خاص جدا من النســـا ء الى الرجــال :)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

قلمي سلاحي

:: عضوية محظورة ::
أحباب اللمة
إنضم
13 سبتمبر 2012
المشاركات
1,524
نقاط التفاعل
2,230
النقاط
71
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين

لقد شاءت الأقدار لهذا المجتمع أن يظل غارقا في أوحال الجهالة والتخلف،رافضا أن يفتح مغاليق روحه لرياح التغيير،أو يعيد النظر في الكثير من الممارسات السلوكات والأفكار البلهاء، مع ما يدعيه قادته من فتوحات ومكاسب ومعجزات تحققت لصالح المرأة الجزائرية والعربية بوجه عام ،خلال السنوات القليلة الماضية..
هذه الممارسات والأفكار،التي تحولت مع مرور الزمن، إلى عقائد وعبادات وقوانين وأعراف ثابتة، لا تقبل النقض أو التعديل، مهما تبجح المدافعون عن حقوق المرأة وقضاياها، في شتى الحقول والمشارب.
ومن ذلك، مانراه من إجحاف صارخ في التعاطي السلبي الأرعن للمخيال الشعبي والأكاديمي،على حد سواء،مع هذه المرأة،دون اعتبار لدورها كفاعل أساسي في الحضارة، وصانع محوري للمعرفة والتنمية والتقدم.
لقد ظلت صورة المرأة في العقل الباطن لهذا المجتمع المريض، مصدرا للشرور والخطايا، ومنبعا للاثم والسقوط، ومبعثا للفضيحة والعار.
فهذا العقل لا يكف عن التعامل مع المرأة،على أنها الوجه الشيطاني للإنسان، بينما يوصف الرجل بأنه الوجه الملائكي له.
فالنساء وفق هذه الأحكام النمطية، رمز للمكر والكيد والخداع،وعنوان للخيانة ونكران الجميل، و شر لابد منه،بل إن المرأة هي التي أخرجت الرجل من الجنة، وهبطت به إلى مدارك الجيم.
وهي التي تبادر إلى الخيانة، وتجاهر بالبغضاء، وتسارع إلى قطع الروابط، وتمزيق الوشائج والصلات،دون حساب لأي وازع ديني أو أنساني،لأنها،حسب هذه الأحكام الجاهزة، مخلوق بنصف عقل، فالنساء ناقصات عقل ودين، حتى إن الشعوب تخيب ويصيبها اللعنات، إن هي ولت شؤونها امرأة، كما أن أكثر أهل جهنم من النساء..
ويزداد هذا العقل المعطل إمعانا في تحقير المرأة، وتجريدها من الكرامة الإنسانية، حيث يعتبر صوتها عورة،بل إن المرأة في حد ذاتها أصبحت عورة، تلصق بصاحبها المذلة والهوان،مما يستوجب على هذا العقل أن يتعامل معها،مثلما يتعامل مع العورة.
لقد قاموا الرجال،على امتداد عصور من التخلف والغباء، بقراءة انتقائية للدين الإسلامي الحنيف، فأعطوا الشرعية لكل جرائمهم النكراء في حق المرأة، وفسروا الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وفق أهوائهم ونزعاتهم وأفكاركم
الإقطاعية الجرداء، ليضمنوا لأنفسهم تلك السيطرة الكاملة على كل مفاصل الحياة، لتبقى المرأة مجرد ديكور،نؤثثون به فضاءاتهم المختلفة، يرضون به تعطشنا المحموم للسلطة المطلقة.
فما الفرق بين أبي جهل، وهو يهوي بابنته الرضيعة، في بطن كثيب الرمل السابح في ظلمات الهجير، ليطمرها في جوفه، دون شعور بالذنب، ظنا منه أنه يواري عاره، ويدفن فضيحته، وبين داعية يعتلي المنابر في عصرنا الراهن، ليحذر الناس من شرور النساء، ويدعوهم إلى الحيطة والحذر من فتنتهن القاصمة، وكأنهن مخلوقات فضائية هبطت علينا من كوكب مجهول، مع أنها نتاج طبيعي لمنظومتهم الاجتماعية والسياسية والفكرية والدينية،التي أسسوا أركانها ،ووضعوا أحجار بنائها حجرا حجرا،في غياب هذه المرأة، ودون تدخل منها.
فان كانت النساء فتنة أو عورة أو مصدرا للشر والظلام، فان الرجل هو باعث هذه الفتنة، وصانع هذا الشر، وناشر هذا الظلام.
إنني أدعو هذا الرجل، أن يتوقف لحظة مع ذاته، ويراجع حساباته الخاطئة ، فانه لاوجود للحياة في غيابها ،كما أدعو أولئك السماسرة من تجار الشعارات الفارغة، ممن يدعون تحرير المرأة والدفاع عن حقوقها المهدورة، أن يغيروا شعاراتهم، إن كانت دعوتهم صادقة، فلن تتحرر المرأة إلا إذا تحرر الرجل..
فما معنى تحرير الرجل؟؟
لابد أن نبطل محركات هذه الآلة العمياء، وننظف هذا المخيال الشعبي المريض، من آثار هذه النظرة النمطية الجائرة حول المرأة، ولن يتم ذلك إلا بتحرير الرجل من هذه الأفكار الخاطئة، وتصحيح معلوماته، وترشيد غلواء تعطشه الدائم للسلطة والنفوذ، على حساب كرامة المرأة وشرفها وإنسانيتها..
