أهلا أختي أم إسحاق
ههه لا أدري لماذا تذكرين في كل مرة أنني مشرفة الحوار والنقاش
ألأنني أنسى ذلك مثلا !
لا أختلف معكِ كثيرا عزيزتي جل ردودك ذكرتِ فيها عن لين الكلام ومحاسنه
المشكلة ليست هنا يارفيقة المشكلة في المبالغة،،المبااالغة
هل لو رأيتِ ردا من أحد لا تعرفيه يمتدحك فقط مثلا لأنك قلت السلام عليكم !
كيف ترين هذا الرد ؟
لا أدري هل الحب الحقيقي أصبح لكل من هب ودب في وقتنا هذا
فنحن لا نتقرب بكثرة من المحيطين بنا ونهاب أن نمنحهم ثقتنا وحبنا.. رغم أننا نراهم ونرى واقع الحقيقي
فكيف أحب شخصا لا أعرف شيئا عنه سوى معرفه !
ولا أدري إن كان إمراة أم رجل شاب أم كهل متزوجة أم عازبة
الحب برأيي يكتمل حين نتخطى الإفتراضي للحقيقة !
ربما معايير الحب عندي صعبة قليلا بالمقارنة مع الآخرين
أظن أن المشكلة هنا فقط
هذا ليس نخرا إعذريني
بل توجيه ودعوة لحب أكثر صدقا وأكثر صمودا حتى لو لم نعد
ودعوة لنتخطى الإفتراضي للحقيقة
ورغبة في أن لا تصل بعض التصرفات الخاطئة في عالمنا الحقيقي،،فتمتد للإفتراضي فتفسده هو أيضا
شكرا
و بم انك مشرفة الحوار و النقاش فابده ان ....صح القول البديهيات هي
اتقان فن الكلام حتى لا اقول
فن الحوار الذي يتطلب اللين و محاسن الكلام
.....حتى نجتذب اذن المناقش و نطرد كل شحناء ...من شأنها افساد النقاش ....
ههه لا أدري لماذا تذكرين في كل مرة أنني مشرفة الحوار والنقاش
ألأنني أنسى ذلك مثلا !
لا أختلف معكِ كثيرا عزيزتي جل ردودك ذكرتِ فيها عن لين الكلام ومحاسنه
المشكلة ليست هنا يارفيقة المشكلة في المبالغة،،المبااالغة
هل لو رأيتِ ردا من أحد لا تعرفيه يمتدحك فقط مثلا لأنك قلت السلام عليكم !
كيف ترين هذا الرد ؟
لا أدري هل الحب الحقيقي أصبح لكل من هب ودب في وقتنا هذا
فنحن لا نتقرب بكثرة من المحيطين بنا ونهاب أن نمنحهم ثقتنا وحبنا.. رغم أننا نراهم ونرى واقع الحقيقي
فكيف أحب شخصا لا أعرف شيئا عنه سوى معرفه !
ولا أدري إن كان إمراة أم رجل شاب أم كهل متزوجة أم عازبة
الحب برأيي يكتمل حين نتخطى الإفتراضي للحقيقة !
ربما معايير الحب عندي صعبة قليلا بالمقارنة مع الآخرين
أظن أن المشكلة هنا فقط
كفانا نخرا في مجتمعاتنا بالحكم على النوايا ...فنحننشرب منها حتى
الثمالة في واقعنا ...
و اللمة الجزائرية احوج الى اللم و لا الى النخر بين
اعضاءها ....
فلنتحد و ننعم بسعادة لماوية اخوية و لنترك الخفا لصاحب النفوس و
خباياها ......
هذا ليس نخرا إعذريني
بل توجيه ودعوة لحب أكثر صدقا وأكثر صمودا حتى لو لم نعد
ودعوة لنتخطى الإفتراضي للحقيقة
ورغبة في أن لا تصل بعض التصرفات الخاطئة في عالمنا الحقيقي،،فتمتد للإفتراضي فتفسده هو أيضا
شكرا