- إنضم
- 14 أفريل 2015
- المشاركات
- 1,547
- الحلول
- 2
- نقاط التفاعل
- 5,229
- النقاط
- 76
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- قسنطينة الجزائر
- الجنس
- أنثى
وعليكم السلام أخي
بارك الله فيك على الموضوع . حقيقة فار الدم في عروقي حسبنا الله و نعم الوكيل . ربما أخي توقف الناس عن الترحم على الامير عبد القادر و الذي نحسبه و الله حسيبه من مجاهدي هذه الارض الابرار ربي يقبل منا و منه صالح الاعمال و يكتبه مع الشهداء و يشفعه فيكم أهل معسكر آمين يا رب العالمين .و عودة لكلامي لعل الناس توقفت عن الترحم عليه و على امثاله من خيار الرجال فأبى ربك أن تتوقف الحسنات عنه و هو في قبره فبعث مثل هذا الرجل الذي التقيته و غيره ليقدحو فيه فيصبو من حسناتهم الى حسناته و من سيئاته الى سيئاتهم فهنيئا له و يا ويلهم يوم الحشر.
صدقني أخي رغم ما قيل و يقال و الفتن التي تحاك في الخفاء و ثقافة احبك سيناريو مثير عن شخصية مثيرة خصوصا لو كانت ميتة فلا يمكنها الرد و انشره في الفايسبوك اتبعه بجملة حسب مصدر موثوق و ستصير مشهورا في ثوان .رغم كل هذا فإن هناك أشخاص أحبو هذا البلد و أخلصو نواياهم لله و دفعو ثمن ذلك بدمائهم قبل أموالهم تشهد عليهم أعمالهم صحيح أن وجهات نظرهم و مذاهبهم كانت مختلفة هذا اتبع الشيوعية و هذا الرأس مالية و هذا آمن بالشورى و هذا بالديمقراطية و هذا كان سنيا و هذا صوفيا لكني لا أذكر أن أحدهم ادخر جهدا ولا جنى من ذلك مالا اجتهدو فمنهم من أخطأ فله أجر و منهم من أصاب فله أجران .
وحسبنا الله و نعم الوكيل في مثقفي الشائعات و ناشري الاكاذيب و زارعي الفتن لتقسيم الصف يريدون أن يدمرو كل آثار الفخر بهؤلاء الاخيار فقط لأنهم ماتو ولا يستطيعون الرد لو كنتم أصحاب رأي و حجة حاججوا الأحياء ربما تساعدوننا لنخرج مما نحن فيه.
آسفة أخي على الاطالة و مشكور مجددا على الموضوع
بارك الله فيك على الموضوع . حقيقة فار الدم في عروقي حسبنا الله و نعم الوكيل . ربما أخي توقف الناس عن الترحم على الامير عبد القادر و الذي نحسبه و الله حسيبه من مجاهدي هذه الارض الابرار ربي يقبل منا و منه صالح الاعمال و يكتبه مع الشهداء و يشفعه فيكم أهل معسكر آمين يا رب العالمين .و عودة لكلامي لعل الناس توقفت عن الترحم عليه و على امثاله من خيار الرجال فأبى ربك أن تتوقف الحسنات عنه و هو في قبره فبعث مثل هذا الرجل الذي التقيته و غيره ليقدحو فيه فيصبو من حسناتهم الى حسناته و من سيئاته الى سيئاتهم فهنيئا له و يا ويلهم يوم الحشر.
صدقني أخي رغم ما قيل و يقال و الفتن التي تحاك في الخفاء و ثقافة احبك سيناريو مثير عن شخصية مثيرة خصوصا لو كانت ميتة فلا يمكنها الرد و انشره في الفايسبوك اتبعه بجملة حسب مصدر موثوق و ستصير مشهورا في ثوان .رغم كل هذا فإن هناك أشخاص أحبو هذا البلد و أخلصو نواياهم لله و دفعو ثمن ذلك بدمائهم قبل أموالهم تشهد عليهم أعمالهم صحيح أن وجهات نظرهم و مذاهبهم كانت مختلفة هذا اتبع الشيوعية و هذا الرأس مالية و هذا آمن بالشورى و هذا بالديمقراطية و هذا كان سنيا و هذا صوفيا لكني لا أذكر أن أحدهم ادخر جهدا ولا جنى من ذلك مالا اجتهدو فمنهم من أخطأ فله أجر و منهم من أصاب فله أجران .
وحسبنا الله و نعم الوكيل في مثقفي الشائعات و ناشري الاكاذيب و زارعي الفتن لتقسيم الصف يريدون أن يدمرو كل آثار الفخر بهؤلاء الاخيار فقط لأنهم ماتو ولا يستطيعون الرد لو كنتم أصحاب رأي و حجة حاججوا الأحياء ربما تساعدوننا لنخرج مما نحن فيه.
آسفة أخي على الاطالة و مشكور مجددا على الموضوع