التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

mouadeoz

:: عضو مُشارك ::
إنضم
17 نوفمبر 2015
المشاركات
238
نقاط التفاعل
509
النقاط
21
السلام عليكم
ليس هناك أروع من إحساس المرء بفرحة تغمره لحظة نجاحه في امتحان ما. وقد لا أبالغ إن أفصحت بأن أكبر فرحة غمرتني في حياتي كانت لحظة اجتيازي لشهادة البكالوريا ذات صيف، وقد يكون الحال كذلك بالنسبة لأكثركم. ولكن فرحتي العارمة تلك سرعان ما تلاشت على أعتاب فترة التسجيلات، عندما رأيت حلم حياتي يتحطم على أسوار رغبة الوالد في التسجيل في تخصص آخر غير الذي رغبت فيه طيلة حياتي. حينئذ تراءى لي هول الفاجعة التي ألمّت بي... لقد خسرت نفسي وخسرت مستقبلي.
فما الذي يدفع الآباء لوأد رغبات أبنائهم؟ وهل هم الأعرف و الأدرى دوما بما ينفع أبناؤهم؟ أ لم يكن حري بهم أن يكتفوا بتوجيه أبناءهم ونصحهم بما ينفعهم بدل الحجر عليهم وقبر أحلامهم؟ هل أبناؤهم حقا قصر ليسوا أهلا لتقرير مصائرهم؟ وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟
في انتظار مروركم، تقبلوا تحيتي
أخوكم معاذ
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

اهلا باستادنا الكريم
الوالدين دائما نجدهما حريصين على مستقبل الابناء
لكن المشكلة انهما يفرضان منطقهما على الابناء و يتدخلان حتى في اختيار المسار العلمي هما في نظرهما ان تصرفهما منطقي و لا بد منه و انهما ادرى بمصلحة الابناء و لكن في حقيقة الامر هما يحطمانه و يسدان الباب في وجهه لتحقيق احلامه و غالبا ما يطيع الابن خوفا من غضبهما فتجده مقهورا و هو يرضيهما و هو يحترق بين و بين نفسه لانه لم يستطع تحقيق حلمه و لم يتجرأ على الوقوف في وجههما
انا شخصيا لم اكمل دراستي لان والدي اراد دلك فلم استطع الوقوف في وجهه حتى لو عاد الزمن الى الوراء كنت ساطيعه و لا اغضبه رحمه الله و جعله من اهل الجنة
اما ابنتي فلها مطلق الحرية في متابعة دراستها و في اختيار التخصص الدي تريده و ما على الا ان اقف الى جانبها و امد لها يد العون حتى تصل الى تحقيق احلامها بادن المولى تبارك و تعالى
شكرا لك و بالتوفيق ان شاء الله تعالى

 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع القيم
فعلا هنا مشكلة عويضة الا وهي تدخل الآباء في مستقبل آبنائهم لكن على حسب الآباء والأولاد
نعلم أن الآباء يحبون الخير لأبنائهم ومع هذا يجب على الآباء ترك حرية للأولاد في اختيار مستقبلهم

فنجد آباء لا يهتمون لأولادهم ومعظم وقتهم بعيدين عنهم ولحظة تقرير مصيرهم المستقبلي يتدخلون ويفرضون آرائهم ويحطمون آمال أنائهم فتجد معظم الأولاد الذين اختيرت تخصصاتهم من طرف الآباء لم ينجحوا في التخصص
والعكس صحيح
شكرا على الموضوع
تقبل مروري
تحياتي
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

binisbati li lam owajih mithl hadih elmochkila ... sajalt eltakhasos eldi kont oridoh w ila hathih ella7da ana o9arir ma2orid ... w akiiiiid akhod bnasa2i7ihim 9abl itikhad ay 9arar lakin fil2akhir al9arar yarji3 li wa7di
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

