مشاركتي في المسابقة السنوية للنقاش الهادف ? مستنقع الرذائل

sanaya

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
8 ديسمبر 2016
المشاركات
3,495
نقاط التفاعل
41
النقاط
157
الجنس
أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كنت قبل سنوات لا أخرج من بيتي كثيرا بالرغم من أن زوجي يعمل بعيدا غير أن متطلباتي لم تكن تتجاوز حفاظات الأطفال و الحليب و غيرها من المتطلبات اليومية ...........
كان أخي يبيت معي و يشتري قبل ذهابه لعمله كل ما أحتاجه ثم انتقل بعدها للجزائر و كبرت الصغيرتان و أصبحت أقوم بالكثير من الأعمال بمفردي أثناء سفر زوجي هذه أدوات طبيب مقابلة المدير ووووووو وغيرها من الأعمال ...
فرأيت حينها عن قرب مستنقعا للرذائل ، نعم مستنقع الرذائل ولو توجد تسمية أشد قبحا لسميتها للشارع في وقت هانت فيها الحرمات و هان الدين في القلوب......
ذهبت مرة لمكتبة لاستخراج أوراق فبعثتها لهم عن طريق الايمايل فلم تصل فأعدت ارسال الpdf الى رقم المكتبة
تفاجأت بصاحب المكتبة يبعث لي رسالة الى حساب الفايسبوك فلم أجب عليها بالطبع فبعث الى رقمي :
-سلام اذا كنت محتاجة خدمة لاتتعبي نفسك بالقدوم للمتجر اتصلي بي فقط و أنا هنا لو احتجت لمساعدة
-فلم أجب
-فاتصل في حدود الثانية عشر ليلا و كنت حينها ساهرة مع أخي و توجهت للمطبخ حينها سألني أخي من يكون؟ هذا فلان أليس كذلك؟
-فقلت لعله خطأ و من أدراني
-قلت بيني و بين نفسي حسنا لا لإساءة الظن فهذا الرجل كبير بالسن ولعله يعتبرني كابنته ليس إلا
-توجهت في اليوم الثاني لاستلام الملفات فسألني :
أنت صاحبة رواية .....
فقلت : نعم
فقال : جميل لقد بعثت لك طلب صداقة فسكت و دمي يغلي في عروقي
فمن يسمعك تتحدث معي و أنا أول مرة أقصد المكتبة يقول أنني أعرفك معرفة قديمة
-ثم أضاف النسخ التي بعثتها قد نفذت و هي لا تزال مطلوبة فابعثي مجددا -واقترب وهو يخفض صوته لو احتجت لأي شيء أنا هنا و قالها بنبرة فيها من القبح و الوقاحة الشيء الكثير و المشكل أن هذا صديق زوجي و زوجي هو من قال لي أن أقصد المكتبة لاخراج الملف
-فقلت بيني و بين نفسي
هو لايعلم أنني زوجة فلان
-ولكن رقم هاتفي قد تركه زوجي عندهم حتى أشحن رصيدي ولكن فلنقل لا يزال غافلا
-جمعت النسخ المتبقية و أخذتها للمتجر وعمدا أخذت ورقة كتبت بها رقم زوجي و اسمه وقلت له :
من فضلك عندما تنتهي النسخ اتصل بزوجي على هذا الرقم حتى أقيم عليه الحجة و يخجل من حاله يعاكس النساء ولا يعرف أصلا من يكن
-في حدود الثانية عشر ليلا أتتني رسالة
-لا تخافي أنا لست شخصا يثير المشاكل أجيبي على رسائلي
-وبأي صفة تحدثني؟
-أريد أن أتعرف بك أكثر(..........) و أضاف كلاما لا يليق به المقام
-هذا حرام شرعا
-و من حرم الرسائل
-حرمتها أنا فمادامت لا تقضي مصالح ولا تخدم منفعة هي حرام
-أستسمحك أختي لقد رأيتك مثقفة و ظننت أنك متفتحة في مثل هذه الأمور أنا أعتذر

و أنا أكتب هذه السطور تمنيت لو أنني سأمحوها ولكن أخواتنا وأمهاتنا يتعرضن يوميا لمثل هذه المواقف و يجب تسليط الضوء على هذه الظاهرة التي تفشت فجأة فأصبح المثقف أيضا يعاكس بأريحية فالمعاكسة اليوم أصبحت من نصيب المتبرجة و المحجبة و المنقبة
ولو علم الرجال كيف تشمئز نفس المرأة عندما يغازلها شخص لا يعلم أصلها و لا من تكون و كيف تستصغره بفعلته تلك ما فكر في معاكسة احداهن
أصبح يؤلمني بشدة كيف هانت المعاصي على النفوس أتحدث عن العلاقات العاطفية المحرمة خصوصا بين المتزوجين رجالا و نساءا
كيف هان ديننا و استصغرت حواء نفسها فسلمتها للذئاب تنهشها ثم تلقيها لغيرها
و كيف هانت رجولة الرجال فلم يخجل من شيب شعره ولا من عمره وهو يعاكس
اعذروني فمنتدانا لا يليق به موضوع كهذا ولكن الظاهرة خطيرة و أصبحت عادية و هي شرعا حرام ثم حرام ثم حرام
سأكتفي بهذا القدر و لا أريد التعمق بالموضوع أكثر لأن الواقع أقذر بكثير مما كتبته
الموضوع مفتوح للنقاش.....
السلام عليكم.....
 
