- إنضم
- 13 جانفي 2008
- المشاركات
- 2,773
- نقاط التفاعل
- 9,708
- النقاط
- 116
- محل الإقامة
- الجزائــــــــر
- الجنس
- ذكر
بل وفي ___مفهومنا لها !!؟الفكرة سليمة المشكل في تطبيقنا لها.
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بل وفي ___مفهومنا لها !!؟الفكرة سليمة المشكل في تطبيقنا لها.
صدقت هي بالفعل فكرة دخيلة على المجتمع الاسلامي ولكننا لا نطبق الدين لو طبقناه لاختلف الموضوع ولكن نحن مجتمع إسلامي تسمية فقط لا أفعالبل وفي ___مفهومنا لها !!؟
وكاننا نعطي الابناء حق، اعلمين كارثة ما كتبتي؟المسن هو "من تجاوز عمره الستين"، وهو من بلغ الطور الأخير من أطوار الحياة، أو ما يسميه علماء الاجتماع بـ: "العمر الثالث"، أو "المرحلة الثالثة"، كما وصفها الله تعالى بقوله: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54]، فهذه الآية تدل على أن مرحلة الكبر لدى الإنسان يصاحبها ضعف عام؛ إذ يتعرض الإنسان لمجموعة من التغيرات الجسمية والنفسية والاجتماعية، تجعله عاجزًا وغيرَ قادر على العمل والإنتاج؛ إذ يبقى مستهلِكًا فحسب، أي إن لم يكن له أحد سيكون من سابع المستحيلات أن يخدم نفسه بنفسه ولهذا ستتكفل به الدولة لكن هل من العقلاني أن تحضر له ممرضة خاصة إلى البيت ومن ينظف ومن يطبخ؟؟؟
وهناك من لا يتحمل عبئ والديه فيرميهما ليست دور المسنين من تشجعه فوالله لو لم تكن دور المسنين لرماهم في الشارع يتسولون..
لهذا بنت دور المسنين التي هي بالفعل دخيلة على المجتمع الاسلامي ولكن لا مفر منها .ولكنها بالفكرة المستساغة لكونها قد نشأت على خصال عظيمة مبنية على مبدأ توقير الصغير للكبير، ورحمة القوي بالضعيف، وحصول المودة والرحمة بين أفراد الأسرة، كما أنها اتسمت بواقع أسري مبني على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وأحكامه التشريعية، والأخلاقية والسلوكية التي تجعل من الحياة الاجتماعية حياة مملوءة بالحب والعطف، والحنان والاحترام والتقدير لكبار السن ، والعناية بهم،
فقد حث ديننا الحنيف على كبار السن من الوالدين، أو غيرهم، بآيات واضحة، وأحاديث راسخة لا تقبل عناصرها أي تأويل أو ترخيص أو استثناء مهما كانت الظروف.
أسفة نسيت كلمة بعض أي بعض الابناءوكاننا نعطي الابناء حق، اعلمين كارثة ما كتبتي؟
الابناء لا يستطيعون تحمل عبء والديهم؟!!!!!!! اتتكلمين من عقلك ؟؟!! هذا الكلام يدس السم ف العسل ومن يعرف دينه حقا لن يوافقه ابدا مطلقا
انا اقول بدل بناء دور المسنين، نقوم بعمل محاظرات وتوجيهات للشباب ووتعريفهم يبخطا وعقوبة مايقومون به
بدل التخلي عن المزيد من القيم الاسلامية، نقوم باعادة بناء القيم التي ماتت في مجتمعنا
بما انك تحدثت بالدين،هل تعرفين حكم بناء دار مسنين؟
التوعية تبدا من انفسنا، ثم من محيطنا وكل ما نحن مسؤولين عنهأسفة نسيت كلمة بعض أي بعض الابناء
ولنحاول التخصيص أكثر نحن في مجتمع جزائري من أين ستبدئين بالتوعية لو فعلا طبقنا الاسلام سأقف بجانبك ضد دور المسنين لكن للاسف ...حديث ولا حرج
