متى يتوقف النزيف !!! [ مشارك في مسابقة الحوار و النقاش الهادف]

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

فعلا تُعدّ ظاهرة هجرة العقول العربية نحو الخارج
ظاهرة خطيرة جدّا
امتيازات اضافية وعيشة هنيّة لم تُحققها لهم دولهم
حققتها لهم الدول الأوروبية!!
يساهمون في بناء المجتمعات الغربية
وتطوّرهم وزيادة عدد العلماء والباحثين عندهم
أما نحنُ تحصُدُ السّلب ببقاء الأقليّة التي يرافقهم عامل القلة !!
دول لاتهتم ولاتُشجع
من حقّ طيورها التحليق نحو سماءٍ توفّر لهم كلّ شيء سواء مادّي أو معنوي


نعم ساندي ظاهرة تعود بالسلب على بلدانهم وبالايجاب على البلدان الغربية بالاستفادة من خبراتهم ومهاراتهم
شكرا لك على التدخل ومناقشة بعص الردود
 
[FONT=&quot][/FONT]

[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]**لا يمكن أن نزرع و يحصد الآخر [/FONT][FONT=&quot]هذه رسالتي لكم فأستوعبوها جيدا ؟؟؟[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
اتمنى ان تفهم معنى الجملة ويستوعبون لبها ومقصودها
شكررا ام اقية
 
حدة لم تضعي أصبعك على الجرح، بل غرزتي فيه خنجر الآهات
آراء قد تكون عصبية، وأخرى مثالية وأخرى ربما سوداوية
متى يتوقف النزيف؟ عندما يطهر الجرح ويعقم ويخاط بعناية
ولو أن البداية ينبغي أن تكون معالجة الأنظمة المريضة،
ولعلني أشير لكل من رفع القلم عن النظام أن الغرب ما بلغ الدرجات العلا إلا بحزمه، الشعوب الغربية لا تولد منظمة بالفطرة،إنما هي قوانين صارمة تطبق بالتساوي على الرئيس والمرؤوس، كانت نتيجتها أن سادت عدالة إجتماعية إلى حد بعيد، يسوسها استقرار سياسي ، فاتضحت الأولويات وتفرغ العقل لما خُلق له : للإبداع وليس التفكير في لقمة العيش.
أحلم دون أن تغمض لي جفون، كيف يكون حال بلداننا بخيراتها ، بعقولها وبأنظمة مسؤولة، أقسم أننا كنا لنبلغ مالم يبلغوه لأننا فوق كل شئ نملك إيمانا وتوكلا على الله
أما عن مسؤولية العقول تجاه بلدانها ، أجزم أن الأغلبية على أهبة الإستعداد للعودة وخدمة البلاد لكن ....... أعرف أكثر من مثال عن أشخاص حاولوا مرات ومرات، أحدهم يعاود الكرة هذه السنة بعدما أغلقت الأبواب في وجهه ومشروعه منذ سنوات مع أنه يحمل أحدث المشاريع وأنفعها للبلاد
أبواب تفتح ببساطة لمشروع مقهى أو مطعم، مما يؤكد الطابع الإستهلاكي الذي تفرضه القرارات على أصحاب الشهادات
لعلني أطلت وأجد أفكارا تتزاحم في ذهني عن الوطنية وممارستها أو التلحف فقط بلحافها وأنا أنظر إلى العلم الجزائري المعلق على حائطي
بوركتي حدودة راقني موضوعك ، لا أعتقد أن النزيف سيتوقف الآن، ربما في زمن غير الزمن عندما أكون أنا وأنت كما هي الدينصورات لنا الآن، ببساطة لأن مرض الأنظمة مزمن وفتاك
سلامي

اهلا خيرة توحشناك
موضوعي يتاثر به خاصة صاحب الخبرة والمهارة الذي يريد ان تولد افكاره وتخرج الى النور لكن لم يجد آذان صاغية ولم يجد الاهتمام
اعرف انك فهمتي وتفهمتي ما اعنيه لانني اعرف انك من اصحاب الشهادات الجامعية واحتكيت باناس ذوي الخبرات في الخارج لم يستطيعو الرجوع ولاسباب قد ذكرناها سابقا
وراقني جوابك عندما قلت يتوقف النزيف عندما يطهر الجرح ويخاط بعناية لكن يبقى السؤال من سيخيطه ومن سيعتني به ؟
شمل ردك تقريبا معنا لردودي السابقة
شكرا لك على النقاش وعلى تدخلك الرائع

