اجل انا بدونك سعيدة
فوداعا امير قصصي الخيالية
وحبيب روحي الافتراضية
فاليوم انا حرة بدونك
وانا اميرة خارج سجونك
وانا احقد على عيونك
فوداعا حبيبي السابق وقد كنت اسوء عاشق
[FONT="] كنت ..
احتاجك حبرا على قدر مايذرف الدمع من عيني
لأدون تاريخي املي احلامي ومر سنيني
واذوب شوقا كـــقطرات صقيع احتاج حضنا دافئا ليأويني وشوقي المتباعد والمتزايد يقتلني ويحييني
صرت ..
اجمع ما شتت من اشلاء حنيني
رفوف ذاكرتي تكابدني وتنفيني
خلف اسوار حروفي بنيت لك قلاعا لتسكنها وتأتيني
تأخذني و تنفيني
تقتلني وتحييني
وتتركني فتأتيني
كـــ غيمة اقتات من مر و من الم فتغرقني
اتكأ على صخرة جمرك فتكويني
لأهمس لك ...
واخبرك ما كنت اكتنزه لك من ود ومن حب
وما اهديك من حق ومن لهب
فما بالك اليوم تأتيني اتذكرني وتُنسيني
اتعوضني مر سنيني
اتطمح في ودي وتهويني
فاياك وان تاتي ..مسكيني
وغادر من بيتي ومملكتي
فقصيدتي رحبتك ماطال ومانهمر
وامالي رفضتك امطارا واعصارا
وما كان وجودك في محيايا الا اقدارا واقدار
فكلي اليوم اصرارا واصرار
وما انت الا ماضي غابر وما صارا
ارحل ودعني احيا ما ابنيه مختارة
نشوانة القلب مرتاحة الفكر امارة ..
فما كنت وما صرت الا المغرورة الجبارة
الحقودة اللئيمة الغدارة
ما من ماضي او حاضر
اوسائر او ظافر
ما من نجوى للاهات يسكنني
فما كنت وما صرت الا اكتبك على اوراقي مختارة
وما صرت بمحتارة
اهجوك سقما
امدح يوما
وما من قلب رافض
ولا حزن نابض
فما انت الا ...
حرف اخطه
سقمة نقمة
فرحة منعمة
عزيزة مكرمة
حزينة مغرمة
.
ما انت الا حرف *حزين*
الم السنين
وحالي هي من تخطك
اليوم وغدا انت بين يدي ابدا
لانك حرفي وانا اعلن اني متمردة
رسمت ما اجتاح افكاري ...لكنه مضحك
ب/ريان
دموعي... وعبير الياسمين طفق يأفل
وندم نفسي...على ما مضى وما سيقبل .
أ..تراك ترحل ؟
ايرضيك فراقي وفؤادي كم سيزعل
استهجر طيف كتاباتي وهي من تجيد رسمك وتسأل
اين تمضي... اين تقبل ؟
وبأي منزل ستنزل ...؟
كيف بغيري ستقبل ونظم اخرى ستنهل
ومن يفهمك سوايا لا تتركني سأجهل
وكيف عساك تعقل
-نجوى اهاتي -
كيف تراني اجوب شوارعي ولا تكترث او تفعل
عندما تسألني عن اصوات خطواتك وكيف بها ساجعل
وماذا اقول لكلماتي عندما تبكيك في منتصف الليل وتأمل ؟
وما اقول لمنضدتي حين ترى ظلي وحيدا بغير طيفك ينهل
افتش فيك عن ما ضاع مني فرجائي لا..لا ترحل
وراء نافذة الزعل وامام باب الامل
ابقى معي ..يا نبراس الامل
احرسني من ان يزورني حزن او كلل
اوا لست انت حبي المبتهل
اوليس يجمعنا هيام منه تسقى الحروف وتبتهل
مثلما اجتمعنا صدفه حتما سنلتقي صدفه فهكذا الاجل
اياك ... والتفكير في الهرب ***قلمي الشرير***
كتبتها على عجالة ومن دون تركيز او دقة فاعذروا طيشي
ب/ريان
23/01/2014 اول ما خططته في سنة
ليلتي صامة كئيبة رياحها خافتة همساتها باهتة فماذا عسايا افعل سوى دموع يائسة
لا احب المتاهات ولا احب الالتواءات وابغض الكذب بالذات نشات على كره هاته الصفاة منذ ان ولدت بساعات
عدت فقد طالت غربتي بعيدا بعيد
حال بين ايابي او رجوعي حزن شديد
علمت ان حنيني وافتناني سيموت او يزيد
قررت الذهاب بدون عودة من جديد
ساهجر بيتي وكل من هم لي سند حميد
هربت دون رجعة وحزني يكلم البحر المديد
تاركة ورائي حلم صغري وزهر وطني النضيد
لم ابالي حينها باخواتي لا برحيم او يزيد
لم افكر وقتها بامي وابي وما سيتلوني من مر شديد
هجرت بين طياتي حزني والامي
تاركةحزني و مر ايامي
ودعت دفتري واقلامي
عانقت وسادتي واكوامي
وهجرت
هجرت الى اللا معروف
حيث مكان غير مالوف
فيه الحزن والرعب والخوف
فصل خريف ورياح تلوف
ومشيت
مشيت بين شوارع مهجورة
رمادية اللون وخواطري مكسورة
صوت غربان واكوام مرايا منثورة
كان المكان موحش لا تصفه صورة
كنت اسامر الدجن
كنت احكي عن الوهن
كنت ابكي واستكن
كنت اغار من الجميع
لان حزني كان فضيع
رغم حالي الزاخمة
لكن الامي متراكمة
كنت اقص للقمر
كل لليلة قبل السحر
عن ذكرياتي مع الشجر
ومشاكساتي في الصغر
وعن انزوائي عن البشر
وعن خوفي من الضرر
وعن وددادي للبحر
تعودت ..