تم الاعتماد
صباح الخير سيدتي
و الله الامر محزن للغاية
لكن للاسف هته المسلة منتشرة بشكل رهيب في الادارات و المحلات
كنت اعمل في متوسطة
في احدى السنوات جاءتنا استاذة و كانت على قدر من الجمال
جلبت الانظار و كان من بيننا من يدعون الالتزام و التدين و منهم من هو حاج لبيت الله

الاستاذة كانت جميلة و صاحبة اخلاق و حشمة و متدينة كان المصحف لا يفارقها
و كانت تعرف حدود تعاملها مع الرجال يعني اذا تكلمت معهم تتكلم برزانة و بدون ضحت او ما شابهه

كانت تتعامل معي في حدود عملي و مع الوقت اصبحت كأنها تثق بي
في احدى المرات رأيت ذئبا بشريا يخطط لافتراسها كان يتظاهر بالالتزام و التدين
طبيعة عملي اني ابقى في ساحة المتوسطة لوقت طويل كنت الاحظ هذا الامر

لم اصبر و خفت عليها بصدق
و هي من منطقة اخرى و لا تعرف هؤلاء الذئاب

لم اصبر و لم اتحمل لأنها بريئة بصدق و طاهرة و عفيفة
ناديتها و قلت لها اريد ان اخبرك بأمر لكي ابريء ذمتي امام الله
قالت قل ما تريد و لن اسامحك ان لم تكن صادقا معي لأنها أحست كأنني متردد
قلت لها احذري من فلان هو خبيث و نحن الرجال نعرف بعضنا بعضا
قالت هو ملتزم و متدين و حاج مكة
قلت لها اخبث مما تظنين فاحذري منه كل الحذر

و ماهي الا ايام حتى رجعت الي و قالت لم اكن اتوقع انه ذئب
لقد تمادى و حاول ايقاعي

اخبرتها كيف تضع له حد و لغيره لاني رأيت الكثيرين يريدونها
و بقية تعمل معي لثلاث سنوات

و يوم قررت الرحيل قالت جملة لم انساها
قالت كنت احس بالأمان كلما رأيتك داخل المتوسطة
و كنت احس بالخوف إذا لم اراك

انتقلت هته الطاهرة الى بلدتها و بعد سنتين

للأسف هته الطيبة الطاهرة توفيت بسبب تسمم توفيت و هي تتلوا القرآن
و مازال مصحفها عندي في البيت
توفيت بعد ان حفرت بئرا لأحد المساجد و ساهمت في توسعته

و اليوم اتذكرها و اتذكر الذئاب اللتي لا تخاف الله
و اتذكر و اذكر طهارتها و عفتها

شكرا اختي مريم جعلتني اتذكرها :cry::cry::cry:
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي وقاحة هذه :mad: أكثر ما يستفزني هو معاكسة الرجال المتزوجين والكبار في السن للنساء وبالأخص المتزوجات، سمّها مستنقع وقمامة رذائل وكل ماهو عفن
وبصراحة ذكرتِني بقصة حدثت معي منذ فترة وكتمتها في نفسي ولكن بما أنكِ فتحتي المجال لهكذا مواضيع سأسردها لكِ، قبل أسبوعين أو ثلاثة تقريبا
كان عليّ الخروج مع والدتي لقضاء بعض الأمور وفي مكان ما ليس بعيدا عن بيتنا ولكن يحتاج لحافلة، المهم ركبنا الحافلة ومن عادتي أن أنسى كل وجوه
الركاب في الحافلة إلا الأطفال هههه، فكانت هنالك طفلة تجلس في حجري وآخر يقف لوحده بينما والده يجلس قبلي ويناديه خشية أن يسقط أنا كل ما انتبهت
له هو الطفل، يعني كيما نقولو قدرت نحفظو في ذاكرتي من خلال ملابسو وشعرو الناعم ووو لكني لم أتحدث إليه بمجرد أنه مع والده نحشم نهدر معاه، المهم نزلنا
من الحافلة وبعدنا أنا وماما يعني قضينا امورنا من مكان بعيد عن محطة الحافلات من بعد باه رجعنا للطريق وعدينا على محطة الحافلات السابقة وهبطنا على الأقدام
عائدين للبيت، المشكلة أننا بين الحين والآخر نتوقف عند دكان معين للملابس مثلا أو ماشابه وماكان يلفت انتباهي هو نفس الطفل السابق يعني بين الحين والآخر
نشوفو عدا قدامي، حتى قلت في نفسي سبحان الله درنا ما درنا وشاءت الأقدار أنو نتلاقاو بنفس الناس لي معانا في الحافلة، المهم لا علينا وحنا راجعين توجد
مكتبة قريبة من البيت قلت لماما ندخلو نشوفو إذا كاشما جاب كتب مع انو ماش من عادتو يجيب كتب ساع مع دخلت لقيت الكتب والروايات الحاضرة بمعرض
الكتب كلها تما وانا هبلت هههه، بديت نبحث بين الكتب وفي نفس الوقت حتى نلقى الطفل الصغير نفسو كان معدي قدامي وقاسني قلت في قلبي باين
متلهف لشراء القصص وكراريس التلوين لأنو توجد أدوات مدرسية في المكتبة، لا علينا ولأنو ماما كي حالتي تحب الأطفال قاتلي نشوف كراريس التلوين نفرح
ولد فلانة وولد فلان ووو، قلتلها خودي راحتك أنا نروح نشوف الرف الآخر كاشما فيه كتب، والرف الآخر فيه كتب وروايات قديمة عكس الجديدة موضوعة في مدخل الباب
أما القديمة موضوعة في الخلف يعني رفوفها في مكان مهجور في الخلف، انا بقيت نمشي ونهز الكتب ونقرا وغرقت معاهم والسيد بيه بولدو دار من الجهة الأخرى
وجا قدامي لعبها يتفرج في الكتب وأنا كي البهلولة تايهة والله ماعلابالي السيد في جنابي وانا لا خبر، حتى عيطتلي ماما من بعيد طلت عليا قاتلي هيا قتلها سلكي
برك راني جاية كي هدرت معاها باه تولهت للراجل واقف قدامي ويشوف معايا، مادرتش عليه ووالله ماحطيت والو في بالي ولأنو الرواق ضيق قتلو اسمحلي نعدي انا معدية
نلقى الراجل قرب مني وبدا يزرع، يا يما طلعت حبة طماطم ووليت نرعش وحدي، تشوكيت وتبلوكيت وهربت نجري ههههه اسمحولي انفعلت من المفروض نتكلم بالفصحى المهم
كانت لحظة اشمئزاز واستغراب وانفجار وكل شيء، لأنه عندما تجد رجل بابنه يعاكس النساء في الشوارع تشمئز منه، وأول ما خطر في بالي زوجته والله العظيم قلت في نفسي
مؤكد أنها تعد له طعام الغداء الآن أو تنتظر عودته للبيت وتستقبله أحسن استقبال، تحزنني مثل هذه المواقف والله، واش نقولو ربي يهديهم ويهدينا فقط
أعلم أنني خرجت عن لب الموضوع، ولكن المهم المشاركة هههه شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق في المسابقة
تحياتي