 
آخر تعديل:
السلام عليكم
الأدمغة و العقول وهبها الله طاقة عليها اخراجها سواءاً بطريقة ايجابية أو سلبية
و بما أنها لم تجد أي شيء ايجابي هنا يساعدها على استعمال طاقتها و على اظهار ما تملك فعليها أن تبحث عن مكان أخر يوفر لها ذلك و أن مع رحيلها ان كانت ستحول طاقتها الى سلبيات هنا !!!!
و شكراً
نعم اختي هذا ما بصدد مناقشته وتوضيحه من خلال الموضوع
شكرا لك على تفاعلك
 
اعجبني ردك جدا امنيتي فهو واقعي الى اقصى الدرجات بارك الله فيك
و اريد ان اضيف فقط اننا في بلد يجعلون فيه من الناجح انسان فاشل مما جعله الهروب الى البلدان التي يجعلون فيها من الفاشل انسان ناجح
نعم سميرة بعدم التشجيع واللامبالاة يشعر بالاحباط حتى لوكان ذو خيرة وذكاء خارق يحس بانه فاشل ودون فائدة .
 
موضوع في الصميم ...
بوركتِ أختي ... فعلآ هذه الظآهرة كآنت ومآزآلت قآئمة ... ولآ أظن أنهآ ستتوقف
إلآ بعد أن تضع الدولة حدّآ لتجآهلهآ لهذه العينة المفيدة جدّآ ... الله غآلب كيمآ نقولو
البلدآن هذي أصلآ سمآوهآ بلدآن نآمية مع أنهآ ثرية جدّآ ومطمع للكثير من الدول المتقدمة
فقط لأنهآ لآ تجيد تسيير واستغلآل طآقآتهآ سوآء الفكرية وهي النقطة التي نتكلم عنهآ أو
طآقآت أخـرى مهمآ كآنت أو تنوعت ... ويبقى السؤال في عنوآن موضوعِكِ قآئمآ
شكرآ أختي على الموضوع الجميل وسلآمي ’
لا اضن ان الدولة ستضع لها حدا لان ذالك يعكر عليها ميزانيتها في الدخل الجيبي الخاص ولن تهتم بهم الا اذا تغير الزمن واصبح للتقدم الفكري والحضاري معنا لكن في وقتنا الحاضر نحن بعيدون جدا عن موكب الحضارة .
شكرا مون على التدخل
 
اهلا خيرة توحشناك


لكن يبقى السؤال من سيخيطه ومن سيعتني به ؟
يتوحشك الخير حدة وأنا ثاني توحشتكم:d

سؤالك هنا أصعب من الأول، والجواب أعمق لأنه سيقلب ترتيب النظام أو بالأحرى سيرتب ما قلبه النظام
من يخيط الجرح نبحث عنه في عمق الجزائر مثلما نبحث عن شئ دفين في صندوق الجواهر، إذ علينا قلب الصندوق رأسا على عقب حتى نجده وبعدها نعيد ترتيب باقي الحلي
من يخيط الجرح هو مهدي الجزائر المنتظر ،هو رجل، واعٍ، مثقف، سياسي من الدرجة الرفيعة لا من ساسة الكراسي، متبوع لا تابع، قائد لا **** ، يحكم بالقرآن والسنة دون أن يخشى لومة لائم، يسبح ضد التيار ولا يبالي
هو شخص موجود بفكره في كل جزائري يطمح لغد أفضل، لكن حتى يظهر كشخص ينبغي أن يحاط بثلة ممن يمنعون عنه كيد الكائدين، ويعقمون له السبيل من فيروسات السلطة حتى يصل بسلام إلى القمة، فإذا بلغها بدأ التطهير وإعادة ترتيب الأولويات
ولأن ورشته ستكون كبيرة جدا وإصلاحاته جذرية ، فهنا وفي هذه اللحظة يتم الإعتماد على عقول البلاد وإعطاء كل ذي قيمة قيمته وتفجر المواهب والقدرات للسير قدما
حدة الأمر ليس بالهين وقد يبدو خياليا مع ما نشهده ونشاهده من فساد وانحلال وانحطاط، لكنه ممكن، فقط يتطلب وقتا وصبرا وعملا دؤوبا ، وتخطيطا دقيقا وربما بل البداية هي اصلاح النفس، مشاكلنا ماهي إلا حصيلة بعدنا عن الدين، وحلولها لن تكون إلا بالرجوع إليه
(( رحت بعيد سامحيني:(
 
آخر تعديل:
بداية احييك على ما جادت به اناملك من موضوع يدمي القلب ويتعب النفس لانه واقع نعايشه


غاليتي حده لن يتوقف هذا النزيف طالما دولنا العربية لم توجِد لهم المكان الخصب ولم تعترف بمكانة مخترع ولا مفكرِولا عالمِ

والى يومنا هذا لم نقتنع الا بالاستيراد فقط لنعيش دوما كالاحرار على موائد اللئام وسيستمر النزيف لانهم وجدو من يقدرهم ويعترف بمكانتهم كعلماء ومخترعين ومفكرين ......

