- إنضم
- 2 ماي 2022
- المشاركات
- 674
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 2,075
- النقاط
- 56
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- باتنة
- الجنس
- أنثى
فهل فعلا : يا فرنسا قد مضى وقت العتاب ؟
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أين لغتنا الأم؟ أين لغتنا العربية؟ أين لغة القرآن؟ أين لغة المعجزات؟ هذه اللغة العظيمة التي أصبحت مهمّشة وبدون قيمة في مجتمعنا
عندما تسأل أحدهم ماهي أكثر لغة تحبّها أو تودّ تعلّمها؛ فتجد إجاباتٍ متباينة بين إنجليزية وفرنسية وتركية وإسبانية وغيرها من اللغات الأجنبية
لكن لا أحد يتجرأ ويقول أحبّ العربية أو أودّ تعلّم اللغة العربية لأنه سيتعرّض للسخرية حتما، فيقول بكل فخر أنا أتحدث اللغة العربية وأتقنها لما أتعلمها؟
بينما يعتبر لغته المحليّة الممزوجة بين الفرنسية المكسورة والعربية الأكثر انكسارا أنها لغة عربية نقيّة، بينما إذا ما حملنا القرآن نتعثر في قراءته
ولا نعلم معنى كلماته؛ أليس من العيب أن تقرأ كتاب الله ولا تفقه شيئا من كلماته؟ ولا أقصد بذلك تفسير القرآن فهذا أكيد يحتاج لعلم وعلماء بل ما أقصده
هو فهم الكلمات بما أننا عرب ودرسنا اللغة العربية منذ الصغر، ونسمّي أنفسنا عربًا مسلمين؟ حقا إنه عار علينا
إذا ما أخطأ أحدهم في كتابة جملة باللغة الفرنسية ننهال عليه بالشتم والسب وبتشويهه للغة "الناس" وكأنه ارتكب إحدى الكبائر، بينما نحن نقولها بكل غباء
"لغة الناس" وماذا عن لغتنا؟ مازلنا لا نفرق بين الحروف وبين طريقة كتابة الكلمات أليست لغتنا الأم أولى بمراقبة الأخطاء في كتابتها وتصحيحها؟ بدلا من محاربة الناس
على لغة الناس؟، إلى أي حدّ نهمل الاهتمام بلغتنا؟ ننبهر بمجرد أن نجد تعليقا في أحد مواقع التواصل الاجتماعي بلغات أجنبية؛ بينما إذا ما تحدث أحدهم
باللغة العربية نسخر منه ونقول "هل تظن نفسك في فيلم الرسالة" أصبحنا نخجل بلغتنا ونفتخر بلغات الناس، يؤلمنا أن لا نفقه كلام الممثلين على القنوات
ولا يؤلمنا أن لا نفهم كلام الله عز وجل في كتابه الكريم، إلى متى سنظل نهمل لغتنا ونخجل بها ولا نسعى لاستيعابها وفهمها والتمكن منها كما يجب
إلى متى سنظل نخجل من تخصص الأدب العربي ونفتخر بتخصص اللغات الأجنبية في الجامعات؟ لنرفع راية التحدي ولنكن الأولى بتعلم لغتنا
فمن العيب أن يسبقنا الأجانب لتعلم لغتنا بينما نحن لا نفقه منها شيئا، فلا يكفي أننا تعلمنا "عمر يأكل التفاحة وذهبت ليلى للمدرسة ووو"
لنحمي لغتنا
المشكلة أننا مازلنا ننتظر الدولة لتحسين الأوضاع ودعم اللغة العربيةإن كانت الجزائر اصلا تدعم الكتاب الفرنسي هل سيكون مصير ابناء الجزائر هو قراءة نصوص مترجمة بطريقة حرفية ومليئة بالأخطاء
