رِحْلَةُ الأُمْنِيات،،؛


وَيُمْطِرُ قُلَّبَي غَيْثًا يَشْتَاقُ أَرَواحًا
كَانَتْ قَدْ حَلَّقَتْ عَنْه بَعيدًا
لكنّها حدّ اللّحظة لَمْ تَبْرَحْ شُرْفَةَ الذّاكِرَةِ بَعْدَ
.........................
تغرٍدِ ڪآلُِشُآدِي فُوقٌ آعٍآلُِي
ذَڪرٍيآتي آلُِذَآبَلُِة
لُِتعٍيدِ فُي ڪلُِ مرٍة ڪتآبَة تلُِڪ
آلُِقٌصص آلُِتي نوُدِ لُِوُ ننسآهآ
و نمسحٍ آثآرٍهآ آلُِجٍميلُِة آلُِجٍآرٍحٍة
آصبَحٍت ڪمدِمنة تترٍنحٍ هنآ وُهنآڪ
جٍآلُِسة و عٍلُِﮯ حٍآفُة آلُِمآئدِة قٌهوُتي آلُِسآخنة
تنبَعٍث منهآ آبَخرٍة حٍآرٍة بَحٍرٍآرٍة
آشُوُآقٌي و مرٍآرٍة آلُِوُحٍدِة
فُيبَتدِآء يوُمي بَآلُِغرٍبَة بَيْنَِي وُبَين نفُسي
آلُِﮯ آن يخنقٌني ذَلُِڪ آلُِشُعٍوُرٍ
آلُِذَي ينتزْعٍ مِنِْي رٍوُحٍي فُتنسلُِ آصآبَعٍي خفُية
و تحٍملُِ ذَلُِڪ آلُِفُنجٍآن لُِآرٍتشُفُ رٍشُفُة حٍآلُِمة
و رٍآئحٍة آلُِبَن تدِآعٍبَ آنفُآسي
آلُِمتنهدِة مَنْ قٌطُرٍآت آلُِدِمعٍ آلُِنآزْلُِة
و سوُآدِهآ....
فُيحٍملُِ آعٍبَآء قلبَي آلُِمهجٍوُرٍ
و بَعٍثرٍآت خُيُوطُ آلُِحٍنين نسجٍت فُي آعٍمآقٌي
فُآتنهدِ تنهيدِة متقٌطُعٍة وكآنني آحٍآوُلُِ
آن آنفُض !!!!!! غبَآرٍ آرٍوُآحٍهم
فُڪلُِ مآ آعٍرٍفُه آن فُي دِآخلُِي حٍلُِم يتنفُس
تحٍت آلُِآت آلُِآنعٍآشُ <<<
لُِڪنني يجٍبَ آن آتخدِ....
آلُِقٌرٍآرٍ بَقٌطُعٍهآ
لُِآنه مَنْ شُدِة << رٍوُعٍته <<<
لِنْ يتكرٍرٍ مرٍة آخرٍى
وُفُجٍآة آستيقٌظً عٍلُِى صوُت آلُِنآدِلُِ.....
\\\ بَرٍدِت قٌهوُتك...
آنِِِس, تٌٌٌي
هلُِ ترٍيدِين آي شُىء آخرٍ
 