 

السلام عليكم ....
بوركتى عزيزتى موضوع بحاجة للنقاش
ومن الجيد ان نعرف مختلف الاراء حول هذا الموضوع
بالنسبة للموضوع ككل موضوع قذر بكل ما للكلمة من معنى
خاصة عندما ترى رجل هرم كبير في السن بقام ليس حتى بمقام ابيك بل بمقام جدك يجلس امام متجر لبيع الالبسة واو مقابل للمتوسطة او لثانوية ويرمى كلمات تعجز الكلمات عن وصف رذالتها وقذارتها تربينا في مجتمع لا يليق به مثل هاته التصرفات اظن انه يمتلك بنات سيقفن له وقفة مهانة لو علموو بما يفعله خارج البيت اظن ان هذا الامر سببه ضعف في الامان انه لا يزال لم يخشع لدين الله اظن انه بحاجة بحاجة لزيارة عاجلة لبيت الله فعله يعود الى عقلة فتلك البنت التى يقوم برمى اقذر كلماته عليها ربما كانت في المستقبل زوجة ابنه وربما كانت له عندما ينخفظ ضغطه ووووو
حتى لا نخرج على الموضوع تلك المراة خرجت من منزل زوجها او ابيها سعياا وراء قضاء حاجتها انما الضرورة هى من دفعها الى الخروج ربما تعين والديها ربما تعين زوجها ربما قست عليها الضروف فبدل ان يقول اللهم يسر امرها فغداا من يعلم ربما هى من ستيسر امره بقدرة من الله ينسي امر العزيز ويسترسل في وقاحته
ما يؤلم في الامر اننا نتحدث عن رجال يجب يكون قدوة لصغار امة محمد فيقودوهم الى ما امرنا به يستحلون الامر وعندما نتحدث عن رجل ترك خلفه زوجة اماا لاولاده تركض بغية اتمام امور بيته ويغادر للعمل بنية خبيثة فهمنا تجف الاقلام وتسكت الكلمات
الاغلب ان سبب هذا التمادى سكوت البنات على هذا ربما ليس لضعف منهن انما لغرض قص السنة هن بغن عنها فلو كل مراة او بنت طالها واحد من هاته الالسنة ردت عليه بما تشتهى نفسه ان تسمع لكان الامر قد اقترب من الزوال
مرة لسيت ببعيد كانت هنالك بنت بحاجة لقضاء غرض معين مصالت وجالت مختلف المتاجر وبينما هى كذلك ووسط كم هائل من التعب والجهودات المبذولة كان هناك شخص غريب الاطوار ربما في 50 من عمره يجوب المكان خلفها بسيارته الفخمة في بداية الامر ضنت الفتاة ان هذا من محض الصدفة فقط وبعدها استرسل لسانه في الكلام صبرت وصبرت وبعد نفاذ صبرها حددت هدفها ههههه
وقفت الفتاة في منتصف الشارع
ووضعت احمالها على الارض وبعد ان توقفت السيارة ونزل الرجل حملت الفتاة بحجر كبير قامت برميه على زجاج السيارة فستعجب الجميع مما فعلته
صاح الرجل ماهاذا ماهاذا ما الذي. فعلته بكل ابتسامة وبكل هدوء قالت ان هذا جزاء لسانك القذر اعتبر هذا هدية منى وجميل في الامر ان هنالك رجال عزة وفخر للجزائر فسبحان خالقهم وخالق شهامتهم
☺☺☺☺دمتم ☺☺☺☺
بوركتى عزيزتى
 

السلام عليكم ....
بوركتى عزيزتى موضوع بحاجة للنقاش
ومن الجيد ان نعرف مختلف الاراء حول هذا الموضوع
بالنسبة للموضوع ككل موضوع قذر بكل ما للكلمة من معنى
خاصة عندما ترى رجل هرم كبير في السن بقام ليس حتى بمقام ابيك بل بمقام جدك يجلس امام متجر لبيع الالبسة واو مقابل للمتوسطة او لثانوية ويرمى كلمات تعجز الكلمات عن وصف رذالتها وقذارتها تربينا في مجتمع لا يليق به مثل هاته التصرفات اظن انه يمتلك بنات سيقفن له وقفة مهانة لو علموو بما يفعله خارج البيت اظن ان هذا الامر سببه ضعف في الامان انه لا يزال لم يخشع لدين الله اظن انه بحاجة بحاجة لزيارة عاجلة لبيت الله فعله يعود الى عقلة فتلك البنت التى يقوم برمى اقذر كلماته عليها ربما كانت في المستقبل زوجة ابنه وربما كانت له عندما ينخفظ ضغطه ووووو
حتى لا نخرج على الموضوع تلك المراة خرجت من منزل زوجها او ابيها سعياا وراء قضاء حاجتها انما الضرورة هى من دفعها الى الخروج ربما تعين والديها ربما تعين زوجها ربما قست عليها الضروف فبدل ان يقول اللهم يسر امرها فغداا من يعلم ربما هى من ستيسر امره بقدرة من الله ينسي امر العزيز ويسترسل في وقاحته
ما يؤلم في الامر اننا نتحدث عن رجال يجب يكون قدوة لصغار امة محمد فيقودوهم الى ما امرنا به يستحلون الامر وعندما نتحدث عن رجل ترك خلفه زوجة اماا لاولاده تركض بغية اتمام امور بيته ويغادر للعمل بنية خبيثة فهمنا تجف الاقلام وتسكت الكلمات
الاغلب ان سبب هذا التمادى سكوت البنات على هذا ربما ليس لضعف منهن انما لغرض قص السنة هن بغن عنها فلو كل مراة او بنت طالها واحد من هاته الالسنة ردت عليه بما تشتهى نفسه ان تسمع لكان الامر قد اقترب من الزوال
مرة لسيت ببعيد كانت هنالك بنت بحاجة لقضاء غرض معين مصالت وجالت مختلف المتاجر وبينما هى كذلك ووسط كم هائل من التعب والجهودات المبذولة كان هناك شخص غريب الاطوار ربما في 50 من عمره يجوب المكان خلفها بسيارته الفخمة في بداية الامر ضنت الفتاة ان هذا من محض الصدفة فقط وبعدها استرسل لسانه في الكلام صبرت وصبرت وبعد نفاذ صبرها حددت هدفها ههههه
وقفت الفتاة في منتصف الشارع
ووضعت احمالها على الارض وبعد ان توقفت السيارة ونزل الرجل حملت الفتاة بحجر كبير قامت برميه على زجاج السيارة فستعجب الجميع مما فعلته
صاح الرجل ماهاذا ماهاذا ما الذي. فعلته بكل ابتسامة وبكل هدوء قالت ان هذا جزاء لسانك القذر اعتبر هذا هدية منى وجميل في الامر ان هنالك رجال عزة وفخر للجزائر فسبحان خالقهم وخالق شهامتهم
☺☺☺☺دمتم ☺☺☺☺
بوركتى عزيزتى

