هل تعلم .....؟

رد: هل تعلم .....؟

أعد المستشرق وضابط المخابرات الألماني ماكس أوبنهايم (ت 1946م) بحثا عن "البدو" استغرق إعداده 40 سنة
وهو مترجم للعربية ومطبوع في 4 مجلدات
 
رد: هل تعلم .....؟

توفي بابا الفاتيكان (أوربانوس الثالث) من الصدمة، بعد سماعه نبأ تحرير القدس على يد صلاح الدين الأيوبي عام 1187م

as953929.png

 
رد: هل تعلم .....؟

من معارك الأندلس المجهولة:
معركة مرج غرناطة 1319م
المسلمون: ستة آلاف، والنصارى: مئة ألف
النتيجة: مقتل 50 ألف نصراني بما فيهم ملكهم..
 
رد: هل تعلم .....؟

بعد سقوط الأندلس، أسر المغاربة مجموعات من الأسبان، وقاموا بمبادلتهم بالكتب الإسلامية الأندلسية.. كتاب مقابل أسير
وقد تكرر ذلك مرارا..
 
رد: هل تعلم .....؟

ذكر الباحث (بيتر لو) في مجلة (العلوم) الأمريكية أن زخارف بعض المنشئات الإسلامية تمت على أساس معادلات رياضية متطورة لم تكتشف حتى عام 1970م
 
رد: هل تعلم .....؟

"المسجد الأسود" في صوفيا عاصمة بلغاريا (تم تحويله لكنيسة منذ 1903) بني في العهد العثماني عام 1528م من الجرانيت الأسود
kv365990.jpg
 
رد: هل تعلم .....؟

توفي ابن البيطار عام 1248م بدمشق مسموما وهو يقوم بتجربة إستخلاص دواء من أحد النباتات السامة، وكان قد اكتشف 300 نوعا من النبات لم تسجل من قبل
وصفه ول ديورانت 13/359 بأنه:
(أعظم علماء النبات والصيدلة في العصور الوسطى) و أن كتابه ظل هو (المرجع المعترف به في هذا العلم حتى القرن ال 16)
ووصفه ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺮﻕ (ﺭﺍﻣﻼﻧﺪﻭ) ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ (ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻌﺮﺏ) بأنه:
(ﺃﻋﻈﻢ ﻋﺎﻟﻢ ﻧﺒﺎﺗﻲ ﻭﺻﻴﺪﻟﻲ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ)

gem54405.jpg

 
رد: هل تعلم .....؟

قامت ثورة مليونية بقيادة (الشيخ سعيد بيران) عام 1925م، ضد نظام أتاتورك العلماني..
استمرت الثورة نحو شهر، وقتل فيها 250 ألفا ومحيت 210 قرية..


ll554592.jpg
 
رد: هل تعلم .....؟

قاد مناحم بيجين (الذي حصل على جائزة نوبل للسلام) مذبحة دير ياسين 1948
ومع أنها ضحاياها لم يتعدوا 250شخصا، إلا أنها أدت لنزوح 700 ألف فلسطيني


3ls54793.jpg

hm354793.jpg
 
رد: هل تعلم .....؟

بلغت خسائر روسيا في الحرب العالمية الثانية 27 مليون قتيل، وهو ما يساوي 40 ضعفا لخسائر بريطانيا وأمريكا مجتمعين..
 
رد: هل تعلم .....؟

اليوم الرابع من رمضان في سنة 666 هـ
المسلمون يسترجعون أنطاكية من أيدي الصليبين بعد مائة وسبعين عاماً
gt545417.jpg

- كانت مدينة أنطاكية من مدن الشام التي شملها الفتح الإسلامي في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ، وقد فتحها المسلمون عقب معركة اليرموك بقيادة أبي عبيدة بن الجراح - رضي الله عنه - ، وظلت هذه المدينة بأيدي المسلمين إلى أن بدأت الحملات الصليبية على بلاد الإسلام سنة 491هـ ، فكانت من أوائل المدن التي سقطت في قبضة الصليبيين مدينة أنطاكية ؛ وذلك لأهميتها البالغة عندهم بحكم موقعها المتحكم في الطرق الواقعة في المناطق الشمالية للشام ؛ ولأنها مقر مملكة هرقل أيام الفتح الإسلامي للشام ، فعملوا على إزالة أي أثر إسلامي فيها ، وحولوا المساجد إلى كنائس ، واهتموا بتحصينها غاية الاهتمام لتكون نقطة انطلاق لهم إلى البلاد الأخرى ، حتى بنوا عليها سوراً طوله اثنا عشر ميلاً ، وعلى هذا السور ما يقارب مائة وستة وثلاثين برجاً ، وفي هذه الأبراج ما يقارب أربعة وعشرين ألف شرفة ، يطوف عليها الحراس كل يوم وليلة على التناوب ، فغدت من أعظم المدن في ذلك الحين مناعة وحصانة .
- وظلت أنطاكية في أيدي الصليبيين قرابة مائة وسبعين عاماً حتى قيض الله لها من يخلصها منهم وهو الملك الظاهر بيبرس الذي تولى سلطنة المماليك سنة 658هـ ، وأخذ على عاتقه استرجاع البلاد الإسلامية من أيدي الصليبيين ،
- ما إن جلس بيبرس على سدة الحكم في مصر حتى قضى على الفتن والثورات التي اشتعلت ضده، وقام بتنظيم شؤون دولته، وسعى لإيجاد سند شرعي تُحكم دولة المماليك باسمه، فأحيا الخلافة العباسية في القاهرة، واستقدم أحد الناجين من أسرة العباسيين بعد مذبحة هولاكو في بغداد، ويدعى أبا العباس أحمد، وعقد مجلسًا في القلعة في (8 من لمحرم 661هـ = 22 من نوفمبر 661م) حضره قاضي القضاة وكبار العلماء والأمراء، وقرأ نسب الخليفة على الحاضرين بعدما ثبت عند القاضي، ولُقِّب الخليفة بالحاكم بأمر الله، وقام بيبرس بمبايعته على العمل بكتاب الله وسنة رسوله، ولما تمت البيعة أقبل الخليفة على بيبرس وقلده أمور البلاد والعباد.
وسعى بيبرس إلى تقوية الجيش وإمداده بما يحتاج من السلاح والعتاد، وأولى عناية بالأسطول ودور صناعة السفن المصرية في الفسطاط والإسكندرية ودمياط. وعمل على تحصين مناطق الحدود، وتنظيم وسائل الاتصال ونقل المعلومات من خلال نظام البريد. ولما اطمأن إلى ذلك قام بمواجهة القوى المتربصة بالإسلام وفي مقدمتها الصليبيون.
فقام بطرد التتار من الشام إلى العراق ليتفرغ لقتال الصليبيين ، وبدأ يفتح المدن ، الواحدة تلو الأخرى ، ففتح قيسارية وأرسوف وصفد ، ثم أخذ الكرك ويافا ، وضرب قلعة عكا ، ثم نزل على حصن الأكراد فحمل إليه أهله من الفرنج الأعطيات فأبى أن يقبلها وقال : " أنتم قتلتم جنديّاً من جيشي وأريد ديته مائة ألف دينار " ، وبذلك مهد الطريق لفتح أنطاكية ، واستطاع عزلها عن المدن المجاورة ، وقَطَع كل الإمدادات عنها .
- وفي الرابع والعشرين من شعبان سنة 666هـ خرج بيبرس من طرابلس ، دون أن يطلع أحدًا من قادته على وجهته ، وأوهم أنه يريد بلداً آخر غير أنطاكية ، فنزل على حمص ، ومنها إلى حماة ، ثم إلى فامية ، وكان يسير بالليل وينزل على البلاد بالنهار ، حتى لا يتمكن الصليبيون من معرفة هدفه ، وعمل على تقسيم جيشه إلى ثلاث فرق ، اتجهت فرقة منها إلى ميناء السويدية لتقطع الصلة بين إنطاكية والبحر ، وفرقة أخرى اتجهت إلى الشمال لسد الممرات بين قلقلية والشام ، ومنع وصول الإمدادات من أرمينية الصغرى .
- أما الفرقة الرئيسية التي كانت بقيادته فتوجهت مباشرة إلى إنطاكية ، وضرب حولها حصارًا محكمًا في أول رمضان سنة 666هـ .
وبعد أن فرض عليها الحصار طلب أهلُها الأمان ، وأرسلوا وفداً للتفاوض معه ، ولكنهم اشترطوا شروطاً رفضها بيبرس فشدّد في حصارهم حتى فتحها بالقوة في الرابع عشر من شهر رمضان سنة 666هـ ، وغنم المسلمون الغنائم الكثيرة ، وأُطْلق من فيها من أسرى المسلمين ، وعادت هذه المدينة إلى المسلمين بعد أن سيطر عليها الصليبون مائة وسبعين عاماً ، وكان سقوط إنطاكية أعظم فتح حققه المسلمون على الصليبيين بعد معركة حطين .
- نتائج الفتح
كان سقوط إنطاكية أعظم فتح حققه المسلمون على الصليبيين بعد استرداد صلاح الدين الأيوبي لبيت المقدس، وفي الوقت نفسه كان كارثة كبرى ألمت بالصليبيين وزلزلت كيانهم، ومن طرائف الفتح أن بوهيمند السادس أمير إنطاكية لم يعلم ما حدث لها؛ إذ كان في إمارته الثانية طرابلس جنوبي إنطاكية، فتكفل بيبرس بإخباره بهذه الكارثة في رسالة ساخرة بعثها إليه من إنشاء الكاتب البليغ "ابن عبد الظاهر"، ومما جاء فيها:
".. وكتابنا هذا يتضمن البشر لك بما وهبك الله من السلامة وطول العمر بكونك لم تكن لك في هذه المدة بإنطاكية إقامة، فلو كنت بها كنت إما قتيلاً وإما أسيرًا، وإما جريحًا وإما كسيرًا...".
وبينما كان بيبرس في إنطاكية وصل إليه رسل الملك هيثوم الأرميني يعرضون عليه اتفاق بمقتضاه يعيدون ما أخذوه من المدن الإسلامية في أثناء الغزو المغولي للشام، مثل بهنسا، ومرزبان، ورعبان، كما ترك الداوية من الصليبيين "حصن بغراس"، وبذلك عاد شمال الشام إلى حوزة المسلمين.
- وقد استمر الظاهر بيبرس في غزو الصليبيين في ساحل الشام، ومن ذلك ما قام به سنة تسع وستين وستمائة حيث خرج من مصر في ثاني عشر من شهر جمادى الآخرة، وكان معه ولده الأمير السعيد، وقد هاجم عددا من حصون الصليبيين وقلاعهم الحصينة، وفتح منها قلعتي "صافيتا" و"المجدل" وحصن "الأكراد".
ومما يذكر للسلطان الظاهر بيبرس كثرة خروجه للجهاد، حيث كان لا يهدأ له بال ولا يقر له قرار بعاصمة سلطنته وهو يرى البلاد الإسلامية مهددة من الصليبيين والتتار، وقد بلغت قوة دولته حدا أرهب الأعداء، وجعل بعضهم يحاول الصلح معه فرحمه الله رحمة واسعة.
- المصادر : البداية والنهاية - موسوعة المعرفة - قصة الاسلام - قيام دولة المماليك الأولى في مصر والشام. أحمد مختار العبادي. الناشر: دار النهضة العربية. ص: 230 - 231 - النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة
 
رد: هل تعلم .....؟


أشهر علماء سوريا ابن تيمية ابن القيم ابن كثير ابن عساكر الذهبي الإمام النووي الأوزاعي ابن الأثير ابن النفيس ابن البيطار ابن عروة ابن بدران
 
رد: هل تعلم .....؟

شارك ابن تيمية في 5 معارك: فتح عكا، وقتال الباطنية، ووقعة قازان، والدفاع عن دمشق، ومعركة ش*** وسجن 7 مرات، ومات في السجن
 
رد: هل تعلم .....؟

دراسة مميزة : الجذور التاريخية لإرساليات التنصير الأجنبية في مصر [1756 – 1986 للدكتور خالد نعيم
muslim-library.com/dl/books/ar230…​
 
رد: هل تعلم .....؟

لما وفد النعمان من #الأندلس لسليمان بن عبدالملك بخبر الفتح قال له سليمان: ارفع حاجتك، قال حاجتي أن تردني الأندلس فأعاده واستشهد بأقصى الثغور
 
رد: هل تعلم .....؟

معركة فارنا 1444م حيث انتصر جيش مسلم على 9 جيوش أوروبية متحالفة سويا وأوقع بهم هزيمة ساحقة
vxs55187.jpg
 
رد: هل تعلم .....؟

في ستاد القاهرة، توجد مقبرة جماعية للإسلاميين الذين قتلوا تحت التعذيب في الخمسينيات..! ذكر ذلك عدة مؤرخين ومعاصرين للحدث، منهم جمال بدوي!
qsp55431.png
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top