ياهذا يامدعى نصرة الاسلام ياعدو المجاهدين يا عسكري مخابراتي لقد انطق الله عدة قادة عسكريين واحدهم قائد في الجيش الجزائرى برتبة عميد هرب من الجيش المجرم وطلب اللجوء الساسيى.. فاقسم بالله أن ضميره أنبه وكيف يلاقى الله بدماء الناس وهو شاهد عيان مباشر على ما كان يحاك لتلطيخ سمعة الاسلاميين يقول كنا نلبس أقنعة ولباس يشبه لباس الاسلاميين ولحى مستعارة ونقتل الناس نحن والجند كى نشوه صورة هؤلاء بأوامر من القيادة العليا سليلة الاستعمار بقايا دفعة lacoste {انت تعرف من هم يا الهوووو خريجو هذه الدفعة } وقال كنا نتخفى فى اثواب ولحى السلفيين ونقتل من الشعب , كى نوقع هؤلاء فى حرج
فبطل كذب وبطل تدليس ولاتكن أمعه ومخالف لحديث النبى صلى الله عليه وسلم ,(( كفى بالمرء أثما أن يحدث بكل ماسمع به ) راجع مقدمه صحيح مسلم وانظر موقف الصحابة والسلف من هذا الحديث وابكى على نفسك .. واقول لك ولاانصارك في الكذب كفوا السنتكم عن عباد الله وموعدكم الجنائز فأى موضوع يكون ضد المجاهدين والدعاة والعلماء ويصب فى مصلحة الطواغيت تجد أنصار الكذب يركضون مسرعين وخلفهم انت وكان يجب أن يكون المسلم عنده عدل لكنكم استمرئتم الكذب والدجل فحسبك الله ونعم الوكيل
أسأل الله أن تهتدى يا عسكري مخابراتي وتترك التكلم فى عباد الله بالكذب والزور والبهتان او أن يشل يدك وان يعمى بصرك وان يعرضكم جميعا للفتن
واقسم بالله أننى لااعرف بتاتا عن هذه الجماعات السلفية فى الجزائر الا ما قرات عنهم فقط او ما حدثي به بعض من منتسبيها ..
ولكن أعرف عن النظام العسكري الجزائري أنه نظام مرتد يهتك الاعراض بالصوت والصورة ..
واعرف انهم مجرمون ظلمة يستخدمون كل مااتيح لهم لضرب المسلميين خدمة للسيد الفرنسي فلا تكن أمعة ولاتتبع كل ناعق وهناك يوم سوف تندم أنت وهؤلاء حين لاينفع الندم فلا تكن فى صف الاقوياء الطواغيت الخونة المجرمين ضد أخوانك المسلمين ولوكان عندهم أخطاء تبين لهم الخطا ولاتكن عدو لهم وتقف فى صف الصليبيين وحملتهم ضد المسلمين