هل سنرجع الى الزواج التقليدي

يشاهد هذا الموضوع: 8 (الأعضاء: 6، الزوار: 2)​

200.gif
 
هذا الجيل يحب يعيش كي المواطن الأوروبي ومايصلحش للزواج التقليدي
ماضنيتش يرجعوا للزواج التقليدي ، عدا الولايات الجنوبية مزالهم محافظين عليه أما الشمال للأسف تقليد تام للزواج الأوروبي عدا فئة قليلة خاصة منطقة القبائل مزالهم محافظين
صحيت ..هذا واش كنت نحوس نقول 👌
 
بغيت نكتب نكتب عاود قلت لا نختصر
باش يكون زواج تقليدي لازم يكون الراجل راجل في الدار كيما بكري والمراة مراة
خاطر لوكان مازال الراجل راجل مايكونش الخلع و مايكونوش المشاكل لي رانا نشوفوها
مالا في وقتنا نن غير مصلحة الرجل او المرأة الزواج زواجا تقليديا الا في حالاااات قليلة و مانكذوش على بعضانا ماراناش من هادوك الحالات القليلة
 
السلام عليكم
أول أمر لابد أن يكون الزواج مبني على مبدأ الثقة و التفاهم و الصدق و الوضوح
و أن يتم إختيار الشخص المناسب لتقاسم المسؤوليات
المشكل ليس في الزواج التقليدي أو الزواج عن حب المشكل في عدم التوفيق في اختيار الشريك فالحب يكون بعد الزواج أما قبله فهو إعجاب من رأيي

و كما نرى أن في السنوات الأخيرة كثرت نسبة الطلاق مقارنة بالماضي لعدة أسباب كالتأثر بما يرونه في مواقع التواصل الإجتماعي و تخيلهم أن الحياة وردية خالية من التعب و المشاكل و عند أول و أبسط مشكل يصطدمون بالواقع دون الحوار أو التفاهم يقررون الإنفصال
و أيضا العِناد و عدم القناعة و التسرع في القرارات ة عدم الإحترام .... و عدة عوامل أخرى
من الأحسن يرجع الزواج تع بكري و التقليدي فيه الكثير من الحب و التضحيات و التسامح و التجاوز الذي نجده قليلا في العلاقات الزوجية هذه الأيام
.....
 
آخر تعديل:
ياخي لم يعد الرجل الرجل ولم تعد المرأة المرأه فجيل حليب النيدو والاندومي لم يعد ذلك الجيل الذي دربته الحياه وشغف العيش حتى تعلم تحمل المسئوليه والصبر على تقلبات الزمن ..
 
اسلام عليكم
كانت عندي هذه الفكرة بين زواج تقليدي وزواج عن حب لكن عندما تبحث على مانصه الإسلام تجد ان مايطلقون عليه زواج تقليدي هو ماشرعه الله لنا يعني يتم بعد الرؤية الشرعية وموافقة الطرفين وحظور الأولياء وهذا ما جعلني أقول أن ماشرعه الله هو الأصح وأن زواج تقليدي هي عبارة ألفها الغرب فاحسب أما نحن كما مسلمين فالأصح هو ماذكرته سابقا
أما نجاحه أو عدم نجاحه هذا توفيق من الله عز وجل وتفاهم بين الشركين
والله هو الموفق🌼
 
لم انتبه ان في الموضوع ردود
اثراء اكثر من رائع من الجميع

و الجميل هناك اختلاف في الرأي و كل له خلفيته و زاوية رؤيا تميزه
او تجعله يدافع عن قناعاته
مازال الجدال و النقاش متواصلا
ـ زواج تقليدي
ـ زواج عن حب
 
الزواج التقليدي هو الزواج الذي يتم وفقاً للعادات والتقاليد المتعارف عليها في مجتمع معين. عادة ما يتم ترتيب هذا الزواج من قبل أفراد الأسرة أو الوسطاء، ويشمل مجموعة من الطقوس التي تسبق حفل الزفاف وتليه.
 
انا مع الزواج التقليدي لانه ناجح و عندما نقول تقليدي فهذا لا يعني اننا نرجع الى الوراء مائة عام ،لان الزمن تغير و اكيد الفتاة تعرف الرجل ونفس الشيئ للشاب .
الزواج التقليدي يبنى على الاحترام و اعطاء قيمة وهيبة للرجل بعكس الزواج الحالي الذي غالبا ما ينتهي بالطلاق بسبب انعدام الاحترام بينهما و استصغار الرجل و المطالبة بالمساواة معه في كل شيى بل تتعدى الى الغاء وجوده.
اكثر ما يفسد للعلاقات الزوجية هو وسائل التواصل الاجتماعي و ذلك بالتقليد الذي يعجز عنه غالب الشباب مما يؤدي الى المشاكل ثم انهيار العلاقة و الاسرة.
 

