موضوع الطلبات والبحوث الدراسية ***les stars***
- كاتب الموضوع mohamed ali 1992
- تاريخ النشر
- الحالة
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
بسم الله الرحـــــــــــــــــمن الرحيم
لعل تحديد مدلول الفكر السياسى والنظم السياسية يعد من أشق الأمور وأعقدها ، فضلاً عن صعوبة الوصول إلى تعريف دقيق شامل لأى موضوع من الموضوعات بصفة عامة . فإن ثمة صعوبات خاصة تعترض الطريق إلى تعريف كل ماهو متعلق بالفكر السياسى . وأهم مافى التعريف بالنظم السياسية من صعوبة إنما يرجع إلى ما تثيرة كلمة " السـياسـة " من غموض وبُعد عن التحديد .فما أيسر على كل منا أن يستعمل كلمة السياسة دون أن يكون في مقدورة أن يحدد لها معنى واضح .
السياسة في اللغة
فالسياسة تعنى في اللغة القيام على الشئ بما يصلحه ، فيقال هو يسوس الدواب - إذا قام عليها وراضها ، والوالى يسوس رعيته .وفى الحديث كان بنو إسرائيل يسوسهم أنبياؤهم - أى تتولى أمورهم .
الخلافات حول المصطلح
على أن الكلمة تأخذ مدلولات مختلفة في اللغة القانونية ، والفقهاء لايتفقون على مدلول واحد ، بل ان كلمة PolitiCa المقابلة لكلمة السياسة في اليونانية تم إستخدامها أحياناً بمعنى المواطن الفرد . ؛ على ان الخلافات مهما تشعبت فهى تدور جميعها حول فكرة السلطه . فالبعض يأخذها بمعنى واسع ويدخل في مدلول السياسه كل مايتصل بالسلطه أياً كانت هذه السلطه ، وعلى أية صورة وجدت ، بينما يقصرها البعض الآخر على أشكال معينه من السلطه وبالذات حينما تأخذ شكل الدوله فتكون السياسة وفقاً لهذا المدلول الضيق هى كل ما يتصل بالسلطه في الدوله دون غيرها من صور الجماعات البشرية .
ومن ذلك يتبين أن هناك قدراً متيقناً متفقاً عليه لتحديد مدلول السياسة ألا وهو أنها تتعلق بالسلطه في الدوله .
تتضمن السياسة جانبين
والسياسة تتضمن جانبين : جانباً عضوياً أو شكلياً يتعلق بتنظيم السلطه وتحديد أشكال ممارستها ، وجانباً موضوعياً أو مادياً يتعلق بعمل السلطه ومجالات نشاطها ؛ ومن ثم تكون النظم السياسية هى نظم الدولة وماتثيرة من تنظيم الحكم ونشاط الحاكم ( شكل الحكومه ) .
غير أن الجانب الموضوعى أو نشاط السلطة قد تطور في العصور الحديثة حتى أصبح الجانب الرئيسى في التعريف بالنظام السياسى ، بينما فقد الجانب الشكلى أو العضوى الكثير من اهميته في الوقت الحاضر . وعلى هذا أصبح المعيار الحاسم في تمييز النظم السياسية الحديثة هو مايتعلق بنشاط السلطة دون الأشكال التى تمارس بها .
نشأة الفكر السياسى
تعيش كل الكائنات الحية - فيما عدا الإنسان - تحت رحمة ما يجاورها ، حيث أنها تعيش في ظروف ليست من صنعها ، كما أنه من العسير تغييرها وليس لها غرض واع أو فكر محدد عن التطور والتقدم .
؛ غير أن علاقة الإنسان بالبيئه مختلفة فمع أن الإنسان في العصور البدائية الأولى عاش مثل غيره من الكائنات الدنيا تحت رحمة الطبيعة ومع انه لا يزال في كثير من الأحوال يتأثر بظروف لا يستطيع تغييرها ،إلا أنه بالرغم من كل ذلك وصل إلى مرحلة من التطور الإنسانى عندما بدأ يدرك البيئة ويفهمها ومن ثم بدأ الإنسان في تحليل وتفسير معتقداته الفكرية وعاداته الإجتماعية وظروفة الإقتصادية ليفحص طبيعتها وليناقش سلطتها ثم لكى يغيرها ويطورها عامداً وواعياً . وهكذا نشأة النظم السياسية كنتيجة لتطور طويل ترجع أولى حلقاته إلى العصور القديمه .إذ ظهرت منذ القدم أنظمة للحكم مختلفة تتلائم مع ظروف هذه العهود السحيقة وعقليات الجماعات التى وجدت وعاشت فيها ، وكانت تظهر في ذلك الزمن البعيد لمحات فكرية سياسية على لسان الفلاسفة والحكماء كانوا يرسمون من خلالها صورة مثالية للدولة أو يصنعون إطاراً خيالياً للنظام السياسى كما ينبغى أن يكون عليه في رأيهم مثل ( جمهورية أفلاطون ) والتى تعد أشهر نظام للحكم رسمه لنا أفلاطون كدولة بلا قتل أو سلب أو نهب . ففى كتابة ( الجمهورية ) رسم صورة مثالية للدولة أو المدينة الفاضلة، ولكن هذه فكرة خيالية لنظام الدولة فلا توجد دوله دون قتل أو سلب ونهب .ولكنه كان لكونه فيلسوف يتمنى أن يكون شكل الدوله بهذه الصورة . ولم تكن المدينة الفاضلة لأفلاطون بمعزل عن الظروف التى وجدت خلال اضمحلال المدينة الدولة اليونانية . ، كما أن المدينة الفاضلة عند توماس مور - أحد مؤسسى الإشتراكية الخيالية - كانت وليدة الاضطراب الاجتماعى في المجتمع الإنجليزى .