أعجبتني فكرة الرمي بالحجارة هههه، لكن يا عزيزتي نحن النساء مجبرات على السكوت والهرب لأننا لا نعيش في مجتمع يقف
فيه إلى جانب النساء المظلومات، إذا لم تلتزمي الصمت وواجهتي هؤلاء الأشخاص لا ندري كيف ستكون ردة فعلهم، قد يتجرأ
ويضربك أو يشتمك بكلام غير لائق وغير محترم يقلل من قيمتك، وإذا حدث ذلك لن يتجرأ أحد ويتدخل لمساعدتك
إذن أفضل السكوت والاستعانة بالله أحس من إعطاء أصحاب النفوس المريضة فرصة للأخذ والرد في الكلام وأرحم من أن يتجرأ
أحدهم بكلام سيء في حقي أو يقلل من قيمتي، علينا بالصبر وفقط والله المستعان
 
أعجبتني فكرة الرمي بالحجارة هههه، لكن يا عزيزتي نحن النساء مجبرات على السكوت والهرب لأننا لا نعيش في مجتمع يقف
فيه إلى جانب النساء المظلومات، إذا لم تلتزمي الصمت وواجهتي هؤلاء الأشخاص لا ندري كيف ستكون ردة فعلهم، قد يتجرأ
ويضربك أو يشتمك بكلام غير لائق وغير محترم يقلل من قيمتك، وإذا حدث ذلك لن يتجرأ أحد ويتدخل لمساعدتك
إذن أفضل السكوت والاستعانة بالله أحس من إعطاء أصحاب النفوس المريضة فرصة للأخذ والرد في الكلام وأرحم من أن يتجرأ
أحدهم بكلام سيء في حقي أو يقلل من قيمتي، علينا بالصبر وفقط والله المستعان
ادام الله ضحكتك عزيزتى
الخوف لن يجدي نفعاا عزيزتى
بل سيزيدهم تمرداا

ولكن الله موجود
وهواحسن من
يعين
 
في ما ذكرتيه شيء يؤلمني دائما .. هو أنهم لا يفرقون بين النساء وهذا ما يؤيد حقيقة أن المظهر الخارجي ليس سببا حتميا لمثل هذه التصرفات ،،
في بحث أجريته قبل مدة اتضح أن المنتقبات أكثر تعرضا لمثل هذه المضايقات ،،
تذكرت موقف مشابه لما ذكرته ،،
كنت في برنامج تدريبي عن الارشاد الأسري وحضر مدربا يتحدث عن التحرشات وكيف نحمي الأطفال منها والمساحات الآمنة للأطفال ، أعتقدته شخصا بالفعل يعي ما يقول ..
وبعد انتهاء البرنامج أتفاجأ به يراسلني ومن عادتي لا أحب أن أتحدث واسترسل في الحديث ، اقتضبت الحديث وقلت له تفضل أستاذ ،، غضب كثيرا وانزعج ،،
المهم وضعته في the black list وعندما أخبرت زميلتي قالت انه تمادى كثيرا معها وقال كلاما لا يليق ،
سبحان الله ،،
كثيرا ما يسيئون استخدام الأشياء الجيدة لتغطية بشاعة أخلاقهم وفكرهم ..
والله يأختي مشكلتهم لها أبعاد نفسية - حسب بحثي -
وشرحها يطول ،، هم في الغالب لا يدركون ما يفعلون ،

وكما ذكرتي هذه التصرفات تجرح المرأة كثيرا ،
ويجعلها أكثر تحفظا في علاقاتها ،،
وربما تتحمل مغبة سوء الظن في الغالبية
فلا تدري تثق بمن ..
وكما ذكر الأخ الأمين أنهم يلبسون أقنعة مختلفة ..
حسبنا الله ونعم الوكيل..
تحيتي لطرحك ووفقك الله دوما ..
 
السلام عليكم
كنا على سفر في الحافلة وفي الليل والمكان مظلم كل ارركاب نائمون وكنا في المقعد الثاني بعد السائق امرأة محجبة وخلفها شاب
فجأة ونحن نائمون والحافلة تسيرر سمعنا صياح المرئة وهي تسب الشاب الذي كان خلفها ==ما تحشمش == راك حاسب النساء كامل مشي متربيات==
وشعل السائق الاضواء والكل ينظر الى هذا الشاب الذي احمر وجهه لقد رمى بيده الى هذه المراة في جنح الظلام بين الكرسي واخذ يتلمسها فصاحت
وسبته
وامرت السائق ان يوقف الحافلة في أقرب نقطة للدرك وانزلوا الشاب ونزلت المرأة وس ج
 
تم الاعتماد
صباح الخير سيدتي
صباح الصحة والفرح و البركة
و الله الامر محزن للغاية
لكن للاسف هته المسلة منتشرة بشكل رهيب في الادارات و المحلات
نعم و ما يقلق في انتشارها أنها تتعارض مع ديننا الحنيف
كنت اعمل في متوسطة
في احدى السنوات جاءتنا استاذة و كانت على قدر من الجمال
جلبت الانظار و كان من بيننا من يدعون الالتزام و التدين و منهم من هو حاج لبيت الله
كم من شخص ملتزم أمام الناس و وراءهم نعوذ بالله منه
الاستاذة كانت جميلة و صاحبة اخلاق و حشمة و متدينة كان المصحف لا يفارقها
و كانت تعرف حدود تعاملها مع الرجال يعني اذا تكلمت معهم تتكلم برزانة و بدون ضحت او ما شابهه
والشرع لم يحرم التعامل مادام لا يوجد فيه ما يؤدي لفساد
كانت تتعامل معي في حدود عملي و مع الوقت اصبحت كأنها تثق بي
في احدى المرات رأيت ذئبا بشريا يخطط لافتراسها كان يتظاهر بالالتزام و التدين
طبيعة عملي اني ابقى في ساحة المتوسطة لوقت طويل كنت الاحظ هذا الامر