وَيُمْطِرُ قُلَّبَي غَيْثًا يَشْتَاقُ أَرَواحًا
كَانَتْ قَدْ حَلَّقَتْ عَنْه بَعيدًا
لكنّها حدّ اللّحظة لَمْ تَبْرَحْ شُرْفَةَ الذّاكِرَةِ بَعْدَ
.........................
تغرٍدِ ڪآلُِشُآدِي فُوقٌ آعٍآلُِي
ذَڪرٍيآتي آلُِذَآبَلُِة
لُِتعٍيدِ فُي ڪلُِ مرٍة ڪتآبَة تلُِڪ
آلُِقٌصص آلُِتي نوُدِ لُِوُ ننسآهآ
و نمسحٍ آثآرٍهآ آلُِجٍميلُِة آلُِجٍآرٍحٍة
آصبَحٍت ڪمدِمنة تترٍنحٍ هنآ وُهنآڪ
جٍآلُِسة و عٍلُِے حٍآفُة آلُِمآئدِة قٌهوُتي آلُِسآخنة
تنبَعٍث منهآ آبَخرٍة حٍآرٍة بَحٍرٍآرٍة
آشُوُآقٌي و مرٍآرٍة آلُِوُحٍدِة
فُيبَتدِآء يوُمي بَآلُِغرٍبَة بَيْنَِي وُبَين نفُسي
آلُِے آن يخنقٌني ذَلُِڪ آلُِشُعٍوُرٍ
آلُِذَي ينتزْعٍ مِنِْي رٍوُحٍي فُتنسلُِ آصآبَعٍي خفُية
و تحٍملُِ ذَلُِڪ آلُِفُنجٍآن لُِآرٍتشُفُ رٍشُفُة حٍآلُِمة
و رٍآئحٍة آلُِبَن تدِآعٍبَ آنفُآسي
آلُِمتنهدِة مَنْ قٌطُرٍآت آلُِدِمعٍ آلُِنآزْلُِة
و سوُآدِهآ....
فُيحٍملُِ آعٍبَآء قلبَي آلُِمهجٍوُرٍ
و بَعٍثرٍآت خُيُوطُ آلُِحٍنين نسجٍت فُي آعٍمآقٌي
فُآتنهدِ تنهيدِة متقٌطُعٍة وكآنني آحٍآوُلُِ
آن آنفُض !!!!!! غبَآرٍ آرٍوُآحٍهم
فُڪلُِ مآ آعٍرٍفُه آن فُي دِآخلُِي حٍلُِم يتنفُس
تحٍت آلُِآت آلُِآنعٍآشُ <<<
لُِڪنني يجٍبَ آن آتخدِ....
آلُِقٌرٍآرٍ بَقٌطُعٍهآ
لُِآنه مَنْ شُدِة << رٍوُعٍته <<<
لِنْ يتكرٍرٍ مرٍة آخرٍى
وُفُجٍآة آستيقٌظً عٍلُِى صوُت آلُِنآدِلُِ.....
\\\ بَرٍدِت قٌهوُتك...
آنِِِس, تٌٌٌي
هلُِ ترٍيدِين آي شُىء آخرٍ


نحن را**** في سفينة وانت قد حلقت بنا جميلة حتى تنتهي كل جمل الجمال

اضنك ايتها الباحثة عن الحظ

حظ يبحث عنه آخرون

آسف ساغزل قليلا في هذه السفينة

ف الرحلة ستكون ممتعة..
 
مَنْ سَيُشَارِكُنِي
جُنُونَي الْيَوْمِ

مَنْ سَيُقَوَّلُ مَهْبُولَتُي
تَعَالِي نَطْلَقُ الْعِنانَ لِهبالِنَا مَعَا

مَنْ سَيُفْجَرُ مَعَِي مُفَرْقَعََاتُ الْمُوَلِّدِ
رُحِلْتِ يا ابي
و رُحِلَ جُنُونَي مَعَكَ
 


يَ 'أَنَا' :


هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ
الْعِشْقِ فِي لُغَتِي
يَسَّاقَطُ النَّبْضُ
الْمَكْلُومُ ، ظَمْآَنَا



قَلْبِي يُرِيدُ بِكِ
نَبْضًا وَأَوْرِدَةً
وَلِلْحُرُوفِ زِمَامُ
الْقَوْلِ أَحْيَانَا ..



سَوَّاكِ رَبُّكِ سُبْحَانَ
الذِّي ابْتَدَعَتْ
رُؤْيَاهُ مِنْ صُورَةِ
الرَّحْمََانِ [ إِنْسَانَا ..
:-r
 
حَيَّاكم الله جَمِيعا

حكيـــــــــــــــم : تَمَّ اعْتِمادُك رَسْمِيًا مَلَّاحَنا الخاص
النجْمُ القَرِيب : نَظَرًا لأنَّنا لم نَأخُذ من الحَضارَة شَيْئا سَتَكُون النَُّجُوم خَرِيطَتَنا ، تَفَضل مِنْظارَك لأنت فِي المُراقَبَة
البَاحِثَة عَن الحَظْ : ولأننا نَحْتَاج رِياح الحَظ عَلَيك بالأشرعة
سلْمَى: تَم عتِماد تَذكَرَتِك

وَطَبْعا و من دون شَك ال ياسين فِي قُمْرَة القِيادَة

رحلَة ممتِعَة جَمِيعا
 
صَدى للّعَزْفِ البَدِيع يَئِنُّ كَمَانِي ؛


أنا لَحْنٌ فِضِيٌّ..
يَتَأَرْجَحُ بينَ
ضِياءِ القَمَرِ
وَلَوْنِ المَطَرِ
و نَشْوَةُ فَجْرِي
حينَ يَغِيبُ
فَجْرُ النَّاسْ