:up: لان اجمل شيء للوالدين في الحياة هو مستقبل جيد لاولادهم اما عندما يموتون ويذهبون للاخره ممكن ان يجدول احد ابنائهم ولدا صالحا يدعو لهم.
اهلا باستادنا الكريم
الوالدين دائما نجدهما حريصين على مستقبل الابناء
لكن المشكلة انهما يفرضان منطقهما على الابناء و يتدخلان حتى في اختيار المسار العلمي هما في نظرهما ان تصرفهما منطقي و لا بد منه و انهما ادرى بمصلحة الابناء و لكن في حقيقة الامر هما يحطمانه و يسدان الباب في وجهه لتحقيق احلامه و غالبا ما يطيع الابن خوفا من غضبهما فتجده مقهورا و هو يرضيهما و هو يحترق بين و بين نفسه لانه لم يستطع تحقيق حلمه و لم يتجرأ على الوقوف في وجههما
انا شخصيا لم اكمل دراستي لان والدي اراد دلك فلم استطع الوقوف في وجهه حتى لو عاد الزمن الى الوراء كنت ساطيعه و لا اغضبه رحمه الله و جعله من اهل الجنة
اما ابنتي فلها مطلق الحرية في متابعة دراستها و في اختيار التخصص الدي تريده و ما على الا ان اقف الى جانبها و امد لها يد العون حتى تصل الى تحقيق احلامها بادن المولى تبارك و تعالى
شكرا لك و بالتوفيق ان شاء الله تعالى

 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم
... وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟
في انتظار مروركم، تقبلوا تحيتي
أخوكم معاذ

وعليكم السلام أخي معاذ ..

أولا ..
الأولى و الأمثل هو أن تدرس ما تحبه أنت لا ما يريده والداك .. ما كان عليك أن ترضخ ..

هناك مقولة تنص على ما يلي :
" إذا درست وعملت فيما لا تحب :$ فسوف تنتج (لمن له ضمير طبعا .. :-h) .. أما إذا درست و عملت فيما تعشقه :love01: فسوف تبدع "

ثانيا ..
لم تخبرنا عن التخصص الذي رغبت به و التخصص الذي فُرض عليك .. أخبرنا لو أمكن - لا نريد إحراجك -

ثالثا ..

الأحلام تبقى عالقة تنتظر منا أخذها بعزم و تحقيقها :) .. أقصد بإمكانك أن تدرس ما رغبت به أول مرة ما رأيك ؟

تحياتي .. :regards01:
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

سلام عليكم
حقا موضوع رااااااااااااائع انا شخصيا والديا يردونني انا ادرس تخصص الطب بعد النجاح في البكالوريا ان شاء الله لكن هذا لا يعني اني اذا رفضت ذلك انهم سوف يجبرونني
لكن كثيرا ما ارى بعض الطلبة يدرسون ما يفرضهم عليهم والديهم دون رغبتهم في ذلك فنلاحظهم يعيدون السنة مرارا و هذه فكرة سيئة جدا و انا اوافق الاخ امير جزائري حر في المقولة التي وضفها
هناك مقولة تنص على ما يلي :
" إذا درست وعملت فيما لا تحب فسوف تنتج (لمن له ضمير طبعا .. ) .. أما إذا درست و عملت فيما تعشقه فسوف تبدع "

تقبلو مروري و تحياتي
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

اهلا باستادنا الكريم
الوالدين دائما نجدهما حريصين على مستقبل الابناء
لكن المشكلة انهما يفرضان منطقهما على الابناء و يتدخلان حتى في اختيار المسار العلمي هما في نظرهما ان تصرفهما منطقي و لا بد منه و انهما ادرى بمصلحة الابناء و لكن في حقيقة الامر هما يحطمانه و يسدان الباب في وجهه لتحقيق احلامه و غالبا ما يطيع الابن خوفا من غضبهما فتجده مقهورا و هو يرضيهما و هو يحترق بين و بين نفسه لانه لم يستطع تحقيق حلمه و لم يتجرأ على الوقوف في وجههما
انا شخصيا لم اكمل دراستي لان والدي اراد دلك فلم استطع الوقوف في وجهه حتى لو عاد الزمن الى الوراء كنت ساطيعه و لا اغضبه رحمه الله و جعله من اهل الجنة
اما ابنتي فلها مطلق الحرية في متابعة دراستها و في اختيار التخصص الدي تريده و ما على الا ان اقف الى جانبها و امد لها يد العون حتى تصل الى تحقيق احلامها بادن المولى تبارك و تعالى
شكرا لك و بالتوفيق ان شاء الله تعالى