لم اصبر و خفت عليها بصدق
و هي من منطقة اخرى و لا تعرف هؤلاء الذئاب

لم اصبر و لم اتحمل لأنها بريئة بصدق و طاهرة و عفيفة
ناديتها و قلت لها اريد ان اخبرك بأمر لكي ابريء ذمتي امام الله
بسم الله ماشاء الله قلت أنك تريد تبرئة ذمتك أمام الله ماذا لو كان كل الرجال الذين لهم غيرة على دينهم يفعلون هذا
قالت قل ما تريد و لن اسامحك ان لم تكن صادقا معي لأنها أحست كأنني متردد
قلت لها احذري من فلان هو خبيث و نحن الرجال نعرف بعضنا بعضا
قالت هو ملتزم و متدين و حاج مكة
قلت لها اخبث مما تظنين فاحذري منه كل الحذر

و ماهي الا ايام حتى رجعت الي و قالت لم اكن اتوقع انه ذئب
لقد تمادى و حاول ايقاعي
و مثلما أنقذتها من هؤلاء سيأتي يوم يبعث الله فيه من يحرص بنتك فالله لا يضيع اجر محسن
اخبرتها كيف تضع له حد و لغيره لاني رأيت الكثيرين يريدونها
و بقية تعمل معي لثلاث سنوات

و يوم قررت الرحيل قالت جملة لم انساها
قالت كنت احس بالأمان كلما رأيتك داخل المتوسطة
و كنت احس بالخوف إذا لم اراك

انتقلت هته الطاهرة الى بلدتها و بعد سنتين

للأسف هته الطيبة الطاهرة توفيت بسبب تسمم توفيت و هي تتلوا القرآن
و مازال مصحفها عندي في البيت
توفيت بعد ان حفرت بئرا لأحد المساجد و ساهمت في توسعته

و اليوم اتذكرها و اتذكر الذئاب اللتي لا تخاف الله
و اتذكر و اذكر طهارتها و عفتها
رحمة الله عليها الحمد لله أنهاكانت صالحة وكنت تذكر بها محاسنا و بارك الله فيك أنت قدوة للكثير من الشباب الذين يرون أختهم تعاكس أو عرضة لذئاب يسكتون و لو فعل شخص ذلك مع أخته من امه و ابيه لقتله بارك الله فيك و جزاك خيرا بنواياك الطيبة
شكرا اختي مريم جعلتني اتذكرها :cry::cry::cry:
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع يثير الغضب بصراحة :mad::mad::mad:

مثل هذ ا الشيخ لايخجلون ويعتقدون أن النساء مثل بعض
كون هناك من يسمحن بالتودد اليهن جعل قليلوا الحياء يضعن جميع النساء في كفة واحدة
مافعلته به كان احسن رد
تذ كرت في بداية زواجي كنت مع زوجي في أحد المطاعم
كان النادل يضع لنا الاكل واحضر لنا كل ماطلبناه لكن تودده زاد عن حده
قلت في قرارة نفسي :لااسيء الظن ربما هي معاملتهم في هذ ا المطعم
بعدها ذ هب زوجي الى الحمام لاتفاجئ بالشاب اتاني بصحتك اجبته يسلمك
اقترب مني وقال : هل هذ ا زوجك اجبته اجل ! فقال : اعطيني رقمك من فضلك
توترت وادرت وجهي وتركته واقفا
عاد زوجي شعر بشي ء فاخبره الخبيث انه سيحضر لنا الحلوى وورقة المبلغ ..
خرجت انا لساحة المطعم فاذ ا به يلحقني ويعطيني رقمه وانا تصببت عرقا وصارت نبضات قلبي تتسارع
واذ ا بزوجي يعود مسرعا هرب الحقير
وثار زوجي واصبحنا في مشكلة .... لااحب تذ كرها
الكلاب الضائعة في كل مكان
وابن الاصل يبقى ابن الاصل
اما الحقير فلن يخجل ابدا
مشكورة اختي