وإذا كانت الجزائر لا تشجع الكتابة باللغة العربية و تضيق عليها ويكون المردود الأدبي ضعيف جدا في كل سنة
هل بامكان وزارة التربية حقا التخلي عن الادب المشرقي وتفرض ادبي وطني؟
الحل في مثل هذه المظاهر هو حملات التوعية من طرف افراد الشعب الغيوريين على اللغة ومحاولةالمشكلة أننا مازلنا ننتظر الدولة لتحسين الأوضاع ودعم اللغة العربية
هذه هي علّة الشعب الجزائري، ينتظر أن تفعل الحكومة له كل شيء وتقدمه على طبق من ذهب
علينا نحن العمل بعيدا عن الحكومة، علينا تغيير سلوكياتنا اليومية
بدلا من أن نضع هاتفنا بالفرنسية او الانجليزية لنضعه للعربية، بدل أن نبدا بتعليم الفرنسية للأبناء قبل العربية لنفعل العكس
أما بالنسبة للأدب الوطني كما ذكرت فهنا نعاني من ثغرة واضحة وعميقة
الادب الجزائري - الحالي - لا يستحق القراءة مطلقا وتفصيلا، اما الادب الجزائري الحقيقي، وهو الأدب الذي كتب في القرن الماضي، مشكلته أنه مكتوب بالفرنسية! مولود فرعون، آسيا جبار، محمد ديب كلهم أدباء جزائريون عظماء لكنهم يكتبون بالفرنسية، وأغلب الكتب التي قرأتها لهم ذات ترجمة ركيكة لا تؤدي إلا لإضعاف اللغة العربية وتكسيرها.
بالفعل أختينعلم ان العالم العر بي كان تحت وطأة الاستعمار الفرنسي الانجليزي الاسباني الايطالي . وكل دولة عربية اخذت لغة مستعمرها كلغة ثانية حسب ما يدعي اصحاب القرار والابواق التي تنادي بحياتهم .
فدول الخليج والعراق ومصر والسودان والاردن وفلسطين تستعمل لغة الهاي او الانجليزية وتجد كلمة هاي دخلت على تحية الاسلام
واصبحت تحتل مكانها
في حين دول الجزائر وتونس وموريتانيا والقرن الافريقي وسوريا ولبنان تستعمل الفرنسية كلغة ان لم نقل الاولى
حيث اصبحت كلمة سالو salut تحتل مكان السلام عليكم وبجدارة.
في حين نجد ليبيا التي ندعو الله بالمناسبة ان يحل مشاكلة ويطفئ النار التي تشتعل بها
ليبيا كانت محتلة احتلالا ايطاليا فغلبت اللغة الايطالية على معظم واجهات المحلات والكلام الليبي
في حين هناك حالة المغرب التي تعتبر ازدواجية بين الفرنسية والاسبانية دون ان ننسى من ان ندعو الله ان يفك سراح سبتة والميلية من الاسبان.
اذن بعد هذا التبيان نقول ان الواقع الذي نراه هو مر جدا حيث نجد ان معظم صناع القرار والسياسيين في الدول العربية
أتفق أختي، خصوصا في نقطة الأمهات وتوعيتهم بضرورة غرس اللغة العربية في الأبناء، فكل الوعي والإدراك والإختيارات التي يسير عليها الطفل لها ارتباط وثيق بطفولته، ومن شب على شيء شاب عليه.الحل في مثل هذه المظاهر هو حملات التوعية من طرف افراد الشعب الغيوريين على اللغة ومحاولة
تثقيف الامهات بضرورة العربية ... تعديل منهاج التعليم وتعريب الاداراة التي كانت بلغة اجنبية واظهار اللغة العربية على انها
لغة موضة ولغة كل العصور ...