السلام عليكم
لقد أصبت أختي أم منير كبد الحقيقة، فالوالدان يتدخلان بشكل سافر في قرارات ابنهما دون أن ينتبها أو يوليا اهتماما لما يفكر فيه. كم من ابن ضاعت أمانيه وتبخّرت أحلامه بعد أن أُرغم على دراسة تخصص لا يرغب فيه البتة، وكم من ابن تعثّرت خطاه على طريق النجاح بعد أن أُجبر على دراسة اختصاص لا رغبة له فيه بداعي إرضاء والديه، وما حدث معك قد يكون مثالا حيا لما يعانيه الكثير من أبنائنا في تجسيد طموحاتهم الدراسية وتحديد مصائرهم. أترحم بالمناسبة على روح والدك وكافة موتى المسلمين.
دوما تشرفينني بطلّتك الرائعة أختي الفاضلة... لا عدمنا حضورك
تحيتي
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع القيم
فعلا هنا مشكلة عويضة الا وهي تدخل الآباء في مستقبل آبنائهم لكن على حسب الآباء والأولاد
نعلم أن الآباء يحبون الخير لأبنائهم ومع هذا يجب على الآباء ترك حرية للأولاد في اختيار مستقبلهم

فنجد آباء لا يهتمون لأولادهم ومعظم وقتهم بعيدين عنهم ولحظة تقرير مصيرهم المستقبلي يتدخلون ويفرضون آرائهم ويحطمون آمال أنائهم فتجد معظم الأولاد الذين اختيرت تخصصاتهم من طرف الآباء لم ينجحوا في التخصص
والعكس صحيح
شكرا على الموضوع
تقبل مروري
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قد يكون الأمر هيّنا أختي رزيقة لو تعلّق الأمر بأولياء أميين لا علاقة لهم بعالم التعليم والدراسة، ولكنّ الأمر أحيانا يتعلّق بأولياء على قدر كبير من التعليم ومع ذلك يرغمون أبناءهم على الانصياع لرغباتهم... كلنا ندرك مقدار حبّ الأولياء لأبنائهم، ولكن أن يتحوّل ذلك الحبّ لحجر وحصار وتسفيه ونسف لأحلام ابنائهم بما يوافق رغباتهم وإمكاناتهم فهذا غير مقبول تماما.
أسعدني مرورك أختي الفاضلة.
بوركت
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

binisbati li lam owajih mithl hadih elmochkila ... sajalt eltakhasos eldi kont oridoh w ila hathih ella7da ana o9arir ma2orid ... w akiiiiid akhod bnasa2i7ihim 9abl itikhad ay 9arar lakin fil2akhir al9arar yarji3 li wa7di

السلام عليكم
الحمد لله أنّك لم تعاني مما عانى منه الكثير من الأبناء أختي زهور... في الحقيقة نحن لا نريد أن نمنع آباءنا من توجيهنا وتصويب قراراتنا ولا نريد منهم أن يتركونا عرضة للتسرّع والتهوّر ، ولكن نطلب مهم فضلا لا أمرا أن يتركونا نقرّر ما نراه مفيدا لنا، ولهم بالمقابل كامل الحق في مناقشتنا ومراجعتنا إذا بدا لهم أنّ قراراتنا غير صائبة.
سرّني مرورك أختي الفاضلة.
بوركت
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

:up: لان اجمل شيء للوالدين في الحياة هو مستقبل جيد لاولادهم اما عندما يموتون ويذهبون للاخره ممكن ان يجدول احد ابنائهم ولدا صالحا يدعو لهم.

السلام عليكم
رأيك صحيح أخي عبد الحليم ولا يجادلك فيه إلاّ مكابر، فأجمل ما يتمناه الأولياء قطعا هو رؤية أبنائهم يتسلقون سلم النجاح بكل تميّز وتألق.
مرورك الجميل أنار صفحتي أخي الفاضل
بوركت
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

وعليكم السلام أخي معاذ ..

أولا ..
الأولى و الأمثل هو أن تدرس ما تحبه أنت لا ما يريده والداك .. ما كان عليك أن ترضخ ..

هناك مقولة تنص على ما يلي :
" إذا درست وعملت فيما لا تحب :$ فسوف تنتج (لمن له ضمير طبعا .. :-h) .. أما إذا درست و عملت فيما تعشقه :love01: فسوف تبدع "

ثانيا ..
لم تخبرنا عن التخصص الذي رغبت به و التخصص الذي فُرض عليك .. أخبرنا لو أمكن - لا نريد إحراجك -

ثالثا ..