سنتطرق أولاً إلى نشأة الفكر السياسى في العصور القديمة ( مصر ، الهند ، الصين ، الإغريق ، الرومان )، ثم نعرض إلى نشأة الفكر السياسى في العصور الوسطى ( المسيحية ، الإسلام ) ، ثم نشير إلى نشأة الفكر السياسى في عصر النهضة ( ميكافيللى ، بودان ) ..
الفكر السياسى في مصر القديمة
اتخذ نظام الحكم في مصر صورة الملكة المطلقة فمنذ العهد الفرعونى وقد ارتكز النظام الملكى على فكرة الحق الإلهى .فكانت المعتقدات الدينية السائدة في ذلك العهد تعتبر الملك أى " فرعون مصر " ممثلاً للإله . ؛ ثم تطور الوضع وأصبح يعتبر نفسه إلهاً بين البشر وهو بهذه الصفة يُعتبر مصدر السيادة في الدولة ومنبع الحق والعدل ، ومن هنا كانت سيادة الملك مطلقة تشمل كل شئ تنصب على إقليم الدولة ومن عليه وجميع الأمور مركزة في يدة .. فقد ترتب على تأليه الملك انه جمع السلطات كلها في شخصه من تشريعية وتنفيذية وقضائية .وكان يرث عن أجداده الآلهه الأرض التى خلقوها ويُعتبر مالكاً لها ..! أما أفراد الشعب فليس لهم حق ملكية على الأرض وإنما ينتفعون بها وحقهم بالإنتفاع يُعتبر بمثابة منحه من الملك الإله .
الفكر السياسى في الهند القديمة
أما في الهند القديمة فقد كان نظام الحكم قريب الشبه من مصر ، فقد كان نظام الحكم يقوم على أن الملك مفوض من قبل الله لحكم الشعب والسيطرة عليه وأنه يستمد سيادته من الإله الأعظم ويعتبر ظله في الأرض وتكون سلطته مطلقه على هذا الأساس .
الفكر السياسى في الصين القديمة
كان نظام الحكم في الصين القديمه يقوم على أساس أن الإمبراطور يستمد سلطته من السماء ، وبالتالى فهو يحكم وفقاً للحق الإلهى الذى يخولة سلطه مطلقه أيضاً . إلا أنه جدير بالذكر هنا الإشارة إلى ظهور في الصين القديمة أفكار فلسفية تتعلق بالسياسية وتكون مبادئ ونظريات سياسية متماسكة . وأبرز الفلاسفة في الصين القديمة هو ( كـنفـوشـيـوس ) والذى قام بوضع العديد من النظريات السياسية ونادى بتطبيقها والتى من أهمها " نظرية سيادة الشعب " .. إذ أعتبر الشعب المصدر الحقيقى للسيادة في الدولة ، وأن الإمبراطور غنما يحكم برضاء الشعب . فإذا فقد هذا الرضاء انتهى أمره بزوال أساس حكمه لأن مشروعية السيادة التى يمارسها الحاكم إنما تكمن في رضاء الشعب عنه ، كما أباح كـنفـوشـيـوس " الثورة ضد الحاكم " إذا إنحرف في تصرفاته عن إرادة الشعب ذلك ان إرادة الشعب في نظره هى التى يجب أن تسيطر لأنها من إرادة الله . ولعل أشهر مقاوله له بهذا الصدد إذ يقول فيها كـنفـوشـيـوس : (إن السماء ترى .. ولكنها ترى بعيون الشعب ، وإن السماء تسمع .. ولكنها تسمع بآذان الشعب ).
