- إنضم
- 22 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 1,338
- نقاط التفاعل
- 3,708
- النقاط
- 76
- العمر
- 31
- محل الإقامة
- بسكرة
- الجنس
- ذكر
بسم الله.
موضوع جيد بارك الله فيك.
لحقت متأخرا او بالاحرى انضممت حديثا لهذه الكوكبة الطيبة.
للأسف اصبح الوالدين همهم الرعاية لا التربية زادوا في الرعاية وانقصوا في التربية تعلقوا في اوهام التقليد السلبي حتى اصبحت التربية كأنها شيء غير مطلوب وهي مسؤولية عظيمة امام الله سبحانه وتعالى
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
ومن لا يتذكر هذا الحديث او لا يلقي له بالا يضيع ويُضيع من تحت يديه
امر محزن ان ما ذكرت
وبدل لا تشاهدي المسلسلات امام اولادك لا تشاهديهم فعقلك الباطن
يسقى منها ويروي غيرك منها واقعا
مترجما اما في الاهمال واما في التقليد السلبي النت خطر على الاطفال فهو مستنقع ووكر لبث الاخلاق المسمومة
فالمراقبة المراقبة قبل وقوع المحذور
.
اصبحت التربية صعبة فأنت تصلح وغيرك
يفسد وقد يكون الفساد في الموطن الذي نرى فيه الصلاح كالمؤسسات التربوية فما الحيلة وما الخلاص. ؟
الحيلة التوكل على الله
وحسن وحسن وحسن اختيار
الام اعلم انه الامر صعب
فشاب في مقتبل العمر والاهواء تتماوج به فقد تؤثر فيه تلك الاهواء في الاختيار ويكون الامر عكس المطلوب
وتارة يكون الامر مجهدا فيميل الشاب ويستكين فيختار بعد فشل ويكون الامر كمغامرة.
الامر في يد اباء المستقبل فصلاحهم صلاح ذرياتهم ان شاء الله
واباء الحاضر صلاحهم صلاح اولادهم وبناتهم.
موضوع جيد بارك الله فيك.
لحقت متأخرا او بالاحرى انضممت حديثا لهذه الكوكبة الطيبة.
للأسف اصبح الوالدين همهم الرعاية لا التربية زادوا في الرعاية وانقصوا في التربية تعلقوا في اوهام التقليد السلبي حتى اصبحت التربية كأنها شيء غير مطلوب وهي مسؤولية عظيمة امام الله سبحانه وتعالى
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
ومن لا يتذكر هذا الحديث او لا يلقي له بالا يضيع ويُضيع من تحت يديه
امر محزن ان ما ذكرت
وبدل لا تشاهدي المسلسلات امام اولادك لا تشاهديهم فعقلك الباطن
يسقى منها ويروي غيرك منها واقعا
مترجما اما في الاهمال واما في التقليد السلبي النت خطر على الاطفال فهو مستنقع ووكر لبث الاخلاق المسمومة
فالمراقبة المراقبة قبل وقوع المحذور
.
اصبحت التربية صعبة فأنت تصلح وغيرك
يفسد وقد يكون الفساد في الموطن الذي نرى فيه الصلاح كالمؤسسات التربوية فما الحيلة وما الخلاص. ؟
الحيلة التوكل على الله
وحسن وحسن وحسن اختيار
الام اعلم انه الامر صعب
فشاب في مقتبل العمر والاهواء تتماوج به فقد تؤثر فيه تلك الاهواء في الاختيار ويكون الامر عكس المطلوب
وتارة يكون الامر مجهدا فيميل الشاب ويستكين فيختار بعد فشل ويكون الامر كمغامرة.
الامر في يد اباء المستقبل فصلاحهم صلاح ذرياتهم ان شاء الله
واباء الحاضر صلاحهم صلاح اولادهم وبناتهم.