لابد أن يفهم بشكل واضح لا لبس فيه، أن المرأة ليست شيطانا، ولاعورة ولا عارا، ولا مخلوقا بدائيا قاصرا،لأنها تشكل معه النصف الثاني للإنسان، ولا يمكن لهذا الإنسان أن يعيش بنصف عقل، أو بنصف روح، أو بنصف قلب، أو بنصف وجدان..
ثم لابد له ،أن يدرك أن هذه الديانات السماوية التي يتغطى وراء تفسيراته السطحية لنصوصها وتعاليمها، قد كرمت المرأة ووضعتها في مكانها الصحيح، وانظر كيف كانت آسيا زوجة فرعون رضي الله عنها،في ميزان العظماء، وانظر كيف كانت مريم بنت عمران عليهما السلام،في ميزان الأتقياء،وانظر كيف كانت خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها في ميزان العمالقة.
ثم إن هذا الدين الإسلامي الذي جعل منه أتباعه قبل خصومه،عدوا أزليا للمرأة، كان وسيظل الدين الوحيد ،الذي حفظ لها كرامتها وإنسانيتها، ومكنها من الوصول إلى مراكز صنع القرار في الدولة والمجتمع، فأنهى بذلك أحقابا من الظلم والتشويه والإذلال في حقهااا.
فليتوقف الأدعياء و أشباه الدعاة والكتبة، عن العبث بالآيات القرآنية المقدسة والأحاديث النبوية الشريفة،فما عرفت البشرية رجلا أعطى للمرأة حقوقها، ودافع عن وجودها ومكانتها ودورها الجوهري في الحياة،إلا رجلا واحدا هو نبي الإسلام،وخاتم الأنبياء والمرسلين، محمدا بن عبد الله،صلى الله عليه وسلم
إنكم إن استطعتم تحرير المجتمع، من عقدة العار وعقيدة العورة، في نظرته إلى المرأة، فأنكم بذلك، تحررون المرأة، وتسدون للبشرية خدمة كبرى..ولاحاجة لكم بعد ذلك لأي نظرية غربية أو شرقية،لتحرير المرأة...
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
المرأة أكثر وفاء من الرجل،تلك هي الحقيقة الأزلية التي طالما عملت العقلية الذكورية على طمسها واخفاء معالمها، على امتداد الأزمنة والأحقاب ..حتى أصبحت كل صفات الخيانة والغدر،مقرونة بالمرأة دون الرجل،فالقاعدة العامة،أن الشرور والجرائم والموبقات والخطايا مصدرها الوحيد هو المرأة....
ورغم أن الوفاء قيمة انسانية مشتركة بين الرجل والمرأة على السواء،الا أن الصورة النمطية السائدة،في هذا العصر، وفي غيره من العصور، أن المرأة أقل وفاء من الرجل،فالحكايات والقصائد والأحاجي والموروثات الثقافية عند الشعوب،وخاصة الشعوب العربية،تقدم الرجل ،على أنه الضحية،في كل الحالات
فمتى تستعيد المرأة كرامتها،وتنال نصيبها المستحق من التقدير؟
ومتى يدرك الرجل أن الطائر لا يمكنه أن يحلق بجناح واحد؟؟
ان الوفاء من أوكد صفات المرأة،وأكثرها ارتباطا بطبيعتها وخصائصها النفسية والجسدية،ولا يمكن لمثل هذه النظرة القاصرة،،أن تغير من هذه الحقيقة التي كانت السبب الأول وراء كل الانجازات العظيمة التي حققها الانسان،منذ فجر التاريخ...
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
صراحة موضوعك قيم ويحمل بين طياته العديد من الانماط السائدة فعلا في محتمعاتنا
من اجحاف لحقوق المراة
لاكن موضوعك اختي الفاضلة كان متحاملا لابعد الحدود على العنصر الذكري هنا
لااعلم الاسباب صراحة لاكن قد يخيل لي انك تحملين نفس النصرة القاصرة التي تحدثتي عنها اتجاه الرجال
يعض الامور التي ذكرت قد تكون صحيحة لاكن وبغض النضر عن صحتها من عدمه
لانستطيع الجزم باي شيء هنا
كقول ان المراة اكثر وفاءا من الرجل وهاته الحقيقة الازلية التي يعمل الرجل على طمسها ؟؟
الحقائق الازلية اختي الفاضلة تتمثل في العديد من الاشياء وهي قواعد لايمكن باي شكل من الاشكال
طمسها لانها قواعد الاهية ثايتة لاتتغير
كنشاة الكون ونزول الوحي وبعثت الرسول الكريم ويوم الحق ووجود الملائكة والجنة والنار وغيرها الكثير
لاكن ان نقول ان المراة اكثر وفاءا او ان الرجل ارفع منزلة او غيرها من هاته التخيلات
ونشدد على ازلية هاته المعتقدات ايضا ... فقد اقتربنا فكريا من النرجسية المبالغ فيها
والتي لاتفيد طبعا في صلب الحوار

