السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ناس اللمة ان شاء الله أمروكم و أحوالكم بخير و عافية
الحمد لله اسي ... الحمد لله على فضلو
...
مرحبا بيكم في عدد جديد من سلسلة
هذي السلسلة الي نشوفو فيها الأمور الايجابية ... و نشجعو ناسها و نعطولهم حقهم من التقدير و الاحترام
و موضوع اليوم :
" جماعة الطرونسبور "
بسم الله ... كيما راكم عارفين يا الجماعة الخير ... أن النقل و المواصلات من أهم القطاعات في البلاد ... و النقل حاجة ضرورية جدا
و الناس تحتاجها باه تتنقل باه تقضي أمورها و مشاغلها و ما الى ذلك ... و المحطات تاع النقل تعج بالطاكسيات و الحافلات الي تنقل المسافرين
سواء من ولاية لولاية ...او داخل الولاية بين البلديات و الدوائر ... بلا ما نحكو على النقل تاع المدينة و السيركيلاسيون و الازدحام
و التعب الكبير خاصة في المدن الكبرى
...
امالا نحكو على جماعة الطرونسبور و الناس الي يسهرو على سيرورة العملية .. سواء من المؤطرين تاع المحطات النقلية
او من السائقين في حد ذاتهم الي يسوقو المركبات و يقطعوا عشرات أو مئات الكيلومترات بين الذهاب و الاياب يومياً
...
نخصصو بالحديث بالجماعة الي يقودو مركبات النقل ... ما بين الولايات
جماعة راها مش ساهلة باه الواحد يقطع 300 ولا 400 كيلومتر على نفس ذهاباً
و يزيد يقطع نفس المسافة اياباً
و كاين الي يجيبها من العاصمة لأدرار ... الليل كامل يسوق ... قريب 800 كيلو ولا اكثر
و المنوض تاع الصباح بكري مع ال3 ولا 4 تاع الصباح باه يحكم بلاصة في لاجونس ...
و المسؤولية تاع المسافرين على رقبة السائق ...
و بلا ما نشوفو الخطورة تاع حوادث المرور و حالة الطرق في بلادنا ...الي أغلبها ق حفر
و بلا ما نشوفو حالات وين اطيح الكروسة اون بان و يقدو للضحك ...
يعني راها فيها معاناة كبيرة و فيها مجهود كبير ... راهم يقوموا بيه ...فقط من أجل سيرورة العملية ...
و باه الناس تقضي صلاحها و مشاغلها ....
لذلك خصصنا هذا العدد من السلسلة باه نتحدثو على الساهرين على قطاع النقل و المواصلات ...
و كل التقدير و الاحترام لهم على ماهم يبذلو من مجهودات
و شكرا