الفكر السياسى عند الإغريق
أما في بلاد الإغريق أو اليونان القديمة حيث تُعتبر هذه البلاد مهد النظم والمذاهب السياسية القائمة على أسس فلسفية وعليمة فقد قامت بها حضارة شامله أعُتبرت مصدراً للحضارة الغربية .فاليونان تعد بالنسبة للغرب بمثابة الأم التى ولدت كل الأشياء التى تجعل الحياة جديرة بأن يحفل بها الناس ، كمـا أن الفيلسوف أرســطو يُعد أبـاً للعلم وللأسلوب العلمى في البحث .
فنجد أن هذه البلاد عرفت أنظمة للحكم متعددة كما نلاحظ ان فلاسفة اليونان كانوا أكثر من غيرهم تعمقاً في دراسة شئون الدولة وتحليل الظواهر السياسية ومناقشة صور الحكم المحتلفة لمعرفة الصالح منها وكانت نتيجة هذه الأبحاث أن أصبحت المسائل السياسية علماً قائماً بذاته له أصوله وقواعده الخاصه به ، وأشهر الفلاسفة اليونان هم سـقراط و أفلاطـونوأرســطو .فهم الرواد الأوائل وأئمة علم السياسية وأصحاب النظريات التى مازالت تتردد حتى الآن بشأن الدولة ونظم الحكم .ويُعتبر أفلاطـون وأرســطو صاحبى البدايات الأولى في هذا الميدان فكتاباتهما مازالت الموارد والمنهل الذى يستقى منه المفكرون حتى الآن ويقيموا على أضوائها أسس نظرياتهم .
الفكر السياسى عند الرومان
مرت روما في تاريخها السياسى الطويل بمراحل عدة متدرجه حتى وصلت في النهاية إلى تأسيس إمبراطورية مترامية الأطراف ذات سلطان ضخم خطير في الداخل والخارج . والملاحظ أن روما في تطورها كانت تبحث عن نظام يتفق مع طبيعتها ويحقق أهدافها وبذلك وصلت إلى نظام الديكتاتورية العسكرية .وإستطاعت بهذه الصورة من صور الحكم أن تحفظ وحدتها ووسع أرجاءها وتفيم نفسها بالقوة وصيه على الإنسانية وتعمل على بسط سلطانها على الشعوب بحد السيف لإدراك غايتها . وإذا كان الرومان قد أثروا في الحضارات الاحقة بمجموعات قوانينهم ومبادئهم السياسية العملية فإن حضاراتهم تأثرت بالحضارة اليونانية ونقلت وأفادت منها كما نقلت عن الحضارة الشرقية القديمة مثل الحضارة الفرعوينة والحضارة الفارسية
لعل تحديد مدلول الفكر السياسى والنظم السياسية يعد من أشق الأمور وأعقدها ، فضلاً عن صعوبة الوصول إلى تعريف دقيق شامل لأى موضوع من الموضوعات بصفة عامة . فإن ثمة صعوبات خاصة تعترض الطريق إلى تعريف كل ماهو متعلق بالفكر السياسى . وأهم مافى التعريف بالنظم السياسية من صعوبة إنما يرجع إلى ما تثيرة كلمة " السـياسـة " من غموض وبُعد عن التحديد .فما أيسر على كل منا أن يستعمل كلمة السياسة دون أن يكون في مقدورة أن يحدد لها معنى واضح .
السياسة في اللغة
فالسياسة تعنى في اللغة القيام على الشئ بما يصلحه ، فيقال هو يسوس الدواب - إذا قام عليها وراضها ، والوالى يسوس رعيته .وفى الحديث كان بنو إسرائيل يسوسهم أنبياؤهم - أى تتولى أمورهم .
الخلافات حول المصطلح
على أن الكلمة تأخذ مدلولات مختلفة في اللغة القانونية ، والفقهاء لايتفقون على مدلول واحد ، بل ان كلمة PolitiCa المقابلة لكلمة السياسة في اليونانية تم إستخدامها أحياناً بمعنى المواطن الفرد . ؛ على ان الخلافات مهما تشعبت فهى تدور جميعها حول فكرة السلطه . فالبعض يأخذها بمعنى واسع ويدخل في مدلول السياسه كل مايتصل بالسلطه أياً كانت هذه السلطه ، وعلى أية صورة وجدت ، بينما يقصرها البعض الآخر على أشكال معينه من السلطه وبالذات حينما تأخذ شكل الدوله فتكون السياسة وفقاً لهذا المدلول الضيق هى كل ما يتصل بالسلطه في الدوله دون غيرها من صور الجماعات البشرية .
ومن ذلك يتبين أن هناك قدراً متيقناً متفقاً عليه لتحديد مدلول السياسة ألا وهو أنها تتعلق بالسلطه في الدوله .