مثلا لدي فكرة أريد دعوة إخواني الجزائريين لنخرج لشارع و نطالب بسقوط اللغة الفرنسية التي أصبحت اللغة الرئيسية في بلدنا الجزائر العربيةالمشكلة أننا مازلنا ننتظر الدولة لتحسين الأوضاع ودعم اللغة العربية
هذه هي علّة الشعب الجزائري، ينتظر أن تفعل الحكومة له كل شيء وتقدمه على طبق من ذهب
علينا نحن العمل بعيدا عن الحكومة، علينا تغيير سلوكياتنا اليومية
بدلا من أن نضع هاتفنا بالفرنسية او الانجليزية لنضعه للعربية، بدل أن نبدا بتعليم الفرنسية للأبناء قبل العربية لنفعل العكس
أما بالنسبة للأدب الوطني كما ذكرت فهنا نعاني من ثغرة واضحة وعميقة
الادب الجزائري - الحالي - لا يستحق القراءة مطلقا وتفصيلا، اما الادب الجزائري الحقيقي، وهو الأدب الذي كتب في القرن الماضي، مشكلته أنه مكتوب بالفرنسية! مولود فرعون، آسيا جبار، محمد ديب كلهم أدباء جزائريون عظماء لكنهم يكتبون بالفرنسية، وأغلب الكتب التي قرأتها لهم ذات ترجمة ركيكة لا تؤدي إلا لإضعاف اللغة العربية وتكسيرها.
اذا فلنسقط بقايا فرنسا فلنسقط ما تركته فرنسا من ثقافة ولغةأتفق أختي، خصوصا في نقطة الأمهات وتوعيتهم بضرورة غرس اللغة العربية في الأبناء، فكل الوعي والإدراك والإختيارات التي يسير عليها الطفل لها ارتباط وثيق بطفولته، ومن شب على شيء شاب عليه.
بما أن المشكلة فكرية ومتعلقة بالوعي، أرى الحل الأمثل لها هو عدم الخروج عن اطار الوعيمثلا لدي فكرة أريد دعوة إخواني الجزائريين لنخرج لشارع و نطالب بسقوط اللغة الفرنسية التي أصبحت اللغة الرئيسية في بلدنا الجزائر العربية
لقد أصبح المجتمع العربي الجزائري يتكلم اللغة الفرنسية وكأنها اللغة الرسمية ناسيا أو مستحييا من الغة العربية حيث أصبحنا نجد صعوبة في التكلم بالغة العربية بل أصبحنا ننعت ب الغير مثقفين والعروبة إن لم نفهم او نتكلم الفرنسية
فهل هذه ثقافة أم تقليد أم كما يقال بدارجة في زوج
أنضر أخي الجزائري إلى أخيك المصري واليمني والسعودي والسوري واللبناني كيف يحافظون على اللغة العربية بل لم يكتفوا بذلك حتى أنهم علمونا لهجتهم أصبحنا نتكلم ونفهم كل لهجات الشرق ونجد صعوبة في فهم لهجاتنا
أنضر أخي الكريم أختي الكريمة كيف يتكلمون في شوارعنا كيف الأغلبية تضنهم أجانب وهم من بلاد عربية وهل نحن عربيين بالكلمة فقط أم ماذا هل تكلمك بالغة الفرنسية دليل على ثقافتك ودليل على مستواك الراقي أم هي زوخ برك
أوافقك أختيلماذ المشرق تخلص من الاستعمار كليا ونحن تخلصنا منه جزئيا لماذا. أجيبكم انا لأننا مازلنا نعتقد ان ثقافتك ومستواك يتم إلى إذا تكلمت الفرنسية وإنها هي المؤشر الوحيد لذالك أي انك لست عروبي
فنسقط اللغة الفرنسية فى الدولة العربية ونجعلها لغة ثانية لا اولى ولغة تدرس من اجل الدرسة فقط لا من اجل المحادثة وتطبيقها على واقعنا
الشعب يريد إسقاط اللغة الفرنسية وإحياء اللغة العربية واللهجات الجزائرية أرجو ان توافقوني الرأي