يَبْحَثُ عَنْ لَحْنٍ
مغْرُورٍ...
قدْ كانَ يَظُنُّ
بِأَنَّهُ لا يَحْتَاجُ
إلى إينَاسْ

جاءَ واجْتَاحَ
سِيادَتَهُ...
كالحُلْمِ أَذابَ
بُرُودتَهُ...
أَهْداهُ ورْدًا
في صُنْدُوقٍ
مٍنْ ألمَاسْ
أهداهُ وِشَاحًا
مِنْ إحْسَاسْ

مِن بَينِ يَدَيْهِ
أَطْلَقَنِي...
جِلْدًا مَحْمُومًا
أَلْبَسَنِي...
أَمْطَرَنِي
عِطْرا فِي شَكْلِ
زُهورٍ أو آسْ
 
حَيَّاكم الله جَمِيعا

حكيـــــــــــــــم : تَمَّ اعْتِمادُك رَسْمِيًا مَلَّاحَنا الخاص
النجْمُ القَرِيب : نَظَرًا لأنَّنا لم نَأخُذ من الحَضارَة شَيْئا سَتَكُون النَُّجُوم خَرِيطَتَنا ، تَفَضل مِنْظارَك لأنت فِي المُراقَبَة
البَاحِثَة عَن الحَظْ : ولأننا نَحْتَاج رِياح الحَظ عَلَيك بالأشرعة
سلْمَى: تَم عتِماد تَذكَرَتِك

وَطَبْعا و من دون شَك ال ياسين فِي قُمْرَة القِيادَة

رحلَة ممتِعَة جَمِيعا


وما طبيعة عمل [ يمينة ..! :d
 
بَوْحُكِ يَا قَمَرِي
" فَيْرُوزِيٌّ "
عَزْفُكِ يَاقُوتٌ
يَتَغَنَّى ..
مِنْ سِحْرِ
الْأَلْمَاسْ

وَأَنَا وَبِعَزْفِكِ
سَيَّدَتِي
أَتَسَاقَطُ ..
مِثْلَ الأَمْطَارِ
فَأَتَفَتَّحُ ..
مِثْلَ الأَزْهَارِ
وَأَتَمَايَلُ ..
َفِي شَكْلِ صَبِيٍّ
نَعَّاسْ


إِذْ تَمْضِي
أَمْضِي ..
مَسْكُونًا بِالشِّعْرِ
وَبِالشَّوْقِِ
بِطَيْفِ امْرَأَةٍ
أَهْدَتْنِي ..
عُطُورَ صَبَابَتِهَا
فِي قِنٍّ ..
هَاجَ بِرَائِحَةِ
الْبَسْبَاسْ



" إِنِّي أَتَعَوَّذُ ..
مِنْ حَسَدٍ
مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ..
الْخَنَّاسْ .. "



" إِيمَانُ "

كَأَنَّكِ
عَالِمَةٌ ..
أَمْرِي ..
إِذْ أَبْحَثُ
عَنِْ لَحْنٍ مَأْلُوفٍ
كَاللَّحْنِ تَمَامًا
كَالْحُلُمِ ..
وَلَمْ تَلْمَسْهُ مَزَامِيرُ مُخَيِّلَةٍ
وَمَا مَسَّتْهُ شِفَاهُ " كَمَنْجَة "
وَمَا نَقَلَتْ ..
أَوْرَادَ هَوَاهُ
نَسَائِمُ لَيْلٍ ..
عَسْعَاسْ .
:-r
 
كثِير مِن الهَمْسِ هُنا سيد القُبْطانْ
تُرَى هَل أَرُدُّ؟




لا تَعْجَبْ جِدًا
يا رَسْمًا
يَتَرَاءَى فِي الأُفُقِ
ضَوْءًا
يَتَلَوّى بَعْدَ المَطَرِ
فِي أَلْوَانٍ
فِي أَقْواسْ

لا تَعْجَبْ
أَنْتَ تَرَى
ظلِاً مَأْسُورًا
فِي مِرْآَةٍ
مِنْ أَنْفَاسْ

قَدْ تُطْلِقُ صَوْتَكَ
يا حَرْفُ
قَدْ تَسْأَلُ عَنْ
أَصْدَائِكَ
بَيْنَ النَّاسْ

لَكِنِّي ظِلُّكَ
يا حَرْفُ
فَأَيْنَ سَمِعْتَ
بِظِلٍ يَنْقُرُ
فِي الأَجْرَاسْ

إنْ كُنْتَ أكونُ
أتْبَعُكَ ...
غَيْمَةَ أحْلامٍ
أُمْطٍرُك
قوْسا سِحْرِيًا
أرْسُمُكَ

حَتَى تَدْنوا الشَّمْسُ
إلى الإِغْلاسْ
 
ردّي على الهمس بالهمس ..