تتضمن السياسة جانبين
والسياسة تتضمن جانبين : جانباً عضوياً أو شكلياً يتعلق بتنظيم السلطه وتحديد أشكال ممارستها ، وجانباً موضوعياً أو مادياً يتعلق بعمل السلطه ومجالات نشاطها ؛ ومن ثم تكون النظم السياسية هى نظم الدولة وماتثيرة من تنظيم الحكم ونشاط الحاكم ( شكل الحكومه ) .
غير أن الجانب الموضوعى أو نشاط السلطة قد تطور في العصور الحديثة حتى أصبح الجانب الرئيسى في التعريف بالنظام السياسى ، بينما فقد الجانب الشكلى أو العضوى الكثير من اهميته في الوقت الحاضر . وعلى هذا أصبح المعيار الحاسم في تمييز النظم السياسية الحديثة هو مايتعلق بنشاط السلطة دون الأشكال التى تمارس بها .
نشأة الفكر السياسى
تعيش كل الكائنات الحية - فيما عدا الإنسان - تحت رحمة ما يجاورها ، حيث أنها تعيش في ظروف ليست من صنعها ، كما أنه من العسير تغييرها وليس لها غرض واع أو فكر محدد عن التطور والتقدم .
؛ غير أن علاقة الإنسان بالبيئه مختلفة فمع أن الإنسان في العصور البدائية الأولى عاش مثل غيره من الكائنات الدنيا تحت رحمة الطبيعة ومع انه لا يزال في كثير من الأحوال يتأثر بظروف لا يستطيع تغييرها ،إلا أنه بالرغم من كل ذلك وصل إلى مرحلة من التطور الإنسانى عندما بدأ يدرك البيئة ويفهمها ومن ثم بدأ الإنسان في تحليل وتفسير معتقداته الفكرية وعاداته الإجتماعية وظروفة الإقتصادية ليفحص طبيعتها وليناقش سلطتها ثم لكى يغيرها ويطورها عامداً وواعياً . وهكذا نشأة النظم السياسية كنتيجة لتطور طويل ترجع أولى حلقاته إلى العصور القديمه .إذ ظهرت منذ القدم أنظمة للحكم مختلفة تتلائم مع ظروف هذه العهود السحيقة وعقليات الجماعات التى وجدت وعاشت فيها ، وكانت تظهر في ذلك الزمن البعيد لمحات فكرية سياسية على لسان الفلاسفة والحكماء كانوا يرسمون من خلالها صورة مثالية للدولة أو يصنعون إطاراً خيالياً للنظام السياسى كما ينبغى أن يكون عليه في رأيهم مثل ( جمهورية أفلاطون ) والتى تعد أشهر نظام للحكم رسمه لنا أفلاطون كدولة بلا قتل أو سلب أو نهب . ففى كتابة ( الجمهورية ) رسم صورة مثالية للدولة أو المدينة الفاضلة، ولكن هذه فكرة خيالية لنظام الدولة فلا توجد دوله دون قتل أو سلب ونهب .ولكنه كان لكونه فيلسوف يتمنى أن يكون شكل الدوله بهذه الصورة . ولم تكن المدينة الفاضلة لأفلاطون بمعزل عن الظروف التى وجدت خلال اضمحلال المدينة الدولة اليونانية . ، كما أن المدينة الفاضلة عند توماس مور - أحد مؤسسى الإشتراكية الخيالية - كانت وليدة الاضطراب الاجتماعى في المجتمع الإنجليزى .
سنتطرق أولاً إلى نشأة الفكر السياسى في العصور القديمة ( مصر ، الهند ، الصين ، الإغريق ، الرومان )، ثم نعرض إلى نشأة الفكر السياسى في العصور الوسطى ( المسيحية ، الإسلام ) ، ثم نشير إلى نشأة الفكر السياسى في عصر النهضة ( ميكافيللى ، بودان ) ..
الفكر السياسى في مصر القديمة
اتخذ نظام الحكم في مصر صورة الملكة المطلقة فمنذ العهد الفرعونى وقد ارتكز النظام الملكى على فكرة الحق الإلهى .فكانت المعتقدات الدينية السائدة في ذلك العهد تعتبر الملك أى " فرعون مصر " ممثلاً للإله . ؛ ثم تطور الوضع وأصبح يعتبر نفسه إلهاً بين البشر وهو بهذه الصفة يُعتبر مصدر السيادة في الدولة ومنبع الحق والعدل ، ومن هنا كانت سيادة الملك مطلقة تشمل كل شئ تنصب على إقليم الدولة ومن عليه وجميع الأمور مركزة في يدة .. فقد ترتب على تأليه الملك انه جمع السلطات كلها في شخصه من تشريعية وتنفيذية وقضائية .وكان يرث عن أجداده الآلهه الأرض التى خلقوها ويُعتبر مالكاً لها ..! أما أفراد الشعب فليس لهم حق ملكية على الأرض وإنما ينتفعون بها وحقهم بالإنتفاع يُعتبر بمثابة منحه من الملك الإله .