اما نحن الى يومنا هذا فلا يوجد لنا ظفر واحد نستطيع ان ندافع به عن انفسنا في الحق العلمي ولا نجيد الا لغة قتل وتدمير العقول و الذي يتتبع التاريخ يجد اننا لم نكتفي بانكارهم وتهجيرهم بل اصبحنا سبيلا وطريقا سهلا لقتلهم الدكتورة سميرة موسى ويحي مشد وقادري خان هؤلاء خير شاهدِ على ما قلت فمن الطبيعي ان يصبح علماؤنا طيورا مهاجرة ولا يجدون حتى الامن في اوطانهم

حتى طلابنا الذين يذهبون للخارج في سبيل التحصيل العلمي لنفع اوطانهم إما ان تقطف ثمرة نجاحهم في ارض غير ارضهم وبلد غير بلادهم او ان يعود الى وطنه مجنونا

ولو اسهبت في الحديث لما اكملت لان للموضوع مرارة والما في القلب ولكن اكتفي بما ذكرت​
 
يتوحشك الخير حدة وأنا ثاني توحشتكم:d

سؤالك هنا أصعب من الأول، والجواب أعمق لأنه سيقلب ترتيب النظام أو بالأحرى سيرتب ما قلبه النظام
من يخيط الجرح نبحث عنه في عمق الجزائر مثلما نبحث عن شئ دفين في صندوق الجواهر، إذ علينا قلب الصندوق رأسا على عقب حتى نجده وبعدها نعيد ترتيب باقي الحلي
من يخيط الجرح هو مهدي الجزائر المنتظر ،هو رجل، واعٍ، مثقف، سياسي من الدرجة الرفيعة لا من ساسة الكراسي، متبوع لا تابع، قائد لا **** ، يحكم بالقرآن والسنة دون أن يخشى لومة لائم، يسبح ضد التيار ولا يبالي
هو شخص موجود بفكره في كل جزائري يطمح لغد أفضل، لكن حتى يظهر كشخص ينبغي أن يحاط بثلة ممن يمنعون عنه كيد الكائدين، ويعقمون له السبيل من فيروسات السلطة حتى يصل بسلام إلى القمة، فإذا بلغها بدأ التطهير وإعادة ترتيب الأولويات
ولأن ورشته ستكون كبيرة جدا وإصلاحاته جذرية ، فهنا وفي هذه اللحظة يتم الإعتماد على عقول البلاد وإعطاء كل ذي قيمة قيمته وتفجر المواهب والقدرات للسير قدما
حدة الأمر ليس بالهين وقد يبدو خياليا مع ما نشهده ونشاهده من فساد وانحلال وانحطاط، لكنه ممكن، فقط يتطلب وقتا وصبرا وعملا دؤوبا ، وتخطيطا دقيقا وربما بل البداية هي اصلاح النفس، مشاكلنا ماهي إلا حصيلة بعدنا عن الدين، وحلولها لن تكون إلا بالرجوع إليه
(( رحت بعيد سامحيني:(
اهلا بك مرة ثانية ومش مشكل ما رحتي لا بعيد لاوالو راك في صميم الموضوع فرغي وش في دماغك لي هاجر وبدون رجعة :d
دائما اطرح سؤال لعلني اجد بصيص من الاجابة لكن اي مواطن جزائري تطرح عليه هذا السؤال
يقول عندما نجد من له ضمير حي يحكم البلاد والعباد ويحس بنا وينظر للسلطة منظار تكليف لا تشريف كما سبق وان ذكرتي .
شكرا لك خيرة على الاجابة الكاملة والمكتملة
و نطلب من الله عز وجل ان يحفظ بلادنا من كل سوء

 
بداية احييك على ما جادت به اناملك من موضوع يدمي القلب ويتعب النفس لانه واقع نعايشه


غاليتي حده لن يتوقف هذا النزيف طالما دولنا العربية لم توجِد لهم المكان الخصب ولم تعترف بمكانة مخترع ولا مفكرِولا عالمِ

والى يومنا هذا لم نقتنع الا بالاستيراد فقط لنعيش دوما كالاحرار على موائد اللئام وسيستمر النزيف لانهم وجدو من يقدرهم ويعترف بمكانتهم كعلماء ومخترعين ومفكرين ......

اما نحن الى يومنا هذا فلا يوجد لنا ظفر واحد نستطيع ان ندافع به عن انفسنا في الحق العلمي ولا نجيد الا لغة قتل وتدمير العقول و الذي يتتبع التاريخ يجد اننا لم نكتفي بانكارهم وتهجيرهم بل اصبحنا سبيلا وطريقا سهلا لقتلهم الدكتورة سميرة موسى ويحي مشد وقادري خان هؤلاء خير شاهدِ على ما قلت فمن الطبيعي ان يصبح علماؤنا طيورا مهاجرة ولا يجدون حتى الامن في اوطانهم

حتى طلابنا الذين يذهبون للخارج في سبيل التحصيل العلمي لنفع اوطانهم إما ان تقطف ثمرة نجاحهم في ارض غير ارضهم وبلد غير بلادهم او ان يعود الى وطنه مجنونا

ولو اسهبت في الحديث لما اكملت لان للموضوع مرارة والما في القلب ولكن اكتفي بما ذكرت​

طبعا هذا ما ناقشناه في اغلبية الردود
ومانتمناه هو الحد من هذا النزيف الفكري ومن خسائر ادمغة ذات منفعة لاوطانهم
شكرا ام ندى على الرد
 
في الاخير اخواني الاعضاء
اتيتكم بفقرة من كتاب لبروفيسور بريطاني اقتصادي من جامعة لندن
عندما سأله احد المحاورين :
من ناحية واقعية وعملية ألا تؤدي سياسة الهجرة من دون قيد إلى تفريغ الدول لعربية والإسلامية من الكفاءات والعقول وتزيد من نزيف الأدمغة؟

فكانت اجابته كالتالي :
لا يحدث هذا إذا عَدَّلت الحكومات في البلدان العربية من سياساتها واهتمت بقضية الهجرة، فمعظم الناس يريدون العيش في أوطانهم ولا يريدون العيش في المهجر للأبد، يريدون أن يذهبوا للخارج لمدة ثلاث أو خمس سنوات لتَعلُّم هذا أو ذاك، لكن في الوقت الحاضر فإن القيود المفروضة عليهم تجبرهم على الهجرة وترك عائلاتهم والإقامة في الخارج للأبد، ما أريده أنا هو إتاحة المجال للعمل والتنقل.
اشكركل الاعضاء الذين جالو ووضعو بصمتهم في موضوعي من رد ونقاش
استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
ونلتقي ان شاء الله في موضوع جديد
 

do.php


طالما ان حكومات البلدان العربية لازالت في عراك مع ضروريات المعيشة اقصد قوت العيش الطبيعي للمواطن العربي يعني لازال تسيير ميزانيات هده الضروريات اقصد الاقتصاد و التعليم و الدفاع و....يسير بوتيرة اللاشفافية و سوء التوزيع و التدبير ، فما بالك بالكماليات اقصد ميزانيات البحث العلمي و التعليم العالي و بالتالي الميزانية التي تخص تلك الادمغة المتميزة التي تهاجر قصرا للغرب حيث يوجد من يؤطرها و يستفيد منها و يفيدها ايضا بخلق الظروف الملائمة للابداع و الابتكار و الاكتشاف و يمنحوهم منزلتهم الخاصة التي يستحقونها بين طبقات المجتمع
تحياتي لك اختي حادة
 