لمناقشة فكرة الموضوع علينا التحلي ببعض الواقعية
شكرا
 
شكرا لكما
المرأة لها صفاتها الحميدة وايضا الرجل وكلاهما يكمل الاخر
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
صراحة موضوعك قيم ويحمل بين طياته العديد من الانماط السائدة فعلا في محتمعاتنا
من اجحاف لحقوق المراة
لاكن موضوعك اختي الفاضلة كان متحاملا لابعد الحدود على العنصر الذكري هنا
لااعلم الاسباب صراحة لاكن قد يخيل لي انك تحملين نفس النصرة القاصرة التي تحدثتي عنها اتجاه الرجال
يعض الامور التي ذكرت قد تكون صحيحة لاكن وبغض النضر عن صحتها من عدمه
لانستطيع الجزم باي شيء هنا
كقول ان المراة اكثر وفاءا من الرجل وهاته الحقيقة الازلية التي يعمل الرجل على طمسها ؟؟
الحقائق الازلية اختي الفاضلة تتمثل في العديد من الاشياء وهي قواعد لايمكن باي شكل من الاشكال
طمسها لانها قواعد الاهية ثايتة لاتتغير
كنشاة الكون ونزول الوحي وبعثت الرسول الكريم ويوم الحق ووجود الملائكة والجنة والنار وغيرها الكثير
لاكن ان نقول ان المراة اكثر وفاءا او ان الرجل ارفع منزلة او غيرها من هاته التخيلات
ونشدد على ازلية هاته المعتقدات ايضا ... فقد اقتربنا فكريا من النرجسية المبالغ فيها
والتي لاتفيد طبعا في صلب الحوار

لمناقشة فكرة الموضوع علينا التحلي ببعض الواقعية
شكرا

سأعود أخي للرد حالا

سعدت بمروك القوي كعادتك

شكرا لكما
المرأة لها صفاتها الحميدة وايضا الرجل وكلاهما يكمل الاخر

وكلاهما يعشق الآخر

نورتي والله
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
اعتقد ان ما حصلت عليه المراة من ميزات وحريات في المجتمع كاف

المشكل لازال قائما في تعاطي بعض الرجال مع هذه المكتسبات النسوية

وتناول بعض النساء لهذه الحرية

فكثير من الرجال لم يفهم لحد الان ان هذا المخلوق البشري مساؤ له بامر من الخالق في كل شيء

وشريك له في كل شيء

ومن هنا لا بد من اعتباره شريكا قبل التفكير في كون هذا الشريك امراة

لهذا اوافقك الراي في ان تحرر الرجل من شانه ضمان تحرر المراة

من الناحية الدينية فقد وضعتي اليد على الجرح

وانا اؤكد لك انه لا فرق بينهم هؤلاء اشباه الدعاه وابي جهل وهو يدفن- عاره-

اما النساء بعضهن لا بد ان يفهمن ان التحرر والحرية ليس بمنافسة الرجل بل لاكتماله

شكرا لاثارة الموضوع في ثوب جديد ومقنع
 
تسجيـــــــل حضور لغاية ترتيب البيــــت
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
صراحة موضوعك قيم ويحمل بين طياته العديد من الانماط السائدة فعلا في محتمعاتنا
من اجحاف لحقوق المراة