الفكر السياسى في الهند القديمة
أما في الهند القديمة فقد كان نظام الحكم قريب الشبه من مصر ، فقد كان نظام الحكم يقوم على أن الملك مفوض من قبل الله لحكم الشعب والسيطرة عليه وأنه يستمد سيادته من الإله الأعظم ويعتبر ظله في الأرض وتكون سلطته مطلقه على هذا الأساس .
الفكر السياسى في الصين القديمة
كان نظام الحكم في الصين القديمه يقوم على أساس أن الإمبراطور يستمد سلطته من السماء ، وبالتالى فهو يحكم وفقاً للحق الإلهى الذى يخولة سلطه مطلقه أيضاً . إلا أنه جدير بالذكر هنا الإشارة إلى ظهور في الصين القديمة أفكار فلسفية تتعلق بالسياسية وتكون مبادئ ونظريات سياسية متماسكة . وأبرز الفلاسفة في الصين القديمة هو ( كـنفـوشـيـوس ) والذى قام بوضع العديد من النظريات السياسية ونادى بتطبيقها والتى من أهمها " نظرية سيادة الشعب " .. إذ أعتبر الشعب المصدر الحقيقى للسيادة في الدولة ، وأن الإمبراطور غنما يحكم برضاء الشعب . فإذا فقد هذا الرضاء انتهى أمره بزوال أساس حكمه لأن مشروعية السيادة التى يمارسها الحاكم إنما تكمن في رضاء الشعب عنه ، كما أباح كـنفـوشـيـوس " الثورة ضد الحاكم " إذا إنحرف في تصرفاته عن إرادة الشعب ذلك ان إرادة الشعب في نظره هى التى يجب أن تسيطر لأنها من إرادة الله . ولعل أشهر مقاوله له بهذا الصدد إذ يقول فيها كـنفـوشـيـوس : (إن السماء ترى .. ولكنها ترى بعيون الشعب ، وإن السماء تسمع .. ولكنها تسمع بآذان الشعب ).
الفكر السياسى عند الإغريق
أما في بلاد الإغريق أو اليونان القديمة حيث تُعتبر هذه البلاد مهد النظم والمذاهب السياسية القائمة على أسس فلسفية وعليمة فقد قامت بها حضارة شامله أعُتبرت مصدراً للحضارة الغربية .فاليونان تعد بالنسبة للغرب بمثابة الأم التى ولدت كل الأشياء التى تجعل الحياة جديرة بأن يحفل بها الناس ، كمـا أن الفيلسوف أرســطو يُعد أبـاً للعلم وللأسلوب العلمى في البحث .
فنجد أن هذه البلاد عرفت أنظمة للحكم متعددة كما نلاحظ ان فلاسفة اليونان كانوا أكثر من غيرهم تعمقاً في دراسة شئون الدولة وتحليل الظواهر السياسية ومناقشة صور الحكم المحتلفة لمعرفة الصالح منها وكانت نتيجة هذه الأبحاث أن أصبحت المسائل السياسية علماً قائماً بذاته له أصوله وقواعده الخاصه به ، وأشهر الفلاسفة اليونان هم سـقراط و أفلاطـونوأرســطو .فهم الرواد الأوائل وأئمة علم السياسية وأصحاب النظريات التى مازالت تتردد حتى الآن بشأن الدولة ونظم الحكم .ويُعتبر أفلاطـون وأرســطو صاحبى البدايات الأولى في هذا الميدان فكتاباتهما مازالت الموارد والمنهل الذى يستقى منه المفكرون حتى الآن ويقيموا على أضوائها أسس نظرياتهم .
