أن تكون عقلية الجزائري بهذا الشكل، برنامج الرئيس في مختلف بنوده الاجتماعية والاقتصادية وغيرها برنامج طموح إلى أقصى الحدود وليس أدل على ذلك من برناج 2 ملايين سكن لكن للأسف ليس الرئيس من سينفذ البرنامج بل الحكومة وأعوانها وللأسف هؤلاء ليسوا في المستوى بل هم تحت الصفر
يجب علينا أن نكون منصفين وعادلين في حكمنا
 
الغريب والعجيب أن البعض يدلي بدلوه في موضوع من باب الموضة فقط حتى يقال أنه يفهم السياسة والموضة هذو الأيام هو سب النظام
لن نقدس بوتفليقة أو غيره لكن أيضا لا يجب أن نجحف في حق الرجل فهو قدم الكثير للجزائر وليس ذنبه أن تكون عقلية الجزائري بهذا الشكل، برنامج الرئيس في مختلف بنوده الاجتماعية والاقتصادية وغيرها برنامج طموح إلى أقصى الحدود وليس أدل على ذلك من برناج 2 ملايين سكن لكن للأسف ليس الرئيس من سينفذ البرنامج بل الحكومة وأعوانها وللأسف هؤلاء ليسوا في المستوى بل هم تحت الصفر
يجب علينا أن نكون منصفين وعادلين في حكمنا

السّلام عليكم
الإشكالية المطروحة يا أخي، أنّ مثل ما تقول في دول تحترم نفسها وشعوبها، يتعرّض من تقول عنه إلى الضرب بالأحذية، والعجيب في الأمر أن تنسب له أعمال لم يحلم -ما شي لم ينو- حتّى بالقيام بها، وتنفي عنه أعمال خرّبت البلاد والعباد، ثمّ يأتي أقوام ليقولوا أنّ الحيّة ليست مسؤولة عن قتل النّاس بل هو سمّها.
إنّ الشّعب الجزائري شعب واع مستغبى، وهذا لن يطول في ظلّ كثرة الوكّالة، لأنه إذا تقاتلوا السّراقة يبان الشّي المسروق.



 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
لم أسرد إلا الحق وما رأيته
نحن في الجزائر للأسف لا نعرف اللون الرمادي فكل ما نراه إما أسود أو أبيض، فلكل إنسان مساوئ وحسنات من تكلم قبلي ذكر المساوئ بل هناك من بالغ لحد شهادة الزور فأردت أن يكون توازن في الموضوع، لا أحد ينكر مجهودات الرجل في المصالحة الوطنية، ولا أحد ينكر مجهودات الرجل في إعادة الجزائر إلى دورها الهام في الساحة الدولية، الداخل نعم مازال بحاجة للكثير والكثير جدا من العمل يكن شتان بين ما كنا عليه وما نحن فيه الآن وخاصة لو قارنا أنفسنا مع دول أخرى
 

لا أحد ينكر مجهودات الرجل في المصالحة الوطنية، ولا أحد ينكر مجهودات الرجل في إعادة الجزائر إلى دورها الهام في الساحة الدولية


السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صلّوا على الحبيب محمد.
ما أعرف عن هذا بداية من الإستقلال إلى اليوم ما يلي:
1- كان يسمّى "صديق فرنسا" في الثّورة، ومن المنقلبين على الرئيس الرّاحل "بن يوسف بن خدّة" أوّل رئيس جزائري، رفقة "بوخرّوبة" و"ياسف سعدي" بل وخلف أشهر الإغتيالات السّياسية في الثّورة وبعدها، ابتداءا من "عبّان رمضان" ...إلخ
يقول
الشريف مهدي أول أمين عام لرئاسة الأركان في الجزائرفي مذكّراته"كنت في الأمن العسكري عندما أرسل العقيد هواري بومدين قائد أركان جيش التحرير عبد العزيز بوتفليقة إلى محمد بوضياف في 1962 في سجنه بفرنسا ليقترح عليه التحالف معه لمساندته ليكون رئيسا للجزائر المستقلة، وتوجه بوتفليقة بالفعل إلى السفير المغربي في فرنسا السيد عبد الكريم الخطيب الذي أعطاه تكليفا بمهمة تحت اسم مستعار ”محمد بوخلطة” الذي كان سكرتيرا أولا للسفارة المغربية بفرنسا وبهذا الاسم والوثيقة تمكّن بوتفليقة من دخول السجن الفرنسي ومقابلة محمد بوضياف وقدّم له عرض بومدين لكن بوضياف لم يتحمس لهذا العرض، فعاد بوتفليقة إلى بومدين ونقل له رد بوضياف، ثم كلّفه بومدين بمقابلة أحمد بن بله هذه المرة وعرض عليه أن يدعمه ليكون رئيسا للجمهورية بدلا من بن يوسف بن خدة رئيس الحكومة الجزائرية المؤقتة، ولكن أحمد بن بله اقترح على بوتفليقة أن يكون محمد خيضر رئيسا للجزائر المستقلة وقال له ”لا أرى شخصا أقدر على رئاسة الجمهورية إلا محمد خيضر”، بينما فضّل أن يكون هو (بن بلة) رئيسا للوزراء لمساعدته في تسيير شؤون الدولة، لكن في النهاية وافق بن بلة على مقترح بومدين."
2- تحويل هام لأموال الخارجية تعدّت قيمته 36 مليار دولار وهذا بعد فراره من الجزائر بعد وفاة "بوخرّوبة" ( راجع أرشيف الخبر في قضية مباني الخارجية، الحوار المباشر لأحمد منصور مع بوتفليقة على الجزيرة.)
3-عودته إلى الجزائر فوق دبّابات العسكر بعد الاستقالة الشهيرة لـ"زروال" وذلك بسبب رفض الجيش لميثاق السّلم والمصالحة.
4- فضيحة انسحاب المشاركين الستّة في الانتخابات الرئاسة المزوّرة التّي إعتلى بها بوتفليقة عرش المرادية.
5-ميثاق الوئام ثم المصالحة الوطنية مع مجرمي الجيش المتابعين في قضايا إبادة الشّعب الجزائري، وذلك بمنحهم العفو وعدم المتابعة القضائية داخل وخارج البلاد، ونخصّ بالذكر العمّاريين وتوفيق و خالد نزار و
عثمان طرطاق وغيرهم.
6-مسح ديون بارونات الفساد الجزائري "قروض حمروش" بموجب المصالحة.
7- انفجار ملفّات الفساد ابتداءا بملف مباني الخارجية إلى الخليفة إلى جيزي إلى عاشور عبد الرحمن إلى المجاهدين المزيّفين إلى هروب شكيب خليل بما يفوق 20 ألف مليار سنتيم والتصريح الخطير للوزير الأوّل حول بارونات الفساد...إلخ
8-ارتفاع نسبة الفقر والبطالة والإجرام والإنحلال الخلقي، وتفشّي غريب لظاهرة الإنتحار والحرقة، وتبديد المال العام في مهرجانات الفساد تحت رعاية فخامته.
9- تكريس التّزوير وخرق القوانين الدستورية بموجب الأوامر، وتعديل الدّستور وقانون الأسرة والجنسية، وتحويل الجزائر إلى ملكية شركة sarl بوتفليقة.
10-في ما يخصّ الحالة الأمنية: إذا كنت تتكلّم عن إرهاب المخابرات الذّي صنعته وغذّته الدّولة، فهو ورقة جوكار تستعمل لإرهاب الشّعب المسلوخ من دينه ووطنيّته، ولو لاحظت كما تلاحظ الصّحافة، فإنّ أيّ عملية تحدث ياتي وراءها قانون مجحف أو ظاهرة تزوير، وما أحداث الجنوب قبل الإنتخابات بعجيب.
11-فيما يخصّ السّاحة الدولية: فعدا اعتبار الجزائر بقرة حلوبا وسوقا للفساد، فعندما تخرج إلى الخارج فإنّك ستعرف مكانة الجزائر....
وما خفي أعظم.
جزاكم الله خيرا
 
الغريب والعجيب أن البعض يدلي بدلوه في موضوع من باب الموضة فقط حتى يقال أنه يفهم السياسة والموضة هذو الأيام هو سب النظام
لن نقدس بوتفليقة أو غيره لكن أيضا لا يجب أن نجحف في حق الرجل فهو قدم الكثير للجزائر وليس ذنبه أن تكون عقلية الجزائري بهذا الشكل، برنامج الرئيس في مختلف بنوده الاجتماعية والاقتصادية وغيرها برنامج طموح إلى أقصى الحدود وليس أدل على ذلك من برناج 2 ملايين سكن لكن للأسف ليس الرئيس من سينفذ البرنامج بل الحكومة وأعوانها وللأسف هؤلاء ليسوا في المستوى بل هم تحت الصفر
يجب علينا أن نكون منصفين وعادلين في حكمنا

:regards01:
 
:regards01:


اخي الكريم اضن ان كلمة حرامي لا تليق بمقامه ...فمهما كانت اخطاءه فهو رئيسنا ...و الحمد لله انه اجتث الارهاب و رجعنا الى سنين العز...

:regards01::regards01:
 
السلام عليكم


كل ما اعرفه ان فترة بوتفليقة شهدت تبديد اكثرمن الكبير للمال العام بدون محاسبة وترك المفسدين احرار دون عقاب ولا حساب

كما اظيف شهدت فترته ارتفاع ظاهر ة الانحلال الخلقي وانتشار الدعارة بشكل كبير وهدا يعود لقوانين الاسرة والمراة التي تعطي للمراة حقوق كبيرة



وما يحسب له

ان فترته شهدت مشاريع في المستوى كبناء الجامعات والمستشفيات والمساكن


الا ان اموال الجزائر تكفي لبناء دولة مثل الامارات بعشر مرات لو استغلت على الشكل الصحيح



ربي يجيب الخير لهدا البلاد ومنتمناش لرئيسنا الا الخير والهداية



شكرا


موضوع قيم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top