الأحلام تبقى عالقة تنتظر منا أخذها بعزم و تحقيقها :) .. أقصد بإمكانك أن تدرس ما رغبت به أول مرة ما رأيك ؟

تحياتي .. :regards01:
السلام عليكم
أهلا أمير المنتدى
قد يكون من الصعب، أخي الحبيب أن يدلي الإبن لوالده برغبة تسكنه فضلا عن فرضها والإصرار على تجسيدها، وهذا ما وقع معي صيف 1985... لقد استقرّ رأيي على التسجيل في تخصص الإنجليزية باعتبار تميّزي وتألقي في هذه اللغة وكذا رغبتي في تعلّمها أكثر فأكثر، ولكن والدي كان له رأي آخر، لقد طلب مني التسجيل في فرع الإقتصاد، وكنت، صدقا عاجزا عن التعبير عن امتعاضي وسخطي، فرضخت لطلبه وأذعنت لرغبته وأنا أتحسر على التفريط في أحلامي الجميلة. مع مرور الوقت اكتشفت صعوبة المقرر، فانهارت معنوياتي وخارت جهودي، وصرت أقرب للرسوب والفشل منه إلى النجاح، فقررت عندئذ، بتشجيع من الوالدة ومباركتها الهروب من جحيم هذا التخصص، والتسجيل في المعهد التكنولوجي تخصص إنجليزية كما كنت أرغب سابقا، والحمد لله، تداركت نفسي وحققت بعض حلمي بعد أن كادت رغبة الوالد تقضي على مستقبلي.
أرجو أنني أرضيت بعض فضولك أيها الفاضل.
تسرّني دوما إطلالتك أخي الأمير
تحيتي
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

سلام عليكم
حقا موضوع رااااااااااااائع انا شخصيا والديا يردونني انا ادرس تخصص الطب بعد النجاح في البكالوريا ان شاء الله لكن هذا لا يعني اني اذا رفضت ذلك انهم سوف يجبرونني
لكن كثيرا ما ارى بعض الطلبة يدرسون ما يفرضهم عليهم والديهم دون رغبتهم في ذلك فنلاحظهم يعيدون السنة مرارا و هذه فكرة سيئة جدا و انا اوافق الاخ امير جزائري حر في المقولة التي وضفها
هناك مقولة تنص على ما يلي :
" إذا درست وعملت فيما لا تحب فسوف تنتج (لمن له ضمير طبعا .. ) .. أما إذا درست و عملت فيما تعشقه فسوف تبدع "

تقبلو مروري و تحياتي

وعليكم السلام
أدعو الله أن يوفّقك في دراستك بنيتي، وأدعوك من هذا المنبر أن لا تكترثي كثيرا لمسارك الدراسي في الجامعة، بل اجتهدي وثابري في كل المواد واحصلي على أعلى المراتب، وعندها لكل حادث حديث.
بالمناسبة هلا أفصحت لنا عن التخصص الذي ترغبين ؟
بوركت على المرور الجميل
تحيتي
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فما الذي يدفع الآباء لوأد رغبات أبنائهم؟
أعجبني هنا تعبيرك باستعمال كلمة وأد
فهي تعبر حقا عن الحالة
أراها أنانية من الآباء
أن يفرضوا على أبنائهم
دراسة مالايريدون ومالايحبون


وهل هم الأعرف و الأدرى دوما بما ينفع أبناؤهم؟
أبدا
قد رغم الأبناء على دراسة فرع فُرض عليهم
لكنهم لاينجحون فيه كما لو أرادوه هم.
أ لم يكن حري بهم أن يكتفوا بتوجيه أبناءهم ونصحهم بما ينفعهم بدل الحجر عليهم وقبر أحلامهم؟
أكيد
هل أبناؤهم حقا قصر ليسوا أهلا لتقرير مصائرهم؟
لا فالرغبة في دراسة شعبة
نابعة من ذات الطالب
لن تجعله في المستقبل يندم فقرار يده لن يضرّه


وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟

لو عاد بي الزمان لما كنتُ وضعتُ تخصصي الذي درستُه ضمن الاختيارات
هناك بعض الأولياء تجده هو مثلا طبيب
يفرض على ابنه دراسة الطب ولو كان ابنه يميل الى الأدب
تجعله يفرض عليه دراسة شعبة العلوم التجريبية !
وكذلك بالنسبة للمحامي قد يفرض على ابنه دراسة المحاماة ليصبح مثله في المستقبل
متجاهلا رغبته هو
أراها أنانية منهما
وأيضا هناك من يحبّ أن يتفاخر من دراسة ابنه للطب او المحاماة أمام المجتمع
قضية مباهاة لاأكثر
وهناك ممن لايستطيعون دراسة شعب لايريدونها فنجدهم يضيعون حين دخولهم الجامعة
وقد لايصلون أصلا في دراستهم
فعلى الأولياء الأخذ بعين الاعتبار مايريده ابنه او ابنته
بارك الله فيك
بالتوفيق ان شاءالله.
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فما الذي يدفع الآباء لوأد رغبات أبنائهم؟
أعجبني هنا تعبيرك باستعمال كلمة وأد
فهي تعبر حقا عن الحالة
أراها أنانية من الآباء
أن يفرضوا على أبنائهم
دراسة مالايريدون ومالايحبون


وهل هم الأعرف و الأدرى دوما بما ينفع أبناؤهم؟
أبدا
قد رغم الأبناء على دراسة فرع فُرض عليهم
لكنهم لاينجحون فيه كما لو أرادوه هم.
أ لم يكن حري بهم أن يكتفوا بتوجيه أبناءهم ونصحهم بما ينفعهم بدل الحجر عليهم وقبر أحلامهم؟
أكيد
هل أبناؤهم حقا قصر ليسوا أهلا لتقرير مصائرهم؟
لا فالرغبة في دراسة شعبة
نابعة من ذات الطالب
لن تجعله في المستقبل يندم فقرار يده لن يضرّه


وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟

لو عاد بي الزمان لما كنتُ وضعتُ تخصصي الذي درستُه ضمن الاختيارات
هناك بعض الأولياء تجده هو مثلا طبيب
يفرض على ابنه دراسة الطب ولو كان ابنه يميل الى الأدب
تجعله يفرض عليه دراسة شعبة العلوم التجريبية !
وكذلك بالنسبة للمحامي قد يفرض على ابنه دراسة المحاماة ليصبح مثله في المستقبل
متجاهلا رغبته هو
أراها أنانية منهما
وأيضا هناك من يحبّ أن يتفاخر من دراسة ابنه للطب او المحاماة أمام المجتمع
قضية مباهاة لاأكثر
وهناك ممن لايستطيعون دراسة شعب لايريدونها فنجدهم يضيعون حين دخولهم الجامعة
وقد لايصلون أصلا في دراستهم
فعلى الأولياء الأخذ بعين الاعتبار مايريده ابنه او ابنته
بارك الله فيك
بالتوفيق ان شاءالله.
السلام عليكم
لقد اختصرت ما أردت قوله صدقا أختي سانريللا، فكفيتني عناء التعليق، ومع ذلك أحب أن أروي لك ما حدث لي بدوري، لقد عانيت الأمرّين عندما هممت بالتسجيل في الاختصاص الذي رغبت فيه، ولكن مشيئة الوالد أخمدت تلك الرغبة الجامحة، فأذعنت مرغما لطلبه، وتهت بين جنبات الجامعة دون أدنى طموح، حتى حانت لحظة التمرّد والتوقّف عن كبت أحلامي... والحمد لله الآن أنا أدرّس الانجليزية حلم حياتي مذ كنت طالبا في المتوسطة.
مرورك الزاهي زان صفحتي أختي الفاضلة
بوركت
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم

و الله يا اخي العديد مثلك يعاني من هذا الامر

ساحكي حكاية صغيرة

اخي الاصغر كان يدرس اولى ثانوي شعبة علوم تجريبية و لكن لم يكن اختياره بل اختيار امي ولا ندري الى يومنا هذا لماذا اجبرته على اختيار تلك الشعبة ، بعد عامين متتاليين من الرسوب ووصول العام الثالث و الذي ستكون نتيجة الرسوب فيه هي الطرد و بعد احساسها ان القرار سيكون مصيري استجابت لرغبته و تم التغيير الى شعبة لغات اجنبية و التي كان يرغب فيها منذ البداية و قد نجح و هذا العام سيخوض غمار امتحان البكالوريا

صحيح هي لم تخبرنا لماذا اجبرته على اختيار تلك الشعبة الا انني اعتقد انه كان لها تخطيط مستقبلي له وهذا ما جعلها تفعل ذلك

و على ما اعتقد هذا اجابة لسؤالك الاول بالاضافة الى انه هناك بعض الاولياء تكون لهم احلام دراسية و تعليمية خاصة و لكن لظروف عائلية لم يستطيعوا تحقيقها فيوجهون تلك الاحلام نحو اولادهم لذلك نجد مثلا اب منذ ازدياد ابنه وهو يقول لمن حوله في المستقبل سيصبح ابني مثلا مهندسا ...