أهمية الزواج التقليدي في المجتمع​


الزواج التقليدي له أهمية كبيرة في العديد من المجتمعات لعدة أسباب:


  1. الحفاظ على القيم والثقافة: الزواج التقليدي يساعد في الحفاظ على القيم والتقاليد الثقافية التي تمثل هوية المجتمع.
  2. تعزيز الروابط العائلية: هذا النوع من الزواج يعزز الروابط بين الأسر والعائلات، مما يساهم في تعزيز الوحدة الاجتماعية.
  3. الاستقرار الاجتماعي: الزواج التقليدي يوفر إطاراً اجتماعياً مستقراً للشريكين، مما يعزز من استقرار المجتمع ككل.
 
السلام عليكم أهل اللمّة المباركين .. تحية لكم مع تمنياتي لكم بوافر الصحة و الهناء.

لا يخفى علينا جميعا أنه تقريبا العالم كله دارولو فورماطاج ذهني و فكري و نفسي و عموما ثقافي و الأخطر حتى إديولوجي و عقائدي بالنسبة للكثيرين من هذا العالم (خاصة في الشعوب الغربية) و ذلك بواسطة مختلف الوسائل منها الإعلامية (تلفزيون، سينما، غناء ، صحافة، تأليفات، برامج تعليمية معينة، محتوى شبكة النات .. ألخ)، و منها السياسات المنتهجة الإجتماعية و الإقتصادية و القانونية و التنظيمية، و أساليب ميدان الشغل و العمل .. ألخ ..

و مجتمعنا ضمن هذا العالم و قد مسّته آثار هذا الفورماطاج الذي بدأ يؤثر فيه تدريجيا منذ ما لا يقل عن 45 سنة مضت خاصة منذ 30 سنة الأخيرة ..

الآن بمنتهى الواقعية و بعيدا عن الفلسفة أو التحليل المُعمق .. من الآخر :
- أغلب الرجال لو يرجع الأمر بيدهم سوف يعيدون الوضع إلى ما كان عليه من قبل أين كان الزواج التقليدي هو السائد بإستثناء بعض الفئات من الرجال (؟؟) الذين ينتمون ضمنيا إلى الفكر النسوي و إلى التوجهات النسوية أو العلمانية الغربية، بالإضافة إلى بعض أولائك الذين لم يفقهوا بعد حجم الكارثة التي حلّت من جراء ذلك الفورماطاج و التحوّل الهائل في ثقافة المجتمع ..
- أما بالنسبة للنساء فأكاد أجزم لك أنك لن تجد و لا واحدة تؤيّد العودة إلى فكرة الزواج التقليدي إلاّ في ما ندر منهن (بالمناسبة، لا تصدّق أي واحدة تقول لك العكس) ..

و الحقيقة أنه على فرض العودة إلى الزواج التقليدي فإنه يجب تحسين أسلوبه بما يتماشى مع معطيات العصر و بما يحترم حق الطرفين المرأة و الرجل في الإختيار، و طبعا بما يحترم عقيدتنا و في إطار ثقافتنا الأصيلة.

في الأخير تجدر الإشارة إلى أن المرأة هي نتاج سياسة الرجل و الرجل هو من ساس البلاد و قاد المجتمع لهذا الحال.
 
آخر تعديل:
أنا لست ضد طائفية سمعت احدى منشورات فتنة ، بسب الغيرة ، قالت بنات قبائل ، ماعندهم مهر ، انا نقول ان مهر في قبائل رمزي ، نرد على كل فتاة تطلب بمهر غالي ، انت لست في مزايدة او عملية بيع ، زواج ليس ماديات ، زواج مبني على ماديات يفشل
لماذا تشرط سيارة و فيلا ، هذا بسب تأثر بالمسلسلات التركية ، وقت حكم عثماني
وزيد لي تقول انا اوروبية راهي حرة في طلاق ، رجل و امراة في اوروبا ، لا يلجأن الى طلاق بسب ، ان ممتلكات الزوج و الزوجة تصبح متحدة فيما بينهما ،
فالرجل ياخذ نصف ما تملك
المرأة تأخذ نصف ما يملك
 

أهمية الزواج التقليدي في المجتمع​


الزواج التقليدي له أهمية كبيرة في العديد من المجتمعات لعدة أسباب:


  1. الحفاظ على القيم والثقافة: الزواج التقليدي يساعد في الحفاظ على القيم والتقاليد الثقافية التي تمثل هوية المجتمع.
  2. تعزيز الروابط العائلية: هذا النوع من الزواج يعزز الروابط بين الأسر والعائلات، مما يساهم في تعزيز الوحدة الاجتماعية.
  3. الاستقرار الاجتماعي: الزواج التقليدي يوفر إطاراً اجتماعياً مستقراً للشريكين، مما يعزز من استقرار المجتمع ككل.
صحيح ، ولكن زواج اقارب اذا حدث انفصال يؤدي الى قطع صلة القرابة
إضافة الى منع أمراض الوراثية
زواج لابد ان يتم الصدق ، مناقشة الامور المستقبلية ، واتفاق على عناصر مهمة ،
معرفة طبائع بعض
مثلا ، هل يحق الزوجة العمل
هل يسكن مع الاهل او في طابق الثاني ، او كراء
 
ليست المسألة زواجًا عن حب أو زواجًا تقليديًا…
المسألة أعمق من ذلك: هل هذا الزواج يُشبهك؟
هل يعكس مبادئك، قناعاتك، طريقتك في الحُب والبناء؟

إن كنت تريد زواجًا تقليديًا، فعليك أن تكون رجلاً تقليديًا فعلاً.
أن تؤمن بالتراتبية، بالأدوار الواضحة، بالصبر، وبالبنية الاجتماعية التي تحفظ البيت مهما اهتزّت العواطف.
أما أن تأتي بذهنية حديثة، وتطلب زواجًا بطقوس تقليدية فقط لأن "هذا هو الطريق الصحيح"، فأنت على الأرجح لا تدري ما تطلب.

لأنك حتى لو احترمت المراسم: اللقاء الأول عند أهل الفتاة، الجلسة الرسمية، البروتوكول، تبادل الاحترام، النية الطيبة…
فما إن ينتهي الشكل، حتى يظهر الجوهر. والطبع يغلب التطبّع، وحليمة تعود إلى عادتها القديمة.

وفي المقابل، قد تبدأ العلاقة من لحظة عفوية، من نظرة، من تعارف بسيط…
ربما في متجر للعطور، حيث العين تسبق الكلمة. (@حاتم خليفة ، الهدرة عليك آ الحاذر عينيك هههه)
شرارة بسيطة قد تتحوّل إلى مشروع حياة.
فلا الترتيب ضمان، ولا العفوية خطر.

المسألة، في جوهرها، هي: هل نعرف كيف نُحب؟ وهل نعرف كيف نستمر حين يخفت ذلك الحب؟
فالحب، في بداياته، يحرّكك لتتنازل، لتتكيّف، لتتماهى…لكنه ليس دائمًا بنفس الوهج.
إنه موجة: يرتفع، يهدأ، يتراجع… وأحيانًا يختفي.

وعندما تضعف القاطرة الأولى، نحتاج إلى محرّكات بديلة: القيم، المبادئ، العِشرة، المشاريع، وربما الأبناء.
العلاقة التي تنضج فعلاً، هي تلك التي تعرف كيف تغيّر المحرك دون أن تتوقف على الهامش.

وقد تقول: "لكن علاقة بدون حب؟ مؤسفة". نعم… لكنها أقل أسفًا من بيتٍ ينهار حين يزول السحر،
حين تتبخّر المشاعر، وتبقى الخلافات مكشوفة تحت ضوء الواقع. على الأقل تبقى العِشرة، والاحترام، وبعض الرحمة والمودّة.
كما قال عمر بن الخطاب لرجل جاءه يشتكي أنه لم يعد يحب زوجته: "ويحك! وهل كل البيوت أُقيمت على الحب؟"

لهذا، لا ينبغي أن نقيس العلاقة فقط بالمشاعر، بل بطباع الشخص، وبقدرته على إدارة الخلاف، وتحمل المسؤولية. وكما قال بروست: "في الحب، من الأسهل أن نتخلى عن الشعور… من أن نتخلى عن العادة."

والآن، نختم بشيء ينبغي على كل رجل أن يعقله جيدًا: الرجل الحقيقي لا يبحث عن امرأة مثالية، بل عن امرأة تحمل مقوّمات قابلة للنمو… وهو، بطاقة رجولية صادقة، وبنضج حقيقي، يعرف كيف يُخرج تلك المقوّمات إلى الوجود. بالاستقرار، والاحترام، وبأنوثة تشعر بالأمان بقربه… فتزهر. لأن كثيرًا من النساء لا يعلمن إلى أي مدى يمكن أن يصلن…حتى يُقابلن رجلًا يحمل طاقة تُحيي فيهن ما كان نائمًا. وحينها، تكتشف نفسها من جديد.

والمرأة التي تحبّك حقًا، ليست تلك التي كانت تنظر إليك من بعيد،
بل تلك التي أزهرت بساتين الحُبّ في قلبها… من تجلّيات رجولتك.
 
العودة
Top