احلام مشلولة

Abodi84 · 11 ديسمبر 2020

‏أستغرب حقيقة ممن يصفون أنفسهم بالصريحين وأنهم لا يجاملون ويتباهون بذلك .. المجاملة لطف وعطاء الفاروق عمر كان يقول : إن العطاء ليس مالاً فقط وإنما نحفظُ ماء الوجوه ونُطيب الخواطر ونُراعي الكرامات فإن إراقة ماء وجه إنسان كإراقة دمه.

Abodi84 · 11 ديسمبر 2020

اعتقد ان هذه مدونه خاصة
هي أحلام كانت لتصاب بالشلل إثر حادثاً اليم فأخرجت صاحبها من الساحة ليقف و يشاهد و يتعلم ممن كانوا حولة يدعون محبته و يكتشف ما كان مستور عنه برأيي أن هذا هو الابتلاء أتى بهذه الصورة لان صاحبها لا يتراجع إلا إذا رأى بأم عينه الحقيقة
الحمد لله دائماً و ابداً أنه اختار لي و لم يكلي إلى نفسي لتأخذني على هواها و ألقى عقباها
الحمد لله دائماً و أبداً الحمد لله على ما كان و ما سيكون و الحمد لله عدد الحركات و السكون
الحمد لله رضائاً بقضاء الله وقدره و الحمد لله على ما كُتب لي
و استغفر الله العظيم من كل ذنب فعلته في السر و العلانيه
اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض و اجعلنا من الساترين الشاكرين و الحامدين لنعمتك و عظيم سلطانك يا أرحم الراحمين

Abodi84 · 11 ديسمبر 2020

عندما ادخل الى مدونتي و أقرأ ما كتبت و اتذكر الأحداث و المواقف
ينتابني شعور ضحكة سخرية من نفسي إلى درجة اني كنت في قمت السذاجة في تلك الأيام
اتمنى لو بالإمكان حذف هذه المدونة لانها نقطة سوداء من الماضي

Abodi84 · 30 ديسمبر 2020

ﻟَﻮ ﺗَﻄﻠﻌﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻣﻀﺊ ﻣِﻦْ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻟﺮﺃﻳﺖ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻛﺎﻟﻜﺘﺎﺏ ﺗﺘﺼﻔﺤﻪُ
ﺃﻧﺖ ﻭﻳﺮﻭﻳﻪ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺃﻧْﺖَ ﺑَﻄﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺗَﻀﻢُ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻣُﻘﺘﻄﻔﺎﺕٌ
ﻋﻈﻴﻤﺔ ﻻ ﻳُﻤﻜﻦ ﺇﻥ ﻳﻤﺤﻮﻫﺎ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎً ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺘﻲ
ﺃﺣﺒﺒﻨﺎﻫﺎ ﺑِﺼﺪﻕ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻌﻠﺘﻨﺎ ﻧَﺒﻜﻲ ﻓﺮﺣﺔً ﻭﺳﻌﺎﺩﺓ ﻹﻧﻨﺎ
ﻓﻌﻠﻨﺎﻫﺎ ﺑِﺮﻭﺡ ﺍﻟﺤُﺐ ﺳﻮﺍﺀٍ ﻟﻨﺎ ﺃﻡ ﻟِﻐﻴﺮﻧﺎ ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟَﺘﻲ ﺷﺎﺑﺖ
ﻣِﻨﻬﺎ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ﻓﻬﻲ ﺭﺍﺳﺨﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﻹﻧﻨﺎ ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﺃﻋﻈﻢ ﻣِﻦْ ﺇﻥْ
ﻧﻤﻮﺕ ﻭﻧَﺤﻦُ ﻭﺍﻗﻔﻮﻥ ﻻﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻱ ﺷﺨﺺ ﺇﻥ ينسى ﻣﻮﻗﻔﺎً ﺃﺑﻜﺎﻩ
ﻛُﻞ ﻳﻮﻡ ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﻏﺴﻖ ﺍﻟﺪﺟﺊ ﺃﻭ ﻓﻲ ﻭَﺿﺢ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺁﻻﻣﻨﺎ ﻫﻲ ﻣِﻦْ
ﺃﻭﻗﻔﺘﻨﺎ ﻭﺟﻌﻠﺘﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