وهل هم الأعرف و الأدرى دوما بما ينفع أبناؤهم؟

بالطبع لا و قصة اخي مثال على ذلك

أ لم يكن حري بهم أن يكتفوا بتوجيه أبناءهم ونصحهم بما ينفعهم بدل الحجر عليهم وقبر أحلامهم؟

هذا هو الواجب وهذا ما قام به والدي معي فقد كان موجها لي عندما تحصلت على البكالوريا و اعانني على اختيار الشعبة الانسب لي و الحمد لله كان اختيارا موفقا

هل أبناؤهم حقا قصر ليسوا أهلا لتقرير مصائرهم؟

طبعا لا و لكن عليهم ان يقدموا لهم المعونة و المساعدة في اختيار ما يليق بهم

وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟

لا استطيع الاجابة على هذا السؤال لاني لم امر بالتجربة

و لكن هناك شخص اعرفه فرض والده عليه بدراسة شعبة الحقوق و لكنه لم يكن يردها بل اراد ان يخوض غمار الصحافة و لكن امام اصرار والده التحق بالحقوق و لما تحصل على الشهادة الجامعية اخذها لوالده و قال له تفضل لقد حققت حلمك و الان حان الاوان لاحقق حلمي ...و تم ذلك فقد اعاد امتحان البكالوريا و نجح و قام باختيار شعبته المفضلة الصحافة ...

شكرا اخي الكريم على طرحك لهذا الموضوع المهم

تقبل مروري

بالتوفيق
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

اه والف اه
صدقا لقد كتبت موضوعا في الصميم
للاسف هاد الموضوع عانيت منه الامرين
بسبب الوالد- حفظه الله ورعاه-
حصولي على البكالوريا
كان هدفي الاسمى الذي اصبو عليه وانا على اعتاب 17 من عمري
تعبت واجتهدت وفي راسي فكرة وحدة وامل واحد لا غير اصبو الى تحقيقه
ولما تم اعلان عن نتائج كنا وقتها في المركز الثاني في قائمة
صدقا لا يمكن ان اصف فرحتي يومها لانه بنظري
كنت في طريق تحقيق احلامي وامال التي بنيتها ذات يوم
فالبكالوريا ستساعدني على تجسيدها
لكن للاسف الاحلام شيء والواقع شي اخر
ملئت بطاقة رغبات بفرحة كبيرة
تحولت بعدها وفي اقل من 05 دقائق
الى حسرة عظيمة
مزق ابي هاته البطاقة واختار لي تخصصا لا حيلة ولا طاقة به
فقط تلبية لرغباته ورغبات افراد اسرته(الاعمام)
لم يهتم لرغبتي وما اريد
وبقي للاسف حلمي في ذاكرة النسيان
لازلت لليوم الوم ابي عليه ولكن لا ينفع اللوم ابدا
صحيح اني اكملت دراستي جامعية ونجحت فيها بامتياز
وحصلت وظيفة وصار عندي كيان مستقل بذاتي
لكن حلمي الذي وأده ابي لا يزال كل يوم يروادني


السموحة منك اخي اخذني الحديث لانني اعرف وجدا
تداعيات هاد الموضوع على نفسية حائز على بمالوريا
لما يريد شيء والاباء يريدون شيء اخر
بحجة اانا في مقبل العمر وليس لدينا اراء ناضجة
لكن رغم ذلك يبقى تدخل الاباء فقط من اجل النصيحة لا غير
وليس لفرض ارائهم علينا
انا اريد دراسة طب
وابي يريد دراسة الفيزياء وغيرها من تناقضات اللي بتصير في هيك مواقف
ولو عاد بي قطار العمر لفترة تسجيلات الجامعية
لكنت تحديت والدي والجميع من اجل تحقيق رغبتي وطوحي

للاسف ايقظت يا اخي جرحا قديما
كنا في لحظات قد نسيناه وتعايشنا مع واقعنا
كن بخير دائما