يدعى الكثير من مثقفينا و فرنكفونيى الجزائر ان اللغه الفرنسيه فى الجزائر هى غنيمة حرب ...و هم فرحين بها و اصبحوا يتخذونها فى كل مجالات حياتهم و ويربون بها اولادهم حتى اصبح اولادهم لا يعرفون غير اللغه الفرنسيه و هم يعيشون فى بلاد الاحرار بلاد بن باديس والامير عبد القادر و العقيد عميروش ..انا من عشاق اللغة العربية و محب كبير للغات ، بحكم دراستي الجامعية لي كانت 6 سنوات طب بيطري باللغة الفرنسية ،فصراحة موضوع اللغات هذا يجيني شيء مؤسف اذا حكينا من الجانب العلمي فمسألة اللغة في العلم ما عادش عندها أهمية كبيرة لانو بتطبيق بسيط تقدر ترجم من اللغة اللي راك تبحث فيها الى اللغة الام نتاعك فماهوش شرط أنك تكون بارع في لغة ما باش طور في البحث العلمي ، صحيح أنو اللغة الإنجليزية لغة علم في الوقت الحالي لكنها ضعيفة جدا لغويا ومافيهاش كلمات واسعة باش تشرح ظاهرة علمية ما ،
ما عنديش مشكلة في اللغة الفرنسية لانو اغلب الكتب لي قريتهم بالنسبة لتخصصي كان باللغة الفرنسية ولو اني ضعيف فيها ،لكن لم أحتاج الى جهد كبير لانو اللغة الاكاديمية تختلف تماما عن لغة الشارع ،ونعطيك مثال بسيط فرق كبير بين لغة العربية في كتاب العلوم الطبيعية وبين اللغة العربية في كتاب الادب ،اذا مسألة البحث العلمي ما تحتاجش انك تتعلم لغة فرنسية او لغة إنجليزي بالتهويل لي رانا نشوفو فيه ،ولو يدرس الشعب الجزائري من سنة أولى ابتدائي الى الجامعي ماهيش رايحة تتغير كفاءاتنا العلمية لان مسألة البحث العلمي تتعلق بالعقليات أولا وبمخابر البحث العلمي ، راك توصل الجامعة وتفهمني ان شاء الله .
نزيدك حاجة كجامعي وكحلول الترجمة راهي متوفرة وباشكال دقيقة إلى حد ما يعني بتطبيق ترجمة تقدر ترجم بحث علمي كامل وماهوش شرط أنك تكون تعرف هذيك اللغة او تتقنها لانو في الأول والاخير اللغة جعلت التواصل ومعرفتك بمصطلحات لغة اخرى ماهيش رايحة تخرج عالم اذا كانت العقلية العلمية ما عندكش ،دولتنا نفتقد لعنصر مهم وهو البحث العلمي ودعم البحث العلمي ، واغلب علمائنا والباحثين في الخارج قراو بالغة العربية و الفرنسية وحققو انجازات كبيرة ، و طالب العلم الحقيقي ما يحتاجش تغيير منظومة كاملة باش يتغير لانو لو كان عندنا الكفائة في ضرف اشهر تقدر تتعلم اي لغة في العالم ،وحنا رانا قرينا الإنجليزية من سنة أولى متوسط الى البكالوريا 7 سنوات وحنا نقراو فيها هل صنعنا انجاز لا ،يعني لما تقريها من الابتدائي وتزيد 3 سنوات لل 7 ماهيش رايحة تغير الكثير والله اعلم .
استرجعت الجزائر سيادتها منذ خمسين سنة............لكن ما هو ملاحظ ان الجزائر مازالت تعاني من تبعات الاستدمار الفرنسي بشكل يلاحظه الجميعانا ضد فرنسا لغة و دولة و حضارة
يعني كل حاجة من فرنسا اتحسس منها
التخلص من فرنسا سواء لغتها او التعامل السياسي او الاقتصادي
سيجعل البلاد تستفيد من خيرات عظيمة كانت تسرق بطرق ملتوية بأيادي فرنسية
او ايدي عميلة
أوافقك تماما أختي الغاليةاسترجعت الجزائر سيادتها منذ خمسين سنة............لكن ما هو ملاحظ ان الجزائر مازالت تعاني من تبعات الاستدمار الفرنسي بشكل يلاحظه الجميع
فالدراسة في الجامعة ما زالت الفرنسية...اغلب الشعب واهمها
التعاملات الادارية مازالت بالفرنسية
المسؤولين يتحدثون بالفرنسية في كثير من المناسبات الرسمية
الاتفاقيات والتعاملات الاقتصادية تخدم فرنسا
كثير من الناس يحب ويفضل التحدث بالفرنسية
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.