التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

[mouadeoz]

رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

السلام عليكم،
بارك الله فيكِ على الإطراء,
موضوع في الصميم،’
ظاهرة من هذه الظواهر تتكرر دائما في بلادنا،’
لا يلتقي فيها طموح الطلبة مع رغبة الأولياء’’
وهي كارثة حقيقية فعلا بالنسبة لي،ومن وجهة نظري
على الطالب أن يتحمل مسؤوليته و يعرف مستقبله لحاله دون تدخل الأولياء سلبيا
أقول سلبيا لأن الإيجابي متمثل في الأإرشاد والنصح لا التوجيه والتدخل في شؤون مستقبله،’
ويحدث هذا كثيرا عند مجتازي الباكالوريا،’ويكون لهذه الظروف وقع كبير على حياة الطالب
إذ يضيق عليه الوالدان الحيّز الذي من المفروض أن يكون واسعا لألامه وطموحاته،
وبالتالي لا تكون للطالب الحرية الكافية لاختيار تخصصه الجامعي الذي يريده،وفي بعض الأحيان يكون
لمشاكل الإقامة والظروف المعيشية حصة ولو كانت قليلة في تحديد مستقبله المعيشي والمهني’’
فما يسعنا الوقوف عند رغبة الأولياء,,ولا عند طموحاتنا المهنية..فأنا أقول دائما
"اللي فيها الخير يجيبها ربّي"..
وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم،،موضوع مميز ورائع
شكرا على الطرح​

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن تأخري في التعليق على مشاركتك أختي حفيدة الخنساء.
هي كارثة بأتم معنى الكلمة عندما يجبر الأولياء أبناءهم على متابعة دراستهم الجامعية وفق رغباتهم هم لا رغبات أبنائهم، خاصة عندما يتجاهل هؤلاء الأولياء طموحات أبنائهم ورغباتهم ولا يكترثوا لمستوياتهم وإمكانياتهم فتقع الفأس على رأس الإبن ليضيع بين ألم الانصياع لرغبة الأهل وأمل تجسيد حلمه الدراسي... ليت الأولياء يعلمون أنّ المستقبل لا ترسمه إلاّ طموحات الأبناء لا رغباتهم هم.
أشكرك على مساهمتك القيّمة في إثراء الموضوع أختي الفاضلة.
تحيتي​

 

[mouadeoz]

رد: التخصص الجامعي.. بين تسلّط الآباء وطموح الأبناء. "مشارك في مسابقة منتدى النقاش الهادف"

شكرا لك اسفة على التاخير لانني لم اقرا المشاركة
اما عن التخصص الذي اريده و الله لم افكر بعد فعندما يكون المعدل ممتاز او جيد جدا في ذلك الوقت ساصلي صلاة الاستخارة لاعلم ما هو هدفي

السلام عليكم
لا تثريب عليك بنيتي sosobibicha
أبقي حلمك في الحصول على معدل مرتفع شعلة متقدة في صدرك لعلّك تصلين إلى إخمادها ذات يوم.
أرجو لك كل التوفيق في دراستك بنيتي
تحيتي​