JavaScript is disabled. For a better experience, please enable JavaScript in your browser before proceeding.
You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser .
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
حُلمِي الصَّغيرُ أن أحْيا بِسلام،،
في بيتٍ تصحو بزواياه الأحلام،،
يعبق بنسيــم الحب،،
يغسل الآلام ،
حِلمْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
صراحتي أوجَعَتك ؟
و صدقي الذي لم تستطع رؤيتَه مَازال يُعذبك ..؟
آسِفَة فأنا امْرأة تَرْوي عَطَش سِنينها قَطْرَة صدق واحدة
ولا تَبللُ رمقِي بحارٌ من الزيف
صَرَاحَة..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أنقْتَفي أثر الغِياب أم نمحي الذَّاكرة ؟
و الغِيابُ الذي تركَ في كُلِّ طَريقٍ أثَرًا ليَسْحبنا نَحو الرجوع
هل يا تُرى لُعبة ... أم يا تُرى فُرصة..؟
و الذَّاكرة ..،
سيِّدةُ نَّفسها لا تطلُب إذنا لتَفتَح الدَّفاتر المُصفرة المُغلَّفة
بالنِّسيان المُزيف
سقَطْنا بين التيارين
و كادت بل تكاد تُمزقنا حبالُ الوفاء و التردد
فجأة..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
تتسِعُ المَسافة بينَ القَلْبِ و السَّطْرْ
مُنْهَكٌ قَلَمي في خِياطَتِها
تِلْكَ الفَواصِلُ التي تُخيفُنا بَدَأتْ تَكْبُر
و بدَأت أوراقُ تِشرينَ تَمَلُّ و تَرْحَلْ
مُعذَّبةٌ مَشاعِرُنا بَيْنَ الصَّخَبِ و الكِتْمان
مجروُحَةٌ أصابِعُنا الكاتِبَة
بارِدَةٌ قَهْوتُنا
و عُيونُنا
مُتْعَبة..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أنا امْرأَةٌ تِشْرِينِيَّة ..؛
هلْ تُدْرِكُ مَعْنى أنْ تُحِبَّكَ امْرأَةٌ تِشْرينِيَّة..؟
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
كُنْتَ في حَياتِي الرَّجُلَ و
الأُسْطُورة
و اليَوم أنْتَ لا تَلِيقُ حتى
للذِّكْرى
لم تَعُد شَيئا ، بعدَما انْسَلَخْت من ذَاتِك
كمْ غريبٌ حالُك
وكَم هي الدُّنيا...
غَرِيبَهْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
حين نتعلَّم أن نحلم فقط من أجل أنفسنا
حينها فقط ..، نتعلم أن نعيش
حِكمة..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
و يَحدُث أحيانا ، أنْ أصْنع لي عالما
داخِل كُرة زُجاجيَّة
أعيشُ فيه أحلامي البَريئة
بعيدا عَن ضَوضاء الفُضوليين
و المتهكمين
و يحْدُثُ أن تدْفَعهُ يَدٌ ما
لتُحطِّم الزُّجاجة
و تُمزِّق الحُلْم
و ترمي بي إلى واقعٍ
لا يُجيدُ تَفسيرَ الأحْلام...،
لُغةٌ مُتَألِّمة ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
الحَنينْ..؛
حِين نَترُكُ شَيْئا مَنَّا عالقا فِي عُنُقِ السَّاعَة الرَّمليَّة
فَلا هُو يعُودُ الى مَاضِينا فننْسَاه
ولا هُو يمْضي مع الزَّمَن فنَمضِي مَعَه..،
ألَيْس كَذلِك..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أحْيانا نَسْمَحُ لأنْفُسِنا بالضَّياع بَعِيدا عَن قُيودِ العَقْل و المَنْطِقِ و المُعْتَقَدْ
نَمْضِي دُونَما نَدَم في رِحلَة بلا حُدودْ لأعْماقِنا المسْجونة
لَحظاتٌ شَهيَّة غريبَة راعِشَة
لا تكُون إلَّا في وُجودِه ذاك الغالي جِدَّا على القَلْب
و محَلُّ الثِّقة ..
