м͠a$l͠eя͠

سئم اينشتاين تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية،
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: اعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية.
أعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم (السائق) ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً.
إن كثيرا من الموقف المحرجة فقط تحتاج إلى بساطة في التفكير وبديهة حاضرة بلا تشنج ولا توتر فنخرج منها بأفضل حال.
 
من غرائب الفتاة الجزائرية
تقولك لن احب حتى اتزوج

.
.

.

.
.
.
.
.
.
.
.
وفي نفس الوقت تقول لن اتزوج برجل لا احبه
تجي تفهم تروحلك الكونكسيون

 
جَمِيل إنْ تَبتسِمُوا رُغَمْ ألمْ گُل شَيءٍ ..
وَجَميلة هِي الثَقة بِالله بإنَ گُل وَجع سَيمضِي يَوماً مَا..
 
الأمنياتّ ليستّ بِ مُستحيله .. لكن ينقصها الدعاء فقط ..
الحمد لله الذيَ لايصرّف عنّا شيئاً إلا لِحكمه ، ثمّ يُعوضنا بَ الآجمّل ..!
مقتبسة تستحق التمعن
 
المرأة بطبعها تعبر عن امتنانها ومشاعرها بسهولة كحقل الزهور يفوح شذاه تلقائياً بمرور النسيم عليه ، والرجل بطبعه يعبر عن امتنانه ومشاعره بأفعاله كالسائر على الرمل ترى أثره ولا تسمع وقع قدميه
 
وردة واحدة تقدمها لي في حياتي خير من باقة كاملة على قبري
miV3Ok.jpg
 

لن تهزمك دنيا ، ولن تغلبك أوجاع ، ستجتاز الحياة بأمان ، قل دائماً : اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء وسوء القضاء ! ,,,
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top