 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم
أهلا أمير المنتدى
قد يكون من الصعب، أخي الحبيب أن يدلي الإبن لوالده برغبة تسكنه فضلا عن فرضها والإصرار على تجسيدها، وهذا ما وقع معي صيف 1985... لقد استقرّ رأيي على التسجيل في تخصص الإنجليزية باعتبار تميّزي وتألقي في هذه اللغة وكذا رغبتي في تعلّمها أكثر فأكثر، ولكن والدي كان له رأي آخر، لقد طلب مني التسجيل في فرع الإقتصاد، وكنت، صدقا عاجزا عن التعبير عن امتعاضي وسخطي، فرضخت لطلبه وأذعنت لرغبته وأنا أتحسر على التفريط في أحلامي الجميلة. مع مرور الوقت اكتشفت صعوبة المقرر، فانهارت معنوياتي وخارت جهودي، وصرت أقرب للرسوب والفشل منه إلى النجاح، فقررت عندئذ، بتشجيع من الوالدة ومباركتها الهروب من جحيم هذا التخصص، والتسجيل في المعهد التكنولوجي تخصص إنجليزية كما كنت أرغب سابقا، والحمد لله، تداركت نفسي وحققت بعض حلمي بعد أن كادت رغبة الوالد تقضي على مستقبلي.
أرجو أنني أرضيت بعض فضولك أيها الفاضل.
تسرّني دوما إطلالتك أخي الأمير
تحيتي
وعليكم السلام ..

حمدا لله أنك فعلت ما ترتضيه .. اسعدني ذلك

أرجو أن يكون موضوعك محفزل لكل من تخلى عن أحلامه ليصحح قبل فوات الأوان ..

تحياتي و بالتوفيق و لك كل الشكر ..
 
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم

و الله يا اخي العديد مثلك يعاني من هذا الامر

ساحكي حكاية صغيرة

اخي الاصغر كان يدرس اولى ثانوي شعبة علوم تجريبية و لكن لم يكن اختياره بل اختيار امي ولا ندري الى يومنا هذا لماذا اجبرته على اختيار تلك الشعبة ، بعد عامين متتاليين من الرسوب ووصول العام الثالث و الذي ستكون نتيجة الرسوب فيه هي الطرد و بعد احساسها ان القرار سيكون مصيري استجابت لرغبته و تم التغيير الى شعبة لغات اجنبية و التي كان يرغب فيها منذ البداية و قد نجح و هذا العام سيخوض غمار امتحان البكالوريا

صحيح هي لم تخبرنا لماذا اجبرته على اختيار تلك الشعبة الا انني اعتقد انه كان لها تخطيط مستقبلي له وهذا ما جعلها تفعل ذلك

و على ما اعتقد هذا اجابة لسؤالك الاول بالاضافة الى انه هناك بعض الاولياء تكون لهم احلام دراسية و تعليمية خاصة و لكن لظروف عائلية لم يستطيعوا تحقيقها فيوجهون تلك الاحلام نحو اولادهم لذلك نجد مثلا اب منذ ازدياد ابنه وهو يقول لمن حوله في المستقبل سيصبح ابني مثلا مهندسا ...

وهل هم الأعرف و الأدرى دوما بما ينفع أبناؤهم؟

بالطبع لا و قصة اخي مثال على ذلك

أ لم يكن حري بهم أن يكتفوا بتوجيه أبناءهم ونصحهم بما ينفعهم بدل الحجر عليهم وقبر أحلامهم؟

هذا هو الواجب وهذا ما قام به والدي معي فقد كان موجها لي عندما تحصلت على البكالوريا و اعانني على اختيار الشعبة الانسب لي و الحمد لله كان اختيارا موفقا

هل أبناؤهم حقا قصر ليسوا أهلا لتقرير مصائرهم؟

طبعا لا و لكن عليهم ان يقدموا لهم المعونة و المساعدة في اختيار ما يليق بهم

وأخيرا، هب أن قطار العمر عاد بك إلى لحظة التسجيلات الجامعية، أ كنت لتأخذ بزمام أمرك فتقرر ما سوف تدرس، أم كنت لتذعن لرغبة والدك وتنصاع لطلبه؟

لا استطيع الاجابة على هذا السؤال لاني لم امر بالتجربة

و لكن هناك شخص اعرفه فرض والده عليه بدراسة شعبة الحقوق و لكنه لم يكن يردها بل اراد ان يخوض غمار الصحافة و لكن امام اصرار والده التحق بالحقوق و لما تحصل على الشهادة الجامعية اخذها لوالده و قال له تفضل لقد حققت حلمك و الان حان الاوان لاحقق حلمي ...و تم ذلك فقد اعاد امتحان البكالوريا و نجح و قام باختيار شعبته المفضلة الصحافة ...

