- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,878
- نقاط التفاعل
- 28,462
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحمد لله ...
ومن الدرر السَنِيّة وفوائد الفوائد المرضية ...
ومنها ...
ورقـال الشيخ العلاّمة ابن السِعديّ عليه رَحَمَات الله رب العالمين /
فكل من أراد شيئاً من معاصي الله : فقلبه مريض مرض شهوة ..
ولو كان صحيحاً : لتصف بصفات الأزكياء الأبرياء الأتقياء الموصوفين بقوله : ( ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون ) ..
فمن كان قلبه على هذا الوصف الذي ذكره الله : فليحمده على هذه النعمة التي لا يقاومها شيء من النعم ..
وليسأل الله الثبات : على ذلك والزيادة من فضل الله ورحمته . ..
أنظره / القواعـد الحسان ورقة / 148 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
فالآداب الحسنة : خير للأولاد حالًا ومآلًا من إ****ٔهم الذهب والفضة وأنواع المتاع الدنيوي ..
لأن بالآداب الحسنة والأخلاق الجميلة : يرتفعون ..
وبها : يسعدون ..
وبها : يؤدون ما عليهم من حقوق الله وحقوق العباد ..
وبها : يجتنبون أنواع المضار ..
وبها : يتم برهم لوالديهم ..
أما إهمال الأولاد : فضرره كبير ..
وخطره : خطير . ..
أنظره / بهجـة قـلوب الأبـرار ورقة / 162 ...
ومنها ...
وقال شيخ الإسلام ابن تيميّة النُميريّ عليه رَحَمَات الله /
كثيراً ما يشتبه الورع الفاسد : بالجبن والبخل ..
فإن كلاهما : فيه ترك ..
فيشتبه ترك الفساد لخشية الله تعالى بترك ما يؤمر به من الجهاد والنفقة : جبناً وبخلاً ..
وقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم / شر ما في المرء : شحٌّ هالعٌ وجبنٌ خالع .. .
قال الترمذي / حديث صحيح ..
كذلك قد يترك الإنسان العمل ظناً أو إظهاراً : أنه ورع ..
وإنما هو : كبر وإرادة للعلو ..
وقول النبيّ صلى الله عليه وسلم / إنما الأعمال بالنيات .. .
كلمة : جامعة كاملة ..
فإن النية للعمل : كالروح للجسد ..
وإلاّ فكل واحد من الساجد لله والساجد للشمس والقمر : قد وضع جبهته على الأرض ..
فصورتهما : واحدة ..
ثم هذا أقرب الخلق : إلى الله تعالى ..
وهذا : أبعد الخلق عن الله . ..
أنظره / السياسة الشرعية ورقة / 58 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وإعانة الفقراء بالإطعام في شهر رمضان : هو من سنن الإسلام ..
فقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم / من فطر صائماً : فله مثل أجره .. .
أنظره / مجموع الفتاوى ج 25 ورقة / 298 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
فإن الشيطان قصده : أن يحرف الخلق عن الصراط المستقيم ..
ولا يبالي إلى أي الشقين صاروا : الإفراط ؛ أو التفريط . ..
أنظره / إقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ورقة / 411 ...
ومن الدرر السَنِيّة وفوائد الفوائد المرضية ...
ومنها ...
ورقـال الشيخ العلاّمة ابن السِعديّ عليه رَحَمَات الله رب العالمين /
فكل من أراد شيئاً من معاصي الله : فقلبه مريض مرض شهوة ..
ولو كان صحيحاً : لتصف بصفات الأزكياء الأبرياء الأتقياء الموصوفين بقوله : ( ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون ) ..
فمن كان قلبه على هذا الوصف الذي ذكره الله : فليحمده على هذه النعمة التي لا يقاومها شيء من النعم ..
وليسأل الله الثبات : على ذلك والزيادة من فضل الله ورحمته . ..
أنظره / القواعـد الحسان ورقة / 148 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
فالآداب الحسنة : خير للأولاد حالًا ومآلًا من إ****ٔهم الذهب والفضة وأنواع المتاع الدنيوي ..
لأن بالآداب الحسنة والأخلاق الجميلة : يرتفعون ..
وبها : يسعدون ..
وبها : يؤدون ما عليهم من حقوق الله وحقوق العباد ..
وبها : يجتنبون أنواع المضار ..
وبها : يتم برهم لوالديهم ..
أما إهمال الأولاد : فضرره كبير ..
وخطره : خطير . ..
أنظره / بهجـة قـلوب الأبـرار ورقة / 162 ...
ومنها ...
وقال شيخ الإسلام ابن تيميّة النُميريّ عليه رَحَمَات الله /
كثيراً ما يشتبه الورع الفاسد : بالجبن والبخل ..
فإن كلاهما : فيه ترك ..
فيشتبه ترك الفساد لخشية الله تعالى بترك ما يؤمر به من الجهاد والنفقة : جبناً وبخلاً ..
وقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم / شر ما في المرء : شحٌّ هالعٌ وجبنٌ خالع .. .
قال الترمذي / حديث صحيح ..
كذلك قد يترك الإنسان العمل ظناً أو إظهاراً : أنه ورع ..
وإنما هو : كبر وإرادة للعلو ..
وقول النبيّ صلى الله عليه وسلم / إنما الأعمال بالنيات .. .
كلمة : جامعة كاملة ..
فإن النية للعمل : كالروح للجسد ..
وإلاّ فكل واحد من الساجد لله والساجد للشمس والقمر : قد وضع جبهته على الأرض ..
فصورتهما : واحدة ..
ثم هذا أقرب الخلق : إلى الله تعالى ..
وهذا : أبعد الخلق عن الله . ..
أنظره / السياسة الشرعية ورقة / 58 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وإعانة الفقراء بالإطعام في شهر رمضان : هو من سنن الإسلام ..
فقد قال النبيّ صلى الله عليه وسلم / من فطر صائماً : فله مثل أجره .. .
أنظره / مجموع الفتاوى ج 25 ورقة / 298 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
فإن الشيطان قصده : أن يحرف الخلق عن الصراط المستقيم ..
ولا يبالي إلى أي الشقين صاروا : الإفراط ؛ أو التفريط . ..
أنظره / إقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ورقة / 411 ...