 
السلام عليكم ورحمة الله.
موضوعك أختي الكريمة يتحدث عن ظاهرة لا يمكن ولا يجب أن نخجل من تناولها أو السكوت عنها،الخجل والخوف سبب في تمادي أصحاب النفوس الوضيعة والمريضة جاعلين من بعض الوضيعات نموذجا مناسبا لهم أسقطوه على كل إمرأة ومهما تعرضوا للإهانة والاذلال أو الضرب تبقى نفوسهم مريضة بهذا الوهم. ومما زاد الوضع سوءا الصمت والسكون من طرف الناس عند مصادفتهم لهذه التحرشات أيضا نابع من الخوف واللامبالاة التي تعود عليها الناس الآن حتى شاعت كل أنواع الرذيلة على مرأى ومسمع من الجميع حتى بعض أفراد الشرطة أصبحوا يديرون ظهورهم لبعض الاعتداءات تاركين الضحايا يلاقون مصيرهم لوحدهم.
"هذا الأمر لا يعنيني الأكيد أنها هي أيضا منهم ( أقصد الوضيعات)..." انها الإجابة التي يتحجج بها الكثيرون ليدفعوا عن أنفسهم واجب النهي عن المنكر.
ظاهرة التعدي والمعاكسة والمجاهرة سكت عنها المجتمع فتحولت الى مهانة واذلال وتطاول يلاقيه الافراد كل يوم.
الامر يحتاج الى وعي جماعي ومؤازرة وتظامن في مثل هذه المواقف للحد منها أما هؤلاء المرضى فليس لهم شفاء اذا لم يطهروا قلوبهم وعقولهم من وساوس النفس والشيطان التي تسول لهم الاعتداء على الآخرين بدعوى شيوع الفاحشة وانتشار المخالفات الشرعية والخُلُقية لدى المسلمين ويا للأسف.
بارك الله فيك على الالتفات الى هذه الظاهرة التي تغضب الرجال كذلك ممن لا يحبون ان تشيع الفاحشة في المجتمع وتنهار القيم والاخلاق.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في وقتنا هذا أصبح عادي جدا كشرب الماء البارد في الصيف كيما يقولو
أي وقاحة هذه :mad: أكثر ما يستفزني هو معاكسة الرجال المتزوجين والكبار في السن للنساء وبالأخص المتزوجات، سمّها مستنقع وقمامة رذائل وكل ماهو عفن
وبصراحة ذكرتِني بقصة حدثت معي منذ فترة وكتمتها في نفسي ولكن بما أنكِ فتحتي المجال لهكذا مواضيع سأسردها لكِ، قبل أسبوعين أو ثلاثة تقريبا
كان عليّ الخروج مع والدتي لقضاء بعض الأمور وفي مكان ما ليس بعيدا عن بيتنا ولكن يحتاج لحافلة، المهم ركبنا الحافلة ومن عادتي أن أنسى كل وجوه
الركاب في الحافلة إلا الأطفال هههه، فكانت هنالك طفلة تجلس في حجري وآخر يقف لوحده بينما والده يجلس قبلي ويناديه خشية أن يسقط أنا كل ما انتبهت
له هو الطفل، يعني كيما نقولو قدرت نحفظو في ذاكرتي من خلال ملابسو وشعرو الناعم ووو لكني لم أتحدث إليه بمجرد أنه مع والده نحشم نهدر معاه، المهم نزلنا
من الحافلة وبعدنا أنا وماما يعني قضينا امورنا من مكان بعيد عن محطة الحافلات من بعد باه رجعنا للطريق وعدينا على محطة الحافلات السابقة وهبطنا على الأقدام
عائدين للبيت، المشكلة أننا بين الحين والآخر نتوقف عند دكان معين للملابس مثلا أو ماشابه وماكان يلفت انتباهي هو نفس الطفل السابق يعني بين الحين والآخر
نشوفو عدا قدامي، حتى قلت في نفسي سبحان الله درنا ما درنا وشاءت الأقدار أنو نتلاقاو بنفس الناس لي معانا في الحافلة، المهم لا علينا وحنا راجعين توجد
مكتبة قريبة من البيت قلت لماما ندخلو نشوفو إذا كاشما جاب كتب مع انو ماش من عادتو يجيب كتب ساع مع دخلت لقيت الكتب والروايات الحاضرة بمعرض
الكتب كلها تما وانا هبلت هههه، بديت نبحث بين الكتب وفي نفس الوقت حتى نلقى الطفل الصغير نفسو كان معدي قدامي وقاسني قلت في قلبي باين
متلهف لشراء القصص وكراريس التلوين لأنو توجد أدوات مدرسية في المكتبة، لا علينا ولأنو ماما كي حالتي تحب الأطفال قاتلي نشوف كراريس التلوين نفرح
ولد فلانة وولد فلان ووو، قلتلها خودي راحتك أنا نروح نشوف الرف الآخر كاشما فيه كتب، والرف الآخر فيه كتب وروايات قديمة عكس الجديدة موضوعة في مدخل الباب
أما القديمة موضوعة في الخلف يعني رفوفها في مكان مهجور في الخلف، انا بقيت نمشي ونهز الكتب ونقرا وغرقت معاهم والسيد بيه بولدو دار من الجهة الأخرى
وجا قدامي لعبها يتفرج في الكتب وأنا كي البهلولة تايهة والله ماعلابالي السيد في جنابي وانا لا خبر، حتى عيطتلي ماما من بعيد طلت عليا قاتلي هيا قتلها سلكي
برك راني جاية كي هدرت معاها باه تولهت للراجل واقف قدامي ويشوف معايا، مادرتش عليه ووالله ماحطيت والو في بالي ولأنو الرواق ضيق قتلو اسمحلي نعدي انا معدية
نلقى الراجل قرب مني وبدا يزرع، يا يما طلعت حبة طماطم ووليت نرعش وحدي، تشوكيت وتبلوكيت وهربت نجري ههههه اسمحولي انفعلت من المفروض نتكلم بالفصحى المهم
كانت لحظة اشمئزاز واستغراب وانفجار وكل شيء، لأنه عندما تجد رجل بابنه يعاكس النساء في الشوارع تشمئز منه، وأول ما خطر في بالي زوجته والله العظيم قلت في نفسي
مؤكد أنها تعد له طعام الغداء الآن أو تنتظر عودته للبيت وتستقبله أحسن استقبال، تحزنني مثل هذه المواقف والله،


شوفي هذا يبان عليه قلبو مريض الله غالب مي يجي شخص قدام الناس ملتحي و قراي وووو و هو يعاكس فذلك التناقض بعينه و كلاهما مريض ولكن المصيبة في النوع الثاني لأن هؤلاء أكثر مقدرة على إيقاع الغافلات واش نقولو ربي يهديهم ويهدينا فقط
أعلم أنني خرجت عن لب الموضوع، ولكن المهم المشاركة هههه شكرا مريومة على الموضوع وبالتوفيق في المسابقةامين شكرا لوجودك وربي يحفظنا و يحفظ كل نساء المسلمين وشكرا
تحياتي

