بعض اوقاف عاصمة القرصان المدمرة (1)
تدكير :
اغلب دلك الوقف الديني تم تدميره بسبب مشاريع فرنسية التي حولت المدينة الى طراز الاروبي وقامت بمحاصرة مدينة العتيقة من كل جهة ......
وما لا يجب ان ينسى ان تعامل مع الاضرحة والاوقاف ومساجد مدمرة كان بطريقة غير محترمة
كمتال المقبرة التركية ( ما تعرف اليوم حديقة مارينغوا ) التي كانت تحمل فيها اغلب حكام عاصمة القرصان : من عهد خير الدين بربروس الى اخر داي ما قبل داي حسين (اي منهم من كان برتبة عسكرية كبيرة او قائد بحري كدلك ومن هم من كان حاكم ...وكدلك بعض من عائلتهم ....الخ اي رفاتهم والعظام تم ارسالها الى معاهد طبية ودارسية فرنسية هناك من وضع للزينة و الاخر للدراسة على امتلة بشرية ....
وما خفي كان اعظم بطبع
الهدم بشكل موسع كان مند بداية 1861 م
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ "
تدكير :
اغلب دلك الوقف الديني تم تدميره بسبب مشاريع فرنسية التي حولت المدينة الى طراز الاروبي وقامت بمحاصرة مدينة العتيقة من كل جهة ......
وما لا يجب ان ينسى ان تعامل مع الاضرحة والاوقاف ومساجد مدمرة كان بطريقة غير محترمة
كمتال المقبرة التركية ( ما تعرف اليوم حديقة مارينغوا ) التي كانت تحمل فيها اغلب حكام عاصمة القرصان : من عهد خير الدين بربروس الى اخر داي ما قبل داي حسين (اي منهم من كان برتبة عسكرية كبيرة او قائد بحري كدلك ومن هم من كان حاكم ...وكدلك بعض من عائلتهم ....الخ اي رفاتهم والعظام تم ارسالها الى معاهد طبية ودارسية فرنسية هناك من وضع للزينة و الاخر للدراسة على امتلة بشرية ....
وما خفي كان اعظم بطبع
الهدم بشكل موسع كان مند بداية 1861 م
مقام سيدي جاميع :
وهو مقام كان متوجد خارج اصوار باب الوادي اي خارج مدينة من جهة الغربية وهو مقام كان يتكون من ضريح سيدي جاميع وهو من اصل تركي على مدهب الحنافي ( الان في دلك الوقت اهل عاصمة والجزائر عامة بنسبة كبيرة كانوا على مدهب المالكي اما الاتراك هم على مدهب الحنافي ) . ومسجد صغير بدون منارة وينابيع ماء .....واملك اخرى تعد للمقام تم عد 17 وقف يعود لدلك ضريح منها نفعية ومداخيل وقف تصرف على مقام سيدي جاميع وفوق كل هدا مقبرة صغيرة وخاصة
السجلات تدكر ان مسؤول او كما يعرف في دلك الوقت " الوكيل " عن دلك مقام هما اتنان
شخص يسمى مصطفى اودباشي اسماعيل " وكيل مسجد سيدي جاميع "
و شخص يسمى سيد مصطفى الخياط " اظن في منصب وكيل للضريح وينابيع وامور اخرى"
ضريح كان بتاريخ 13 افريل من سنة 1707 موافق لي شهر محرم من عام 1119
وهدا مقام كان متواجد حسب سجلات امام مدخل " حديقة مارينغوا " ما تعرف اليوم بسم حديقة براغ
مقام لم يبقى منه اي اثر تم نسفه عن بكرة ابيه هو بي اوقفه
ضريح بنت جعفر :
لا توجد اي معلومات إضافية عنه سوى انه كان خارج مدينة من جهة الغربية وتاريخ حفظ ما كان مكتوب في رخام الضريح :
"قبة المرحومة بنت جعفر الكتانيا"
نقطة استفهام :
اعلم انه كان يتوجد كدلك في ناحية الغريبة للمدينة وخارج اصوار المدينة على الضفة الغربية تماما ضريح لولي يسمى سيدي الكتاني وهو ضريح نسف عن بكرة ابيه ايضا لكن اجد ضريح اخر يحمل اسم بنت جعفر الكتانيا ...