جزيل الشكر أخي :)

size=4]لاكن موضوعك اختي الفاضلة كان متحاملا لابعد الحدود على العنصر الذكري هنا [/size]
لااعلم الاسباب صراحة لاكن قد يخيل لي انك تحملين نفس النصرة القاصرة التي
تحدثتي عنها اتجاه الرجال

ما من سبب كل ما في الامر اني طرحت حالة تعيش معنا في المجتمع منذ الأزل
يعض الامور التي ذكرت قد تكون صحيحة لاكن وبغض النضر عن صحتها من عدمه
لانستطيع الجزم باي شيء هنا
كقول ان المراة اكثر وفاءا من الرجل وهاته الحقيقة الازلية التي يعمل الرجل على طمسها ؟؟
الحقائق الازلية اختي الفاضلة تتمثل في العديد من الاشياء وهي قواعد لايمكن باي شكل من الاشكال
طمسها لانها قواعد الاهية ثايتة لاتتغير
كنشاة الكون ونزول الوحي وبعثت الرسول الكريم ويوم الحق ووجود الملائكة والجنة والنار وغيرها الكثير
لاكن ان نقول ان المراة اكثر وفاءا او ان الرجل ارفع منزلة او غيرها من هاته التخيلات
ونشدد على ازلية هاته المعتقدات ايضا ... فقد اقتربنا فكريا من النرجسية المبالغ فيها
والتي لاتفيد طبعا في صلب الحوار

لمناقشة فكرة الموضوع علينا التحلي ببعض الواقعية
شكرا

لابأس أخي في بعض النرجسية في هذا الموضوع الواقعي البعيد عن التخيلات
فنحن أكثر وفاءا منكم حقيقة لاغبار عليها
لن أدخل في التفاصيل حتى لا تضيع الفكرة
يكفي اني آمنت اننا مرتبطون ببعض فنحن من ضلعكم ...صدقني أخي
وراء كل امرأة فاشلة..رجل بلا رجولة...فان أردت أن تصلح من حال المرأة..فابدأ بالرجل..
النساءلا تبحثن في الرجل الا عن صفتين اثنتين،فان وجدوهن فيه، تعلقن به فورا و دون تردد أو مماطلة،وأسلمن له مقاليد القلب دون تفكير،هما الحماية والحنان....وباقي الصفات انما هي تفاصيل وجزئيات..

تحياتي :):)
 
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
لابأس أخي في بعض النرجسية في هذا الموضوع الواقعي البعيد عن التخيلات
فنحن أكثر وفاءا منكم حقيقة لاغبار عليها
لن أدخل في التفاصيل حتى لا تضيع الفكرة
يكفي اني آمنت اننا مرتبطون ببعض فنحن من ضلعكم ...صدقني أخي
وراء كل امرأة فاشلة..رجل بلا رجولة...فان أردت أن تصلح من حال المرأة..فابدأ بالرجل..
النساءلا تبحثن في الرجل الا عن صفتين اثنتين،فان وجدوهن فيه، تعلقن به فورا و دون تردد أو مماطلة،وأسلمن له مقاليد القلب دون تفكير،هما الحماية والحنان....وباقي الصفات انما هي تفاصيل وجزئيات..

تحياتي :):)

سوف لن اجعل من الموضوع مناضرة تدور حلقاتها حول المزايا
ولن ادخل هنا لاقول واتكلم عن مايميز الرجل واتحجج ببعض الابيات واقتبس من القران
في محاولة عقيمة للرفع من درجة احد على حساب الاخر
فلاقولي ان الرجال قوامون ولا انهم الاعقل والاذكى ستفضي بنا الى صلب موضوعك
صراحة لااستعني عنها في ردودي تحتم علي القول
انني ممن لايرون الناس على اختلافاتهم الجنسية والعرقية ..انما اراهم على اختلافاتهم الفكرية
وارائهم ونضراتهم
فلايتصف عندي جنس بصفة ..ولانوع بهبة
فكما اختلفت الواننا واسمائنا ودياناتنا دون معيارالجنس فلن تختلف صفاتنا بهاذا المعيار ابدا
وان كان الاختلاف امر حاصل ومحتوم فقد يتجلى في طرق تفكيرنا والتي بطبيعة الحال
تحتكم الى ضروف عديدة
فلم ولن تتصف كل نساء العالم بالوفاء كما لم يتصف كل الرجال بالرجولة

