~ ذآكِرَةُ اَلْوَرَقْ ... مِيمْ M~


ستجدُني دائمًا..لأنّني خلفَ ظهرِك..
في كلّ مرة لا تستطيع فيها أن تتقدم ..اِستدر واحتضنّي !
 
لا أخافُ من المقاتل الذي
تدرّب على ألف حركة
إنما أخاف من الذي تدرّب ألف مرّة
على حركة واحدة !
بروس لي
 

‏إنعدام الرغبه إتجاه اشياء كانت مرغوبه ..
‏أعتبره إنتصار لنفسي.
 

ثمّة من ينال منك، بدون أن يقصد إيذاءك، إنّما باستحواذه عليك حدّ الإيذاء. ثمّة من يربط سعادته بحقّه في أن يجعلك تعيسًا، بحكم أنّه شريك لحياتك، تشعر أن الحياة معه أصبحت موتًا لك، ولا بدّ من المواجهة غير الجميلة مع شخص لم يؤذك، لم يخنك ولكنّه يغتالك ببطء.


صدقت أيها المجهوول
هدا ما يفسر الحال أدق التفسير
 
لماذا هم في حياتي؟!
أحيانا يضع الله في طريقك أشخاصًا تبتلى بهم؛ فهل تعلم أن سبب وجودهم في حياتك هو لصالحك؛ كي تصلح ما بداخلك!
قد تتعامل أحيانا مع شخص عصبي؛ فتتعلم الصبر، أو شخص آخر أناني؛ فتتعلم الحكمة؛ وقس على ذلك باقي الصفات المزعجة.
ولكن كن على يقين بأن الله - سبحانه - يعالجك أنت من خلال هؤلاء الأشخاص والمواقف المزعجة التي تصدر منهم.
ولكن عليك أن تكون متفهما؛ وانظر لكل شخص يدخل في حياتك؛ كأنه الرجل الصالح بالنسبة لموسى - عليهم السلام -.
وقل في نفسك :
(ماذا سأتعلم من وجود هذا الشخص في حياتي؟) ؛ أو (ما هي الرسالة التي ستصلني من مرور هذا الإنسان في حياتي؟) .
إذا كان الناس كلهم رائعين ؛ فكيف ستتعلم الصبر ، والحكمة ، والرحمة ، والتسامح ، والحكمة في التعامل
مثال :
لو صاحبت شخصًا سريع الانفعال ؛ فإنه سيجعلك تنتبه لكلامك ؛ وتختار ألفاظك قبل التلفظ بها ، وهذا أمر حسن (وعي) وبذلك تكون قد اتصفت بفضيلة لم تكن فيك .


أغلبنا قلوبنا ضيقة ؛ فلا نُدخل في قلوبنا إلا أشخاصًا بصفات محددة مسبقًا ! والله تعالى بواسع علمه ؛ يريد أن يوسع قلوبنا للناس ؛ فتكون مصدر حب لكل الناس وتقبل لهم .
تأكد أن كل شخص مختلف عنك ؛ هو بالنسبة لك (دواء تحتاجه في رحلة علاجك لصفاتك وتحسين طبائعك) .
الله تعالى قادر على أن يحيطك بأناس يشبهونك تمامًا ؛ ولكن هذا الأمر ليس فيه لك أدنى مصلحة !
جاهد نفسك ضد الإدانة ؛ وجاهد نفسك ضد إصدار الأحكام على الناس ؛ وجاهد نفسك ضد سوء الظن ، وجاهد نفسك ضد الغيرة ؛ ومع كل شخص مختلف عنك عليك أن تفهم غضبك .
كن صادقا مع نفسك ؛ واسألها ما هو السبب الحقيقي لغضبك؟ لا تفتح حوارات مع الشيطان ، ولا تكسر المحبة ، ولا تتسبب بأدنى ألم للآخرين ؛ سواء بالتجريح بالكلام ؛ أو الإساءة ، والقسوة بالتصرفات والأحكام .
دوما حكِّم عقلك ؛ وضع نفسك في مواقع الآخرين...!!!
 
لا هو ولا هي يعلمان ما هو الحب.. لكنهما كانا يشعران بأن شيئًا ما يجري بينهما ، وكان مذهلاً
 
بطريقة مبهرة سيصلح الله كل شيء ، تحديداً عندما تقف بكل حسرة وأسى وتظن أنها النهاية
 

وفي النسيان ِ ما يجعلكَ قادراً على التركيز .. كـ أنْ تنسى جلوسكَ بينَ أربعةِ أشخاص .. وتركزَ على شخص ٍ خامس ٍ ليسَ معكم : تـُرى كيفَ هوَ الآن ..؟
 

‏لن تتعرف علي بشكل تام مادمت لاأرغب في ذلك ستتعرف دائما على الجزء الذي فضلت بإراده كاملة أن تراه غير هذا جهد من خيالاتك الواسعة
 
تخشى أن يصل أحدهم إلى أعماق ذاك الشخص الذي جاهدت طويلاً لتصل إلى عمقه ..
يصل بكل يسر !
وأنت واقفٌ مكانك لا حيلة لك ، ثم تنتهي .
 
أطيلي صلاتك حتى لا تعودي تنتبهين إلى من سرق الحياة منك إن كان أخذها. أم ردّها
كلّما أقبلتِ على الله خاشعة صَغُرَ كلّ شيء حولك وفي قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تُعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر، تُذكّرك بأن لا جبّار إلّا الله، وأنّ كلّ رجل متجبّر، حتى في حبّه، هو رجلٌ قليل الإيمان متكبّر
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top