شكرا اخي الكريم على طرحك لهذا الموضوع المهم

تقبل مروري

بالتوفيق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله أن لان قلب الوالدة، أختي Salam Fleur واستدركت خطأها قبل فوات الوقت، وها هي تباشير النجاح ترسم مشوار أخيك الدراسي بعد أن كاد شبح الطرد يعصف بمستقبله... أوافقك الرأي أختي الفاضلة أن البعض من الأولياء لا يبالون بما يحلم به أبناؤهم، بل هي أحلامهم من يجب أن تتحقّق، والويل لأبنائهم إن اعترضوا على مشيئتهم ورغبتهم، صدقا إنّ لله في خلقه شؤون.
بوركت أختي الفاضلة فقد أشرقت صفحتي بمرورك الراقي
تحيتي
 
آخر تعديل:
رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

اه والف اه
صدقا لقد كتبت موضوعا في الصميم
للاسف هاد الموضوع عانيت منه الامرين
بسبب الوالد- حفظه الله ورعاه-
حصولي على البكالوريا
كان هدفي الاسمى الذي اصبو عليه وانا على اعتاب 17 من عمري
تعبت واجتهدت وفي راسي فكرة وحدة وامل واحد لا غير اصبو الى تحقيقه
ولما تم اعلان عن نتائج كنا وقتها في المركز الثاني في قائمة
صدقا لا يمكن ان اصف فرحتي يومها لانه بنظري
كنت في طريق تحقيق احلامي وامال التي بنيتها ذات يوم
فالبكالوريا ستساعدني على تجسيدها
لكن للاسف الاحلام شيء والواقع شي اخر
ملئت بطاقة رغبات بفرحة كبيرة
تحولت بعدها وفي اقل من 05 دقائق
الى حسرة عظيمة
مزق ابي هاته البطاقة واختار لي تخصصا لا حيلة ولا طاقة به
فقط تلبية لرغباته ورغبات افراد اسرته(الاعمام)
لم يهتم لرغبتي وما اريد
وبقي للاسف حلمي في ذاكرة النسيان
لازلت لليوم الوم ابي عليه ولكن لا ينفع اللوم ابدا
صحيح اني اكملت دراستي جامعية ونجحت فيها بامتياز
وحصلت وظيفة وصار عندي كيان مستقل بذاتي
لكن حلمي الذي وأده ابي لا يزال كل يوم يروادني


السموحة منك اخي اخذني الحديث لانني اعرف وجدا
تداعيات هاد الموضوع على نفسية حائز على بمالوريا
لما يريد شيء والاباء يريدون شيء اخر
بحجة اانا في مقبل العمر وليس لدينا اراء ناضجة
لكن رغم ذلك يبقى تدخل الاباء فقط من اجل النصيحة لا غير
وليس لفرض ارائهم علينا
انا اريد دراسة طب
وابي يريد دراسة الفيزياء وغيرها من تناقضات اللي بتصير في هيك مواقف
ولو عاد بي قطار العمر لفترة تسجيلات الجامعية
لكنت تحديت والدي والجميع من اجل تحقيق رغبتي وطوحي

للاسف ايقظت يا اخي جرحا قديما
كنا في لحظات قد نسيناه وتعايشنا مع واقعنا
كن بخير دائما


السلام عليكم
قدّر الله وما شاء فعل
أختي تسنيم، أخشى أنني أيقظت فيك ذاك الوجع النائم، ولكن الله غالب. إنّ الأمر تفاقم بين الكثير من الأسر الجزائرية، وما أطلبه منك هو أن ترفقي بحالك وأن لا تبقي هذه الذكرى تعكر صفو حياتك، وأن تتجاوزي صدمتك بطريقة أو بأخرى، فما كان لم يكن ليكون لولا تدبير الله وتقديره... اصبري وانسي ما فات واستقبلي مستقبلك بعين التفاؤل والحماسة، فالطريق معبدة أمامك حتما.
أشكرك على مشاركتنا ما حدث معك، أختي الفاضلة.
تحيتي
 
آخر تعديل:
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top