سلام عليكم
انا انسة عندى 33 سنة دات منصب محترم و سامي و الحمد لله على توفيقه لاني نشات في عائلة فقيرة و محافضة وكان تفوقي في دراستي سلاحي الوحيد نحن اخوات اربع على قدر من الاخلاق و الجمال والعلم المشكلة لم يطرق الخطاب باب منزلنا اعلم انه قدر ولكن تؤلمني نضرة والدتي و سخطها احيانا لاننا عازبات لدرجة ترفض اسطحابنا لمناسبات العائلة و الاجدر في نضرها الدهاب من بيوت ازواجنا انكسر احيانا لكن تقتي فى الله طموحاتي عملي يحيني
انا عن نفسي كنت اتلقى عروض زواج خصوصا قبل 5 سنوات كنت اتهرب من الفكرة لاسباب وحتى توسط صديقاتي و اقتراح عرسان لي لانه في نضرهم من غير المنطقي ان لا تحضى فتاة متلي بزوج محترم و لكن دون ليجدى علئ العكس الكل ياتيتم يرحل و يترك لي الالم لمادا يحدث معي دوما هكدا تجاهلت الموضوع تفرغت لعملي و ابحاتي مرات في الخارج
مشكلتي اني تعرفت على شاب كان يبدو طيب جدا و هدا ما اثار انتباهي و رغم الفوارق الكبيرة بيننا قررت اعطاءه فرصة علما انه كان يترقب ردى لمدة عام المرة الاولى لا اخفي عليكم رفضت و باصرار و حاولت الترفع و ان لا اتواضع لاناس متله
كنت التقي به قرب ماكن عملي وتبين لي انه انسان طيب و يستحق فرصة علني اجد سعادتي معه تحدت معه اين ابدى اعجابه بي و الرغبة في الزواج صدقوني كان يحبني و يحترمني كتيرا لم تكن هناك وسيلة اتصال بيننا انا متشددة نوعا ما و وعدته بالتفكير في الامر و التحدت مع امي بعد شهر تقرر سفري الى الخارج و هنا كان اصر على ان يتصل بي دوما رغم اجره الزهيداحسست بالسعادة و قررت السوال عنه و الانتقال بخطوة رسمية نحو الزواج بعد عودتي اي 2 اشهر
لكن صدمت حين اتصلت باحدى صديقاتي من نفس منطقته اي ضهر ان متزوج مند 9 سنوات وله طفل
الم اخر يخترق قلبي لمدا الكدب كنت نية لهده الدرجة ماكان هدفه كسر كبرياء و عزة نفسي و مكانتي
واجهته عند العودة لم ينكر و سعد كتيرا لاني صدقته و قبلت عرض زواجه الموهوم حاول الاعتدار و التاكيد انه احبني حقا اني احييته من جديد لكن دون جدوى الان اتجاهله عند مصادفته تماما و هدا ما احزنه و احسه بتانيب الضمير
مند دلك الحين كرهت التطرق لموضوع الزواج مخافة الوقوع فى بحر اللام اخرى
ما رايكم بالقصة
انا انسة عندى 33 سنة دات منصب محترم و سامي و الحمد لله على توفيقه لاني نشات في عائلة فقيرة و محافضة وكان تفوقي في دراستي سلاحي الوحيد نحن اخوات اربع على قدر من الاخلاق و الجمال والعلم المشكلة لم يطرق الخطاب باب منزلنا اعلم انه قدر ولكن تؤلمني نضرة والدتي و سخطها احيانا لاننا عازبات لدرجة ترفض اسطحابنا لمناسبات العائلة و الاجدر في نضرها الدهاب من بيوت ازواجنا انكسر احيانا لكن تقتي فى الله طموحاتي عملي يحيني
انا عن نفسي كنت اتلقى عروض زواج خصوصا قبل 5 سنوات كنت اتهرب من الفكرة لاسباب وحتى توسط صديقاتي و اقتراح عرسان لي لانه في نضرهم من غير المنطقي ان لا تحضى فتاة متلي بزوج محترم و لكن دون ليجدى علئ العكس الكل ياتيتم يرحل و يترك لي الالم لمادا يحدث معي دوما هكدا تجاهلت الموضوع تفرغت لعملي و ابحاتي مرات في الخارج
مشكلتي اني تعرفت على شاب كان يبدو طيب جدا و هدا ما اثار انتباهي و رغم الفوارق الكبيرة بيننا قررت اعطاءه فرصة علما انه كان يترقب ردى لمدة عام المرة الاولى لا اخفي عليكم رفضت و باصرار و حاولت الترفع و ان لا اتواضع لاناس متله
كنت التقي به قرب ماكن عملي وتبين لي انه انسان طيب و يستحق فرصة علني اجد سعادتي معه تحدت معه اين ابدى اعجابه بي و الرغبة في الزواج صدقوني كان يحبني و يحترمني كتيرا لم تكن هناك وسيلة اتصال بيننا انا متشددة نوعا ما و وعدته بالتفكير في الامر و التحدت مع امي بعد شهر تقرر سفري الى الخارج و هنا كان اصر على ان يتصل بي دوما رغم اجره الزهيداحسست بالسعادة و قررت السوال عنه و الانتقال بخطوة رسمية نحو الزواج بعد عودتي اي 2 اشهر
لكن صدمت حين اتصلت باحدى صديقاتي من نفس منطقته اي ضهر ان متزوج مند 9 سنوات وله طفل
الم اخر يخترق قلبي لمدا الكدب كنت نية لهده الدرجة ماكان هدفه كسر كبرياء و عزة نفسي و مكانتي
واجهته عند العودة لم ينكر و سعد كتيرا لاني صدقته و قبلت عرض زواجه الموهوم حاول الاعتدار و التاكيد انه احبني حقا اني احييته من جديد لكن دون جدوى الان اتجاهله عند مصادفته تماما و هدا ما احزنه و احسه بتانيب الضمير
مند دلك الحين كرهت التطرق لموضوع الزواج مخافة الوقوع فى بحر اللام اخرى
ما رايكم بالقصة