وكاننا نعطي الابناء حق، اعلمين كارثة ما كتبتي؟
الابناء لا يستطيعون تحمل عبء والديهم؟!!!!!!! اتتكلمين من عقلك ؟؟!! هذا الكلام يدس السم ف العسل ومن يعرف دينه حقا لن يوافقه ابدا مطلقا
انا اقول بدل بناء دور المسنين، نقوم بعمل محاظرات وتوجيهات للشباب ووتعريفهم يبخطا وعقوبة مايقومون به
بدل التخلي عن المزيد من القيم الاسلامية، نقوم باعادة بناء القيم التي ماتت في مجتمعنا
بما انك تحدثت بالدين،هل تعرفين حكم بناء دار مسنين؟
بالذات في هذا الموضوع تحس بالانفصام في الشخصية أنا قلت لو طبقنا الاسلام أي الكل تضامن وتكافل لكنت من الأوائل ضد بناء دور المسنين لكن أين مأواهم إن رميهم أولادهم؟؟موضوع قاتل
لكن قبل البحث في انشاء دور للعجزة من عدمه نبحث اولا عن السبب في ذلك
لنرفض جميها اقامة بيةت العجزة فما مصير من لا اهل له
لنقبل جميعا ذالك إذن قد شجعنا عقوق الوالدين
المسألة تحتاج لتحليل ودراسة حالة المجتمع حتى نجيب بكل موضوعية هن هذا الاشكال
اذا المشكل واضح جدا، الا وهو البعد عن الدين وعدم تطبيقنا لهصدقت هي بالفعل فكرة دخيلة على المجتمع الاسلامي ولكننا لا نطبق الدين لو طبقناه لاختلف الموضوع ولكن نحن مجتمع إسلامي تسمية فقط لا أفعال
لما تنتظرين من يبدا؟إن تحد
بالذات في هذا الموضوع تحس بالانفصام في الشخصية أنا قلت لو طبقنا الاسلام أي الكل تضامن وتكافل لكنت من الأوائل ضد بناء دور المسنين لكن أين مأواهم إن رميهم أولادهم؟؟
صدقيني لن تستطيعي كيف توعين شخصا من المفترض أنه يتخلى على نفسه في سبيل بسمة على وجه من ربياه صغيرا هو أجرم في حق أهله لم يكترث لدموعهما أيكترث لكلامك؟؟؟اذا المشكل واضح جدا، الا وهو البعد عن الدين وعدم تطبيقنا له
لذلك لما بدل ان نحاول اصلاح ذلك ونعالج المرض من جذوره نقوم بعمل تجاوز ومعصية اخرى وهي بناء دور مسنين
العجزة الذين لا اهل لهم من واجب الدولة التكفل بهم وان قلت الدولة يعني المجتمع محصور في مؤسساتهابالذات في هذا الموضوع تحس بالانفصام في الشخصية أنا قلت لو طبقنا الاسلام أي الكل تضامن وتكافل لكنت من الأوائل ضد بناء دور المسنين لكن أين مأواهم إن رميهم أولادهم؟؟
صدقيني لن تستطيعي كيف توعين شخصا من المفترض أنه يتخلى على نفسه في سبيل بسمة على وجه من ربياه صغيرا هو أجرم في حق أهله لم يكترث لدموعهما أيكترث لكلامك؟؟؟
:: بسم الله الرحمان الرحيم ::
( في البداية دعني اعتدر لشخصكم الكريم.. وكدا لكافة الاخوة والاخوات من اعضاء وزوار _ منتدى اللمة الجزئرية _ &لمة الخير دائما وأبدََا إن شاء الله&.. على عدم الدخول السريع في المناظرة بعد طرح الموضوع مباشرة -لأسباب خارجة عن ارادتي ).
ولنبدأ بإدن الله:
في الحقيقة أنا أرى بأنه من الحكمة في وقت مضى عمومََا والوقت الحالي خصوصا
@ عمل الدّولـة دور للمُسِنّين @
ودالك لما فيه من مصلحة +++ لحماية هؤلاء المسنين = (العقل والمنطق السليم يقولان هكدا) ...الخ.
