و هل يكفيني أن يكون ردي لموضوعك.....حسبي الله و نعم الوكيل
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بارك الله فيكي على الموضوع
عندما تقسو عليك الدنيا و تحس انك وحيد فيها كالطائر الكسير
لحظات تمر بكل انسان يحس بها انه تائه
بالنسبة لي ارجع للماضي حتى استرجع المواقف التي كنت اظن انها لن اخرج منها
وانظر كيف وفقني الله وتخطيتها بعونه
ارجع للماضي لارى كيف صرف الله عني امورا وابعدني عن اشياء
ارجع للماضي فقط لارى ان الله لم يتخلى عني
ولاحيي في نفسي قوله تعالى:
ان بعد العسر يسرا
كل انسان يحتاج للحظات ليجلس مع نفسه
الحزن لا يستمر
والابتسامة تنسيك الالم
فبعض الطاعة ستصرف عن قلبك وتريح نفسك
ولنتذكر قوله تعالى
اذكروني اذكركم
فكيف لمن ذكره الله ان يحزن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هل يكفيني أن يكون ردي لموضوعك.....حسبي الله و نعم الوكيل
بسم الله الرحمان الرحيم اشكرك ام اسخاق على هذا الموضوع الرائع اختي ما استطيع قوله هو ان الله هو من قدر الارزاق وهو عادل كريم رحيم فلو جعل السعادة دائمة لكانت ملل وروتين والحزن كذلك واذا اردنا ان نخرج من دوامة افكارنا التي تاخذنا تارة الى الشعور بالسى وتارة بالسخط الى ان تعمى بصيرتنا فنغدو من الحسدين الحاقدين الساخطين على نعم الغير متناسين نعمنا اليكم اخوتي هذا الكلام لعله يكون لكم باب يقين........... قال عمر بن الخطاب ( ما ابالي على اي حال اصبحت على ما احب او على ما اكره لاني لاادري الخير فيما احب او فيما اكره)
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ( ان الله تبارك وتعالى بقسطه وحلمه جعل الروح والفرح في اليقين والرضا وجعل الهم والحزن في الشك والسخط)
وقال محمد الشواف (الحياة رواية جميلة عليك قرائتها حتى النهاية لا تتوقف ابدا عند السطر الحزين قد تكون النهاية جميلة):d![]()
السلام عليكم
أولا تحية شكر و تقدير للمواضيع الممتازة التي تطرحيها
بصراحة مقتنعين نحن بأن القادم أجمل ... بأن بعد العسر
يسر وبعد الشدة فرج...لكننا و بصراحة نستسلم في بعض
الأوقات و يرينا الشيطان بأن المصاب عظيم و كبير و أن
الفرج بعيد لا بل و مستحيل .. وطبعا نفوسنا تضعف لأننا
بشر ,,, لكن الايمان بالله تعالى وبحكمته و يسره يجعلنا
نراجع أنفسنا و نستكين لها و نؤمن باليسر...
وكما يقال : مشاكل اليوم تذهب فرحة الغد
شكرا لك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحزن مثله مثل الفرح والابتسامة هي غرائز من غرائز الانسان, ومن منا لم يحزن ومن منا لم يبتسم فنحن بشر نتألم احيانا ونضحك احيان وهذه هي سنة الحياة بحلوها ومرها ويجب تقبلها ومسايرتها معايشتها.
المشكل ليس في الحزن اختي الكريمة بل المشكلة في أن يعايشك الحزن ويسكن وجدانك وكيانك ويصبح جزء من ايامك ويحولها الى جحيم ويأس وفقدان للأمل وطعم ولذة الحياة هذه هي الطامة الكبرى, والمشكل الاكبر أن لا نتعلم من ذلك الدرس القاسي الذي كان مليء بالآهات والالم لأن الحياة مدرسة ودروس.
كلنا مؤمنين بالقدر بخيره وشره ونعلم أن بعد العسر يسر ونعلم ان قلب الصفة وتمزيقها شيء لابد منه وان الحياة تستمر... لكن نحن بشر ضعفاء نتاثر ونتألم بالمشاكل والهموم فالقول دائما سهل لكن التطبيق دائما صعب.
ويبقى الحل الوحيد هو الصبر فالصبر مفتاح الفرج...اللهم أرزقنا صبر ايوب.
أم اسحاق
كعادتك رائعة عندما تكتبين
فدام الابداع عنوان لك
دمتي بخير وسعادة سيدتي
احتراماتي لك
في الحقيقة كلنا مررنا بمواقف صعبة وكل واحد فينا ذاق مرارة الاحزان.ولكن بفضل اليقين بأن الله تعالى معنا يتبدد كل الأحزان ويعود الأمل من جديد وكل هذا يعود الى ثقتنا بالله سبحانه وتعالى وقوة الرابط بيننا وبين خالقنا.
على كل حال شكرا على الموضوع مهم جدا.جزاكي الله خيرا
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.