اي بين الكتاني وبين الكتانيا ربما ارى هناك تشابه في الاسم والله اعلم ان كانت صلة او هته مرأة من عائلة دلك الولي ...الله اعلم وربما يوما ما اجد الجواب انشاء الله ...وعلى كل حال لك المكان الى يومنا هدا يحمل اسم دلك الولي وناس كلها تعرف دلك مكان بي اسم " كيطاني " عبر زمان تم تحريف الاسم من الكتاني الى كيطاني .
ضريح نسف عن بكرة ابيه ولا يبقى له اي اثر
ضريح الفقيه محمد النشا :
هدا مقام كان متوجد خارج مدينة اسفل ضريح سيدي عبد الرحمن التعالبي وهدا الضريح اي ضريح الفقيه محمد النشا كان داخل في املكه الوقفية مزرعة ومحلان على الاقل وفوائد دلك الوقف تعود على الضريح
ضريح نسف عن بكرة ابيه ولا يبقى له اي اثر
يتبع انشاء الله .........
وهو مقام كان متوجد خارج اصوار باب الوادي اي خارج مدينة من جهة الغربية وهو مقام كان يتكون من ضريح سيدي جاميع وهو من اصل تركي على مدهب الحنافي ( الان في دلك الوقت اهل عاصمة والجزائر عامة بنسبة كبيرة كانوا على مدهب المالكي اما الاتراك هم على مدهب الحنافي ) . ومسجد صغير بدون منارة وينابيع ماء .....واملك اخرى تعد للمقام تم عد 17 وقف يعود لدلك ضريح منها نفعية ومداخيل وقف تصرف على مقام سيدي جاميع وفوق كل هدا مقبرة صغيرة وخاصة
السجلات تدكر ان مسؤول او كما يعرف في دلك الوقت " الوكيل " عن دلك مقام هما اتنان
شخص يسمى مصطفى اودباشي اسماعيل " وكيل مسجد سيدي جاميع "
و شخص يسمى سيد مصطفى الخياط " اظن في منصب وكيل للضريح وينابيع وامور اخرى"
ضريح كان بتاريخ 13 افريل من سنة 1707 موافق لي شهر محرم من عام 1119
وهدا مقام كان متواجد حسب سجلات امام مدخل " حديقة مارينغوا " ما تعرف اليوم بسم حديقة براغ
مقام لم يبقى منه اي اثر تم نسفه عن بكرة ابيه هو بي اوقفه
ضريح بنت جعفر :
لا توجد اي معلومات إضافية عنه سوى انه كان خارج مدينة من جهة الغربية وتاريخ حفظ ما كان مكتوب في رخام الضريح :
"قبة المرحومة بنت جعفر الكتانيا"
نقطة استفهام :
اعلم انه كان يتوجد كدلك في ناحية الغريبة للمدينة وخارج اصوار المدينة على الضفة الغربية تماما ضريح لولي يسمى سيدي الكتاني وهو ضريح نسف عن بكرة ابيه ايضا لكن اجد ضريح اخر يحمل اسم بنت جعفر الكتانيا ...
اي بين الكتاني وبين الكتانيا ربما ارى هناك تشابه في الاسم والله اعلم ان كانت صلة او هته مرأة من عائلة دلك الولي ...الله اعلم وربما يوما ما اجد الجواب انشاء الله ...وعلى كل حال لك المكان الى يومنا هدا يحمل اسم دلك الولي وناس كلها تعرف دلك مكان بي اسم " كيطاني " عبر زمان تم تحريف الاسم من الكتاني الى كيطاني .
ضريح نسف عن بكرة ابيه ولا يبقى له اي اثر
ضريح الفقيه محمد النشا :
هدا مقام كان متوجد خارج مدينة اسفل ضريح سيدي عبد الرحمن التعالبي وهدا الضريح اي ضريح الفقيه محمد النشا كان داخل في املكه الوقفية مزرعة ومحلان على الاقل وفوائد دلك الوقف تعود على الضريح
ضريح نسف عن بكرة ابيه ولا يبقى له اي اثر
يتبع انشاء الله .........
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ "
آخر تعديل: