السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركآته
شكرآ للطرح القيّم
قبل كل شيء أسال الله لي ولكم أن يجمعنا الله جميعآ في جنته^^
أما بعد:
-١- أذكر إسم الصحابي الذي تتمنى أنك لو عايشته و كنت على قرب منه و تريد أن يجمعك الله به عند مستقر رحمته .
سعد بن معآذ
-٢- اذكر السبب و مكمن إرادتك تلك ؟
من أين أبدأ..
سعد كان يسمى صديق الانصار
امتآز بعظم إيمانه وقوة دينه وشجاعته في دين الله عز وجل
من بين موآقفه المخلدة:
حين استشار النبي صلى الله عليه وسلم قبل المعركة (بدر) أصحابه تفآعل معه المهآجرين بينما النبي صلى الله عليه وسلم في نفسه كان يريد من الانصار ان يتفاعلو فقال سعد: «قد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به الحق، وأعطيناك مواثيقنا على السمع والطاعة، فامض يا رسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق، لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدًا، إنا لصبر عند الحرب، صدق عند اللقاء، لعل الله يريك فينا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله»
سعد كان يترك أثره في كل مكان في العلم في الجهاد في القتال كان يأمل ان يصل حبه في قلب النبي صلى الله عليه وسلم
كيف لا يصل وقد وصل الى ربه عز وجل
سعد كآن يستحي ان يرفع رأسه عند رسول الله~
ان لسعد أعمال وسرائر جعلت ذكره يشيع حتى في السموات
فلما مات حتى اهل السماء
لما شاع عندهم من ذكره وعمله الصالح الذي كان يرفع
شعروا بفقد سعد فنزلوا يشاركون في تشييعه لأاجل ذلك نزل سبعون ألف ملك
حتى ان الصحابة لم يشعروا بثقل جسده فقد حملته الملائكة
عندما دفنه صلى الله عليه وسلم قال: ان للقبر ضمة لو نجا منها عبد لنجى منها سعد (ضمة ترحيب)
{عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( اهْتَزَّ العَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ ) }
هذا هو سعدٌ رضي الله عنه وأرضآه الذي عاش في الاسلام 6 سنوآت
يآ الله
شكرآ للطرح القيّم
قبل كل شيء أسال الله لي ولكم أن يجمعنا الله جميعآ في جنته^^
أما بعد:
-١- أذكر إسم الصحابي الذي تتمنى أنك لو عايشته و كنت على قرب منه و تريد أن يجمعك الله به عند مستقر رحمته .
سعد بن معآذ
-٢- اذكر السبب و مكمن إرادتك تلك ؟
من أين أبدأ..
سعد كان يسمى صديق الانصار
امتآز بعظم إيمانه وقوة دينه وشجاعته في دين الله عز وجل
من بين موآقفه المخلدة:
حين استشار النبي صلى الله عليه وسلم قبل المعركة (بدر) أصحابه تفآعل معه المهآجرين بينما النبي صلى الله عليه وسلم في نفسه كان يريد من الانصار ان يتفاعلو فقال سعد: «قد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به الحق، وأعطيناك مواثيقنا على السمع والطاعة، فامض يا رسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق، لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدًا، إنا لصبر عند الحرب، صدق عند اللقاء، لعل الله يريك فينا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله»
سعد كان يترك أثره في كل مكان في العلم في الجهاد في القتال كان يأمل ان يصل حبه في قلب النبي صلى الله عليه وسلم
كيف لا يصل وقد وصل الى ربه عز وجل
سعد كآن يستحي ان يرفع رأسه عند رسول الله~
ان لسعد أعمال وسرائر جعلت ذكره يشيع حتى في السموات
فلما مات حتى اهل السماء
لما شاع عندهم من ذكره وعمله الصالح الذي كان يرفع
شعروا بفقد سعد فنزلوا يشاركون في تشييعه لأاجل ذلك نزل سبعون ألف ملك
حتى ان الصحابة لم يشعروا بثقل جسده فقد حملته الملائكة
عندما دفنه صلى الله عليه وسلم قال: ان للقبر ضمة لو نجا منها عبد لنجى منها سعد (ضمة ترحيب)
{عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( اهْتَزَّ العَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ ) }
هذا هو سعدٌ رضي الله عنه وأرضآه الذي عاش في الاسلام 6 سنوآت
يآ الله