 
السلام عليكم
هذا موضوع مهم و مهم جدا و يسرنا انك طرحت هذه القضية حتى نناقشها
تبا لهم من رجال اقصد ذكور لان الرجل بمعنى الكلمة يحترم نفسه و لا ينزل الى هذه المستويات الدنيئة
تقولين صديق زوجك و تعمدت وضع رقم زوجك حتى يستحي على نفسه و لكن هيهات لا حياة لمن تنادي
هذه الفئة من حثالة القوم نسوا دينهم و تبعوا الشيطان فاوقعهم في الفجور و الفسق
كنت افكر ان اكتب موضوع في نفس السياق
لا باس ان اختصر الفكرة هنا
في الايام الماضية اتني دعوة صداقة فلفايسبوك من شاب رايت سنه صغيرا بالنسبة لي فقلت لا باس اعتبره كابن او اخ صغير
اتبادل معه الافكار في بعض المواضيع التي تخص المجتمع حول الاولاد و جيل اليوم
بعد يوم واحد فقط انتهت صداقتنا و حذفته من قائمة الاصدقاء و اغلبهم صديقات الا بعض الافراد الذين احترمهم من اهل و مقربين
قلت له في بداية الامر انا متزوجة و ام و انا اكبر منك سنا كي تصل رسالتي و لا يتعدى الحدود
استغرب الامر ربما ظن انني مجرد اني قبلت صداقته الباب مفتوح لكل شيء
لم يحترم نفسه و فاجاني بكلام عفن استحي ان اكتبه هنا غضبت و حز في نفسي كثيرا و من يومها ارفض كل طلب صداقة حتى و لو كان عمره اقل من عمري بخمس مرات
و الله العظيم اتحسر في نفسي كيف انعدم الاحترام و الحياء و الخوف من الله
مستنقع و مستنقع و مستنقعات عفنة ....حسبنا الله و نعم الوكيل
اختي متزوجة و حامل تمشي مع ابنتها الصغيرة و اذا برجل كبير يتلفت اليها و يبتسم معها و يريد ان يكلمها فما عليها الا ان اوقفت سيارة طاكسي و ذهبت الى بيتها تكاد تنفجر غضبا و هي تحكي لي القصة
لا حول و لا قوة الا بالله
بارك الله فيك
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لاقوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك، سلمت يمناك على ماخطته غاليتي
موضوع مميز كما عودتنا ومهم جدا جدا جدا جدا
اسمحي لي ان اهنئك واهنيء اخلاقك، ماشاء الله لاقوة الا بالله بارك الله فيك وبارك لك في دينك وعرضك ومالك ودنياك ورزقك يما تحبين فيما يحب ويرضى لك وزادك تقا وثباثا ان شاء الله، طريقة تعاملك مع الموضوع تبين حسن خلقك بارك الله فيمن رباك غاليتي
حين كانت لي صديقة وجارة لي كانت هي من تسمع من يعاكسني ان عاكسوني في الطريق ام لا وحين ترد اقول له مع من تتكلمين وتحكي لي ماحدث
اما حاليا، حين اخرج من المنزل اضع كيث وسورة البقرة واتحرك واستمع واقرا معها وحين التقي بالصديقات ياخدنا الحديث ولا انتبه ابدا ان عاكسوني ام لا
اتذكر انه في وقت ما من ايام السطاج وتعب الميموار حين تعطل الكيث وانا انتظر في الحافلة وحالتي سيئة بسبب التعب وقلة النوم
كان يقف احدهم بجانبي كنت افكر في الميموار واخطط مالذي سافعله حين اصل للبيت باذن الله، الكاعدة عقلي في مكان اخر وليس مع جثتي وهو كان يكلمني على مايبدو، في الاول ظننت انه يتكلم في الهاتف لكن بعدها لما وجدت انه يقترب مني ركزت في كلامه كان يقول لي هاتي رقمكي انا اريد الحلال وان اتي لاطلبك من اهلكي، بقيت اهرب فحسب وهو يلاحقني قتلني وانا متعبة والله هههههههههه في الاول بقيت انظر مع جلبابي، وجالت في بالي فكرة اعرف اني قزمة لكن اعتقد ان جلبابي ظاهر جدا وليس خفي
بعدها تنارفيت كثيرا جدا وبدات استغفر بالصوت المرتفع واقول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم واتوب اليه
الحمد لله ذهب، كنت افكر في العرب لكن للاسف كان اللاب توب معي وهو ثقييييييييييييل
وحدث ايضا في اول عام لي في الجامعة، كدت امور ارعبا والله وكدت اجري وابكي في الطريق، كنت اين توجد الاقامة انتظر في الحافلة
حتى هاتفت ابي وبقيت اكلمه لاطمئن قليلا ولانه ادا قام باي حركة ساخبر ابي واهرب كنت مستعدة للهرب، الرجال مخيييييييييييفووووووووووووه
المشكل ان بعض الرجال كانو واقفين هناك ويتفرجون ولم يتكلمو بحرف وهذا مايخيفني اكثر، ان الرجولة انقرضت للاسف الا من رحم ربي
يجب عليهم على الاقل ان يحاولو فعل واجبهم كمسلمين، ان يحاولو تغيير المنكر بالفعل والا باللسان وذلك بالنصيحة والكلمة الطيبة او بالقلب وذلك بالدعاء لهم بالهداية لكن هيهات لا حياة لمن تنادي الا من رحم ربي
ومايزعجني ويغضبني احيانا، ان بعض الرجال هداهم الله او اشباه الرجال احسن يعتقدون ان المراة يعجبها ادا تحرش بها الرجال، لا انكر انه توجد فتيات كهدا لكن هن اشباه نساء هدانا الرحمن واياهم وكل المسلمين ان شاء الله يارب
ومايجعلني اجن انهم يظنون ان قولهم لماشاء الله او تبارك الله لا يعد تحرشا، بالنسبة لي هو سواء فمن واجب الرجل غض البصر وان حدث وراى بغير قصد منه يستغفر ويغض بصر وان اعجبه ماراه من ستر يقولها في قلبه وليس جهرا ليسمعها للبنت وان لم يعجبه نفس الشيء يقول الله يهديها ان شاء الله وليس يتابعها ويعاكسها اما بماشاء الله او لعنة الله عليك
عامل بنات الناس كما تحب ان تعامل نساءك من زوجة او اخت او ابنة
حتى وان كن بعض اشباه النساء يحببن معاكسة اشباه الرجال لهن، هذا لا يعني ان يفعلوا ذلك وان لهم الحق فيه وايضا ليس الكل مثل بعضهم او مثل بعضهن
والله صرت اخاف الخروج من المنزل واكره الخروج من المنزل الا نادرا وللضرورة القصوى كي لا ارى ولا يؤلمني قلبي
الله يهدينا ويثبتنا ان شاء الله نحن وكل امة محمد صلى الله عليه وسلم
ارجو تقبل مروري
بارك الله فيك وجزاك كل خير
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب

في امان الله وحفظه
 
موضوعك طيب هو من الطابوهات لكنه مثير للنقاش
بالفعل ما قام به هدا الشخص لا يشرف انسان مسلم او يدعي الاسلام لانو الاسلام بريئ من هاته الافات
ضعاف النفوس كثر في زماننا هدا والامر من دالك ان النهي عن المنكر لم يصبح له معنى من الاعراب الا لقلة ممن رحم ربك
التحرش اللفضي اصبح عادة عند شيوخنا قبل شبابنا لا نمر امام ثانوية او موقف حافلات او ادارة عمومية او عمارة الا ونجد احد المصابين بمرض التحرش
يرمي كلمة لتتلقفها الفتاة ولا يهمه الدين والعرض والاخلاق بقدر ما يهمه الرد المنتضر مرات تصيب ومرات تخيب هده
هدا نوع ربما نجده عند الشباب وصغار السن ربما غضينا الطرف عنهم قياسا بالواقع المعاش و ويمكن للمراة ان تغلق ادنيها وانتهى الامر
لكن الامر والدهى من هدا ان تجد رجل كبير في السن ومتزوج يحاول التحرش بفتاة او بامراة متزوجة وهو يعلم بحالها ويعرف زوجها كما دكرت الاخت مريم في موضوعها
للاسف هدا هو حال الانسان لما يغيب عنه الوازع الديني والاخلاقي يتحول من حمل وديع الى وحش فضيع لا يفرق بين متزوجة ومطلقة وعزباء ولو انهن سواء
لكن كلنا سلطنا السوط على ضهر الرجل و جعلناه الجاني و الجلاد والوحش ووووووووووو هناك نساء ينطبق عليهن ما دكرناه او اكثر كثيرمن القصص قرأناها عن رجال تحرش بهم نساء وهناك من تشتت اسرته بسبب امرأة تتحرشبه في الهاتف وهناك من طلق زوجته بسبب امرأة تتحرش به في الفيس وهناك من عنده محل ليعيل منه عائلته خسر كل ما يملك بسبب امرأة تتحرش به
نسأل الله العفو ا العافية
ولي عودة ان شاء الله
 

السلام عليكم ....
وعليكم السلام
بوركتى عزيزتى موضوع بحاجة للنقاش
ومن الجيد ان نعرف مختلف الاراء حول هذا الموضوع
بالنسبة للموضوع ككل موضوع قذر بكل ما للكلمة من معنى
خاصة عندما ترى رجل هرم كبير في السن بقام ليس حتى بمقام ابيك بل بمقام جدك يجلس امام متجر لبيع الالبسة واو مقابل للمتوسطة او لثانوية ويرمى كلمات تعجز الكلمات عن وصف رذالتها وقذارتها تربينا في مجتمع لا يليق به مثل هاته التصرفات اظن انه يمتلك بنات سيقفن له وقفة مهانة لو علموو بما يفعله خارج البيت

نعم والغريب أن هؤلاء لو تحدثاظن ان هذا الامر سببه ضعف في الامان انه لا يزال لم يخشع لدين الله اظن انه بحاجة بحاجة لزيارة عاجلة لبيت الله فعله يعود الى عقلة فتلك البنت التى يقوم برمى اقذر كلماته عليها ربما كانت في المستقبل زوجة ابنه وربما كانت له عندما ينخفظ ضغطه ووووو
حتى لا نخرج على الموضوع تلك المراة خرجت من منزل زوجها او ابيها سعياا وراء قضاء حاجتها انما الضرورة هى من دفعها الى الخروج ربما تعين والديها ربما تعين زوجها ربما قست عليها الضروف فبدل ان يقول اللهم يسر امرها فغداا من يعلم ربما هى من ستيسر امره بقدرة من الله ينسي امر العزيز ويسترسل في وقاحته
ما يؤلم في الامر اننا نتحدث عن رجال يجب يكون قدوة لصغار امة محمد فيقودوهم الى ما امرنا به يستحلون الامر وعندما نتحدث عن رجل ترك خلفه زوجة اماا لاولاده تركض بغية اتمام امور بيته ويغادر للعمل بنية خبيثة فهمنا تجف الاقلام وتسكت الكلمات
الاغلب ان سبب هذا التمادى سكوت البنات على هذا ربما ليس لضعف منهن انما لغرض قص السنة هن بغن عنها فلو كل مراة او بنت طالها واحد من هاته الالسنة ردت عليه بما تشتهى نفسه ان تسمع لكان الامر قد اقترب من الزوال
مرة لسيت ببعيد كانت هنالك بنت بحاجة لقضاء غرض معين مصالت وجالت مختلف المتاجر وبينما هى كذلك ووسط كم هائل من التعب والجهودات المبذولة كان هناك شخص غريب الاطوار ربما في 50 من عمره يجوب المكان خلفها بسيارته الفخمة في بداية الامر ضنت الفتاة ان هذا من محض الصدفة فقط وبعدها استرسل لسانه في الكلام صبرت وصبرت وبعد نفاذ صبرها حددت هدفها ههههه
وقفت الفتاة في منتصف الشارع
ووضعت احمالها على الارض وبعد ان توقفت السيارة ونزل الرجل حملت الفتاة بحجر كبير قامت برميه على زجاج السيارة فستعجب الجميع مما فعلته
صاح الرجل ماهاذا ماهاذا ما الذي. فعلته بكل ابتسامة وبكل هدوء قالت ان هذا جزاء لسانك القذر اعتبر هذا هدية منى وجميل في الامر ان هنالك رجال عزة وفخر للجزائر فسبحان خالقهم وخالق شهامتهم
☺☺☺☺دمتم ☺☺☺☺
بوركتى عزيزتى
اكيد لقاكى جميلة وتكلمى بلغة عفاريت علشان كده فكر يعاكسك ههههههههههه
????أولا منقبة????
ثانيا لغتي مش لغة عفاريت بل لغة الجن?
 
لغة الجن ديه لغة حلوة ولا وحشة هههههههه
وحشة كثير .....سترك يارب
شمهروش???بردهوش???شكهارا??????شمهارا????????????اوووووو???شمهرووووووش???مايهيجارا????ماشوهاتاري?????
هاذو كامل أسماء أصدقائي من العفاريت
على فكرة سمعتهم البارحة ينادون ::::
عمرووووو مصطفى ::::::??????
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top