رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية.

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
أتمنى أن يجمعنا القدر مجددا رفيقة عمري
انت هي اول و اخر صديقة مقربة لي
اشتقت اليك و أنت قريبة فكيف و انت بعيدة ؟؟
ان نار الحنين تخنقني نينا حبيبتي
 
ساسامحك ليس لانني احبك
بل لانه يقال ان الله ينادي يوم القيامة علي المتخاصمين فينظر في امرهم وانا لا اريد رؤيتك لهذا اسامحك في الدنيا علي ما فعلته بي
فالف شكر لك
 
لن ارضي أحد لكن سارضي الله اولا
ثم ضميري
افكاري ملك لي وانا املكها لا يهمني الناس ولا ما سيفكرونه بي
 
السلام عليكم
وكم انت غبية يا ليليا الم تستطيعي ان تفرقي بين مشاعر الشفقة وبين غيرها الم تتعلمي الدرس ممن تركك فقط لانك انسانة مريضة. لست اعلم هم المرضى أم أنا
غبية لأنك ظننت ان لك قيمة ِ..... اضيفي وجع آخر لأوجاعك......تعودت
 
الى كل من لا يزال يقاتل في الحياة
الى كل من يتحدى أوجاعها و ضرباتها لكي يستمر
الى كل من يحاول النهوظ بنفسه
الى كل من يحارب حتى في نفسه النفس الأمارة في السوء
واصل ....لم يبقى الكثير
أوليس الصبح بقريب
 

أحيانا أريد الذهاب عند طبيب المشاعر لعلي أشعر ببعض من الهدوء

فتلك الصيدلية أعطتني وصفة سحرية ادمنت عليها ثم إختفت إلى حيث لا أثر !!!
 
من عندهم أهداف فقط هم من يتألمون بمتعة في هاته الحياة^^ وتهون عليهم مصاعب الدنيا ^^
 
كم رجوت ان اصل الى القمة
لكن دائما أفكر:unsure:
ماذا يوجد بعد القمة ؟
هل هو منحدر الى القاع يهوي بي؟
أم بداية صعود جديد ومغامرة جديدة؟
الله اعلم
إن كان منحدر وسقطت فعلى الاقل وصلت للقمة وأحسست بالفوز... وأبدأ من جديد .....
إن كان بداية جديدة سأبدؤها بكل حسم نحو قمة اعلى وارفع
 
و عندما نقابلهم في الواقع يبدون لنا كمن لا مشاعر لهم .. كأنهم أحجار قاسية .. كأنهم تحدوا الحياة و وصلوا القمة .. و فازوا بلعبة القدر ..
و لكن المواقع تظهر لنا جانبا آخر بعيد كل البعد عن حقيقتهم التي تعوّدنا رؤيتهم عليها ..
~ و كيف لي أن اعرف أي الشخصيتين هي الحقيقية؟؟ ~
~ احترت حقا من هؤلاء البشر ~
 

إعلم أن العين التي إمتلأت بك لن تنظر لغيرك
حاضراً كُنتَ أم غائب :Love:
 
اسفة ان اجبرتك على
صداقتي الحياة لم تترك لي فرصة في ذاك الوقت
يوما ما سانسى ما تبقى من تلك الذكريات
 
على درب المحبة سنفترق
و
على درب المحبة سنلتقي
مجددا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top