الفكر السياسى عند الرومان
مرت روما في تاريخها السياسى الطويل بمراحل عدة متدرجه حتى وصلت في النهاية إلى تأسيس إمبراطورية مترامية الأطراف ذات سلطان ضخم خطير في الداخل والخارج . والملاحظ أن روما في تطورها كانت تبحث عن نظام يتفق مع طبيعتها ويحقق أهدافها وبذلك وصلت إلى نظام الديكتاتورية العسكرية .وإستطاعت بهذه الصورة من صور الحكم أن تحفظ وحدتها ووسع أرجاءها وتفيم نفسها بالقوة وصيه على الإنسانية وتعمل على بسط سلطانها على الشعوب بحد السيف لإدراك غايتها . وإذا كان الرومان قد أثروا في الحضارات الاحقة بمجموعات قوانينهم ومبادئهم السياسية العملية فإن حضاراتهم تأثرت بالحضارة اليونانية ونقلت وأفادت منها كما نقلت عن الحضارة الشرقية القديمة مثل الحضارة الفرعوينة والحضارة الفارسية
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
ما علاقة الدولة بالنشاط الاقتصادي ؟
وماذا عن مستقبل وجود الدولة الذي يحتاج إلى نقاش حقيقي ؟! .. فيما يتعلق بماهية الدولة نجد أن الدولة يقصد بها مفاهيم تختلف من مرحلة تاريخية إلى أخرى .. فقد يتسع مفهوم الدولة ليشمل كل تنظيم يندرج تحت هذا التنظيم ، الأفراد والهيئات والمؤسسات والحكومة ، وقد ينحصر مفهوم الدولة في المؤسسة الحاكمة أحياناً وربما ينحصر هذا المفهوم في الحكومة باعتبارها أداة للتعبير عن إرادة الدولة، وبالتالي هنا يحدث الخلط .. هل الدولة هي الحكومة أم أن الدولة هي تنظيم سياسي عام يشمل الأفراد والهيئات والمؤسسات، وقد يشمل الأحزاب في الدولة الحزبية ؟
بعض المفكرين السياسيين من بينهم طبعاً " ماكس فيبر " يعتقدون أن الدولة هي مؤسسة سياسية تحتكر شرعية استخدام القوة بصفة مستمرة ، وتعمل بصفة مستمرة على فرض النظام والقانون .. وهذا يعني أن أسس الدولة عند " فيبر " تتمثل في أنها مؤسسة سياسية أولاً ، وهذه المؤسسة السياسية تحتكر شرعية استخدام القوة ثانيا،ً وتعمل بصفة مستمرة على فرض النظام والقانون .. إذا توفرت هذه الأسس أو الشروط في هذه المؤسسة السياسية تكون هناك دولة، ويمكننا الحديث عن الدولة .." جورج بوردو " يعتبر الدولة مجرد فكر ومن ثم؛ّ فإنها تبحث في عالم الأفكار .. وقد أصبحت الدولة بناءً على هذه الفكرة مؤسسة سياسية وهو ما يتفق مع المفهوم الأول، ويتم بواسطتها تنظيم علاقات السلطة؛ بحيث تسمح للأفراد بالخضوع لها دون أن يشعروا بأنهم رهن إرادة بشرية معينة
وماذا عن مستقبل وجود الدولة الذي يحتاج إلى نقاش حقيقي ؟! .. فيما يتعلق بماهية الدولة نجد أن الدولة يقصد بها مفاهيم تختلف من مرحلة تاريخية إلى أخرى .. فقد يتسع مفهوم الدولة ليشمل كل تنظيم يندرج تحت هذا التنظيم ، الأفراد والهيئات والمؤسسات والحكومة ، وقد ينحصر مفهوم الدولة في المؤسسة الحاكمة أحياناً وربما ينحصر هذا المفهوم في الحكومة باعتبارها أداة للتعبير عن إرادة الدولة، وبالتالي هنا يحدث الخلط .. هل الدولة هي الحكومة أم أن الدولة هي تنظيم سياسي عام يشمل الأفراد والهيئات والمؤسسات، وقد يشمل الأحزاب في الدولة الحزبية ؟
بعض المفكرين السياسيين من بينهم طبعاً " ماكس فيبر " يعتقدون أن الدولة هي مؤسسة سياسية تحتكر شرعية استخدام القوة بصفة مستمرة ، وتعمل بصفة مستمرة على فرض النظام والقانون .. وهذا يعني أن أسس الدولة عند " فيبر " تتمثل في أنها مؤسسة سياسية أولاً ، وهذه المؤسسة السياسية تحتكر شرعية استخدام القوة ثانيا،ً وتعمل بصفة مستمرة على فرض النظام والقانون .. إذا توفرت هذه الأسس أو الشروط في هذه المؤسسة السياسية تكون هناك دولة، ويمكننا الحديث عن الدولة .." جورج بوردو " يعتبر الدولة مجرد فكر ومن ثم؛ّ فإنها تبحث في عالم الأفكار .. وقد أصبحت الدولة بناءً على هذه الفكرة مؤسسة سياسية وهو ما يتفق مع المفهوم الأول، ويتم بواسطتها تنظيم علاقات السلطة؛ بحيث تسمح للأفراد بالخضوع لها دون أن يشعروا بأنهم رهن إرادة بشرية معينة
- إنضم
- 2 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 3,142
- نقاط التفاعل
- 6
- النقاط
- 157
بوركت اخ محمد ...جازاك الله خيرااااا.....