أَجْلِسُ فِي الْمَقْهَى
..
كَيْ أَشْرَبَ
قَهْوَةَ شِعْرٍ
مِنْ كَفِّ امْرَأَةٍ " فَيْرُوزِيٍّ "
يُسْكِرُنِي ..
حَدّ
الْهَذَيَانْ ..

ثُمَّ أُغَادِرُ مَقْهَايَ
فَأَعُودُ ..
أَعُودُ ..
إِلَى بَيْتِ
الْأَشْجَانْ ..!

أُشْعِلُ مِذْيَاعًا
وَأُنّيِّمُ نَبْضِي
الْمُبْتَلِّ
الظَّمْآَنْ ..!

وَأَتَشَظَّى
نَجْمًا
نَجْمًا
وَرْدًا
وَرْدًا
بُرْكَانًا
بُرْكَانْ

أَسْمَعُ
مِنْ كُلِّ مُغَرِّدَةٍ
صَوْتَكِ
مِنْ كُلِّ
كَمَنْجَاتٍ
لَحْنُكِ لَحْنَ
" البَارِيسْيَانْ "

مُوسِيقَى ..
لِأَعَاصِيرِكِ
فَأَصِيرُكِ
أَشْرَبُ
مِنْ نَخْبِ
عَصِيرَكِ
يَا عِشْقًا عَتَّقَهُ
قَلْبِيَ مِنْ
نَبْضِ الشُّرْيَانْ .
 
آخر تعديل:
ރޯ
أفْكَار . . وَ أفْكَار . . وَ أفْكَار
يَزْدَحِمْ الأثِيِر بِطَنِينُهَا .. ويَعِجُ الأُفُقْ بِرَسَائِلُهَا ,

تَنْبُتُ لهَا الأقدَام

وتَتحرَكْ تَطٌوفُ بِي سبعاً ،
تَفْرِدُ جَنَاحَيهَا وَ تُرَفْرِفَ فَوٌقَ رأسِي هَمساً
هَكَذا تَتَحرَكْ دَوماً العَوَامِل المُخْتَلِفَة فِي الوَقْتِ المُنُاسِبْ ؛

ستطوفُ وَ تَطُوفُ

إلى أنْ يدوخَ بِي السَطر

وأسْقٌطُ مِنْ عَلّى حَافَةِ الوَرقَة البيضَاء

صَريعَه الرَأسْ ....
وَقَدْ لآ أكْتُبُ يَوماً حَتَّى عَنْ اللآشَئْ فَيَنْقَضُ عليَّ ذِئب الحَوَاسْ
وَ تَخرُج جِنِيَات الماء

أَولَ اللَّيلِ بِالصَدَفِ خَلآخِيلًا
وَ بِأجْرَاسِ المُرجَانِ

كَي يَهْدَأ الهَذّيانْ وَ يَسكُنَ هواءَ البحرِ أنفَاسِي ,

فَتَلمَح الفِكْره تَركُضُ

كالمَرأة تَحْتَ المَطر مُبَلَلَةْ الريِشْ مُسْرِعة لآهِثَةً نَحو مَخْدَعِهَا


10464233_750107228389578_481225333166892814_n.jpg
 
احْتَجْتُ إلى الكثير الكثير من الأبجديات لأكتب
فكتاباتي هي بحثي عن ذاتي
ورحت أجرب اللغات
من النحت على الحجر
إلى دندنات الوتر

ولازلت أبحث عن لُغة تَكْتُبُنِي لك

 
أظن أن الرحلة قد انحرفت عن مسارها ،،

فقد تحولت من أمنيات إلى إمسيات ،


سأنزل في اقرب محطة ،،،


رُبَّما لأنَّ نجْمَها ابْتَعَد

حدد لَنا مَسارًا للعَودَة إلى طَريق الرحْلَة ;)
 
فِي هُدُوء الليل
أجلِس على حافة السَّفِينة
و القَمَر مِثلِي
نشاهد انعكاسنا عَلى صفحة الماء
و السفينة تدوسه
فنعود نرسمه من جديد

القمر الليلة، هادئ و كتوم على غير العادة
وأنا اليوم أغتنم السكون حولي

ففي داخلي صوت
أريد أن أسمعه أكثر

البحر و الأفق و المركب و ركابها هادؤون
و الصوت أسمعه أنا فقط
و الضحكة أيضا
أنا فقط أسمعها
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top