...
اما عن المراة وهنا يطول الحديث ولاينقطع ولن يوفي ولن يكفي
انها المراة ..اتعلمين كيف اراها ؟؟

هي المراة .. فتحت عيناي فكانت اول المتلقين لي
على حب امي ترعرعت ..وحنان الاخت الفت
وجمال زوجتي فطمت ..وروعة ابنتي اسرت

هن المراة في نضري .. انا منهن وهن مني
لقيتهن فتلقينني .. احتجتهن فوجدنني
احتويتهن فملكنني

:regards01:
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين


سوف لن اجعل من الموضوع مناضرة تدور حلقاتها حول المزايا
ولن ادخل هنا لاقول واتكلم عن مايميز الرجل واتحجج ببعض الابيات واقتبس من القران
في محاولة عقيمة للرفع من درجة احد على حساب الاخر
فلاقولي ان الرجال قوامون ولا انهم الاعقل والاذكى ستفضي بنا الى صلب موضوعك
صراحة لااستعني عنها في ردودي تحتم علي القول
انني ممن لايرون الناس على اختلافاتهم الجنسية والعرقية ..انما اراهم على اختلافاتهم الفكرية
وارائهم ونضراتهم
فلايتصف عندي جنس بصفة ..ولانوع بهبة
فكما اختلفت الواننا واسمائنا ودياناتنا دون معيارالجنس فلن تختلف صفاتنا بهاذا المعيار ابدا
وان كان الاختلاف امر حاصل ومحتوم فقد يتجلى في طرق تفكيرنا والتي بطبيعة الحال
تحتكم الى ضروف عديدة
فلم ولن تتصف كل نساء العالم بالوفاء كما لم يتصف كل الرجال بالرجولة

...
اما عن المراة وهنا يطول الحديث ولاينقطع ولن يوفي ولن يكفي
انها المراة ..اتعلمين كيف اراها ؟؟

هي المراة .. فتحت عيناي فكانت اول المتلقين لي
على حب امي ترعرعت ..وحنان الاخت الفت
وجمال زوجتي فطمت ..وروعة ابنتي اسرت

هن المراة في نضري .. انا منهن وهن مني
لقيتهن فتلقينني .. احتجتهن فوجدنني
احتويتهن فملكنني

:regards01:

سأقف عاجزة لكن سأنحني لك
:regards01::regards01:​
 
قالت : اريد اكون طبيبة -- قلنا لابأس فاكثر المرضى من النساء
وقالت: طموحي التدريس - قلنا جميل -فنصف الطلبة من الاناث
ثم قالت مهندسة : قلنا لها خططي وعلينا الاشراف - قالت بل علي التخطيط ولي وحدي الاشراف --الله يستر
ثم طالبت بان تكون وزيرة وقاضية ، وان تسافر بدون محرم
وقالت الرياضة ليست حكراً على الرجال _ لي ان اكون لاعبة جمباز او سباحة او لاعبة كرة قدم - وعندي القوة اللازمة لممارسة الملاكمة ووووووو -ولم لا اكون عارضة ازياء

الخلاصة : لو اعطيتهن كل شي (عقدة النقص ما زلات تسيطر على تفكير البعض ( اقول البعض من الداعيات الى الحرية والمساواة بدون ضوابط -

( اعتقد انها اخذت الكثير من حقوقها ) كفاية (كثر الحك يسيل الدم )







تسلم الايادي - النجم البعيد
 
اْختي الغالية
هذه الحقيقة فالمراْة هي من اْبرز اْسباب الانحراف وابتعاد عن دين هذه الحقيقة التي لابد لنا من استعابها شئنا اْم اْبينا براْي في الوقت الحاضر الخيانة اْصبح فن تتقنه النساء لا الرجال وزد على ذالك ظاهرة تعدد الزوجات مرفق بموافقة الزوجة اْولى هل هذا جاء به الدين طبعا لا فهذا شئ فوق حقها زد على ذالك عمل المراْة خارج البيت زاد في ظهور البطالة لدى الرجال اْليس هذا ظلم للرجال طبعا ظلم فهذه المساوات بين المراْة والرجل اْو كما يسمى بحقوق المراْة الذي تطور اليوم اْصبح تحرير المراْة وهذه فكرة غربية لابد لنا من مخالفتها فلا نكون امعة نتبع اْفكارهم ونخالف ديننا فالدين الاسلامي هو من جاء بحقوق المراْة وطبعا لم تكن هكذا في راْي اْن المراْة هي السبب الرئيسي في ابتعاد عن الدين وهذا
كما جاء في اْحاديث النبوية واْيات القراْنية هذا ما فسره مشايخنا الكبار اْمثال ابن كثير.........
شكرا على هذا الموضوع الرائع وان شاء الله تاْتين دوما بالجديد
 