فعلا التربية في الصغر كالنقش على الحجر
ولكي يتقبل المواطن معنى حب الوطن على انه فرض وواجب
فعلينا ان نمنحه حقوقه منذ الصغر
ان نوفر له مدرسة جميلة ومدرس نزيه
محفظة خفيفة ودروس فيها فائدة على حسب سنه
حتى نحببه في المواصلة الى الجامعة
وما ادراك ما الجامعة
فالطالب يتعلم كل الفنون الا العلم
لا اقامة جيدة لا اكل جيد ولامستقبل مضمون
لهذا نجد الطالب يدرس ويجتهد لكي يهاجر
وعندما يهاجر ويتخرج بتفوق
تفرش امامه الزهور لهذا ينسى وطنه ويتخلى حتى على وطنيته
والسبب يعود الى هؤلاء الذين يتحكمون ويحكمون البلد
سنهم فاق 70 سنة ومع ذلك لا زالو متشبكين بالكرسي
نجد وزيرا لا يفقه حتى في لغة الام يتكلم العربية كانه اجنبي يتعلمها لاول وهلة
وحتى لو عادت هذه الادمغة الى البلد
وارادت ان تستثمر لا تجد الارضية الصالحة التي تبني عليها مشاريعها
فمشكلتنا ليس نزيف الادمغة فحسب
بل مصيبتنا هو فرار الادمغة
لان كل من عاد الى الوطن واراد العمل يجد العراقيل تنتظره
والمصيبة الكل يصبح يتحكم فيه حتى المنظفة لا تعطيه اهمية
نحن للاسف نشجع هذا الفرار
بتهميش العقول النزيهة واقصاء الكفاءات والسواعد الوطنية المخلصة
والسبب انها لا تذوب في قوالب النظام
ولذا اذا اردنا ان نوقف النزيف علينا ان نعالج الداء
اذا كان حب الوطن واجب على المواطن
فحق المواطن في الجزائر فرض عليها
فعلمو ابنائنا حب الوطن تصبح كالطيور تهاجر وتعود الى اوكارها من جديد
شكرا على الموضوع
والبالتوفيق
 



ذكرني ردك أختي وجع الظلم في دكتورة إلتقيت بها مؤخرا

كانت تود لو تعود للجزائر وتفتح مركز كبير للأطفال الذين يعانون من التوحد
وهذا مشروع مهم جدا في ظل درجات التوحد التي اصبحت منتشرة بشكل كبير في الآونة الاخيرة

الدكتورة بحالة مادية جيدة ولكنها أرادت أن تثري وطنها باحد المشاريع المهمة في بنية أية دولة
وكانت على أهبة الإستعداد لكل المصاريف وكانت مستعدة للعودة لأرض الوطن وبنائه
حاولت مرار أن يوافق على مشروعها ولكن عراقيل كبيرة كانت تواجهها ورغم معارفها القوية

والتي وصلت لاحد الوزراء إلا أنه قابلها هذا الأخير بقوله أن
المشروع مشروعه وممنوع أن تفكر فيه حتى
وانتظرت ولم ينجز صاحب الفكرة مشرعه عاودت الرجوع له وسؤاله حتى أنها ترجته ولكن لم يقبل
هو لم ينفذ فكرته ولا أظنه سينفذها
ولم يترك هذه المواطنة من تحقيق حلم حياتها
ولم يجعل حتى حل وسط ولم يشاركها أو يتقاسم معها المشروع

المشروع الان مؤجل من عدة سنوات ورغم حماستها ورغبتها الصادقة
الا أنها لم تحصل على الموافقة رغم كل شيء تفعله ولازالت تفعله
حماك الله ياجزائر
 
لا حياة لمن تنادي .....وجعني قلبي
لو كان مشروع مقهى لتم و الناس راهي تتقهوى ......
 



ذكرني ردك أختي وجع الظلم في دكتورة إلتقيت بها مؤخرا

كانت تود لو تعود للجزائر وتفتح مركز كبير للأطفال الذين يعانون من التوحد
وهذا مشروع مهم جدا في ظل درجات التوحد التي اصبحت منتشرة بشكل كبير في الآونة الاخيرة

الدكتورة بحالة مادية جيدة ولكنها أرادت أن تثري وطنها باحد المشاريع المهمة في بنية أية دولة
وكانت على أهبة الإستعداد لكل المصاريف وكانت مستعدة للعودة لأرض الوطن وبنائه
حاولت مرار أن يوافق على مشروعها ولكن عراقيل كبيرة كانت تواجهها ورغم معارفها القوية

والتي وصلت لاحد الوزراء إلا أنه قابلها هذا الأخير بقوله أن
المشروع مشروعه وممنوع أن تفكر فيه حتى
وانتظرت ولم ينجز صاحب الفكرة مشرعه عاودت الرجوع له وسؤاله حتى أنها ترجته ولكن لم يقبل
هو لم ينفذ فكرته ولا أظنه سينفذها
ولم يترك هذه المواطنة من تحقيق حلم حياتها
ولم يجعل حتى حل وسط ولم يشاركها أو يتقاسم معها المشروع

المشروع الان مؤجل من عدة سنوات ورغم حماستها ورغبتها الصادقة
الا أنها لم تحصل على الموافقة رغم كل شيء تفعله ولازالت تفعله
حماك الله ياجزائر

ادهشتني مداخلتك الاخت روز ..و من باب الامانة اردت ان اذكر صديقة لي انا كذلك ...

