تُےـمِےـردُ قَےـلبّےـ( مُـ‘ـُنُـ‘ـُآلُـ‘ـُ )ஜ

بِرُغم إهتِزاز الثِقَـة ،،
وَخَوفِي مِنهُم ،وَ حُزنِيْ عَليهِم،،
بِرُغَمْ غِيـابْ الضَمير
والغَضب المُشتَعِل بِقَلبيْ مِنهم ،، والعَتَب عَليهِم..
وَرُغمْ كَآبَة النَظراتْ التِي تَصلني مِنهُم ..
إلا إنَني حَقــاً " لـا أكتَــرِث"
صِدقاً تَباً لَهُم .!​
 
بَعضُهمْ كَقَطـرات المَطَّـر ،
يَرفُض أن يَبقىْ فِي رَحمِ سَحـابَة ،بَعيداً عَن دَناءاتْ البَشـر ,,
يُفَضِل تَحتْ الأقـدامْ ..
هَنِيئاً لَهم .!​
 
أنـا ،،أكثَـر سَعــادَة مِمَــا أظُــن ..
وأشَـدُ ألمَـاً مِمَـا يَظنــونْ ... !!​
 
بِجاجَة لِ الدُخول فِي غَيبوبَة لِأسبوع ، شَهَّر ،سَنة ،لـا يُهِمْ ,
وبِرُغِمها أريد أن لـا أفقِد الوَعِي بِمن حَولِي ,
لِأرى مَن سَيبكِي ، ومَنْ سَيفرَح ، ومَن لَن يَهتَم
أحتاج َأن أعرِف مَن سَيزورنِي ويأتِي لي بِالـ|جُــورِي| وَيضَعهُ عِندَ رأسِي كُل يَوم ،،
لِأنهُ يَعلَم كَم أحِـب الوَرد .
بِحاجَة لِأعرِف مَن سيجلس عَلى الكُرسِي المُجاوِر لِسَريري وَينتَظِر أن أفتَح عَيني،،
وَمن سَيقِف فِي زَوايا الغُرفَة يتألم عَلي .!
,,
كُل ما أردتُه لَيسَ لِأزرَع الوَجَــع فِي قَلبِ مَن يَهتموا لِأمرِي .. وَمن يُحبون إبتِســامَي التي تَصدَح مِن حِين لِأخر فِي سَمـاءِ حَياتِهُم ..
فَقط بِحـاجَه لِمعرِفة مَن يُريدني بِجانِبه ..
أضحَــك وأبكِي ..!​
 
كُلْ القُلوبِ إلىْ الحَبيبُ تَميلُ ،، وَمَعيْ بِذلِكْ شاهِداً وَ دليلُ
أمَا الدَليلُ إذّْا ذَكرتَ مُحَمَداً،، صارتْ دُموع العاشِقينَ تَسيلُ​
 
كُل مَساءْ ،، كُوبَ قَهوَتِي وجِهازي ْ الذِّي سَيشكُو مِنيْ قَريباً كَما تَقوْل أُمِيْ ،
وَضَجيجْ أفكار عابِثَة مَجنونةَ ،وَهذيــانْ موجِــع.!​
 
سَأدخُل فِي غَيبوبَةِ صَمــتْ ،،
وَفَي قَلبَي وَعينَي حَكاياَ !
حَكـايا لَم تُذكَر فِي صَحيح مُسلِمْ ولـا بُخارِي،،
وَلَيستْ مِن أسـاطِير الأولينْ ،،
هِي مُجرد حَكايا عابِثه ،، عِشتُها رُغمـاً عَني
وَلم أختر أنّ أكون أحدْ أبطالِهَا ..!
فَقط شاءَت الأقدّار.​
 
بعد أن افتخرت بما صنعت نفسي ورضيت عنها وعن كامل تصرفاتها.. هنيئا لي بذاتي ورقي تفكيرها حيث أن جمالها يكمن بالأخلاق العالية والإكتفاء بالذات والانشغال بالنفس عن الغير.​
 
حيرة مشاعر..
ماذا دهاك ايتها الروح لتعيشي لحظة حب أبى القدر أن يأتي بصاحبها إليك ؟ حب كان أم هو مس تلبس بك؟ مرض عضال فتك بجسمك النحيل؟ أم لعنة أحلت بك لتذيقك الأمرين ؟
تجيب روحي بابتسامة يكسوها الحزن من كل جانب : بل هو عشق تغلغل في حتى أكاد لا أعيش بدونه.. جزء لا يتجزأ مني.. اختلط بدمي ليعبر لقلبي في كل دقيقة مؤكدا ألا مكان لآخر.. حب هو لمن لا يعرف معنى الحب.. اشتياق يمنع عيني من أن تنام.. وحنين يكتم أنفاسي لأستنشقه بمحادثة قصيرة فتعود لي الحياة.. كيف لي أن أصفه وقد انحنت كل حروفي أمامه وتراجعت كلماتي لتترك للعينين حرية التعبير..
 
لدي قوانين حادة وصارمة.. وقرارات لا تقبل التفاوض وإعادة النظر فيها.. حازمة جدا في تعاملي وجادة مع الجميع إلا تلك الروح الشبيهة بنقاء الأطفال..مهما تغضبني ابتسم لها.
 
مات الحديث في جوفي لهول ما تراه عيني ويعجز اللسان على وصفه.. عالم أشعر بالإشمئزاز لانتمائي إليه فما كان النفاق يوما من صفاتي ولم أكن بوجهين قط.. سحقا لما يجري!
 
ربما للماضي أحزان كثيرة لكن حنيني له لن ينقطع.. لجمال تلك اللحظات التي جمعتني بأحدهم ولروحي التي تلوثت بغبار حاضري.. للنقاء الحقيقي اشتقت حقا..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top