nessrine 03
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 13 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 49
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
مشكوووووور اخي على هذه الفكرة
nessrine 03
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 13 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 49
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
بحث الغة الانجليزية عن جائزة نوبل للسلام لمن لديه نسخة
:thumbup::thumbup::thumbup:
:thumbup::thumbup::thumbup:
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
- إنضم
- 18 أوت 2008
- المشاركات
- 1,378
- نقاط التفاعل
- 4
- النقاط
- 77
بارك الله فيك أخي محمد على هذه الفكرة
شكرا لك وجزاك الله خيرا
بالتوفيق
شكرا لك وجزاك الله خيرا
بالتوفيق
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
Cristina Rose
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 30 أوت 2008
- المشاركات
- 272
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
- العمر
- 30
بحث حول حقوق و واجبات الطفل بالفرنسية
حيث تكون الحقوق مشروحة على شكل نصوص
وشكرا مقدما
حيث تكون الحقوق مشروحة على شكل نصوص
وشكرا مقدما
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
Définition de l'enfant
Les enfants s'entend de tout être humain au-dessous de la dix-huitième Il pourrait jouir des droits qui lui sont propres. L'âge va de 1 à 17
Droits de l'enfant
Paru une «Déclaration des droits de l'enfant" C'est une nécessité pour le plaisir de déguster une enfance heureuse dans laquelle, pour le bien et le bien de la société, les droits et libertés consacrés dans la Déclaration, et les invite parents, les hommes et les Femmes, et se lit comme suit:
1
Les enfants doivent disposer de tous les droits énoncés dans le présent communiqué. Et tous les enfants, sans exception, de jouir de ces droits sans aucune distinction ni discrimination en raison de la couleur, de sexe, de religion, d'origine nationale ou sociale, de fortune, de naissance ou de toute autre situation sera lui ou sa famille.
2
Les enfants doivent avoir une protection particulière et lui donne des possibilités et des facilités nécessaires pour permettre le développement physique, mental, spirituel, moral et social, la croissance d'un son naturel dans une atmosphère de liberté et de dignité.
3
Depuis la naissance de l'enfant le droit à un nom et à une nationalité.
4
Les enfants doivent avoir des avantages de la sécurité sociale et être admissible à une croissance saine. A cette fin, nous devons être informés est la nation des soins spéciaux et à la protection exigée par la situation et au-delà. Pour un enfant le droit à une alimentation, un logement, à des loisirs et des services médicaux.
5
Les enfants doivent être conservés physiquement ou mentalement handicapées ou socialement le traitement, l'éducation spéciale et de soins requis par son état.
6
Les enfants ont besoin de jouir de la nature, l'amour et la compréhension. Nous devons donc être sa création sous le patronage de parents et sous leur responsabilité, dans un climat de compassion et de la sécurité physique et morale ne peut, sauf dans certaines circonstances, la séparation de l'enfant de sa mère. Et de la communauté et les pouvoirs publics de fournir une attention particulière aux enfants issus de familles défavorisées et à ceux qui vivent subsistance.
7
Enfant le droit à une éducation qui doit être gratuite et obligatoire dans le primaire stades au moins, cette responsabilité incombe au premier chef aux parents. Nous devons avoir une occasion pour les enfants de jouer, activités récréatives, qui doivent être orientés vers les objectifs de l'éducation lui-même. Et de la communauté et les pouvoirs publics cherchent à favoriser la jouissance de ce droit.
8
Que l'enfant doit, en toutes circonstances, les premiers secours et protégé.
9
Doivent jouir les enfants soient protégés de la collecte des photos de négligence, de cruauté et d'exploitation. Ne peuvent pas être utilisés avant que l'enfant n'ait atteint l'âge de la majorité. Il est interdit en toutes circonstances campagne de travail ou de quitter leur travail dans une profession quelconque ou à la fabrication blesser la santé ou l'éducation ou nuire à la croissance de l'épanouissement physique, mental ou moral.
10
Les enfants doivent être protégés contre toutes conservé des pratiques qui pourraient conduire à la discrimination raciale, religieuse ou toute autre forme de discrimination, et de garder l'esprit de compréhension et de tolérance et d'amitié entre les peuples, de paix et de fraternité universelle.
Devoirs de l'école des enfants ..
Lorsque l'enfant commence la vie de l'école impose certains enseignants, surtout en mathématiques enseignant résoudre certains devoirs, et où abondent les devoirs agacé par l'enfant et le sentiment que celles-ci sont devenues un lourd fardeau pour ce qui conduit à ignorer, en dépit de l'enseignant lui réprimandé et soumis à des châtiments, Mais il reste obstiné dans Eetmadi conduit à des résultats négatifs au niveau de l'école.
