نزْدَحِمُ -كالأطفَال صبِيحَة العِيد- حَول ذلك النور الضئيل
و نمُدُّ إليْه أيْدِيَنا لَعَلَّنا نضْفَرُ بِتذاكِر -الدَّرَجَة الأولى-
عَلى مَرْكِبِ الأُمْنِيات
؛
نَمْضِي فِي عَجَلْ إلى مَرافِي الأمَلْ
وَتَحُفُّنا الأـحلامُ من كُلِّ الجِهات
؛
مُضِيفَة الرِّحَلَة تُحَييِّكُمْ و
[أنَا]
القُبْطانْ؛
؛
لا أمْلِكُ من اليَقِين ما يَجْعَلنِي أخْشَى الخَطَر
وَ لَيْس فِي قَلْبِي حَذَر
و دَفّة السَّفِينَة يسْتَلِمُها البَحْر
و كُلُّ الأمانِي الشائِقَة هِي مَرافِئ لرِحَلَتِي
و رُكَّابِي -أولائك الذِين لا يَفْقِدُون الأمَلْ-
؛
أسْرِعُوا فالرٍّياح مُواتِيَة و المَرْكِبُ وَصَلْ
وثَمَن التّذْكِرَة المَرْمُوقَة
مَشاعر صادِقَة يَخُطُّها قَلَمٌ-قَلْبْ؛
و حِبْرٌ-حُبُّ؛
عَلى وَرَق يَشْتاقُ للسَّكْبِ
فاسْكُبُوا ثَرَواتكم هُنا و اسْتَعِدُّوا للرِحَْلَة
ويا أهلًا و سَهلا
؛
هَذه رِحْلَتِي بكُم إلى حَيْثُ تَأخُذُنا أُمْنِياتُكُم
تَنْزِلُونَ حَيْثُ شِئتُم و تَرْكَبُون مِنْ حَيْثُ تُرِيدُون
وَكُلَّما زادَتْ -قِيمة ما تَدْفَعُون-
أعدكم
ستكون رحلَتُكم أجِمَل
فاكْتُبُوا الأجْمَل
إيمَان~
مُلاحَظة: وَضَعْتُها فِي قسم المَنْقُولات حَتى يَتَسَنّى للجَمِيع أن يَركَبُوا فِي الدرجة الأولى (ولَو بكلمات مَسْرُوقَة :p)
و نمُدُّ إليْه أيْدِيَنا لَعَلَّنا نضْفَرُ بِتذاكِر -الدَّرَجَة الأولى-
عَلى مَرْكِبِ الأُمْنِيات
؛
نَمْضِي فِي عَجَلْ إلى مَرافِي الأمَلْ
وَتَحُفُّنا الأـحلامُ من كُلِّ الجِهات
؛
مُضِيفَة الرِّحَلَة تُحَييِّكُمْ و
[أنَا]
القُبْطانْ؛
؛
لا أمْلِكُ من اليَقِين ما يَجْعَلنِي أخْشَى الخَطَر
وَ لَيْس فِي قَلْبِي حَذَر
و دَفّة السَّفِينَة يسْتَلِمُها البَحْر
و كُلُّ الأمانِي الشائِقَة هِي مَرافِئ لرِحَلَتِي
و رُكَّابِي -أولائك الذِين لا يَفْقِدُون الأمَلْ-
؛
أسْرِعُوا فالرٍّياح مُواتِيَة و المَرْكِبُ وَصَلْ
وثَمَن التّذْكِرَة المَرْمُوقَة
مَشاعر صادِقَة يَخُطُّها قَلَمٌ-قَلْبْ؛
و حِبْرٌ-حُبُّ؛
عَلى وَرَق يَشْتاقُ للسَّكْبِ
فاسْكُبُوا ثَرَواتكم هُنا و اسْتَعِدُّوا للرِحَْلَة
ويا أهلًا و سَهلا
؛
هَذه رِحْلَتِي بكُم إلى حَيْثُ تَأخُذُنا أُمْنِياتُكُم
تَنْزِلُونَ حَيْثُ شِئتُم و تَرْكَبُون مِنْ حَيْثُ تُرِيدُون
وَكُلَّما زادَتْ -قِيمة ما تَدْفَعُون-
أعدكم
ستكون رحلَتُكم أجِمَل
فاكْتُبُوا الأجْمَل
إيمَان~
مُلاحَظة: وَضَعْتُها فِي قسم المَنْقُولات حَتى يَتَسَنّى للجَمِيع أن يَركَبُوا فِي الدرجة الأولى (ولَو بكلمات مَسْرُوقَة :p)