ليست دكتورة و انما ليسانس علم اجتماع و تخصصت في علم النفس
وضعت ملفا عاديا في البنك المتكفل بالقروض في اطار تسهيلات للشباب بدخول عالم المقاولة وخلق مؤسسات يمكنها المساهمة ي امتصاص البطالة وخلق ثروة اقتصادية بديلة، فيما يخص قروض دعم وتشغيل الشباب
و استفادت دون ان تتصل لا بوزير و لا معارف من
إلغاء الفوائد البنكية على قروض "أونساج" او"كناك" لان مشروعها خاص بالمعوقين
و لما درسوا ملفها قدموا لها محلا خاصا و بمكان لا تحلم به !
في خاطر المعوقين ....
التسهيلات كما قلت خيالية ..الغاء فوائد على القرض و تسدسد القرض بعد الله اعلم 3سنوات ....
و اي شاب يستفيد من هكذا قروض يستطيع افادتنا ....

الله اعلم هناك شيء شخصي بين صديقتك و الوزير ....
و الا فما تفسير القروض و التسهيلات المغرية المعطاة للشباب ؟؟؟!!

حماك الله يا جزائر و انتقم لك من كل من يريد بك شراا
 



للأسف أختي أم اسحاق هذا ماورد عنها بالحرف
ومن احتكاكي بها أعرفها صادقة وجدية أكثر من اللزوم وطموحها ليس له حدود
الاخت ليس لها أية عداوة ولا تعرف الوزير بل معارفها أستطاعوا ان يوصلوها له
مشروعها كان كبير جدا ليس محلا أو بيتا واسعا ،،،بل كانت تطلب مساحة أرض كبيرة جدا لتبني عليه مشروعها
وكانت مستعدة لجلب الكفاءات المسيرة من الخارج ريثما تصنع بهم كفاءات جزائرية
كانت تطمح لأن يكون مشروع جزائري مئة بالمئة ووو
كان مشروعا مهما يسيل اللعاب لأي شخص لأن مداخليه أكيد كانت ستكون كبيرة جدا وسمعته أيضا
لربما زكر فيها كما نقول بالعامية
أو لربما حسدها مثله مثل الآخرين الذين لا يردون الصلاح للبلاد والعباد ولا يفكرون إلا بمصالحهم الشخصية
ولو كانت على حساب البراءة
 
رغم كل الكفائات التي دفعت دفعا لترك بلدها ورغم الكم الهائل للارقام والاحصائيات المنشورة لا ادري لما نصر ان كخبئ الشمس بالغربال لسنا من نقول ولكنها الارقام والحصائيات المصرح بها من تؤكد ان الجزائر وكل الدول العربية بالعموم لا تحب ان يكون فيها من هم نوابغ فعلا في اي مجال شئنا او أبينا
الجزائر بلد الكل وام كل الجزائريين ولكن للاسف حكمها شلة من الفاسدين لن يمحو لها بالوقوف او التطور لان دلك لن يكون في مصلحتها والامثلة كثيرة وعديدة وعن الكفاءات التي ابعدت ونريد فقط دليلا واحدا على ان هناك كفاءات حقيقية وعلماء في الجزائر يعتلون المناصب التي تليق بهم
 
لا داعي للدهشة حبيبتي أم إسحاق، أقر الله عينك بإسحاق، هناك مشاريع عادية ومشاريع تسيل اللعاب لما تحمله من سبق و حداثة
فالمسؤول المحترم يدرك بحنكته محدودية المشروع العادي وأن مردوديته لا تسمو إلى مدى جشعه، عفوا طموحه، فيتركه طوعا وعن طيب خاطر، لا بل كدليل عن نزاهته
ولأنه يشم رائحة التألق والحصرية في الآخر، فلن يرضيه إلا أن يقترن باسمه
أزيدك واقعا أمر، ماذا لو قلت لك أنهم يرفضون جزائريين ترسلهم شركات أجنبية للعمل كمنتدبين ويطالبون بجورج بدل محمد!!!!!!!
 
عفوا روز:$ كتبت قبل أن أقرأ ردك عن فكرة الإغراء:regards01:
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top