فــ لمادا لا تريدين.. أنتِ -وكل من يوافقك الرأي -دالك ؟؟؟
( صورة لواحدة من دار المسنين -لأخوتنا في مصـر )
توقيع أخــوكم --:: Golden Man ::
علينا ان نفرق بين دور العجزه وادور الايتام وغيرها لكل دار ومرتاديها
اضن الموضوع يقصد به دور المعجزه وحتى هنا علينا ان نفرق بين عجوز تخلى عنه اولاده بسبب عقوقهم وعجوز غدر به الزمن فوجد نفسه وحيدا لا عائل ولا كفيل وهذا الاخير هو من تاويه دور العجزه
لا يمكن ان نطالب احدا بكفالة عجوز في ارذل العمر وانقطعت به السبل لكن يمكننا ان نطالب الدولة لإيواء هؤلاء فلهم حق العيش الكريم
في كنف الدفى و لهم الحق في التداوي والمبيت تحت سقف يحميهم من مصاعب الحياة
من رمى بوالديه في هذه الديار هو عاق بكل اللغات وما قام به بينه وبين خالقه وحسابه عسير
ان رفضنا فكره إنشاء دور العجزه كاننا نرضى بمبيت هؤلاء العجزه تحت الجسور ونرضى لهم ان يقتاتو من المزابل اكرمكم الله ونرضى لهم ان يبيتو في العراء عرضة للامراض والبرد
حتى وان سلمنا جدلا بان الفكرة دخيله ولا تليق بنا كمسلمين لكنها حل يرضي البعض منا
حتى من غدر به اولاده وتخلو عنه في اخر الطريق ولم يجد ملجأ ياويه اليس هذا المكان بمثابة الملاذ والمهرب
اعرف انكم تلقون اللوم على اولده واقاربه ومقربيه لكن انا اقول تخلى عنه الكل
اذا الدولة هي كفيله وملزمة بحمايته وتوفير كل احتياجاته
يجب ان لا نكيل بمكيالين نلوم الدولة على عدم اهتمامها بهذه الفئة وبعدين نلومها على اهتمامها
ان بقينا نلوم العاقين لاولياىهم نجد نفسنا ندور في حلقة مفرغة علينا معالجة المشكلتين في نفس الوقت
وهذا دورنا ودور المجتمع المدني والاعلام والدعاة والمساجد وغيرها
في الاخير نكتشف ان لهذه الدور اهميه ولو ان البعض لا يتقبلها
يمكن سوء استغلالها هو ينفر الناس منها ونوع مرتاديها لانها للعجزه المعدومين وليس لكل العجزة
لي عودة
:: بسم الله الرحمان الرحيم ::
( في البداية دعني اعتدر لشخصكم الكريم.. وكدا لكافة الاخوة والاخوات من اعضاء وزوار _ منتدى اللمة الجزئرية _ &لمة الخير دائما وأبدََا إن شاء الله&.. على عدم الدخول السريع في المناظرة بعد طرح الموضوع مباشرة -لأسباب خارجة عن ارادتي ).
ولنبدأ بإدن الله:
في الحقيقة أنا أرى بأنه من الحكمة في وقت مضى عمومََا والوقت الحالي خصوصا
@ عمل الدّولـة دور للمُسِنّين @
ودالك لما فيه من مصلحة +++ لحماية هؤلاء المسنين = (العقل والمنطق السليم يقولان هكدا) ...الخ.
فــ لمادا لا تريدين.. أنتِ -وكل من يوافقك الرأي -دالك ؟؟؟
( صورة لواحدة من دار المسنين -لأخوتنا في مصـر )
توقيع أخــوكم --:: Golden Man ::
انت بعقلك ...تشجع دار المسنين (انتما الكل تحكوا باللغة وانا راني نكتب وخلاص )
قلنا فأصل دار المسنين للي ربي ما عطاهمش لولاد ...نروح نرمي والديا تم وعلاه راح نخلد في هذا الدنيا... هذا إمتحان من رب العالمين فالدنيا (اذا كانو والديك فيهم مرض خصوصا زهايمر والكمال لله يا أخي كما تدين تدان
هذا هو لب الكلام ،،العجزة الذين لا اهل لهم من واجب الدولة التكفل بهم وان قلت الدولة يعني المجتمع محصور في مؤسساتها
وأن كان العجزة يملكون اهاليهم اولادهم خاصة فعلى الدولة بالتوعية الائمة ومنابر المساجد ثم الضرب بيد من حديد لأن المسألة هنا تتعلق بالكبائر وهي عقوق الوالدين
شيماء ،، ليس شرطا أن يكون المسن له أبناء ،،- أن رجلًا أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقال: "إن لي أمًّا بلغ بها الكبر، وإنها لا تقضـي حاجتها إلا وظهري مطية لها وأوضِّئها، وأصـرف وجهي عنها - أي: عند وضوئها - فهل أدَّيْتُ حقَّها؟ قال: لا، قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبستُ نفسـي عليها؟ قال: إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنَّى بقاءك؛ وأنت تتمنَّى فراقها.
- قال رجلٌ لعبدالله بن عمر رضي الله عنه: "حملت أُمِّي على رقبتي من خراسان حتى قضيت بها المناسك، أتراني جزيتها؟ قال: لا، ولا طلقة من طلقاتها".
من بر الوالدين؛ لابن الجوزي
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.