دون حَدْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
تنتاب أصابعي الآن حُمَّى الهذيان
وكآنها تنتقم للغياب الطويل ...
و يصاحبها قلبي ببضع نبضات غامضة المعنى
لم أعهد منه هذا التردد أبدا
،
أصابعي تلتهم القلم و الورقة
و تسبغ بياضها قليلا قليلا
بالهذيان...
،
بي نهم أدبي
و كأنها فرصة سانحة قد لا تعاودني قريبا
مقطوعة هنا و هناك بلحظات صمت "حقيقية "
ذاك الصمت الذي لا شعرا و لا نثر في ثنياته ...
بوح مَن هذا ؟
ولمن أثرثر كل هذا القدر ..؟
و لمن أصنع المتاهات الشعرية و الخواطر الألغاز ؟
لا أدري ...
كل ما أدريه أنني الآن أكتب
بشيء من الحُمَّى و اللا مبالاة
و أخرجها كلماتٍ تشبه الحوريات المسحورة
سجنها العفاريت في مغارات مُهْملة
ها قد ذاقت اليوم رشفة من حُرِّية البوح
،
لكنها كلماتٌ ذائِبة في مُحاولُة نِسْيان
تربدُ أن تُخْرُج فقَطْ، كيفما اتَّفق ..
تغادرُ عقلي شاردةً إلى فضاء الغُرفة
ثُم تختارُ بعشْوائيةٍ
برجوازية ، وجهتها و تمضي
إلى منْ يا تُرى ؟
هَذَيانْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أرجُوك لا تَقْتَرِبْ..؛
خُذْ وَقتا كَافِيا فِي مُعاقَبَتي بِصَمْتِكْ .،
اسمَحْ لِهذا الأَلَم أنْ يُطَّهِّرَني مِنْ إثْمِي ...
و اجْعلْني أسْتَقْبِلُ طُوفَانَ غَضَبِكْ
حَتَّى تتشَرَّبَهُ أرْضِي
و أهْدَأْ.. ؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
تُعذِّبُنِي اللَّحظاتُ الصَّغيرة ...
تلكَ التِي يَراهَا الآخَرونَ تافِهَة ، و أراها أناْ الحَياةَ بِعَينِها..،
تُعَذِّبُني حَرَكَاتُكَ الصَّغيرةُ جِدًّا ، كَألغامٍ مَزْروعَةٍ في الذَّاكِرةْ.!
...
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أُريدُ لِغَضَبِكَ أنْ يَسْتَمرَّ طَوِيلًا..،
هَكَذا إكْرَهْنِي أَكْثَرْ... حَتَّى أُحِبَّك بِكُلِّ حُرِّيتي .،
فَقُرْبُكَ مِنِّي يُخِيفُني أن يُقَيِّدَ حُبي لكْ
ابْتَعِدْ أكْثَرْ ..،
و اتْرُكني أمْلأُ المَسافَاتِ التِي تَقْطَعُها مُبْتَعِدًا عَنِي ... بِكُلِّ عِشْقِي
دُونَ أَنْ أخَافْ..،
عِنَادْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أسْتَطيعُ أنْ أَعْمُرَ قارَّة كاملةً بِحُبِّي لَكْ
لِذَا يُمْكِنُك أن تَرْحل إلى قَارَّة أُخرى ...
رَيْثَما أُجَهِّزُ جُيوشِي لاجْتِياحِها أيْضا
اجْتِياحْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
صَبَاح الخِير ..!
ياااه... ما أحلاها ... ^^
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
إنَّنِي أُخفِي مَشاعِري خَلْف الغَضَب ..،
هل تَسْتَطيعُ أن تَقْرَأها ..؟
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
حُبِّي لك ..، أُكذوبتي وَحْدِي ...
أُسْطُورتي وَحْدي..؛
أنَانِيَّتي تَمْنَعُنِي مِن مُشَارَكتِها
حَتى مَعَكْ..؛
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
الكَارثَة..؛
إنَّنِي رُبَّما أتَوَهَّمْ...