تعودت البيت في العراء
تعودت رئية الغرباء
الفت ظلمة المساء
وفهمت معنى الفقراء
تذوقت النوم بلا طعام
احسست النوم على الركام
تجرعت الام الكلام
وفهمت اصوات اليمام
اجدت رسم الحياة
بعد تخليي عن الطبقات
درست معنى المساوات
نجحت في اختبار المعانات
احسست حينها بطعم الحياة
تعلمت في مدرسة الحياة
واجدت نظم الكلمات
حينها قررت العودة من جديد
لاني فهمت يومها ما اريد
لان اختياري كان مصيبا ومفيد
كنت افتش في اوراقي القديمة وجدت هاته الخاطرة كتبتها سنة 2011
اتمنى ان تنال اعجابكم
كبلونا بالحديد اذاقونا طعم الوعيد باسلاك شائكة مكهربة حالكة المونا عذبونا طعم المر اذاقونا صرخة الاوطان جعلونا سالت الدموع مني يا يهودي فل تذرني فلسطين ارضي ووطني دمع نار حارقة من قلوب الابرياء .
يخطر بالبال سؤال ليس ابدا من خيال اليس في القلوب شفقة اليس في اليهود رقة هل يتلذذون بالتعذيب الا يعلمون ان يوم الحرية قادم الا يدركون انا البندقيات قهرو المدافع والدبابات الا يعون بل يوقنون ان فلسطين غدا ستكون حرة
معذرة عزيزتي الحرة فصراخك حرك اشجاني نار تحرق وجداني ودموعك تهز كياني مغذرة يا معلمتي ففلسطين جرح بالامة غائر
لكن حبيبتي اسمعيني اخيتي واصغي لكلمتي فلسطين ستكون حرة
فلسطين ستكون حرة
فلسطين ستكون حرة
لا للدموع لا للبكاء ولندعوا الله ان يحرر ارض فلسطين ذاك الالم منذ سنين ولا تهزئي يا ارض صهيون فصلاح الدين سيعود ذات يوم صرخة فجرت بداخلي الم يهز كاهلي دمع الطفولة خاطبني فلسطين الحرة تناديني والبراءة الحرة ساكنة فلسطين المسلمة تناديني .
وجوم وهواجس من نوع آخر باتت من كأآبتي تقتات
أسف ولهفة لبقايا رملٍ تسرب من اصابعي ليثير حفيظة الانات ..
كتاب مفتوح وقلم ملؤه الالم وتدافع الدمعات ..
كآبةٌ تعلن بتربعها سوء حالي وانتحار الضحكات ..
لا بل هو ترح من نوع اخر فلا مجال حتما لقليل من الفرح او البسمات ..
...
وحدي اسامر ليلي واراقص فجري بنحيب غسقي الى الممات ..
وحدي وحزني يرتدي ليله بــــ لوعة غيابي ويسامر الصدى والاهات ..
واظل احسب ساعات وداعنا بدقائق فراقنا المتضاربات ..
هناك...وفي ابعد مسافه عنك ومعك تنتهي الحياة ..
يترنح حلمي ..واعلم علم اليقين انك تراقب تناثره بهذا الليل الطويل دون اي مبالات ..
أولست وحيدا الآن؟؟ وتعيش نفس المعانات..
تكتب - وتحلم - وتسافر.. وتكابد الصرخات
وتجمع شتات ذكرياتك..وايما ذكريات
وهيهات ...هيهات
لتعلن حضورك الاقوى من غيابك..فتفاجئ بانتهاء المسلسل وانتهاء كل الحلقات
انت اذن بالذات تستحق الموت في الحيات .
فلك من قلم ووريقات لتخط وحدتك في الظلمات.
كنت ..
احتاجك حبرا على قدر مايذرف الدمع من عيني
لأدون تاريخي املي احلامي ومر سنيني
واذوب شوقا كـــقطرات صقيع احتاج حضنا دافئا ليأويني
وشوقي المتباعد والمتزايد يقتلني ويحييني صرت ..
اجمع ما شتت من اشلاء حنيني
رفوف ذاكرتي تكابدني وتنفيني
خلف اسوار حروفي بنيت لك قلاعا لتسكنها وتأتيني
تأخذني و تنفيني
تقتلني وتحييني
وتتركني فتأتيني
كـــ غيمة اقتات من مر و من الم فتغرقني
اتكأ على صخرة جمرك فتكويني
لأهمس لك ...
واخبرك ما كنت اكتنزه لك من ود ومن حب
وما اهديك من حق ومن لهب
فما بالك اليوم تأتيني اتذكرني وتُنسيني
اتعوضني مر سنيني
اتطمح في ودي وتهويني
فاياك وان تاتي ..مسكيني
وغادر من بيتي ومملكتي
فقصيدتي رحبتك ماطال ومانهمر
وامالي رفضتك امطارا واعصارا
وما كان وجودك في محيايا الا اقدارا واقدار
فكلي اليوم اصرارا واصرار
وما انت الا ماضي غابر وما صارا
ارحل ودعني احيا ما ابنيه مختارة
نشوانة القلب مرتاحة الفكر امارة ..
فما كنت وما صرت الا المغرورة الجبارة
الحقودة اللئيمة الغدارة
ما من ماضي او حاضر
اوسائر او ظافر
ما من نجوى للاهات يسكنني
فما كنت وما صرت الا اكتبك على اوراقي مختارة
وما صرت بمحتارة
اهجوك سقما
امدح يوما
وما من قلب رافض
ولا حزن نابض
فما انت الا ...
حرف اخطه
سقمة نقمة
فرحة منعمة
عزيزة مكرمة
حزينة مغرمة
.
ما انت الا حرف *حزين*
الم السنين
وحالي هي من تخطك
اليوم وغدا انت بين يدي ابدا
لانك حرفي وانا اعلن اني متمردة
رسمت ما اجتاح افكاري ...لكنه مضحك
ب/ريان
24/01/2014
عاد ينوح على ثرى الاوطان
فهو لم يجد الامان
لم يعد يشعر بالاطمئنان
عاد وبعد ان مات منذ زمان
ينوح اااهة الحزن والنسيان
اين عزة الابي واين رصانة الفرسان
هيهات هيهات هذا ما لفظه مفدي حين عاد
حين رأى ما تعانيه البلاد
وجد اوطانه وقصائده محيت وسال المداد
فاحتار واستثار ولم يفهم ما بال العباد
زينته علامات الغضب وقد تمارت
وسالت دموعه طوعا وثارت
تحيا الجزائر قد استثارت
في نفوس الشرفاء
طأطء راسه برهة وهو حزين
وبدا في دموعه بريق الانين
تمزق قلبه وكأنه مسكين
ما اختلج الجزائر من حين لحين
تساءل وتمايل وتداعى
فاخذ يخط قصيدته في ورقة والحزن يفتكه التياعا
فقد بيعت صرفة الدهر باع
وبدى كانه قد خال انه سيلقى قصورا وقلاعا
وفي رمال الصحراء دفئا وانصياعا
واذا بقمم المجد تداعت تباعا
وتبسم مفدي وعلى وجهه غيظ يناجي الما ينهم بؤسا وجياعا
فما كان منه الا ان تغنى
وطني ...اعزفه لحننا وخلدا ينشد الاحلام شدوا واندلاعا
وبيان من دمائه مد عهدا يبعث الحق مد ى البحر اتساعا
فتحية اكبار لك مفدي
من ابي اخي وحتى جدي
تختلج جنبات قلبي عواصف من ذكريات ماضيه فيها فرح وفيها بكاء فيها احلام ملئى ضياء وفيها صرخات تفزع الضعفاء
لربما ذكرياتي الحلوة وكذا المرة ستكون احلى لو شاركتموني فيها احبتي
لذلك قررت من اليوم ان اكتب لكم هنا كلمات احرفا وعبارات اصف واعبر فيها عن الحياة &
كلمات هي ليست ككل الكلمات كلمات تصف وتغني وتتغنى باشكال الحيات
سارسم احلامي
حاضري وماضي
وتداعب انغامي كل الهمسات