الرجل لا يعرف القيمة الحقيقيه للمرأه الا ادا تربى على يد امرأه حقيقيه

اخت الكريمه ادا اردتي انن تخلصي المرأه من تلك النضره النمطيه عليك اولا ان تتخلصي منها اولا

كلامك للاسف غير عادل

تحليلك كان ليكون صحيح لو كان كلامك يعالج الصوره كامله من الطرفين ,,

ساتكلم عن المرأه في الجزائر

قانونيا المرأه الجزائريه اخدت حقها كاملا والحمد لله ,,, القانون الوضعي الدي شرع لينصفها تحلم به اي امرأه في العالم العربي

وهدا ان دل على شبئ فهو يدل عن عن ادراك عميق و واعي للمشرع الجزائري لدور المرأه في المجتمع ,, هدا الشيئ يحتسب للمرأه الجزائريه ,,, فعندما قلت المشرع انا اقول الرجل فهو صاحب القوامه

المرأه شريك في المجتمع ,,, هي الام و الاخت و الابنه ,,, لا احد يستطيع ان ينقص من قيمتها او كرامتها

الا ادا هي انقصت منه بالتخلي عن مكوناتها و هويتها ومحاوله مقارعه الرجل ,,,, هنا ستتخلى عن كل شيئ وتستحق كل ما سينتج عن دالك

شرعا ,,, لا داعي لتكلم ,,, الاسلام الدين الوحيد الدي كرم المرأه واعطاها حقها ,,واعتقد اننا متفقان في هدا ,,,, حتى ان الاسلام لم يكلف المرأه شرعا بخدمة البيت و تربية الاولاد ,,, ليس هناك تكليف شرعي لها ولكن لديها اجر عظيم ,,,ادا ادت واجبها اتجاه زوجها وبيتها

اما ادا تكلمتي عن المجتمع ,,, فانا اقول لكي ان العرف هو من حمى المجتمع الجزائري طيله الاستعمار الفرنسي ,,, المرأه شيئ خصوصي جدا وفي رأيي انه يجب التعامل معها كدالك


للاسف انتي استمعي الى عقليات مريضه وعممتي تلك التفاهات التي يقولونها على جمبع الرجال


ادا المرأه تصرفت كمرأه واحترمت نفسها ليس هناك رجل او قوه في العالم تستطيع ان تنقص منه واو من حقوقها
 
موضوع رائع و يستحق النقاش و ليس للقراءة فقط لكني افضل ان ابتعد عن النقاش لانه فيا عيب كل ما اناقش بموضوع ادخل في دوامة من المشاكل
 
الرجل يقول انها تريد كل الحرية ولا يجب ان تفعل هكاذا ولا تفعل ذاك ويجب ان تكون متخلقة ومؤدبة
لكن الواقع مر نرى معظم الرجال لايلتفتون الى النساء المتحجبات المتخلقات بل يذهبون الى النساء واستسمحكم الغير المتخلقات لكي يعيش السعادة لماذا اختك زوجتك تضع عليها رجلك والبنات الغير المتخلقات تركع امامها هذا انها تعرف كل شيء حتى بالزوجة تحب زوجها يحبها هي فقط لا لغيرها
لكن ما نراه العكس لماذا نقول على الاخلاق والفضيلة والرجال يحبون بنات ليست متخلقات المهم انه يفرح وفقط
استسمحكم ارجوكم وليس كل الرجال مثل البعض
وشكرا
 
كل منهما يكمل الأخر فاذا تكلمنا عن الوفاء يجب أن يكون متبادلا فأنت لا تستطيع أن تبحث عنه في قلوب لا تقدر قيمته...اذا بحثت عن الحنان لوجدته عندها اذا أردت حضنا يدفيك فالجأ اليها...اذا كنت في ضيقة فاعلم أنها لن تتخلى عنك...هي أمي التي تدفيني...أختي التي لن تتركني يوما وحدي...هي صديقتي توأم روحي...هي تلك الزوجة التي ستكون سندك...و تبقى في الأخير ذلك المخلوق الذي لن تستغني عنه
 
274959_1220692273.gif
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top