رُبَّما هي فقط حَالَةُ هَوَسٍ عابِرَة ، تَماما كالمُعْتادْ ...
كُلُّ ما فِي الأمْرْ
أنَّنِي أجولُ بِبَصَرِي فِي كُلِّ مكانٍ أيْنَما حَلَلْت
أبْحَثُ عَنْكَ دون أنْ أبْحَثَ عَنْك
و أعودُ خائِبَةً دون أن أجِدَكْ
إنهُ لَيْس مُهِمَّا أليْسَ كَذَالِكْ ..؟
أنَّنِي أرِيدُ أنْ أراكَ هَكَذا بِلا سَبَبْ ولو لِلَحَظاتْ...
إنَّ يَدِي... تَتَفَقَّدُ مَوضِعَ نَبْضِي ..
تَجولُ فِي صَدْرِي تَتَأكَّدُ أنَّكَ لَسْتَ هُناكْ ...
إنَّهُ رُبَّما لَيسَ مُهِمَّا أنَّنِي أُرِيدُ أنْ أجِدَكْ هُناك
إنَّ شِفاهِي ... تَتَفَقَّدُ عُبورَ الهَواء
تَتَأكَّدُ مِنْ أنْفاسِي... أنَّها لَم تَتَقَطَّع
وَ تَسْتَمِرُّ بالشَّهِيق و الزَّفِير بانْتِظامْ قَدْر الإمْكانْ...
تَتَأكَّدُ أنه لا بأس بهَذا الهَواء حَتى لو لَم تَكُنْ بالقُرْبْ..
إنَّهُ لَيْسَ مُهِمَّا ألَيْسَ كَذالِكْ.؟
أنَّنِي أتَنَفَّسُ بِصُعُوبَة فِي غِيابِك ...
و أنَّكَ أحْيانا تُذَكِّرُنِي بالأكسِجِين الصَّباحِيِّ الجَدِيد
إنَّ أعْصابِي تَصْنَعُ شَّبَكَاتِ المُعَقَّدَة و الأُحْجِيات..
إنَّها تَتَفَقَّدُ كُلَّ ماحَولِي
مَسْحُ شامِلٌ لٍكُلِّ الأصْواتِ ...و الرَّوائِحِ... و العُطُور
و اللمَساتِ العَمْدِيَّةِ و الغَيْرِ مَقْصودَة
إنَّها تَقومُ بالرَّصْدِ و التَّصْنِيفْ ، بَيْنَ ما أُرِيدُ إدْراكَهُ
و ما لا أرِيدْ
إنَّها مُصادفَةٌ ألَيْسَ كَذلك
أنِّي لم أجِدْ بَعْدُ فِي ما حَولِي "ما أُرِيدْ "
إنَّهُ رُبَّما لَيْسَ مُهِمَّا جِدَّا
أنَّكَ لَسْتَ هُنا فِيمَنْ حَولِي...؟
أنَّ الأفْكارَ فِي عَقْلِي تَجْرِي
أنَّها تَهْرُبُ ِمنْ مَنْطِقِي و اسْتِنْكارِي و تَلْجَأُ إلى
قَلْبِي
إنَّها ليست الكَارِثَة ألَيْسَ كَذلك
أنَّ كُلُّ شيْءٍ فِيَّ يَتَمَرَّدُ عَليْ
أنا أفْتَقِدُكْ ...
تِلْكَ هِي الكَارِثَة
12/10/2016
22:24
رد: شَيْءٌ مِنِّي..؛
أيُّ مَهْزَلَةٍ تلكْ..، أيُّ مَسْرَحيَّة ..،
أن أدَّعِي حُبَكَ و أكتُبُ فيكَ القصائد و أتلوها
للشَّجَر و الطَّير و النُّجوم
و أشْدو بحبِّك أينما رُحتُ ثُمَّ....
ثُمَّ أخْلُد إلى وسادَتي ليلا و أبكي
أي كِذْبَةٍ هِي ... تلك الدُّموع ..؟
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا