رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية.

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
هناك من يبحث عن الحب من أجل اللهو

وهناك من يبحث عنه من أجل توثيقه مدى العمر

لهذا لن يدوم إلا الصح أما غير ذلك فهو فرح وهمي سيكلل بالندم

الفرق شاسع
 
لم أنم حنى الساعة الرابعة والنصف فجراً
لكن هذه المرة لم أخرج من السهر بنتيجة لا تذكر...
بل خرجت بنتيجة ستغير حياتي إلى الأفضل بإذن الله
 
لو لم أراكي إنسانة طيبة و بسيطة لما انجذبت إليك كم أنتِ وردة جميلة بمعنى الكلمة
لا يجب سبق الأحداث و اللهفة لان الحكمة في التريث فهناك أشياء كثيرة تشغلني حاليا
لا تهتمي ان طالت المدة قليلا فكل شيء يأتي في وقته مادمنا أحياء نطلب من الله أن يجمع القلوب
إلى ذلك الحين سيكون الخير والبركة فيما اختاره الله
لنتفاءل خير كي نجده
 
يخيل لي أنه ليس من العدل أن نكون طيبين مع أولائك الذين تمادوا بالظلم
اللهم إني أشكو لك قلة حيلتي
 
اكتفيت .. ومنكم ها قد ابتعدت..
دعوني استمر ..
لا تقطعوا الطريق كل يوم..
سئمت أن تفسدوا جو كل مكان اذهب اليه..
أريد أن أواصل المشي وحدي حتى وان تعبت وسقطت..
لا تقتربوا مني
لا اريد يدا تخلت عني يوما ان تحملني الان
بعد ان انتهيت عليها وتحطمت
 
فينا ( غباء) ..أو هكذا يظنون..
وهو بالفعل ( غباء ) ..حينما نُغليهم..وهم رخيصون..
 
لايغليك الا غالي .. ولا يعليك الا عالي .. ولا مبتلي فيك الا مبالي .. ولا يسليك الا بك سالي ..!
 
العناد ليس من طبعي ، فإن أحسست ببعض القسوة مني فاعلم أنك أنت من زرعها ،فلا تدعها تنبت

ربما أسرفت في الطيبة و الإحسان ،لست أدري ، فأرجوك لا تجعلني أندم لأني أعطيتك فرصة أخرى .
 
عندما الفت انتباهك ؛ لاتنساق وفضول خيالك ؛ فيأخذك الى مكان لسنا به ..
لكنني سأرأف بك وأنسحب بهدؤ فنظرتي وشت بي زورا ..!
 
قد أنسجم مع ما تقول ويروقني بوحك لو كان قبل ثلاث اعوام .. اما اليوم فلا هذيانك نافع لي ولا هذياني لك نافع ..!
 
عشرة اعوام بداياتها حب متقد ثم صداقة متينه ثم عدم اكتراث .. وتزوج من قابلها قبل لحظات تاركا العشر العجاف وما فيها خلف ظهره ..
يالها من مفارقات عجيبه .. والله عشنا وشفنا ..!
 
من شآء فل يتفضل...
لا أحد مرغم على تحملنا...
لكن... فل يحذر من جرب الابتعاد...
أن لا يعود في يوم ما ليبحث عنا...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top