- إنضم
- 5 مارس 2015
- المشاركات
- 12,217
- نقاط التفاعل
- 19,247
- النقاط
- 2,862
- العمر
- 23
- محل الإقامة
- Numidia
- الجنس
- ذكر
تم حفظ الحديث الاول وثاني
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكرا اخي اني نتبع في صفحة وراح نكون من متابعينها ونشاله نحفظهم كلهم
كم حديث حفظتان شاء ﷲ و بعونه ستكون الفارس الاقوی فينا . علی حصان مضمر
كم حديث حفظت
امين نشالهحفظت الى الحديث الثامن و العشرين بتوفيق الله .
بالسند و المتن و الترقيم في المسند
لازال الضبط ... ربي يوفقنا لجهاد انفسنا على الخير بالخير
إن شاء اللهh
امين نشاله
ربي يوفقك ويكملك ونشاله نوصلك
ماشاء الله، أغبطك أخي عبد الحميد، ذو همة و ذو خلق، لا بأس نحن الأن نزحف نحو مدن الجهل لنفتحها، نبدأ أولا بمدينة الجهل البسيط لننتقل بعدها إلى مدينة الجهل المركب، نزحف بعدها نحو التعالم لنتأتي فيه على الأخضر و اليابس، نغنم بعدها غنائم من الفهم و نحصل ركائب من العلم لنسوقها مجتمعة مع رقيق الحفظ و إماء التحصيل لنبني بها حضارة من العمل تورث جيلا كجيل إبن بديس يحرر الجزائر من درائن الشرك و قبائح البدع، فهل لك في قيادة الميمنة أم تختار الميسرة، علما أن حامل اللواء الأمين محمد، و أعطينا القيادة العامة إلى الفارس المغوار و الملك المظفر (حزن النبلاء) و معنا في الغزو الأخ عبد الملك الذي يريد أن يحوز معنا نصرا كما كان في عهد عبد الملك الأول، في حين ننتظر إلتحاق باقي المدد من باقي المدن، عساهم أن ينالوا شرف الجهاد قبل أن يفوتهم، و يسعدو حينها بقوتهم الذي به حياتهم قبل موتهم، و سعادة دراهم الدنيا قبل أخرتهم، فهاهو ذا منادي الجهاد ينادي أن هلموووووووووووووووا فهل من مجيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب.
أعتذر منكم إخواني اليوم، شغلني شاغل.
اعتذر عن التدخل ،لكن قرأت الحدبث.و انا القي نظرة و اعجبني و رغبت في فهم اوسع له حتى لو كان موضوع مستقلالحديث الثلاثون
"إن الله تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها"
عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ جُرْثُومِ بن نَاشِبٍ (رضي الله عنه) عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) قَال: "إنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضَيِّعُوهَا، وَحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعْتَدُوهَا، وَحَرَّمَ أَشْيَاءَ فَلَا تَنْتَهِكُوهَا، وَسَكَتَ عَنْ أَشْيَاءَ رَحْمَةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيَانٍ فَلَا تَبْحَثُوا عَنْهَا".
حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ ْ"في سننه" [4/184]، وَغَيْرُهُ.
اعتذر عن التدخل ،لكن قرأت الحدبث.و انا القي نظرة و اعجبني و رغبت في فهم اوسع له حتى لو كان موضوع مستقل
ينظر هنااعتذر عن التدخل ،لكن قرأت الحدبث.و انا القي نظرة و اعجبني و رغبت في فهم اوسع له حتى لو كان موضوع مستقل
اعتذرت لان الموضوع خاص بالذكور فقط ،و قدو لم الاعتذار اختي
سيأتي شرحه من اخينا ابو ليث نفع الله به
اظنك تقصدين الجزء الاخير من كلام النبي صلى الله عليه وسلم :" و سكت عن أشياء ..."
و الذي له سند و دعم من قوله صلى الله عليه وسلم : " .... كثرة مسائلهم و اختلافهم على انبيائهم .......".
الحديث الحادي والعشرون
"قل آمنت بالله ثم استقم"
عَنْ أَبِي عَمْرٍو وَقِيلَ: أَبِي عَمْرَةَ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ (رضي الله عنه) قَالَ: "قُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ! قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَك؛ قَالَ: قُلْ: آمَنْت بِاَللَّهِ ثُمَّ اسْتَقِمْ" .
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:38].
الحديث الثاني والعشرون
"أرأيت إذا صليت المكتوبات وصمت رمضان"
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: "أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و سلم) فَقَالَ: أَرَأَيْت إذَا صَلَّيْت الْمَكْتُوبَاتِ، وَصُمْت رَمَضَانَ، وَأَحْلَلْت الْحَلَالَ، وَحَرَّمْت الْحَرَامَ، وَلَمْ أَزِدْ عَلَى ذَلِكَ شَيْئًا؛ أَأَدْخُلُ الْجَنَّةَ؟ قَالَ: نَعَمْ".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:15].
الحديث الثالث والعشرون
"االطهور شطر الإيمان"
عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ ( رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) "الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:223].
الحديث الرابع والعشرون
"يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي"
عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ (رضي الله عنه) عَنْ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وسلم) فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنَّهُ قَالَ: "يَا عِبَادِي: إنِّي حَرَّمْت الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْته بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا؛ فَلَا تَظَالَمُوا. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَنْ هَدَيْته، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ جَائِعٌ إلَّا مَنْ أَطْعَمْته، فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ عَارٍ إلَّا مَنْ كَسَوْته، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَسَأَلُونِي، فَأَعْطَيْت كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَته، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ. يَا عِبَادِي! إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا؛ فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَن إلَّا نَفْسَهُ".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:2577].
الحديث الخامس والعشرون
"ذهب أهل الدثور بالأجور "
عَنْ أَبِي ذَرٍّ (رضي الله عنه) أَيْضًا، "أَنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) قَالُوا لِلنَّبِيِّ (عليه الصلاة و السلام) يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالْأُجُورِ؛ يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي، وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ، وَيَتَصَدَّقُونَ بِفُضُولِ أَمْوَالِهِمْ. قَالَ: أَوَلَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُونَ؟ إنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً، وَأَمْرٌ بِمَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ، وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَأْتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُونُ لَهُ فِيهَا أَجْرٌ؟ قَالَ: أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ وِزْرٌ؟ فَكَذَلِكَ إذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلَالِ، كَانَ لَهُ أَجْرٌ".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:1006].
الحديث السادس والعشرون
"كل سلامى من الناس عليه صدقة"
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) "كُلُّ سُلَامَى مِنْ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ، كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ تَعْدِلُ بَيْنَ اثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَتُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ فَتَحْمِلُهُ عَلَيْهَا أَوْ تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَبِكُلِّ خُطْوَةٍ تَمْشِيهَا إلَى الصَّلَاةِ صَدَقَةٌ، وَتُمِيطُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:2989]، وَمُسْلِمٌ [رقم:1009].
الحديث السابع والعشرون
"البر حسن الخلق"
عَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ (رضي الله عنه) عَنْ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و سلم) قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِك، وَكَرِهْت أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:2553]. وَعَنْ وَابِصَةَ بْنِ مَعْبَدٍ (رضي الله عنه) قَالَ: أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) فَقَالَ: "جِئْتَ تَسْأَلُ عَنْ الْبِرِّ؟ قُلْت: نَعَمْ. فقَالَ: استفت قلبك، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إلَيْهِ النَّفْسُ، وَاطْمَأَنَّ إلَيْهِ الْقَلْبُ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ، وَإِنْ أَفْتَاك النَّاسُ وَأَفْتَوْك" .
حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَيْنَاهُ في مُسْنَدَي الْإِمَامَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ [رقم:4/227]، وَالدَّارِمِيّ [2/246] بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ.
الحديث الثامن والعشرون
"أوصيكم بتقوى الله وحسن الخلق"
عَنْ أَبِي نَجِيحٍ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ (رضي الله عنه) قَالَ: "وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَأَوْصِنَا، قَالَ: أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيينَ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ؛ فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ".
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ [رقم:4607]، وَاَلتِّرْمِذِيُّ [رقم:266] وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.
الحديث التاسع والعشرون
"تعبد الله لا تشرك به شيئا"
عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ (رضي الله عنه) قَالَ: قُلْت يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدْنِي مِنْ النَّارِ، قَالَ: "لَقَدْ سَأَلْت عَنْ عَظِيمٍ، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ: تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أَدُلُّك عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، ثُمَّ تَلَا: " تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ " حَتَّى بَلَغَ "يَعْمَلُونَ"، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُك بِرَأْسِ الْأَمْرِ وَعَمُودِهِ وَذُرْوَةِ سَنَامِهِ؟ قُلْت: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: رَأْسُ الْأَمْرِ الْإِسْلَامُ، وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ، وَذُرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُك بِمَلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ؟ فقُلْت: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ! فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ وَقَالَ: كُفَّ عَلَيْك هَذَا. قُلْت: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ؟ فَقَالَ: ثَكِلَتْك أُمُّك وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ -أَوْ قَالَ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ- إلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ؟!" .
رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ [رقم:2616] وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.
الحديث الثلاثون
"إن الله تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها"
عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ جُرْثُومِ بن نَاشِبٍ (رضي الله عنه) عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) قَال: "إنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضَيِّعُوهَا، وَحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعْتَدُوهَا، وَحَرَّمَ أَشْيَاءَ فَلَا تَنْتَهِكُوهَا، وَسَكَتَ عَنْ أَشْيَاءَ رَحْمَةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيَانٍ فَلَا تَبْحَثُوا عَنْهَا".
حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ ْ"في سننه" [4/184]، وَغَيْرُهُ.
عليك بالأخوات فالتعيرهم بنا، و أنا جد متعجب فقد جرت عادة الأخوات سبق الإخوة في الحفظ، بل حتى لما كنا في الدراسة كثيرا ما يسق الإناث الذكور في الحفظ، فعلما هناك ينشطن و هنا يتخاذلن، أليس هذا الذي نحن فيه أولى من ذاك الذي كانوا فيه، هذا إن سلمنا سلوك سبيل الجادة في الدراسة (و ما أدراك ما حال دراسة هذا الزمان).اعتذرت لان الموضوع خاص بالذكور فقط ،و قد
خجلت من المشاركة فيه
اجل لقد قصدت ما اشرت اليه انت لاني لاول مرة اسمعه و اريد ان افهمه اكثر
بارك الله فيك
انا حفظت يوم 3.4.5.6.7.8بفضل الله راجعت الأحاديث ( 21و 22 و 23 و 24 و 25 و 26 ).عنكم
ماذا عنكم، لا ألفين أحدكم يفر عن الزحف بعد إحتدام الصراع، وااااااااااااااااخوتاه أينكم.
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.