Les priorités de l'étude
Quand un enfant débuts, il nécessite généralement moins d'heures d'école, ce qui lui permettra plus de temps à jouer et à l'élimination de l'école à cause donc auront du mal à l'appliquer, mais pour les enfants rendus à l'école et devenir assis environ sept heures plus tard École primaire, ce qui explique sans doute aussi longtemps, alors quand elle est appelée à devenir la maison dans un état d'épuisement et de fatigue, et la dispersion de l'esprit, les informations chargées perquisitionné son esprit.
Pour cela il tente de fuir cette atmosphère qui se dégage de la maison pour jouer avec des pairs ou de s'asseoir en face de l'écran de télévision, quelques-uns des étudiants qui accomplissent toutes les tâches de l'école, ils maîtrisent Certains ont peur de l'enseignant mentionne Donc , Elle tente d'être effectuée, mais sans guère se concentrer.
En l'écrivain Catherine discute Twain auteur (résoudre les problèmes des parents), où il est dit que l'enfant est entre (8-10) ans Balajtmaiat plus intéressés à la composition et aux amis plus d'intérêts dans l'exercice des fonctions.
Ne remette pas en cause lorsque vous parent de votre enfant manque à ses devoirs, selon l'étude réalisée par l'organisation à but non lucratif d'études, qui indique que la moitié des parents rendent visite à leurs enfants et font valoir claqué le manque d'exercice des fonctions, tandis que l'étude préférerait Ne pas être une source permanente de la controverse entre le père et le fils ...
CARROT enfant peut, pour s'acquitter de son devoir par les étapes suivantes
-- Essayez d'alimentation de votre enfant, par exemple en faveur d'un morceau de viande ou de cônes Snducha de liquide du fromage, en particulier, que l'enfant de façon permanente le mouvement et le jeu, quand à soumettre à l'accomplissement du travail ont souvent un estomac vide, les experts de l'éducation Conseillé de laisser un peu de nourriture Kalptatts lumière enveloppés du côté des bouteilles d'eau et de jus
Natural voiture même si urgents des enfants à tout moment, il pourrait être question de leur efficacité.
-- Les fondations d'un programme proposé par votre enfant.
-- Après une longue discussion avec l'enfant sur le programme qui lui convient, vous accordez à développer ses deux quotidiens à respecter, il doit contenir le nombre d'heures de jeu, les heures de repos, les heures d'étude et l'accomplissement des devoirs de l'école.
-- Peut-être stimulant de cadeaux par mois si respecté, d'être diplômé de dons, le prix minimal pour le prix le plus élevé.
-- Identifier et organiser des lieux d'étude contribue à devoir.
-- Doit être nommé pour un lieu spécifique à l'étude dans un cadre calme et confortable, ainsi que le besoin d'apprendre à s'asseoir droit, la nécessité de donner aux enfants tous les outils nécessaires et l'assistance pour l'exécution de ses fonctions telles que la procédure , Superficie, certains papiers vierges de l'écrire, de l'aider dans l'accomplissement de ce devoir de superviser les petits.
Arabe à EnglishChinese à EnglishChinese (simplifié au traditionnel) chinois (traditionnel à simplifié) à l'anglais au néerlandais ArabicEnglish au chinois (simplifié) anglais vers le chinois (traditionnel) anglais vers DutchEnglish à FrenchEnglish à GermanEnglish à GreekEnglish à ItalianEnglish à JapaneseEnglish à KoreanEnglish à PortugueseEnglish à RussianEnglish à SpanishFrench à EnglishFrench d'allemand à EnglishGerman à FrenchGreek à EnglishItalian à EnglishJapanese à EnglishKorean à EnglishPortuguese à EnglishRussian à anglais espagnol à l'anglais.
Devoirs de l'enfant:
l'adresse de la diversité des produits de santé, la coopération mutuelle et de bonne volonté, de l'étude habitudes bulletins physique:difficile, accepter la médecine pour guérir ... marcher, s'asseoir droit, coucher tôt, au début de l'avancement ...
-- Adapter les soins personnels, la préservation et arrangé: PORTEFEUILLE livres, le Trésor des vêtements, des jeux ...
-- L'expression de l'entraide franche et polie: audaces littéraires, verbeux décent.
-- Understanding avec les autres: l'écoute des autres points de vue, de la tolérance, du travail pour régler le différend par le dialogue, la justice
- إنضم
- 9 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 3,579
- نقاط التفاعل
- 580
- النقاط
- 171
بارك الله فيك
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
- إنضم
- 24 جوان 2008
- المشاركات
- 6,293
- نقاط التفاعل
- 88
- النقاط
- 317
- الحالة
المواضيع المشابهة
